|
أرشيف المنتدي هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
شكرا على الخبر
|
#2
|
||||
|
||||
شكرا على الخبر
__________________
استودعكم الله ..
|
#3
|
|||
|
|||
الإســلام نهر يبحث عن مجــرى
عنوان معبر جميل ، للدكتور شوقي أبو خليل ، يقول فيه : "نظرت إلى واقع مدنية الغرب اليوم ، فرأيتها مجرى جف ماؤه ، يبحث عن مياه نهر صاف يرفده ، ورأيت في الوقت ذاته الإسلام – اليوم – نهراً يبحث عن مجرى ، نهراً منبعه حراء ، ومعينه (اقرأ) ومنهله رحمة للإنسانية وقطراته ومياهه لأولي الألباب الذين يتفكرون ويعقلون … لقد علمنا التاريخ أن المعين غزير متدفق ، فالإسلام نهر خالد لا يجف مجراه" |
#4
|
|||
|
|||
يا أستاذ محمد فوزى نستطيع أن نحاور أى منهم إذا إذا كان له آراء محترمة وليس مجرد سب فى الإسلام ،
الآخر الذى تتحدث عنه يسبنى ويسب دينى ولم يترك لى مقدس . أعتقد أننا جميعا متفقون أن الإسلام خط أحمر . دمتم بخيرا وشكرا
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
ربنا يحفظكم ويُبارك فيكم يا أخي وحبيبي في الله
أبو إسراء ، اللهُمَّ آمييين يا حيُّ يا قيُّوم ، الإسلام خط أحمر فعلاً ودُونهُ الرِّقاب علطول ، هذا شأنُ أيّ مُؤمنٍ يُحب الله ورسوله بحق، ونسأل الله تعالى أن يحفظنا بحفظه وأن ينتقم من الظالمين بِقُدرته وجبروته إنَّهُ على كل شيءٍ قدير وَهُوَ نِعْمَ الموْلى وَنِعْمَ النَّصير وحدهُ لا شريك له.
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
#6
|
|||
|
|||
اللهم إنا نشهدك أنا اجتمعنا هنا علي حبك اللهم اختم لنا في هذه الدنيا بخاتمة السعادة وكما جمعتنا فيها
اجمعنا في الآخرة في جنتك يارب أخي القعقاع وأخي أبو اسراء وأخي طارق أحبكم في الله وبارك الله فيكم وسدد خطاكم ووقانا وبلدنا شر الفتن |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
أحبَّكَ اللهُ الذي أحببتني من أجله وبارك اللهُ فيك وحَفِظَكَ وثبَّتنا جميعاً على طريقهِ المُستقيم وجميع المُسلمين اللهُمَّ آمييين يا حيُّ يا قيُّوم يا ذا الجلال والإكرام
__________________
لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ المَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ
مُحَمَّدٌ رَسُولَ اللهِ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأمِين " صلى اللهُ عليهِ وآلهِ وصحبه وسلم " |
#8
|
|||
|
|||
ان الدين عند الله الاسلام.
|
#9
|
|||
|
|||
لااله الا الله الله اكبر ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين اللهم اعز الاسلام وارفع رايته
|
#10
|
|||
|
|||
بارك الله فى هذا الجمع الطيب
__________________
الحمد لله |
#11
|
||||
|
||||
انتظر قليلاً!!!!!!!!!!!
__________________
|
#12
|
||||
|
||||
الهدف ان الكل اجتمع على اقصاء الدين
يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8)الصف الكل يريد الديمقراطية (حكم الشعب) وعندما أراد الشعب الدين قالوا ((لا)) دينية ولا مدنية والكل يصيح بدون وعي اسمعوا واعوا
__________________
|
#13
|
||||
|
||||
دينية ولا مدنية
__________________
|
#14
|
||||
|
||||
والحقيقة أن كلا الطرفين له مقصد معروف وواضح ، فأنصاف المثقفين حين يقولون دولة مدنية لا دولة دينية فإنهم يقصدون ألا مكان للشريعة في هذه الدولة وألا يستند الدستور ولا القوانين إلى الشريعة وأن تكون جميعها وضعية بدون أي إشارة إلى الدين فيها ، وفي الطرف الآخر حين يقول البعض لا للدولة المدنية فإنهم يعنون بأنهم لا يريدون دولتهم أن تحكم بالقوانين الوضعية ولا يريدون أن يكون الدستور فيها بعيدا ً عن الشريعة .
__________________
|
#15
|
||||
|
||||
والحقيقة كذلك أن كلا الطرفين أخطأ في التعامل مع هذه المصطلحات ( دولة دينية .. دولة مدنية ) .
فمصطلح الدولة الدينية لا يخص المسلمين ولا بلادهم و لا تاريخهم في شيء ، بل نشأ هذا المصطلح في القرون الوسطى في أوروبا أثناء حكم الكنيسة للشعوب ، فكان الحكم آنذاك حكما ً بمنطق الحق الإلهي ، فسلطة البابا مستمدة من الرب مباشرة وموقعه يعني أنه نائب المسيح على الأرض أي أنه يمثل إرادة الرب على الأرض ، ومن هنا فلا مجال لمخالفته أو معارضته ، ويذكر أن الإمبراطور هنري الرابع إختلف مع البابا جريجور السابع فما كان من البابا إلا أن سحب منه صك الغفران فخاف الإمبراطور هنري من خلعه نتيجة لهذا وذهب حافيا ً على قدميه في البرد إلى البابا ووقف على قلعة كونسا وكان فيها البابا منذ فترة ووقف ثلاثة أيام قبل أن يسمح له بالدخول ، ثم دخل وإرتمى على قدمي البابا ليطلب منه العفو والسماح وتم له ما أراد بعد شروط ووعود بالخضوع التام للبابوية في كل شيء ، إلى أن قامت حركة مارتن لوثر وثارت على سلطة الكنيسة وعلى كثير من المعتقدات الخرافية وأسس للمذهب البروتستانتي وتداعت سلطة الكنيسة ومع الوقت إنتهت سلطتها على معظم أوروبا وبدء عهد جديد لا سلطة فيه للكنيسة على الدولة بل أصبحت خاضعة لقوانين الدولة التي لا تستند لأي نصوص من الكتاب المقدس أو لسلطة دينية وبدأ عصر جديد في أوروبا نهضت فيه علميا ً وصناعيا ً ، ومن هنا نشأ مصطلح الدولة المدنية والدولة الدينية ، و بهذا أصبح الإثنان ضدان يتنافران إما الدولة الدينية أو الدولة المدنية . ولكن السؤال هنا هو ما علاقتنا نحن بكل هذا ؟؟ فلا نحن في أوروبا ، و لسنا نصارى و لم يكن لدينا يوما ً حكما ً يماثل حكم الكنيسة
__________________
|
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ثورة, حمزاوي, عمرو |
|
|