اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإدارى > أرشيف المنتدي

أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 28-05-2013, 09:36 PM
الصورة الرمزية modym2020
modym2020 modym2020 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 3,994
معدل تقييم المستوى: 18
modym2020 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافانيا مشاهدة المشاركة
ههههههههههههههه


ايون مستفزة و ربنا
لو انا فى مكانه
هرمى الولد تانى فى البحر واقوله دور على ساعتك ياحبيبى
وهمشى واسيب امه بتصرخ
وربنا هعمل كده لو ده حصل معايا

الموضوع دوت جميل اوى
بانتظار جديدك
تحياتى
ههههههههه
معاكى حق
هو فى ناس ممكن تبقى كده فعلا


أكيد الرد حيكون كده

__________________



اللهم احفظ مصر من كل سوء
  #17  
قديم 28-05-2013, 09:59 PM
ابونرمين ابونرمين غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 4,493
معدل تقييم المستوى: 16
ابونرمين will become famous soon enough
افتراضي

راااااااااااااائعة تلك القصص الجميل
والأروع شكر أصحابها
  #18  
قديم 28-05-2013, 10:22 PM
فاى 11 فاى 11 غير متواجد حالياً
عضو مميز 2013
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 806
معدل تقييم المستوى: 12
فاى 11 is on a distinguished road
افتراضي

قصص رائعة
بارك الله فيك وجزاك خيرا على هذا الجهد الطيب
__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
  #19  
قديم 29-05-2013, 06:24 PM
الصورة الرمزية modym2020
modym2020 modym2020 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 3,994
معدل تقييم المستوى: 18
modym2020 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابونرمين مشاهدة المشاركة
راااااااااااااائعة تلك القصص الجميل
والأروع شكر أصحابها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاى 11 مشاهدة المشاركة
قصص رائعة
بارك الله فيك وجزاك خيرا على هذا الجهد الطيب

شكرا جزيلا للمشاركة معنا
جزاكم الله خيرا
  #20  
قديم 30-05-2013, 09:48 AM
الصورة الرمزية لافانيا
لافانيا لافانيا غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 6,185
معدل تقييم المستوى: 20
لافانيا is on a distinguished road
افتراضي جلس اب 85 سنه مع ابنه 35 سنه فى غرفه .


جلس اب 85 سنه مع ابنه 35 سنه فى غرفه .. وإذ بعصفور يطير من القرب من النافذة ويغرد .. فسأل الأب أبنه : ما هذا .. مرارا وتكرار ؟! تخيل رد الولد لابيه
كان هناك أب في الـ 85 من عمره وابنه في الـ 35 ، وكانا في غرفة المعيشة
وإذ بعصفور يطير من القرب من النافذة ويغرد
فسأل الأب أبنه : ما هذا ؟
الابن: عصفور
وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية ،الأب: ما هذا ؟
الابن باستغراب : إنه عصفور !!
دقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة ،الأب: ما هذا ؟
الابن وقد ارتفع صوته: انه عصفور ..عصفووور يا أبي !!!
ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة ،الأب: ما هذا ؟
فلم يحتمل الابن هذا واشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر
وقال: مالك تعيد علي نفس السؤال ،فقد قلت لك إنه عصفور هل هذا صعب عليك فهمه؟
عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة
وقديمة من مذكراته اليومية ثم أعطاها لإبنه وقال له أقرأها ،بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك،
وإذ بعصفور يغرد في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه عصفور وعاد وسألني نفس السؤال 23 مرة وأنا أجبته 23 مرة !
فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب ونام فحملته وذهبت به لينام على سريري حتى اليوم التالي
…لن نستطيع أن نقدم لوالدينا ما ضاع عمرهم في تقديمه لنا .....
















ايه تعليقكم على تصرف الابن والاب ؟؟؟؟؟؟
__________________



احيآنآ تبگي ..
و لآ تدري مآ آلقصة ..
غير أنك تعبت وتألمت وفقدت طعم الحياة ..!


(سنرحل عنكم يوما فأحسنوا الينا )
كيف أبكي ع الأشياء إذا ذهبت ** ونفسي التي تملك الأشياء ذاهبة
  #21  
قديم 30-05-2013, 06:57 PM
الصورة الرمزية modym2020
modym2020 modym2020 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 3,994
معدل تقييم المستوى: 18
modym2020 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافانيا مشاهدة المشاركة




ايه تعليقكم على تصرف الابن والاب ؟؟؟؟؟؟





أجد أبلغ تعليق فى كلمات القرآن الدقيقة
التى تحتاج أكثر من مجرد قراءة عابرة





شكرا جزيلا
__________________



اللهم احفظ مصر من كل سوء
  #22  
قديم 31-05-2013, 02:03 PM
الصورة الرمزية لافانيا
لافانيا لافانيا غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 6,185
معدل تقييم المستوى: 20
لافانيا is on a distinguished road
افتراضي










قصة فتاة منقبة ذهبت لتنهى بعض الارواق فى الجامعة








ذهبت لإنهاء بعض الأوراق في الجامعة .. وكان من ينهي لي أوراقي أحد الشباب في شؤون الطلبه .. طلب صورتي ليثبتها مع الأوراق


وعندما رآني منتقبه .. أخذ مني الصورة على ظهرها ووضع كفه عليها وهو يثبتها حتى لا يظهر منها أي شيء .. وانتهى وهو يحاول ان لا يظهر له منها شيء ابدااااا


مر على ذلك الموقف ما يزيد عن عام .. لا أعرف حتى اسم الشاب ولم ولن أراه في حياتي إلا في هذا الموقف.


ولكني لن أنسى ما فعله ابدااا .. ولن أنسى دعوات أمي له


فـ الرجوله "مواقــــــــف لا شعــــــارات" !!!

















__________________



احيآنآ تبگي ..
و لآ تدري مآ آلقصة ..
غير أنك تعبت وتألمت وفقدت طعم الحياة ..!


(سنرحل عنكم يوما فأحسنوا الينا )
كيف أبكي ع الأشياء إذا ذهبت ** ونفسي التي تملك الأشياء ذاهبة
  #23  
قديم 31-05-2013, 05:49 PM
الصورة الرمزية مسلمة متفائلة
مسلمة متفائلة مسلمة متفائلة غير متواجد حالياً
طالبة بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 6,693
معدل تقييم المستوى: 23
مسلمة متفائلة is on a distinguished road
افتراضي

موضوع مفيد جداً

تم التقييم


جعله الله بميزان حسناتكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافانيا مشاهدة المشاركة

فـ الرجوله "مواقــــــــف لا شعــــــارات" !!!


موقف رائع، أراه حقق معنى الإيمان في هذه الآية: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم}

جزاكم الله خيراً
__________________

  #24  
قديم 31-05-2013, 05:53 PM
الصورة الرمزية مسلمة متفائلة
مسلمة متفائلة مسلمة متفائلة غير متواجد حالياً
طالبة بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشاركات: 6,693
معدل تقييم المستوى: 23
مسلمة متفائلة is on a distinguished road
افتراضي


طفل يحبس أمه في الحمام ؟؟ انظروا ماذا جرى لهم؟

(هذه القصة واقعية)


امرأة متزوجة ولديها طفل بريء ومشاكس وكثير الحركة لا يتجاوز عمره السنتين والنصف.
أتت للزوج سفرية مفاجئة بحكم ظروف العمل لمدة أقصاها أربعة أيام فاخبر زوجته عن السفر واستعجلها لتلملم حاجياتها هي وابنها والذهاب بهم إلى بيت أهلها .

حتى يطمئن عليهما فأرادت قبل أن تخرج أن تنظف بيتها وتغسل الملابس ولكن زوجها مستعجل فاقترحت عليه أن يسافر حتى لا يتأخر وإذا انتهت تتصل على احد إخوانها حتى يوصلها إلى بيت أهلها ثم وافق الزوج ورحل ...
وجلست الزوجة داخل دورة المياه ( أعزكم الله ) وهي غارقة في التنظيف وابنها حولها يلعب ...
أتدرون ما الذي حصل ؟؟؟


لقد اخذ الطفل المفتاح وأغلق باب الحمام على أمه من الخارج .... والأم أصبحت حبيسة لا يوجد عندها أي وسيلة اتصال بأهلها وأهلها لا يعلمون عن سفر الزوج ...
والطفل المسكين لم يستطع فتح الباب كما اقفله والأم لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة أخذت في مناجاة ابنها من خلف الباب في أن يعيد فتح الباب أو أن يسحب المفتاح ويعطيها إياه من تحت الباب ....


باءت المحاولات بالفشل واقبل الليل وأخذت الأم تبكي بحرقة وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران ...

والمصيبة الأخرى الإضاءة مقفلة لان المفاتيح خارج دورة المياه أي أن المكان مظلم وموحش ماذا عساها أن تفعل ؟؟؟


واخذ الطفل يبكي لبكائها وصراخها ثم اخذ يبكي من العطش والجوع وأصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي أمه وتناجيه ومرت ثلاثة أيام والطفل يحتضر ثم في اليوم الرابع ....
مات الطفل البريء ...

والأم شهدت كل هذه اللحظات المريرة .

جاء الزوج إلى البيت ورأى طفله ملقى على الأرض ولا يتحرك أصابه الهلع ثم فتح باب دورة المياه ووجد زوجته قد جنت وشاب شعر رأسها وهي عداد المجانين الآن ...


ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
أرجو الانتباه لأبنائكم وأطفالكم وفلذات أكبادكم ...

اللهم آجرهم في مصيبتهم واخلفهم خيرا منها .
وإنا لله وإنا إليه راجعون ....


__________________

  #25  
قديم 01-06-2013, 01:17 PM
الصورة الرمزية modym2020
modym2020 modym2020 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 3,994
معدل تقييم المستوى: 18
modym2020 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسبيحــات مشاهدة المشاركة

طفل يحبس أمه في الحمام ؟؟ انظروا ماذا جرى لهم؟

(هذه القصة واقعية)

امرأة متزوجة ولديها طفل بريء ومشاكس وكثير الحركة لا يتجاوز عمره السنتين والنصف.
أتت للزوج سفرية مفاجئة بحكم ظروف العمل لمدة أقصاها أربعة أيام فاخبر زوجته عن السفر واستعجلها لتلملم حاجياتها هي وابنها والذهاب بهم إلى بيت أهلها .


حتى يطمئن عليهما فأرادت قبل أن تخرج أن تنظف بيتها وتغسل الملابس ولكن زوجها مستعجل فاقترحت عليه أن يسافر حتى لا يتأخر وإذا انتهت تتصل على احد إخوانها حتى يوصلها إلى بيت أهلها ثم وافق الزوج ورحل ...
وجلست الزوجة داخل دورة المياه ( أعزكم الله ) وهي غارقة في التنظيف وابنها حولها يلعب ...
أتدرون ما الذي حصل ؟؟؟


لقد اخذ الطفل المفتاح وأغلق باب الحمام على أمه من الخارج .... والأم أصبحت حبيسة لا يوجد عندها أي وسيلة اتصال بأهلها وأهلها لا يعلمون عن سفر الزوج ...
والطفل المسكين لم يستطع فتح الباب كما اقفله والأم لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة أخذت في مناجاة ابنها من خلف الباب في أن يعيد فتح الباب أو أن يسحب المفتاح ويعطيها إياه من تحت الباب ....

باءت المحاولات بالفشل واقبل الليل وأخذت الأم تبكي بحرقة وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران ...

والمصيبة الأخرى الإضاءة مقفلة لان المفاتيح خارج دورة المياه أي أن المكان مظلم وموحش ماذا عساها أن تفعل ؟؟؟

واخذ الطفل يبكي لبكائها وصراخها ثم اخذ يبكي من العطش والجوع وأصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي أمه وتناجيه ومرت ثلاثة أيام والطفل يحتضر ثم في اليوم الرابع ....
مات الطفل البريء ...

والأم شهدت كل هذه اللحظات المريرة .

جاء الزوج إلى البيت ورأى طفله ملقى على الأرض ولا يتحرك أصابه الهلع ثم فتح باب دورة المياه ووجد زوجته قد جنت وشاب شعر رأسها وهي عداد المجانين الآن ...

ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
أرجو الانتباه لأبنائكم وأطفالكم وفلذات أكبادكم ...

اللهم آجرهم في مصيبتهم واخلفهم خيرا منها .
وإنا لله وإنا إليه راجعون ....



شكرا جزيلا على القصة
للجميع عبرة
جزاكم الله خيراااااااا
__________________



اللهم احفظ مصر من كل سوء
  #26  
قديم 04-06-2013, 11:23 AM
الصورة الرمزية لافانيا
لافانيا لافانيا غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 6,185
معدل تقييم المستوى: 20
لافانيا is on a distinguished road
افتراضي استمرّ يقرأ القرآن بصوتٍ جميل .



شخص يسير بسيارته سيراً عادياً , وتعطلت سيـــــارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة .ترجّل من سيارته لإصـلاح العطل في أحد العجلات وعندما وقف خلف السيارة لكي ينزل العجلة السليمة . جاءت سيارة مسرعة وارتطمـــــــــت بـــه من الخلف .. سقط مصاباً إصابات بالغة .
يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق : حضرت أنا وزميلي وحملناه معنا في السيارة وقمنا بالاتصال بالمستشفى لاستقباله ، لقد كان شابا في مقتبل العمر .. متديّن يبدو ذلك من مظهره .
عندما حملناه سمعناه يهمهم .. ولعجلتنا لم نميز ما يقـــــــول , ولكن عندما وضعناه في السيارة وسرنا .. سمعنا صوتاً مميزاً إنه يقرأ القرآن وبصوتٍ ندي .. سبحان الله لا تقول هــــــــــذا مصاب .. الدم قد غطى ثيابه .. وتكسرت عظامه .. بل هـــــو على ما يبدو على مشارف الموت .
استمرّ يقرأ القرآن بصوتٍ جميل .. يرتل القــــــــرآن .. لم أسمع في حياتي مثل تلك القراءة . أحسست أن رعشة ســـرت في جسدي وبين أضلعي . فجأة سكت ذلك الصوت .. التفــــت إلى الخلف فإذا به رافعاً إصبع السبابة يتشهد ثم انحنى رأســه قفزت إلي الخلف .. لمست يده .. قلبه .. أنفاسه . لا شيء فارق الحياة .
نظرت إليه طويلاً .. سقطت دمعة من عيني..أخفيتــــها عن زميلي.. التفت إليه وأخبرته أن الرجل قد مات.. انطــــــــــلق زمــيلي في بكاء.. أما أنا فقد شهقت شهقة وأصبحت دموعي لا تقف.. أصبح منظرنا داخل السيارة مؤثر.
وصلنا المستشفى.. أخبرنا كل من قابلنا عن قصة الرجــل.. الكثيرون تأثروا من الحادثة موته وذرفت دموعهم.. أحدهـم بعدما سمع قصة الرجل ذهب وقبل جبينه.. الجميع أصروا على عدم الذهاب حتى يعرفوا متى يُصلى عليه ليتمكنوا من الصلاة عليه.
اتصل أحد الموظفين في المستشفى بمنــــــــزل المتوفى.. كان المتحدث أخوه.. قال عنه.. إنه يذهب كل اثنين لزيارة جدته الوحيدة قي القرية.. كان يتفقد الأرامل والأيتام.. والمساكين.. كانت تلك القرية تعرفه فهو يحضر لهم الكتـــب والأشرطة الدينية.. وكان يذهب
وسيـــــــارته مملوءة بالأرز والسكر لتوزيعها على المحتاجين..وحتى حلوى الأطفــال لا ينساها ليفرحهم بها..وكان يرد على من يثنيه عن الســــــــفر ويذكر له طول الطريق..إنني أستفيد من طول الطريق بحفظ القرآن ومراجعته.. وسماع الأشرطة والمحاضرات الدينية.. وإنني أحتسب عند الله كل خطوة أخطوها..
من الغد غص المسجد بالمصلين .. صليت عليه مع جموع المسلمين الكثيرة .. وبعد أن انتهينا من الصلاة حملناه إلــــى المقبرة .. أدخلناه في تلك الحفرة الضيقة ..
استقبل أول أيام الآخرة .. وكأنني استقبلت أول أيام الدنيا !!!
















__________________



احيآنآ تبگي ..
و لآ تدري مآ آلقصة ..
غير أنك تعبت وتألمت وفقدت طعم الحياة ..!


(سنرحل عنكم يوما فأحسنوا الينا )
كيف أبكي ع الأشياء إذا ذهبت ** ونفسي التي تملك الأشياء ذاهبة
  #27  
قديم 07-06-2013, 12:56 PM
الصورة الرمزية لافانيا
لافانيا لافانيا غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 6,185
معدل تقييم المستوى: 20
لافانيا is on a distinguished road
افتراضي

فتاة جميلة سألت جدتها الحكيمة ايهما افضل فتاة تلبس الحجاب


ولكن باطنها سيىء وتعصى الله ام فتاة غير محجبة ولكن إيمانها بالله قوى


انظر كيف ردت عليها







فى يوم من الأيام؛ كانت سيدة عجوز فى أخر عمرها تجلس فى الشرفة؛ وكانت حكيمة


جداً لكثرة تجاربها فى الحياة. فجائتها حفيدتها فتاة جميلة أجمل من القمر المكتمل؛ فقالت


لها: يا جدة؛ أنا حيرانة؛ فقالت لها جدتها: ومما الحيرة يا جميلة؟ فقالت لها الفتاة: حيّرنى


كلام النّاس؛ فأيهما أفضل؛ فتاة ظاهرها جميل محتشمة تلبس الحجاب الكامل ولكنها من


باطنها سيئ وتعصى الله سراً؟ أم فتاة غير محجبة تلبس أحدث الموضات وتفتن بجمالها


قلوب الشباب ولكنها إيمانها بالله قوى جداً وتحب رسول الله؟


:فأجابتها الجدة الحكيمة التى عاشت سنيناً طويلة يا بنتى؛ إنّ مثل الفتاة التى لبست


الحجاب الشرعى وليس عندها تقوى هو كمثل الزهرة بلا ماء؛ فمصير أى فتاة محجبة


لا تخشى الله تطيعه فى الجهر وتعصيه فى السر هو فتنتها وفساد حالها ونزع حجابها


وأتباع الهوى والشيطان.


وإنّ مثل الفتاة التى فى قلبها ملئ بالإيمان وهى بلا حجاب فهو كالسكّر فى قاع كوب


العصير؛ لا تأثير له ولا أستفادة منه؛ فلا خير يمكن أن نرجوه من فتاة ذات إيمان


لا يظهر فى سلوكها؛ فهذا هو السفه بعينه ويقيناً إذا لم تقرن الفتاة هذا الإيمان بطاعة الله


والأستجابة لأوامره وترك ما نهى عنه فسوف ينفذ هذا الإيمان وتصبح الفتاة يوماً ما


فتجد نفسها بلا حجاب وبلا إيمان ويا حسرةً على العباد


أما الفتاة صاحبة الحجاب الموضة الغير شرعى؛ فقد خسرت رضا الله وأحترام الناس؛


وفى نفس الوقت لم تقضى لذتها الدنياوية من التزّين أمام الرجال بالكامل - فخسرت الدنيا


والأخرة؛ ذلك هو الخسران المبين


فيا بنتى أتقى الله ربك الذى جمّلك وصورك فى أحسن تصوير؛ وتذكرى أن الموت يأتى


بغتة فأنت لا تدرين متى الرحيل؛ وإلا فبعد حين وبعد سنين ستصبحين فتجدى جمالك


قد خانك مثلما خاننى وكنت أجمل منك وتندمين وتتذكرين وتقولين "يا ليتنى أطعت


أمر الله وأمر سيد المرسلين - صلّى الله عليه وسلّم

__________________



احيآنآ تبگي ..
و لآ تدري مآ آلقصة ..
غير أنك تعبت وتألمت وفقدت طعم الحياة ..!


(سنرحل عنكم يوما فأحسنوا الينا )
كيف أبكي ع الأشياء إذا ذهبت ** ونفسي التي تملك الأشياء ذاهبة
  #28  
قديم 07-06-2013, 11:09 PM
الصورة الرمزية modym2020
modym2020 modym2020 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 3,994
معدل تقييم المستوى: 18
modym2020 will become famous soon enough
افتراضي

يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية.... فطلب الوالي من أهل القرية طلبًا غريبًا في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع حيث أخبرهم بأنه سيضع قِدرًا كبيرًا في وسط القرية.
وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوبًا من اللبن بشرط أن يضع كل واحد الكوب وحده من غير أن يشاهده أحد.
هرع الناس لتلبية طلب الوالي.. كل منهم تخفى بالليل وسكب ما في الكوب الذي يخصه. وفي الصباح فتح الوالي القدر ....
وماذا شاهد؟
شاهد القدر و قد امتلأ بالماء!!!
أين اللبن؟! ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن؟
كل واحد من الرعية.. قال في نفسه: " إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية ".
والنتيجة التي حدثت.. أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا مايعينهم وقت الأزمات ..


[ العبرة ]

أصبحنا فى وقت يفكر الكثير منا ويقول أفعل كغيرى ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لا تكونوا إمعة تقولون إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا فلا تظلموا "


__________________



اللهم احفظ مصر من كل سوء
  #29  
قديم 09-06-2013, 11:17 AM
الصورة الرمزية لافانيا
لافانيا لافانيا غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 6,185
معدل تقييم المستوى: 20
لافانيا is on a distinguished road
افتراضي

في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة.. كان هناك صبي هزيل الجسم .. شارد الذهن .. يبيع أقلام الرصاص .. ويشحذ الناس الإحسان إليه

مرَّ عليه أحد رجال الأعمال .. فوضع دولاراً في كيسه ثم استقل المترو في عجله من أمره
وبعد لحظة من التفكير خرج من المترو مرة أخرى ، وسار نحو الصبي .... و تناول بعض أقلام الرصاص ، وأوضح للشاب بلهجة

يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها منه ... وقال: إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية

ثم استقل القطار التالي

بعد سنوات من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له قائلاً : إنك لا تذكرني على الأرجح وأنا لا أعرف حتى اسمك ولكني لن أنساك ما حييت

إنك أنت الرجل الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي لقد كنت أظن أنني (شحاذاً ) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني
أنني رجل أعمال

قال أحد الحكماء ذات مرة : إن كثيراً من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه لأن شخصا آخر ظن أنهم قادرون على ذلك
__________________



احيآنآ تبگي ..
و لآ تدري مآ آلقصة ..
غير أنك تعبت وتألمت وفقدت طعم الحياة ..!


(سنرحل عنكم يوما فأحسنوا الينا )
كيف أبكي ع الأشياء إذا ذهبت ** ونفسي التي تملك الأشياء ذاهبة
  #30  
قديم 09-06-2013, 11:53 AM
الصورة الرمزية لافانيا
لافانيا لافانيا غير متواجد حالياً
نـجــم الـعـطــاء
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 6,185
معدل تقييم المستوى: 20
لافانيا is on a distinguished road
افتراضي

قصه حقيقيه شاب عمره ستة عشر عاماً ..
كان في المسجد يتلو القرآن ..
وينتظر إقامة صلاة الفجر ..
فلما أقيمت الصلاة ..
رد المصحف إلى مكانه ..
... ... ... ثم نهض ليقف في الصف ..
فإذا به يقع على الأرض فجأة مغمى عليه ..
حمله بعض المصلين إلى المستشفى ..

يقول الدكتور الجبير الذي عاين حالته ..
أُتي إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة ..
فلما كشفت عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب .. لو أصيب بها جمل لأردته ميتاً ..

نظرت إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت ..
ويودع أنفاس الحياة ..
سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه ..
أوقفت عنده طبيب الإسعاف يراقب حالته ..
وذهبت لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته ..
فلما أقبلت إليه مسرعاً ..
فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف ..
والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب ..
والشاب يهمس في أذنه بكلمات..
فوقفت أنظر إليهما .. لحظات..

وفجأة أطلق الشاب يد الطبيب ..
وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن ..
ثم قال بلسان ثقيل : أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها .. ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي..
ونحن نحاول إنقاذه..
ولكن قضاء الله كان أقوى..
ومات الشاب..
عندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً..
حتى لم يستطع الوقوف على قدميه..

فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي..
ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتاً..
لكن الطبيب استمر في بكائه ونحيبه..
فلما .. خف عنه البكاء سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى ؟
فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتجيء .. وتأمر وتنهى.. علم أنك الطبيب المختص به ..
فقال لي :
يا دكتور .. قل لصاحبك طبيب القلب.. لا يتعب نفسه.. لا يتعب.. أنا ميت لا محالة ..
والله إني أرى مقعدي من الجنة الآن ..
الله أكبر ..
{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ }

هذا هو الفرق بين المطيع والعاصي ..
أسأل الله أن يحسن خاتمتنا
__________________



احيآنآ تبگي ..
و لآ تدري مآ آلقصة ..
غير أنك تعبت وتألمت وفقدت طعم الحياة ..!


(سنرحل عنكم يوما فأحسنوا الينا )
كيف أبكي ع الأشياء إذا ذهبت ** ونفسي التي تملك الأشياء ذاهبة
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:42 AM.