المنهج الجديد

alijandro · #1 30-06-2015, 02:38 AM

تنشر «اليوم السابع» منهج التربية الوطنية والمدنية، وهى المادة الجديدة التى يبدأ تدريسها فى الثانوية العامة لأول مرة بديلا لمادة التربية الوطنية، بدءا من العام الدراسى المقبل على طلاب الصف الأول الثانى، و2014 /2015 على طلاب الصف الثانى الثانوى، و2015 /2016 على طلاب الصف الثالث الثانوى.

شارك فى وضع وثيقة منهج التربية الوطنية كل من الدكتور وصفى حكيم لويز، والدكتور وليد طاهر محمد، وفاروق محمد سيد خلاف، بإشراف تربوى من الدكتور صلاح الدين عرفة مدير مركز تطوير المناهج السابق، بينما ضمت لجنة تحكيم الوثيقة كلا من الدكتورة سهام حنفى محمد أستاذ المناهج وطرق التدريس بكلية التربية بنى سويف، والدكتور محمد سعيد زيدان أستاذ المناهج وطرق التدريس بكلية التربية جامعة حلوان، والكاتب الصحفى حلمى النمنم.

منهج الصف الأول الثانوى
يتضمن منهج الصف الصف الأول الثانى المعنون بـ«المواطنة والوعى السياسى»، «مفهوم التربية الوطنية وتاريخها، والمواطنة، والفرق بينها وبين الوطنية، ومفهوم القومية وعلاقتها بالوطنية، ومقومات الوطنية فى مصر ومفهوم القيم الأخلاقية والوطنية تجاه المجتمع، ودور الدولة فى تدعيم شعور الوطنية، ومعايير اكتساب المواطنة، ومفهوم القومية وعلاقتها بالوطنية فى مصر، ومواصفات المواطن الصالح»، و«حقوق وواجبات المواطن المصرى، والفرق بين الحقوق والواجبات، وأساليب تنمية الولاء والانتماء، والوحدة الوطنية تعريفها وأهميتها ومقوماتها، وأهمية الوحدة الوطنية لمستقبل مصر»، و«الوعى السياسى والمشاركة فى الحياة السياسية والمدنية، وطبيعة العلاقة بين سلطات الحكم طبقا للدستور المصرى الجديد، والمشاركة فى الحياة السياسية والمجتمع المدنى، ووضع قدرة الدولة سياسية، وأساليب تنمية قدرة الدولة سياسيا، وطبيعة السلطة السياسية وأهمية وجودها، ومصادرها وتأثير سياسة الحكومة على عناصر الحياة السياسية، وأهمية تقييد سلطة الحكومة تحت طائلة القانون، والقضايا السياسة المعاصرة».

كما يتضمن المنهج، «مؤسسات المجتمع المدنى، ومفهومها وأنواعها، وأهدافها وأنواع مؤسسات الدولة المختلفة، والعمل التطوعى ومؤسسات المجتمع المدنى، وعلاقة هذه المنظمات بالتنمية المستدامة، ودورها فى التوعية بالمواطنة، و«حقوق المرأة ودورها، وأهمية ترشحها فى الانتخابات البرلمانية وحقها فى الترشح، ودورها فى البرلمان، وفى مؤسسات المجتمع المدنى، ودور المرأة السياسى عبر العصور المختلفة، ونماذج لبعض نساء مصر اللواتى ساهمن فى الحياة السياسية والمجتمعية، وأنواع الكيانات الداعمة للمرأة».

منهج الصف الثانى الثانوى
يتضمن منهج الصف الثانى الثانوى أبواب «المبادئ الأساسية للنظام الديمقراطى فى مصر، نظام الحكم وسماته، ومفهوم الديمقراطية، والتطور التاريخى للديمقراطية فى مصر، وقيم التقدم وعوامل النجاح فى الدول المتقدمة، ودور الرأى العام فى الممارسة الديمقراطية، والسلوك الديمقراطى والمشاركة السياسية، وأهمية المشاركة المجتمعية فى إصلاح المجتمع وحل مشكلاته، ونماذج من المشاركة الاجتماعية والسياسية فى البيئة المحلية»، أما الباب الثانى فيتضمن «الدستور والمبادئ التى يقوم عليها.. معنى الدستور ونشأة الدستور المصرى وتطوره، والمبادئ الأساسية له، وبعض النصوص من الدستور المصرى، ودور وسائل الإعلام فى التأثير على السياسة العامة للدولة، وأمثلة للإضراب السياسى كمظهر من مظاهر النظام الديمقراطى، ودور الإضراب السياسى فى مصر، وأهمية تطبيق الدستور فى الحفاظ على حق المواطنة، والشروط السياسية والاجتماعية والاقتصادية لإقامة حكومة دستورية».

بينما يستهدف باب «الأحزاب السياسية فى مصر» تعريف الطلاب بـالأحزاب السياسية، ونشأة الحياة الحزبية بمصر، وأهمية التعددية الحزبية، وأمثلة تطبيقية على مشاركة الأحزاب السياسية فى الحياة، فيما يتضمن باب «المبادئ العامة لحقوق الإنسان» مفهوم حقوق الإنسان، والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان، وأهداف الهيئات المعنية بها، ودور الهيئات المختلفة فى التوعية بها، ودور المنظمات الدولية، ودور الهيئات المحلية فى التوعية، ونماذج من الممارسة الفعلية».

فيما يتضمن الجزء الأخير من المنهج «ثورات الشعوب»، والذى يركز على التعريف بماهية الثورات، وأهدافها المشتركة، والأسباب المشتركة لثورات الشعوب، ودور الشباب فيها، وأهم أسباب ثورة 25 يناير، والآثار المترتبة عليها، ودور الشباب فى قيام الثورة المصرية.

منهج الصف الثالث الثانوى
يأتى كتاب التربية الوطنية للصف الثالث الثانوى، بعنوان «مصر بين المحلية والعالمية»، ويركز فى أبوابه على معالم الشخصية المصرية، ومقوماتها، والبعد المكانى والثقافى والاجتماعى والدينى، وسمات هذه الشخصية، ونماذج من الشخصيات المصرية الرائدة فى المجالات العلمية والاقتصادية والسياسية والفلسفية والثقافية، وعوامل نجاح الأحد الشخصيات العلمية المصرية، ودور الفلسفة فى تطوير الفكر المصرى، والدور السياسى المصرى فى تطور الحياة الديمقراطية بمصر. كما يتضمن مجالات التجديد فى المجتمع المصرى المعاصر، فى المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والتعليمية والثقافية، وإنجازات مصر فى المجال السياسى، والنظام الدولى والشراكة الدولية، ومفهوم النظام الدولى والمؤسسات الدولية ودورها فى التعاون، وآليات التعاون الدولى، والسوق المشتركة - الجات، ودور مصر فى المنظمات الدولية وانعكاساتها على التنمية فى مصر، وأسس العلاقات التى تربط بين مصر والقوى العظمى، وأدوار منظمات الأمم المتحدة الفرعية، وأهمية السوق العربية المشتركة فى مواجهة تحديات القرن العشرين، ودور مصر فى التفاعل مع الأحداث على المستوى المحلى والقومى والدولى.

فيما يحتوى باب العولمة على أبعاد العولمة السياسية، والثقافية، وتأثير الأفكار المصرية حول السلام على المجتمع الدولى، وآثار التطورات السياسية فى العالم فى المجتمع المصرى، وكيفية الالتزام بالمعاهدات الدولية، والجهود المصرية للدعوة إلى السلام العالمى، والمشكلات والقضايا السياسية المعاصرة فى المنطقة العربية، وأهم مظاهر النزاعات والحروب السائدة فى المنطقة العربية وأسبابها، ودور المؤسسات الدولية والمنظمات فى معالجة النزاعات والحروب فى المنطقة العربية، وأمثلة تطبيقية على جهود مصر فى المجالين القومى والدولى.
وتوضح الوثيقة، أن المنهج يستند إلى فلسفة منبثقة من فلسفة التربية والتعليم بمصر، والدين الإسلامى والدستور المصرى، والحضارة المصرية العربية، ومبادئ الديمقراطية، والثورة ضد الديكتاتورية، والظلم والوحدة الوطنية، والإيمان بالله والتحرر من التعصب والاهتمام بالانتماء والولاء وربط المنهج بالقضايا المعاصرة.

أما أسباب وضع هذا المنهج الجديد، فأهمها حسبما حددت الوثيقة، التحديات والتغيرات التى طرأت على المجتمع محليا وإقليميا وعالميا، وانخفاض مستوى الثقافة الجغرافية لدى المجتمع، والتغير التكنولوجى وما صاحبه من اختراعات وأفكار ونظريات علمية، وتطور العالم بفضل العولمة وتحوله لقرية صغيرة وتطور أساليب الاتصالات ووسائل الاتصال الحديثة، وزيادة حدة المشكلات العالمية، وقصور المناهج الحالية، وعجزها عن الإسهام الفعال فى التغييير السياسى والاجتماعى والثقافى والاقتصادى والتنموى، وعجزها عن ملاحقة التطور فى الفكر التربوى والنفسى، وعن تلبية حاجات الفرد والمجتمع فى الإنتاج والتنمية وسوق العمل، بالإضافة لمشكلة الغزو الثقافى وضرورة الحفاظ على الهوية العربية.

أما الأهداف العامة للمنهج فتتلخص فى «اعتزاز المعلم بوطنيته، وإبراز دور مصر الحضارى على مر العصور، وتحليل أثر الحضارة العربية فى الحضارة الأوروبية، والتأكيد على عدم تعارض القيم الدينية والروحية مع التقدم الحضارى، وربط الطالب بتراثه، والتأكيد على مبادئ الحرية والعدالة الاجتماعية والتحرر من العصبية، وتنمية الوعى بالتعددية الحزبية، والمشاركة الفعالة فى الحياة الاجتماعية، وإبراز دور الشباب فى قيام ثورة 25 يناير، وأهمية دور المرأة فى المجتمع المدنى، وتنمية الوعى بحقوق الإنسان، والتعرف على أنواع الدستور وطرق إنشائها.

كما تواصل «اليوم السابع» انفرادها بنشر وثائق مناهج الثانوية الجديدة، التى تتضمن المنهج الجديد لمادة الفلسفة، والتى أعدها الدكتور وليد طاهر محمد، بينما تتكون لجنة الوثيقة من كل من الدكتور محمد عاطف العراقى أستاذ الفلسفة العربية بكلية الآداب جامعة القاهرة، والدكتورة سعاد محمد فتحى أستاذ طرق تدريس الفلسفة بكلية البنات جامعة عين شمس، والدكتور محمد سعيد زيدان أستاذ المناهج وطرق تدريس الفلسفة بكلية التربية جامعة حلوان، بإشراف تربوى من الدكتور صلاح الدين عرفة مدير مركز تطوير المناهج السابق.

منهج الصف الأول الثانوى
كتاب الصف الأول الثانوى بعنوان «مبادئ التفكير الفلسفى والعلمى» و«فلسفة الحضارة وتكامل الحضارات»، والمدة الزمنية لتدريسه 4 ساعات أسبوعيا، والذى يتضمن موضوعات «التفكير ومكوناته، وأنواعه، والتفكير والإبداع، وأمثلة تطبيقية توضح مراحل التفكير وتطبيقها على مشكلات فعلية من حياتنا اليومية»، و«عملية التفكير الفلسفى، ومعنى الفلسفة لغة واصطلاحا باختلاف العصور، وأهمية التفكير الفلسفى ودوره فى الحياة الاجتماعية والسياسية»، و«وظائف التفكير الفلسفى والتى تتضمن التفسير والتبرير والتعبير»، و«خصائص التفكير الفلسفى والتى تتضمن الدهشة والشك والتأمل والتحليل والنقد»، و«مهارات التفكير الفلسفى وتتضمن النقد الفلسفى، والعقل والعمل والنظر، والتحليل والتركيب»، و«التفكير العلمى ويتضمن معنى العلم وخصائص المعرفة العلمية، وصفات العالم وأخلاقياته، الأمانة والدقة والإخلاص والموضوعية والرؤية النقدية»، و«خصائص التفكير العلمى»، ويتضمن الكمية والعمومية والموضوعية وإمكانية اختيار الصدق والاستمرارية واتصال البحث، و«خطوات التفكير العلمى» وتتضمن تحديد المشكلة وجمع أكبر قدر من المعلومات والملاحظات حولها، وافتراض حل لها، واختبار مدى صدق الفروض، وتعديل الفروض إذا ثبت فسادها، وتكرار ذلك حتى الوصول للحل الصحيح، وأمثلة تطبيقية لحل المشكلات فى المواقف الجديدة.

فيما يحتوى مقرر «فلسفة الحضارة وتكامل الحضارات» للصف الأول الثانوى، على فصول المفاهيم الأساسية للحضارة، وتتضمن مفهوم الحضارة والفرق بينها وبين الثقافة، وبينها وبين المدنية، والعلاقة بين الحضارة والثقافة والمدنية، و«صناع الحضارة والتكامل بين الحضارات»، ويتضمن: من يصنع الحضارة، الأبطال أم الشعوب؟، ونشأة الحضارة، والعلاقة بين الحضارات صراع أم تعاون، والحضارات حوار أم صدام، ونماذج من التكامل بين الحضارات، والحوار بين الحضارة المصرية القديمة وحضارة الإغريق، والحوار بين الحضارة العربية والحضارة الشرقية والحضارة الغربية، وأثر الحضارة العربية فى النهضة الأوروبية الحديثة، وأمثلة تطبيقية على الحوار والتكامل بين الحضارات، والتفسيرات المختلفة لنشأة وتطور الحضارات، والفرق بين التفسير العلمى والتفسير الفلسفى للحضارة، والتفسير الدورى لتطور الحضارات، والتقدم وتفسير حركة الحضارة الإنسانية، والعناية الإلهية فى نشأة التطوير الحضارى للإنسانية، ومستقبل الحضارات الإنسانية ومستقبل الحضارة العربية.

منهج الصف الثانى الثانوى
الكتاب فى جزأيه بعنوان «الفلسفة والحياة - مبادئ التفكير المنطقى»، و«مهارات الدراسة والبحث»، ويتضمن فى جزئه الأول «الفلسفة والحياة» طبيعة السؤال الفلسفى باعتباره سؤالا واقعيا، والسؤال من مستوى الواقع إلى مستوى العقل المتجرد، والتمييز بين موقف الفيلسوف والرجل العادى، والتمييز بين الحكمة العقلية والحكمة الفلسفية، والعلاقة بين الفلسفة والأخلاق، ومعنى أخلاق الفلسفة، والتصورات المختلفة للفضيلة والسعادة، ونماذج من تصورات الفلاسفة حول الفضيلة والسعادة، والعلاقة بين الفلسفة والعلم والتكنولوجيا، ومفهوم العلم والتكنولوجيا، ودور الفلسفة فى بناء النظريات العلمية، وأثر المعرفة الفلسفية فى التطور العلمى، ونماذج من آراء الفلاسفة العلميين المعاصرين، والتقويم الأخلاقى لمنجزات العلم وتطبيقاته التكنولوجية، والعلاقة بين الفلسفة والفن، ومفهوم الفن وتصنيف الفنون، ونظريات التفسير الجمالى وتحليل معنى المضمون وصور العمل الفنى، ونظريات النقد الفنى، وتحليل وتذوق العمل الفنى، ودور الفن فى تنمية الوعى الجمالى للإنسان.
بينما تتضمن مبادئ التفكير المنطقى أجزاء «معنى الحجة المنطقية وأنواعها، ومعنى المنطق لغة واصطلاحا، ونشأة المنطق وتطوره، ومفهوم الحجة المنطقية، وأنواعها، وصياغة الحجج وأمثلة عليها»، و«أنواع القضايا والحجج القائمة عليها» ويتضمن «معنى القضية المنطقية، وأنواعها، وأشكال القياس فى القضايا المحلية، والقضايا المركبة والحجج القائمة عليها، والتيقن من صحة الأقيسة بشكل فنى»، و«العلاقة بين اللغة والمنطق، والصلة بينهما، وتوضيح الألفاظ عن طريق التعريب المنطقى، وأنواع التعريف المنطقى، والمغالطات المنطقية واللغوية، ومواجهة المغالطات والتخلص منها».

فيما يتضمن الجزء الخاص بـ«مهارات الدراسة والبحث»، فصول «معنى البحث، ومفهوم البحث العلمى، وأدواته، وأنواع البحوث، وتحديد المشكلة العلمية، وأنواع المشكلات»، و«جمع المعلومات الخاصة بالبحث، والتمييز بين المصادر والمراجع، وأنواع المصادر الورقية والإلكترونية، وكيفية الحصول على المصادر»، و«تحديد دور المكتبة فى البحث، والمقصود بها، والمواقع الإلكترونية، ومعرفة فهارس المكتبة والتمييز بين الكتب والدوريات، وكيفية التعامل مع أمناء المكتبات والاستفادة من خدماتها»، و«كتابة التقرير العلمى، وأنواعه، واستخدام المادة العلمية فى كتابة التقارير، وترتيب القضايا داخل التقرير بصورة منطقية، وعرض النتائج، والتدريب على كتابة التقرير»، والتدريب على مناقشة ونقد التقرير بعد تحليل محتواه، وأمثلة تطبيقية على كتابة التقارير العلمية فى مختلف المجالات البحثية.

منهج الصف الثالث الثانوى
الكتاب بعنوان «الفلسفة وقضايا العصر - المنطق التطبيقى»

ويتضمن الجزء الخاص بالفلسفة وقضايا العصر موضوعات «الفلسفة وأخلاقيات البيئة، ومفهوم البيئة، والأخلاق البيئية، وآليات التعامل الأخلاقى مع البيئة، ودور الأخلاق البيئية فى بقاء الأنواع أو انقراضها»، و«العولمة، ومعناها، وجانبها ومجالاتها، ودور الفلسفة فى المحافظة على الهوية المصرية، والتأكيد على المشترك الحضارات للبشرية، والتوازن بين التأكيد على الهوية والمشاركة الكونية»، و«الفلسفة والأخلاق البيولوجية والطبية، والأخلاق التطبيقية فى علوم الطب والحياة، والثورات العلمية المعاصرة فى مجالات علوم الحياة والهندسة الوراثية، والمبادئ الأخلاقية فى قضايا الاستنساخ والهندسة الوراثية، وحدود استخدام الحيوان والإنسان فى التجارب الطبية والمعملية»، و«الفلسفة وأخلاقيات المهنة، ومفهوم والأخلاق المهنية، وأسس أخلاق الوظائف العامة، وأوجه التشابه والاختلاف بين أخلاقيات المهن المختلفة، وأخلاقيات الأنشطة التجارية والأعمال».

بينما يتضمن «المنطق التطبيقى» موضوعات «الاستقراء الاستدلالى، ومعنى الاستقراء قديما وحديثا، وخصائص الحجة الاستقرائية، وأنواعها، ودور العينة فى المنهج الاستقرائى، وأمثلة تطبيقية من العلوم الطبيعية»، و«خطوات المنهج الاستقرائى، والملاحظة، والفرض، والتجربة، والقانون العلمى»، و«الاستنباط وتطبيقه فى العلوم الصورية، وتعريف معنى الاستدلال الاستنباطى، والتمييز بين الحجة الاستنباطية والحجة الاستقرائية، ومكونات المنهج الاستنباطى، وأمثلة تطبيقية فى بناء النسق الاستنباطى»، و«التكامل بين المنهج الاستقرائى والمنهج الاستنباطى، والمنهج الفرضى بوصفه منهجا جامعا للمنهجين، ومعنى المنهج الفرضى، وخصائص المنهج الفرضى الصورى، وخطوات المنهج العلمى المعاصر، والتكامل بين المنهجين».

إيه رأ]كم في الكلام دا ؟!!