#16
|
||||
|
||||
محطة رمسيس (باب الحديد ) عام 1911م والعربجية منتظرين المسافرين لتوصيلهم
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#17
|
||||
|
||||
صورة قديمة جداً من سنة 1890 لسوق في الجيزة كان سوق يقام كل أسبوع في هذا المكان الفلاحين والتجار يأتوا بمحاصيلهم من الأراضي الزراعية ويعرضوها هنا لأن منطقة الجيزة كلها كانت أرض زراعية
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#18
|
||||
|
||||
صورة ثرية بها تفاصيل كثيرة للحياة الإجتماعية لمصر في الفترة 1910 - 1920 الصورة أصلاً أبيض واسود ولكن اللي طبعها في كتابه لونها بإيده كما رآها على الطبيعة وهو بيصورها وهي عبارة عن 3 محلات في حارة، وكانت هذه المحلات وسيلة ليلتقي الأصدقاء فيها لأن مفيش أي وسيلة تانية لقضاء الوقت
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#19
|
||||
|
||||
صورة مهمة جداً رغم إنها ممكن تكون مش واضحة زي الباقيين التقطت سنة 1911م في العتبة ( كان اسمها وقتها العتبة الخضرا) وفيها وسيلة مواصلات انقرضت ولا عمرنا شفناها في أفلام زمان، وهي عربية بيجرها حمارين أو حصانين، العربية من جوه تحس إنها زي المايكروباص بالظبط! فيه حاجة زي سلمة بحيث تساعد الناس وهي بتطلع
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#20
|
||||
|
||||
سوق الحمير في امبابه سنة 1901م كان يقام هذا السوق أسبوعياً - زي سوق السيارات اللي في مدينة نصر ممكن منكونش حاسين بأهمية الحمار الوقتي، لكنه وقتها كان زي العربية بالظبط ويمكن أهم، فهو وسيلة مواصلات آمنة وسريعة، كما أنه زي ما بيقولوا Hard Worker كانت الواحد يروح يشتري حمار مناسب، وبيكون معاه واحد بيفهم في الموضوع ده بحيث يكشف على صحة الحمار، ويعرف عمره من خلال أسنانه
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#21
|
||||
|
||||
السقا كان بياخد رخصة عشان يمارس مهنته سنة 1886م - بمعنى مش أي حد كان له الحق يبقى سقا، وإنما كان لازم يكون معتمد ومعاه رخصة وبالفعل قدم على الرخصة وأخدها بعد تسجيل بياناته ومواصفاته، لأن مكنش ساعتها فيه صورة فوتوغرافية لكل واحد، فكانوا بيكتبوا مواصفاته كإثبات شخصية
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#22
|
||||
|
||||
شكرا جزيلا لكم على الصور الجميلة والنادرة
والموضوع الرائع
__________________
اللهم احفظ مصر من كل سوء
|
#23
|
||||
|
||||
المصرية " شارلوت واصف " ملكة جمال العالم _ 1935
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#24
|
||||
|
||||
فلاحين في إحدى قرى مصر في الفترة بين 1880 - 1900م وهم شغالين على الشادوف، حيث يقوموا برفع الماء من الترعة ( أو قناة مائية - أو نهر النيل ) ورفعه إلى الأرض ليجري في قنوات هم حفروها ليجري الماء في المسار اللي عايزينه وأحياناً تُستخدم الساقية لتوفير الوقت والمجهود، وبالذات لما نكون في حاجة لرفع الماء لمستوى عالي جداً لا يستطيع الإنسان عمله بالمجهود العضلي الشيء اللي ماسكينه بإيدهم عبارة عن قربة من جلد، أو من أي مادة أخرى ليضعوا فيها الماء، ولاحظوا كتلة الطين اللي في آخر الشادوف الناحية التانية، معمولة كي تساعد الفلاح أثناء رفعه القربة بعد أن يملأها بالماء، ولكن في نفس الوقت بتكون صعبة لما تكون فاضية وبينزلها عشان يملاها
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#25
|
||||
|
||||
صورة التقطها سائح أثناء زيارته مدينة الأقصر سنة 1916م وفيها صاحب الحمار الخاص به، حيث اصطحبه هذا الصبي من الفندق إلى معبد الكرنك على الحمار، وتركه ليأخذ حريته في معبد الكرنك، ولما جاءه وجده نائماً من التعب لاحظوا يده على حماره وكأنه يشعر بأنه كل ما يملكه في الدنيا يعلق السائح في كتابه على الصورة ويقول بأن هذا الصبي كان يعرف بعض الإنجليزية البسيطة وكان يعمل فترات طويلة يومياً ويضطر أن يمشي يومياً 30 كيلو مع الحمار ليوفر احتياجات أ سرته
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#26
|
||||
|
||||
ما رأيكم في هذه البنت المصرية سنة 1905م وهي جالسة على مدخل أحد المساجد وكتبت بنفسها الحروف العربية على سبورة صغيرة معها هذه صورة من ضمن تقرير أعدته إحدى المجلات البريطانية عن الأطفال في مصر، وسمتهم وقتها ( أطفال الشمس ) حيث لفت نظرهم قوة الشمس في مصر معظم أيام السنة، مما دفعهم لدراسة تأثيرها على سلوك سكان هذه البلدان المشمسة
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#27
|
||||
|
||||
صورة في الفترة بين 1935 - 1945م فيها رجل يمارس مهنته، وهي الجلوس على مكتب قرب مكان حكومي أو عند مكتب بريد، وتأتي له الناس التي لا تعرف الكتابة، يكتب لهم خطاباً يريدوا إرساله لأهلهم، فيبدأوا يملون عليه وهو يكتب، أو يملأ لهم استمارة حكومية
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#28
|
||||
|
||||
هذه وثيقة قديمة جداً تعود إلى سنة 1852م، قبل قراءتها نحب نكتب مقدمة سريعة فيها نبذة عما سنقرأه أيام حُكم محمد علي باشا، كانت الحجاز تحت سيطرة مصر حينما أرسل محمد علي جيشاً بقيادة ابنه إبراهيم باشا، وذلك لعدة أسباب، أهمها القضاء على أي قلاقل تهدد محمد علي من الناحية الشرقية، وشجعته الدولة العثمانية على ذلك مقابل أن تترك له الحكم يتوارثه أولاده من بعده بعد السيطرة على الحجاز أمر إبراهيم باشا بعمل ما يسمى بالـ ( تكية المصرية ) وأحياناً يطلق عليها ( المبرّة المصرية ) ، وذلك سنة 1816م، أقيمت واحدة في المدينة المنورة وأخرى في مكة المكرمة، وهي عبارة عن مكان يأتي إليه الفقراء من سكان الحجاز يأكلوا فيه في أي وقت طوال العام، وكان يزورها يومياً 4000 فقير، ويزداد هذا العدد في رمضان وشهور الحج وكانت عبارة عن مكان واسع فيه مطبخ وأفران ومكان للوضوء ومكتبة ومدرسة وأطباء لعلاج الناس، وكل ذلك كان يتم على نفقة مصر وقتها، وكان لها مدير أو ناظر الوثيقة التي معنا الآن أرسلها ناظر التكية ( الموجودة في المدينة المنورة ) إلى وكيل ديوان المالية في مصر يخبره فيها بالمبلغ الذي تم صرفه على التكية خلال عدة شهور من سنة 1852م ( 1269هـ ) الوثيقة مكتوبة بخط عربي مع بعض الكلمات التركية القليلة لأنها كانت أيام الدولة العثمانية
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#29
|
||||
|
||||
صورة لراعية غنم 1890م انظر الي طريقة عمل شعرها والي شموخها وكبريئها
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
#30
|
||||
|
||||
صورة من أمام فندق شبرد القديم، وليس فندق شبرد الموجود على الكورنيش اليوم شبرد القديم كام في شارع إبراهيم باشا ( الجمهورية حالياً ) في مكان سياحي جميل، وكان يزوره كبار الشخصيات السياسية، وعدد كبير من السياح، ولذلك نجد حوله مكتب مصر للطيران، كان المسافرون يأتون هذا المكتب ثم تأخذهم سيارة تابعة له إلى مطار ألماظه لركوب الطائرة كما نجد أمامه محل شهير لبيع الهدايا والتذكارات، وهو محل هندي كان يصدر بضائعه لمصر ولبعض دول أوروبا أيضاً كان الرصيف أمامه مليان بالحناطير، حيث كان هو الوسيلة المنتشرة والرخيصة للسياح في ذلك الوقت كما نجد في الصورة شركة اسمها Dimitriano & Co وكانت تبيع السجائر في علب مصنوعة من المعدن وملونة احترق هذا الفندق في حريق القاهرة يوم 26 يناير 1952م، وذلك بسبب قيام الإنجليز في الإسماعيلية بتهجير عائلات مصرية كثيرة نتيجة قيامهم باضراب واعتصامات، مما أدى الطلبة المصريين بالقاهرة بالذهاب إلى رئيس الوزراء وطلب اتخاذ موقف عاجل ضد الإنجليز، فأبلغهم بأن حزب الوفد فعل كل ما في وسعه ولكن الملك فاروق لا يسمح بذلك مما جعل جهة غير معلومة إلى الآن تتسبب في حرق القاهرة مما أدى لاندلاع النار في 700 مبنى، ووفاة 26 شخصاً، ومن بين هذه المباني هو فندق شبرد الذي انهار بالكامل، ونقلوه بعد ذلك على الكورنيش في مكانه الحالي، وكان مكانه قصر يقيم به المندوب السامي البريطاني
__________________
ليست الاشياء كما تبدو لك دائما |
العلامات المرجعية |
|
|