اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 29-06-2016, 06:13 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي بالصور.. الإمام الأكبر فى احتفالية ليلة القدر بحضور الرئيس السيسي: الأزهر يواجه تحديات لأنه المحافظ

أكد الدكتور أحمد الطيب شخ الأزهر، أن وسائل الدعوة الإسلامية هى الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتى هى أحسن، وإذا لم يستطع الداعية تبليغ الإسلام بهذه الوسائل، فليترك من يدعوه لخالقه، فليس لأفراد أو جماعات أن تستخدم ال*** وإراقة الدماء وال*** والتخريب فى الدعوة للإسلام . وأضاف أحمد الطيب، شيخ الأزهر خلال احتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى وعدد من الشخصيات العامة، اليوم الأربعاء، أن الإسلام لم يدخل مصر كبرى البلدان الإسلامية بالحروب بل بالمعاملة الطيبة وحسن المعاملة بالقول والفعل حتى دخل فى الإسلام ما يزيد عن ثلثى العالم، وقال إن الأزهر يواجه تحديات كبرى حيث هو المحافظ على دين الله والحارس له . من جانبه أكد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، أن محاولات بعض الجماعات توظيف الدين لأغراض سياسية ومصالح خاصة خرجت بالعبادات من التعبد لله إلى توظيف سياسى لمصالحها وتسخير أيديولوجى لخدمة هذه المصالح . وقام الدكتور محمد مختار جمعة، خلال احتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر بإهداء كتاب حماية الكنائس فى الإسلام للرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية مترجما لـ 12 لغة، مؤكدا أن هذا الكتاب يعكس نظرة الإسلام إلى الأخر وحماية عقائده والتعايش. وأضاف الدكتور محمد مختار جمعة، أن هذه الجماعات تقوم بلوى أعناق النصوص الدينية بما يقرب عن مرادها الصحيح ما يحتم الأولوية للعمل على فهم النص الصحيح لدعم الوسطية والعيش المشترك والتحذير من التجرؤ على الافتاء بدون علم. وقال الدكتور محمد مختار جمعة، إن الأوقاف تعمل على نشر الفكر الصحيح من خلال المساجد ومراكز الثقافة الإسلامية والتدريب فى الداخل والخارج والكتاتيب العصرية لحفظ القرآن الكريم. جدير بالذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، شهد اليوم الأربعاء، احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر حيث كرم الرئيس السيسي، الفائزين الأوائل فى المسابقة العالمية للقرآن الكريم التى نظمتها الوزارة قبل شهرين، وهم من عدة دول منها مصر وأمريكا والجزائر وماليزيا.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 29-06-2016, 06:14 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

الرئيس يحذر من مغبة استغلال الخلاف المذهبى بين المسلمين والتصدى للتطرف - السيسي يؤكد: الدول التى تسقط فى براثن الإرهاب والفوضى لا تعود مرة أخرى - الرئيس: الأمم لا تُقام إلا بالعمل والجهد والإخلاص وليس بال*** والتخريب وتدمير الأوطان وترويع الآمنين. شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي صباح اليوم الاحتفال الذى نظمته وزارة الأوقاف بمناسبة ليلة القدر، وذلك بقاعة الأزهر للمؤتمرات، حيث كان فى استقبال الرئيس لدى الوصول فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، وكل من المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء، و الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، و الدكتور شوقى علام مفتى الجمهورية. وألقى كل من فضيلة الإمام الأكبر ووزير الأوقاف كلمتين بمناسبة الاحتفال بليلة القدر، وقدم وزير الأوقاف للرئيس كتاب "حماية الكنائس فى الإسلام" مترجماً إلى عشر لغات كهدية من وزارة الأوقاف. كما قام الرئيس بتوزيع الجوائز على الفائزين فى مسابقة حفظ القرآن الكريم من المصريين ومن أبناء الدول الإسلامية. وألقى الرئيس كلمة بهذه المناسبة وجه خلالها التهنئة للشعب المصرى وشعوب الدول العربية والإسلامية بمناسبة ليلة القدر. وتحدث الرئيس عقب إلقاء كلمته حيث أشار إلى المرحلة الدقيقة التى تمر بها الأمة العربية والإسلامية فى الآونة الراهنة. وطرح الرئيس دعوة إلى تقييم وضع الأمة الإسلامية بين مختلف الأمم من حيث احترامها للعديد من القيم الإنسانية ومن بينها الصدق والأمانة والعمل والتواضع والسماحة ومساعدة الآخرين واحترام المرأة، مؤكداً أن جميع هذه القيم قد حث عليها الإسلام، ونوّه إلى أهمية إعلائها فى المجتمع الإسلامى. وأكد الرئيس فى كلمته على أهمية تحقيق التوازن بين الإتباع وبين النظر والتدبر وإعمال العقل. مشيرا إلى أنه إذا كانت السُنة النبوية المُطهرة قد تمت مراجعتها ووُجد أن هناك حوالى 600 ألف حديث غير صحيح، فإنه من الأحرى أن يتم التصدى للتفاسير المغلوطة والممارسات الخاطئة التى يقوم بها البعض فى عالم اليوم، والعمل على إيضاح عدم صحتها حتى يتعرف عامة المسلمين على صحيح الدين. وحذر الرئيس من مغبة استغلال الخلاف المذهبى بين المسلمين، مشيرا إلى أن تفاقم هذا الخلاف يؤدى إلى مزيد من التقسيم والفُرقة. وشدد الرئيس على أهمية التصدى للتطرف من خلال عملٍ جاد ومنظم، والعمل على الحيلولة دون توسعه واستمراره فى تشويه صورة الدين. وأكد الرئيس أن الأمم لا تُقام إلا بالعمل والجهد والإخلاص وليس بال*** والتخريب وتدمير الأوطان وترويع الآمنين. وأوضح الرئيس أن الدول التى تسقط فى براثن الإرهاب والفوضى لا تعود مرة أخرى، مشيرا إلى أن أعداء الدول لم يعودوا مقتصرين فقط على الأعداء من الخارج ولكن أيضاً هناك أعداء من الداخل يودون هدم الدولة، وهو الأمر الذى يتطلب التصدى لمحاولات تقويض الدولة الوطنية. وأكد الرئيس، على أهمية التفكر والتدبر وإعمال العقل كقيم أساسية فى الدين الإسلامى، وهو الأمر الذى يدعو إلى الاطلاع والمعرفة فى الدين لترسيخ الإيمان. وشدد الرئيس على مسئولية الفرد أمام الله سبحانه وتعالى عما يقدمه للمجتمع وللدين الإسلامى دفاعاً عن قيمه الصحيحة وإظهاراً لحقيقته السمحة. وإلى نص كلمة الرئيس السيسى.. بسم الله الرحمن الرحيم نحتفل اليوم معاً بليلة القدر.. التى جعلها الله سبحانه وتعالى خير من ألف شهر.. فأنزل فيها القرآن الكريم نوراً يهدى به إلى صراط مستقيم.. ومنهاجاً ينظم حياتنا.. يحفظ به حقوقنا.. ويوضح من خلاله واجباتنا إزاء الوطن والمجتمع وأنفسنا والآخرين.. نتوجه إليه سبحانه وتعالى فى تلك الليلة المباركة أن ينعم على وطننا بالخير والرخاء.. وأن يكتب لأمتنا العربية والإسلامية دوام الأمن والاستقرار والازدهار. ويطيب لى ونحن نحتفل معاً بهذه المناسبة أن أتوجه بالتهنئة إلى شعب مصر العظيم.. وكافة شعوب الدول العربية والإسلامية.. وادعوهم جميعاً إلى استلهام روح الشهر الفضيل من أجل تجاوز الخلافات والبُعد عن الانقسامات امتثالاً لإرادة الله سبحانه وتعالى الذى حذرنا فى كتابه الكريم من التنازع.. وأوصانا بالتراحم والتكاتف وجعل يده مع الجماعة تبارك وحدتها وترعى مساعيها وصولاً للحق والرشاد. كما أود أن أرحب بضيوف مصر الأعزاء فى احتفالنا معاً بهذه المناسبة الجليلة.. وأقول لهم إن أبواب مصر مفتوحة لكم لتدخلوها بسلام آمنين، وقلوب أبنائها ترحب بكم وتدعوكم إلى التعاون إعلاءً لكلمة الله وإنفاذاً لتعاليمه السمحة التى نستقيها من آيات القرآن المجيد وسُنة نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم.. الذى يتعين أن نتأدب بهدْيه ونقتدى بأخلاقه القويمة فقد كان الحبيب صلى الله عليه وسلم يترجم القيم القرآنية النبيلة إلى معاملات ملموسة فينشر روحاً من التعاون والود والتسامح تسود المجتمع وتوفر البيئة المواتية للاستقرار والعمل والنمو. وأود أن أوجه تحية إعزاز وتقدير لعلماء الأزهر الشريف الأجلاء.. من ينتمون إلى منبر العلم.. وواحة الوسطية والاعتدال.. تلك المؤسسة العريقة التى تخرج فيها كبار العلماء المستنيرين.. الذين طالما أثروا الفقه الإسلامى بآراهم الرشيدة وفتاواهم الواعية.. أدركوا أن التجديد سُنة كونية وأن الجمود مناقضٌ لحركة الحياة وما تتطلبه من تغير مستمر. ومن هذا المنطلق أقول لعلماء الأزهر الشريف واصلوا جهودكم ومساعيكم المحمودة لنشر صحيح الدين وتصويب الخطاب الدينى والتعريف بجوهر الإسلام الحقيقى الذى يحض على التسامح والرحمة وقبول الآخر وإعمال العقل والذى يتنافى تماماً مع دعاوى ال*** والتدمير والتخريب والطاعة العمياء التى تُغَيِّب العقل الذى هو أسمى ما ميز به الخالق سبحانه وتعالى الإنسان عن سائر مخلوقاته.. ونبهوا عامة المسلمين إلى أن "الدين المعاملة" وبأن المسلم من سلم الناس من لسانه ويده. شعب مصر العظيم إن شهر رمضان الكريم يرسم لنا فى كل عام صورة إيمانية تتجسد فيها المعانى السامية لديننا الحنيف وفى مقدمتها التكافل والتراحم لتحقيق الكفاية فى المجتمع والمساهمة فى إيجاد واقع أفضل يكفل لغير القادرين تعليماً جيداً ومسكنا لائقاً ورعايةً صحية مناسبة ويعكس المعنى الحقيقى للعدالة الاجتماعية كما أرادها الإسلام الحنيف. كما يؤكد الشهر الكريم على أهمية قيمة العمل التى هى من أعظم القيم التى يذكرنا بها شهر رمضان الفضيل.. ونحن أحوج ما نكون إليها.. فما مر به وطننا الحبيب من سنوات ماضية كان له أثر بالغ على مختلف مناحى الحياة سياسياً واِقتصادياً واِجتماعياً.. وتقتضى معالجة تلك الآثار وتداركها تضافراً للجهود ومثابرة على العمل من أجل تحقيق مستقبل أفضل للوطن. السيدات والسادة يمر العالم الإسلامى بمنعطف خطير ويواجه تحديات غير مسبوقة تستهدف وجوده وشعوبه.. وهو الأمر الذى يستلزم منا جميعاً تضافر جهودنا وطرح كافة الخلافات جانباً.. فأى طرف يريد تحقيق مصلحة محدودة أو ينتصر لأى نوع من أنواع التمييز على أسس مذهبية أو عرقية سيخسر كل شيء ولن يجد فى نهاية المطاف وطناً من الأساس ليتنازع فيه على مصلحة يحققها أو خير يستأثر به.. إنها دعوة خالصة من القلب إلى شعوب الدول العربية والإسلامية التى تشهد أزمات وتعانى من ويلات الإرهاب.. ليكونوا على قلب رجل واحد.. ويقفوا صفاً واحداً.. ويكونوا يداً واحدة تذود وتدافع.. تبنى وتعمر.. وتنشد الخير والسلام للجميع.. فبذلك فقط تنجو الأوطان وترتفع راياتها وتتبوأ مكانتها اللائقة بين الأمم.. ولنتذكر دائماً أن أمتنا هى خير أمة أُخرجت للناس بالعمل الصالح والإيمان وليس بالتناحر والخلاف. شعب مصر العظيم.. لقد افتتحنا خلال المرحلة القليلة الماضية بفضل الله ثم بالعمل الدؤوب المتواصل بعقول المصريين وسواعدهم العديد من المشروعات التنموية فى مجالات الطاقة والصناعة والزراعة والإسكان وتطوير العشوائيات.. وسنواصل بعون الله وتوفيقه وبمثابرتكم يا أبناء مصر العملَ والإنجاز وافتتاح مزيد من المشروعات فى مختلف المجالات التى تحقق التنمية الشاملة.. وسنظل معاً قلباً واحداً ويداً واحدة.. لن نلتفت إلى الوراء أبداً بل سنواصل طريقنا بعزم وتصميم نحو المستقبل.. سنشيد معاً وطناً آمناً مستقراً.. يتسع للجميع.. ينعم فيه المصريون.. جميع المصريين بحقوقهم كاملة غير منقوصة.. ويؤدون واجباتهم إزاء الوطن بدأب وإخلاص.. لقد لبينا بالفعل نداء الوطن ولن يثنينا عن ذلك شيء.. فنحن جميعاً من مصر ولأجل مصر التى ستحيا دوماً بشعبها الذى هو فى رباط إلى يوم القيامة وبجُندها الذين هم خير أجناد الأرض. شكراً لكم.. وكل عام وأنتم بخير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 29-06-2016, 06:16 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

طالب الرئيس عبد الفتاح السيسى، علماء الأزهر بمواجهة الغلو والتطرف وعمل وقفة حقيقية والتصدى لهذا الفكر المنحرف للتفكر والفهم الصحيح، مؤكدا أن الدين أغلى شىء لدى الإنسان قائلا "لا تمنعوا أحدا من الفكير والتدبر" . وقال الرئيس خلال احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر، بقاعة مؤتمرات الأزهر بمدينة نصر، إننا سنحاسب على عدم التفكير، مضيفا أن ما نحن فيه هو الذى ضيع الدين بشكل كبير لرفضنا التصدى للواقع الذى نعيشه، مشيرا إلى أنه ظل يقرأ ويبحث لمدة 5 سنوات لتجديد اختياره للدين الذى يعتقده. وأبدى الرئيس، تخوفه من عدم قدرتنا على مواجهة التطرف، حيث تتوسع طريقة التطرف بما ينعكس سلبا على سمعة الإسلام، مضيفا أن الأمم لا تقوم إلا بالعمل والجهد والصبر ولن تقوم بتدمير أو *** او تخريب. وأضاف الرئيس، أن مصر افتتحت الكثير من المشروعات الكبرى فى كافة المجالات خلال الفترة الماضية وستواصل العمل على افتتاح المشروعات يدا واحدة نحو المستقبل فى أمن واستقرار، متابعا "لبينا نداء الوطن ولن يثنينا عن ذلك شىء ". وقال الرئيس، إن شهر رمضان يدعو إلى التكامل والتكافل والتراحم والعدالة الاجتماعية لواقع أفضل لغير القادرين لتلبية كافة متطلباتهم، ويذكرنا بقيمة العمل ونحن أحوج إليه لما مر بنا فى السنوات الماضية ونأمل فى بذل المزيد " . ودعا الرئيس إلى نبذ الفرقة والخلاف التى تتسبب فى شق الصف والوحدة فى مواجهة التحديات، مؤكدا أن الأمة العربية والإسلامية تواجه تحديات تهدد دولها وحياة مواطنيها، مضيفا "أننا نواجه خطرا من بعض أعدائنا الذين يظهرون بمشروعات وأفكار مذهبية ومصالح خاصة، حينما تضعف أوطانهم"، مؤكدا أن من يتمتعون بمشروعات خاصة وأفكار مذهبية قد يأتى يوما لا يجدون فيه وطنا يتنازعون عليه. وطالب الرئيس بالنظر إلى المواطنين ومواقفهم وسلوكهم والتساؤل هل نحن أعلم الأمم وأكثر الأمم نظافة وأكثر الأمم علما واختراعا وصبرا، مؤكدا أن كل هذه الأمور تعكس صورة الإسلام أمام العالم. وقال الرئيس إن المسلمين الأوائل تصدوا وقاموا بتنقية علم الحديث، واستبعدوا 600 ألف حديث ولم يخافوا من المساس بأحاديث الرسول، وتساءل:" هل بالإمكان أن نقوم بعمل كهذا فى الأمور الأخرى". وتابع الرئيس السيسى حديثه: "لقد مكثت 5 سنوات أقرأ وأبحث للتأكد من حسن اختيارى لدينى لأجدد اختيارى لدينى"، مشيرا إلى الخلاف الذى وقع بين السنة والشيعة فى بداية الإسلام وتحول إلى مذهبين وخلاف عميق وفرقة بسبب الانسياق وراء الشيطان. ومن ناحية أخرى كرم الرئيس 9 من الفائزين فى المسابقة الدولية الـ23 التى تقيمها مصر من حفظة القرآن الكريم فى جوانب الحفظ والفهم الصحيح القرآن الكريم، والتى مثل مصر فيها 6 منهم طفلان كفيفان. وشهد التكريم ، لافتة إنسانية من الرئيس حيث هبط الرئيس من على المنصة لمقابلة الطفل بلال محمد السيد جمعة "كفيف" أثناء صعوده المنصة وأمسك بيده واصطحبه إلى المنصة لتكريمه ودار حديث جانبى بين الرئيس والطفل أعلن بعده الطفل تبرعه بـ 5 آلاف جنيه من جائزته لصندوق تحيا مصر
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 29-06-2016, 06:17 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

كرم الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية 9 من الفائزين فى المسابقة الدولية الـ23 التى تقيمها مصر من حفظة القرآن الكريم فى جوانب الحفظ والفهم الصحيح للقرآن الكريم، والتى مثل مصر فيها 6 منهم طفلان كفيفان. وشهد التكريم على هامش احتفالية وزارة الأوقاف بليلة القدر، لافتة إنسانية من الرئيس حيث هبط الرئيس من على المنصة لمقابلة الطفل بلال محمد السيد جمعة "كفيف" أثناء صعوده المنصة وأمسك بيده واصطحبه إلى المنصة لتكريمه، ودار حديث جانبى بين الرئيس والطفل أعلن بعده الطفل تبرعه بـ 5 آلاف جنيه من جائزته لصندوق تحيا مصر.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 30-06-2016, 02:16 AM
الفيلسوف الفيلسوف غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 7,669
معدل تقييم المستوى: 24
الفيلسوف will become famous soon enough
افتراضي

بالفعل الأزهر يواجه تحديات كبيرة لكنه يستطيع مواجهتها بإذن الله
شكرا على الخبر استاذى الفاضل
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:14 PM.