البيان المصرى الروسى: إقامة دولة فلسطينية قابلة للتطبيق

[أ/رضا عطيه]

البيان المصرى الروسى: إقامة دولة فلسطينية قابلة للتطبيق

وكالات:الخميس , 13 فبراير 2014 21:27

أكد بيان مشترك صدر اليوم فى موسكو على ضرورة انسحاب إسرائيل من الأراضى الفلسطينية المحتلة وإقامة دولة فلسطينية قابلة للتطبيق والدوام.
وذكرت إذاعة "صوت روسيا" الناطقة باللغة الإنجليزية أن المشير عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع ونبيل فهمى وزير الخارجية، اتفقا مع سيرجى شويجو وزير الدفاع وسيرجى لافروف وزير الخارجية الروسيين، على ضرورة أن يبدى الطرفان الفلسطينى والإسرائيلي النوايا الطبية على الرغبة فى استمرار المحادثات وتفادى اتخاذ أية إجراءات من جانب واحد.
وأعرب الجانبان فى البيان المشترك عن الشعور بالقلق العميق إزاء الأنشطة الاستيطانية غير المشروعة التى تقوم بها إسرائيل داخل الأراضى المحتلة بما فيها القدس الشرقية.


© الوفد - البيان المصرى الروسى: إقامة دولة فلسطينية قابلة للتطبيق

[حمدى حسام]

هو حضرتك مصدق الكلام دة ومش حاسس ان الكلام دة سمعناه كثير قوى
روسيا تدعم بشار السفاح وكانت تدعم القذافى
طيب خد عندك لما مرسى زار روسيا ماذا قالوا
دبلوماسيون لـ«الوطن»: زيارة «مرسي» لروسيا ليس لها صفة

كتب : بهاء الدين محمد السبت 20-04-2013 14:49
طباعة

• 59

مرسي
انتقد دبلوماسيون وخبراء عدم استعداد مؤسسة رئاسة الجمهورية بشكل جيد لزيارة روسيا، معتبرين أن الزيارة الخاطفة التي قام بها الرئيس محمد مرسي جاءت للترويج لحكمه وعلاقاته الخارجية والبحث عن المساعدات الدولية، بعيدا عن وجود أجندة لتطوير العلاقات مع روسيا والبحث عن شراكة استراتيجية مدروسة.

«الشيخ»: استعداد «مرسي» للزيارة كان دون المستوى

وقالت الدكتورة نورهان الشيخ، خبيرة الشؤون الروسية، إن الاستعداد المصري لزيارة الرئيس لروسيا لم يكن على المستوى، فلم تكن هناك أجندة واضحة للزيارة في حدود الممكن ولا تحديد لأولويات، ويتضح ذلك من أن الزيارة لم تنتهِ لنتائج واضحة بخلاف تأكيد استمرار العلاقات المصرية الروسية، حيث لم يكن نر قفزة أو نقلة نوعية في العلاقات، وذلك نتيجة عدم دراسة ما يمكن التوصل إليه مع روسيا.
وأشارت الشيخ، في حديث لـ«الوطن»، إلى أن روسيا عرضت استعداداها إقامة محطات لتوليد الطاقة النووية لاستخدامات الكهرباء، وكان هناك طموح للشركات الروسية لزيادة التعاون في مجال الطاقة، لكن استجابة الجانب المصري للعروض الروسية لم تكن واضحة، مضيفة أن «عامة الدول تتخوف من الاندفاع في تطوير علاقات مع دولة غير مستقرة، كما أن التعاون في مجال الطاقة يحتاج لتعاون طويل الأجل، والجانب المصري لم يكن مستعدا لتقديم استجابات للعروض الروسية».
وحول عدم استقبال الرئيس الروسي لنظيره المصري، قالت إنه «من غير المعتاد أن يستقبل الرئيس الروسي رئيسا في المطار، لأن روسيا دولة عظمى، خاصة أن القمة لم تكن في موسكو بل في منتجع سوتشي على البحر الأسود، ما يستوجب أن يكون مستوى الحفاوة الدبلوماسية أقل».

ويرى السيد أمين شلبي، مدير المجلس المصري للشؤون الخارجية، أن الزيارة جاءت في إطار تحركات مرسي الخارجية منذ انتخابه، لمجرد إثبات أن مصر تبني علاقات خارجية متنوعة ومتوازنة. وأشار إلى أن الرئاسة كانت على علم بمستوى الاستقبال قبل السفر إلى روسيا، ما يمنعها من توجيه اللوم لروسيا على مستوى استقبالها للرئيس.

«شلبي»: الرئاسة كانت تعلم مسبقا بمستوى الاستقبال ولا يمكنها لوم موسكو

وحول زيارة مرسي للولايات المتحدة وسبب تأجيلها رغم أنه زار كل الدول الكبرى، أوضح شلبي أن «زيارة أمريكا تتأجل لاعتبارات كثيرة، لأنها لن تكون متاحة أو مقبولة من الجانب الأمريكي إلا بعد الانتخابات البرلمانية ووضوح الديمقراطية في مصر».

واعتبر ناجي الغطريفي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن الزيارة الأخيرة شأنها شأن جميع الزيارات التي قام بها مرسي، و«تهدف لاحتلال مساحة من عناوين الصحف والترويج لإنجازات وهمية، وكسب قبول دولي بعد تصاعد الرفض الشعبي للرئاسة وأسلوب إدارتها، وهو نفس أسلوب الرئيس المخلوع مبارك في محاولة خلق مكانة دولية زائفة له».

«الغطريفي»: الزيارة لا ترقى لمستوى زيارة العمل.. وتهدف للترويج لإنجازات وهمية

واعتبر الغطريفي أن الزيارة غير رسمية لأنها لم تكن بدعوة من روسيا بل بطلب من الرئاسة المصرية، كما لم يتم استقبال الرئيس استقبالا رسمي من نظيره الروسي، وأضاف: «لا يمكن حتى اعتبارها زيارة خاصة أو زيارة عمل، لأنها لم تتوصل إلى شيء محدد. إنها زيارة ليس لها صفة». ووصف طلب مرسي الانضمام إلى دول «البريكس» الأسرع نموا في العالم، وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، بأنه «فضيحة كبرى»، لا سيما أن هناك معايير خاصة تتطلب الانضمام لتلك الدول، حيث تتطلب الوصول لمستوى نمو مرتفع، وهو ما لا ينطبق على مصر في هذه المرحلة التي تعاني فيها من أزمات اقتصادية حادة.
وخذ ايضا
انتقادات لزيارة ''مرسي'' إلى موسكو .. ونشطاء: ''روسيا وسوريا دونت ميكس''


Tweet

Share


الرئيس مرسي وفلادمير بوتين الرئيس الروسي

4/21/2013 5:33:00 PM
كتبت - يسرا سلامة:
زيارات وجولات يقوم بها الدكتور مرسى في الفترة الأخيرة كانت آخرهم روسيا؛ فأزمة مصر الاقتصادية كانت العنوان الأوحد لهذه الزيارة القصيرة، الأمر الذى لم يظهر بنتائج ملموسة من الزيارة.
''مرسى يعود بخفى حنين''.. هكذا كان عنوان الزيارة عند نهايتها ، فقد أعلنت وكالات الانباء أن الرئيس لم ينجح في الحصول على طلبه من روسيا، بعد أن طلب امدادات أكبر من الحبوب، بالإضافة إلى قرض للمساعدة في تخفيف أزمة اقتصادية حادة لكنه لم يحصل على أي منهما .
صفحة ''كلنا خالد سعيد'' انتقدت حديث الرئيس عندما قال ''أنا أقدر جدا وجهة النظر والموقف الروسي تجاه حل الأزمة السورية، كما أؤكد على قناعتي أن العلاقة المصرية الروسية ستشهد انطلاقة خلال المرحلة المقبلة''، بعد أن انتقدت دور الرئيس فى مراوغته مع روسيا اكبر داعم لبشار الأسد ضد الثورة السورية .
وتوجهت الصفحة بأسئلة للرئيس بعد مباحثاته الورسية :'' هل تقدر دورهم في تسليح النظام السوري ل*** المدنيين منذ اندلاع الثورة وقبل حتى تشكيل الجيش الحر؟! هل تقدر دورهم في مجلس الأمن في منع استصدار قرار لحظر الطيران على سوريا لمنع قصف المجرم بشار الأسد لأهلنا في سوريا بالصواريخ والطائرات؟!''.
وكأنها أصبحت عادة تلازم كل زيارة للرئيس مرسى ، فقد تداول بعض من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عبارات تداولها الرئيس مرسى خلال زيارته إلى موسكو ، وبعض الانتقادات التى صاحبت الزيارة منذ بدايتها ، فقد استقبل الرئيس ''مرسى'' العمدة المحلى منتجع سوتشي ، الواقع بها مطار الوصول ، الأمر الذى علق عليه البعض ''فضيحة سياسية''.
فعلقت ''منى أحمد'' على استقبال عمدة للرئيس المصرى ، وقالت :'' عمدة مدينة سوتشي هو من استقبل مرسي ، وهذا هو الحجم الحقيقي لدولة الاخوان يعني حاجه كده زي رئيس حي امبابه!'' ،''وليد'' قال فى تعليقه :'' اللي إستقبل مرسي في زيارته عمدة مدينة إسمها سوتشي عدد سكانها 400 ألف نسمة مع العلم أن عدد سكان روسيا 145 مليون نسمة'' ، أما ''مروة الجبالى'' كانت لها رأى آخر :'' لمن لايعلم بوتن لايقابل إلا كبارالزوار فى منتعج سوتشى'' و علقت ''منى سميح'' وقالت ''يامرسى روسيا و سوريا دونت ميكس''.
فى كل زيارة مصطلح جديد.. يخرج به الرئيس فى خطابه، وتلازمه لتنضم إلى قاموس الألفاظ الرئاسية ، والتى تكون محل للتندر بين نشطاء التواصل الاجتماعي أو المستعين للخطابات الرئاسية ، كانت فى روسيا هى ''مصر ليست بجناحين ، ولكنها بلد بالأجنحة''، فى إشارة إلى علاقات مصر الدولية ، الأمر الذى كان محل سخرية وتندر.
زيارة الرئيس ''مرسى'' إلى روسيا أعادت الأضواء مرة أخرى للعلاقات المصرية الروسية، والتي كانت قوية من قبل حكم الرئيس السابق مبارك ، لكنها لم تعود كما كانت بسبب استمرار العلاقات المصرية الأمريكية ، وقعد تداول نشطاء خبر يعود لعام 2008 عن إدراج روسيا جماعة الإخوان المسلمين على قوائم الإرهابيين لديها ، الأمر الذى وضع ''مرسى'' فى حرج هو الآخر.
مليارى دولار كانت الهدف من وراء الزيارة الروسية ، الأمر الذى ظل محل تفاوض من الجانب الروسي ، بعد أن علق عليه مسؤولون روس بالقول بأن موسكو ستدرس طلب القرض؛ حيث أكد ''يوري اوشاكوف'' - مساعد بوتين - قالاً:'' إننا نتحدث هنا عن مبلغ ليس صغيرا''، لكن وزير الزراعة الروسي نيكولاي فيودوروف أكد أن طلب الرئيس لشحنة قمح ربما يتم تلبيته.
الناشط السياسى ''محمد مرعى'' علق على الزيارة وقال:'' مرسى مفكر بوتين عبيط، روسيا عارفه إنه راكع للأمريكان وعارفين انهم لو ساعدوه هيبعهم فى الأخر'' ، وتندر ناشط سياسى باسم ''مفتى الديار التويترية'' وقال:'' ليس صحيحا أن الرئيس فشل في الحصول على ''القمح'' من روسيا بدليل أنه عاد وقفاه يقمر عيش'' ، وقالت ''دولسى'' : مرسى فى روسيا بيدعوا الروس لمصر بلد الأمان يقوموا الروس يفتحوا التليفزيون يلاقوا عندنا حرب أهلية''.
واقترح ''مرسى'' ايضا في الزيارة أن تشارك روسيا في تشييد محطة للطاقة النووية وفي تطوير مكامن لليورانيوم في مصر ، بعد ان قال الجانب المصري إن مصر تريد بناء أربع محطات نووية قبل 2025 ستضيف طاقة تصل الي 4000 ميجاوات.
كما صاحبت زيارة الرئيس المصري إلى روسيا تعليقات مستنكرة للزيارة من بعض المتابعين، بسبب موقف روسيا تجاه سوريا ودعم نظام بشار الأسد، فمثلاً قال الإعلامي بقناة الحكمة ''وسام عبد الوارث'' عبر موقع ''تويتر'': '' حرام يترك الرئيس البلاد ويسافر الى عدو الثورة السورية روسيا ويترك البلاد لهذا العبث الرخيص''.


أما الان فمسكو دولة محورية وهامة وسد النهضة فيه خير لمصر كما قال الببلاوى

حضرتك قولى مين فى الدولة يعرف الصفقة دى بكام عمولتها كام مين هيناقش الميزانية دى

طبعا الا هيقول كدة يبقى يبهد الجيش ومصر ودة أمن قومى

على العموم هقولك هو انت لسة مصدق

[أ/رضا عطيه]

والمطلوب نفقد الأمل فى كل شىء ولا إيه ؟
تبقى دى سياسة أمريكى صهيونية مغلفة بالحرية الزائفة وبعدين بلاش تعلق وتصدق كلام بعض النشطاء
لأنك لو بصيت لنفسك فى المراية
هتلاقى نفسك أحسن وأصدق منهم بكتييييييييير
بس شوية ثقة فى النفس لتفعيل قدرات كل واحد
هنتقدم للإمام
وسؤالى لك شخصيا
ممكن تحدد لى موقف سياسى أو صحفى أو ناشط خلال العام الماضى فقط ؟
لو استخدمت رسم بيانى توضيحى نتائجه هتفزعك
ولو استخدمت جهاز كشف الكذب هينفجر من أول دقيقة
إذا ليس أمامنا سوى أن نبارك أى تحرك من أى إنسان دون تحيز طالما هيمنحنا لو بصيص من الأمل لشعب امتلأت ضلوعه بوعود المتاجرين باسم الوطنية وباسم الدين
ولو فى إيديك وفى إيد النشطاء حاجة تانية - طب ساكتين ليه ؟
وماينفعشى أسيب الحريقة مولعة فى البيت وأقف أقول ماهى المطافى فشلت فى إطفاء بيت الجيران السنة اللى فاتت !!!
مش ضرورى أصدق --- لكن انتظر النتائج -- عندها يكون الحكم
فالأحكام المسبقة لعبة من يريد تثبيتنا عند نقطة هو حددها لنا
شكرا جزيلا