اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-01-2018, 08:20 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي برلسكونى يطمح فى الفوز للمرة الخامسة بحكومة إيطاليا مارس المقبل بمزيج من "السياسة وال*** والمافيا"..

تستعد إيطاليا لإجراء الانتخابات العامة فى 4 مارس المقبل، وسط مشهد سياسى منقسم، وكان المفترض إجراء الانتخابات بحلول مايو، بيد أن الانهيار الفعلى لائتلاف يسار الوسط الذى يدعم حكومة رئيس الوزراء "باولو جينتيلونى" عجل بالدعوة إلى حل البرلمان تمهيدا لإجراء الانتخابات، ودفع ذلك الرئيس الإيطالى "سيرجيو ماتاريلا" إلى مطالبة الأحزاب بتحمل مسؤولياتها الرئيسة و"دفع عملية التغيير".

ويخوض الانتخابات ثلاثة لاعبين محوريين، هم الائتلاف المحافظ المؤلف من ثلاثة أحزاب بقيادة رئيس الوزراء الأسبق سيلفيو برلسكونى، وحركة خمس نجوم المشككة فى أوروبا، وكتلة يسار الوسط بقيادة الحزب الديمقراطى الحاكم، وهناك منافس رابع وهو حزب "أحرار ومتساوون اليسارى" الذى يضم منشقين عن الحزب الديمقراطى، لا يروق لهم رئيس الوزراء السابق ماتيو رينزى بسبب أسلوبه وإصلاحاته العمالية والتعليمية.
وتتصدر الكتلة المحافظة، التى ينتمى إليها برلسكونى، استطلاعات الرأى بنحو 35% من الأصوات، تليها حركة خمس نجوم والكتلة بقيادة الحزب الديمقراطى بحصولهما على نحو 30 - 25%. أما أحرار ومتساوون، فحصل على 7% من الأصوات.

وقال برلسكونى أنه ينتظر سريعا حكم المحكمة الأوروبية من أجل العودة للحياة السياسية والمشاركة فى الانتخابات البرلمانية المنتظرة فى مارس المقبل، ونقلت وكالة "آكى" الإيطالية، عن برلسكونى البالغ من العمر 81 عاما، أنه سينافس فى الانتخابات المقبلة من أجل أن يصبح رئيس وزراء للبلاد من جديد، موضحا:" إذا صدر حكم من المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ينقض قرار مجلس الشيوخ، لا يمكننى عندها التراجع عن رئاسة الوزراء"، وفى حال فوزه ستكون هى المرة الخامسة التى يتولى فيها هذا المنصب.
برلسكونى مزيج من السياسة وال*** والمافيا
ومن المعروف عن برلسكونى أنه يجمع بين ال*** والسياسة فضلا عن علاقاته مع المافيا الإيطالية، فليس جديدا أن برلسكونى معروف بغرامه مع النساء وفضائحه ال***ية كثيرة وخاصة مع القاصرات. ووفقا لصحيفة "الامبيرثيال" الإيطالية فإن برلسكونى كان أقرب رئيس اوروبى إلى أقدم وأكبر مؤسسة دينية غربية وهى الفاتيكان بروما، وعلى الرغم من ذلك كانت فضائحه ال***ية كثيرة. إلا أن كانت هناك العديد من الأدلة التى تؤكد علاقة برلسكونى بالمافيا، وكانت شهادات جمعها مدعون على مدى سنوات عدة أظهرت أن برلسكونى كان قد التقى فى ميلان فى العام 1974 مع ستيفانو بونتادى الذى كان فى وقتها واحدا من أقوى زعماء المافيا، لطلب الحماية له ولعائلته. كما أن فى عام 2014، قال عضو سابق من المافيا الإيطالية أن برلسكونى كان يدفع بانتظام مبلغ 7 مليار يورو فى العام كضريبة للمافيا.

وكان هذا العضو الذى يدعى جوفانى بروسكا احد الممثلين أمام المحكمة فى القضية المعروفة إعلاميا ب"المفاوضات بين الدولة والمافيا" والتى يشتبه بوجوده لوقف التفجيرات التى قامت بها المافيا أوائل التسعينيات.
وقال بروسكا أن برلسكونى كان يدفع المبلغ إلى زعيم المافيا ستيفانو بونتادى وبعد موته أصبح يدفعها لسالفيتورى توتو رينا الذى كان يطلق عليه لقب "زعيم الزعماء" والذى اعتقل عام 1993، وادعى أن تلك الأموال كانت تدفع تحت اسم أمور تمت تسويتها، أى عدم التعرض للشخص المعنى، وكشف أن "برلسكونى عندما توقف عن الدفع، أوكلت المافيا لمن يحاول ***ه بهدف إجباره على استئناف الدفع، وأشار إلى أنه "لم يكن رئيس الوزراء وحده من يدفع بل كثيرين غيره" أيضا.
ويقول المدعون إنه بعد اللقاء وظف برلسكونى فيتوريو مانجانو، وهو عضو فى المافيا، لإدارة عقارات فاخرة فى أركور خارج ميلان وكان يأخذ أطفال برلسكونى إلى المدرسة، إلا أن المدعين يعتقدون أن مانجانو كان الرجل الذى وفره بونتادى لحراسة برلسكونى وعائلته.
أزمة الهجرة غير الشرعية وبرلسكونى:
ويعتبر برلسكونى أشد الرافضين للهجرة الغير شرعية، ولذلك فهو يحظى بدعم من الإيطاليين الذين يرغبون فى حل سريع لتلك الازمة التى تعانى منها البلاد فى الفترات الأخيرة.
وقال برلسكونى أن جميع المهاجرين غير الشرعيين الذين وصلوا إيطاليا خلال الأعوام الماضية مجرمون طالما أنه ليس لديهم "إمكانية" للحصول على وظيفة ثابتة.
وقال برلسكونى لصحيفة ال فوليو "وفقا لأكثر التقديرات تحفظا، فى إيطاليا يوجد 500 ألف مهاجر غير شرعى، وصلوا خلال الأعوام الأخيرة، وتهاونت الحكومات اليسارية فى التعامل معهم"، وتساءل" هؤلاء الأشخاص ليس لديهم إمكانية الحصول على وظيفة ثابتة، لذلك من أجل العيش يضطرون لخرق القانون.
وأضاف أن هذا يعنى عمل غير معلن عنه ودعارة وتجارة مخدرات وسرقة وغيرها، وكيف لا يمكن الخوف منهم!". ويشار إلى أنه منذ النصف الأول من عام 2015، تعد إيطاليا نقطة الوصول الرئيسية للمهاجرين المتجهين لأوروبا وقادمين من شمال أفريقيا، ويسعى الكثير منهم للسفر لشمال أوروبا، ولكن القيود الحدودية الأكثر صرامة صعبت من سفرهم لمقصدهم.
وسجلت إيطاليا وصول أكثر من 450 ألف مهاجر فى الفترة من 2015 إلى 2017. مع ذلك، تراجع عدد المهاجرين بنسبة 34% العام الماضى مقارنة بعام 2016، عقب أن توصلت الحكومة لاتفاقات مع السلطات الليبية.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20-01-2018, 08:22 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

انتقد وزير التنمية الإيطالى، كارلو كاليندا، رئيس الوزراء الإيطالى السابق سيلفيو بيرلسكونى وحركة النجوم الخمس اليمينية الشعبوية، وما أسماه "تضليل الناخبين" قبل الانتخابات البرلمانية المقررة فى مارس، قائلا: "كلاهما من شأنه أن يعرض الاستقرار المالى فى البلاد للخطر ويعيق الأسواق".
وتحدث "كاليندا"، المدير السابق لشركة فيرارى للسيارات وعضو الحكومة اليسارية التى يرأسها باولو جنتيلونى، فى تصريحات لتليفزيون بلومبرج، أمس الاثنين، قبل ثمانية أسابيع من الانتخابات التى تشير استطلاعات الرأى إلى أنها لن تسفر عن فائز وحيد، إذ من المرجح أن تؤدى لتشكيل حكومة ائتلافية، محذرا من أنه فى ظل حالة عدم اليقين السياسى، ستؤدى خطط ائتلاف يمين الوسط الذى يقوده برلسكونى لزيادة الإنفاق على المعاشات التقاعدية.
وأضاف وزير التنمية الإيطالى فى تحذيراته، أن خطط برلسكونى ويمين الوسط ستؤدى أيضا لإلغاء بعض الضرائب، ما سيسفر عن وضع خطير للغاية بالنسبة للاستقرار المالى، وهو ما من شأنه أن يمحو التقدم الذى أحرزته حكومة الحزب الديمقراطى لرئيس الوزراء باولو جنتيلونى، متابعا: "الصورة التى سنقدمها هى أننا لم نعد مستعدين لمواجهة التحديات المقبلة لواقع وضعنا المالى، وأعتقد أنه بالنسبة للأسواق سيكون هذا نهجا خطيرا للغاية".
وتابع الوزير كارلو كاليندا تصريحاته خلال المقابلة بالقول: "هذا يعنى منحنا فرصة أقل للوصول إلى الأسواق، وسيدفع كثيرين من رجال الأعمال والمستثمرين الأجانب الذين يرغبون فى الاستثمار بإيطاليا للتمهل وإعادة النظر".
يُذكر أن استطلاعات الرأى التى تسبق انتخابات 4 مارس، تُظهر حتى الآن تقدم تحالف يضم حزب "فورزا إيطاليا" الذى يقوده برلسكونى مع حلفائه اليمينيين، "الرابطة الشمالية" و"أخوة إيطاليا"، بنسبة 34% من الأصوات، كما تحظى حركة "النجوم الخمس" اليمينية الشعبوية بتأييد 27%، فيما يأتى الحزب الديمقراطى الحاكم برئاسة رئيس الوزراء السابق ماتيو رينزى فى المركز الثالث بنسبة 24%.
وفى ظل ابتعاد أى من الكتل الثلاث عن احتمالات الفوز بأغلبية برلمانية، فإن مخاطر الانتخابات تثير مخاوف بشأن عدم الاستقرار السياسى فى ثالث أكبر اقتصادات أوروبا، وإذا جاءت نتائج الانتخابات البرلمانية فى إيطاليا معلقة، كما تشير استطلاعات الرأى، فإن أحد السيناريوهات المحتملة هو أن يعمل "جنتيلونى" رئيسا للوزراء مرة أخرى لمدة أشهر قليلة، للإشراف على الإصلاح الانتخابى قبل إجراء تصويت جديد.
وقال "كاليندا" فى المقابلة نفسها، إنه إذا ظل يسار الوسط فى السلطة فإنه سيتبع نفس السياسات الاقتصادية التى اتبعها فى السنوات الأربع الماضية، رافضا تكهنات وسائل الإعلام الإيطالية بإمكانية أن يكون رئيسا للوزراء على رأس ما يسمى "الائتلاف الكبير" الذى سيضم حزبى الديمقراطيين وفورزا إيطاليا، قائلا: "رأيى أن جنتيلونى قام بعمل كبير كرئيس للوزراء، وهو أفضل بكثير منّى فى هذا العمل، لذلك هذا هو السبب فى أننى أقول إن لدينا جنتيلونى وعديدا من القادة الآخرين، وهم أكثر تأهيلا".

آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 20-01-2018 الساعة 08:30 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 20-01-2018, 08:28 AM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي

صرح وزير الميزانية الفرنسى جيروم كاهوزاك، بأنه يتوقع ألا تتسبب (نتائج) الانتخابات البرلمانية الإيطالية الأخيرة فى أزمة جديدة فى منطقة العملة الأوروبية الموحدة اليورو.

وأضاف كاهوزاك فى مقابلة، اليوم الأربعاء، مع شبكة "أر تى أل" الفرنسية - أن حالة عدم اليقين السياسى فى إيطاليا بعد الانتخابات البرلمانية ليس من المحتمل أن تتسبب فى أزمة جديدة لليورو، موضحا أن الأزمة فى إيطاليا سياسية وتهدد البلاد لأسباب مؤسسية.

وأشار إلى ضرورة استخلاص الدروس من الانتخابات البرلمانية الإيطالية التى جرت يومى الأحد والاثنين الماضيين وتقود البلاد إلى طريق مسدود.

وأوضح الوزير الفرنسى أن الدرس الأهم هو أن فرنسا، ومن خلال الرئيس فرانسوا أولاند، كانت على حق عندما طالبت الألمان بميزانية التحفيز فى وقت تطوير الموازنة الأوروبية.

وأضاف كاهوزاك أن "البلدان التى لديها الكثير من الديون مثل إيطاليا وإسبانيا وفرنسا بالطبع يتعين عليها أن تشرع فى التعديلات المالية ولكن يجب أن يتم ذلك بعناية".

واعتبر الوزير الفرنسى أن رئيس الحكومة الإيطالية المنتهية ولايته ماريو مونتى كان يحظى بدعم المفوضية الأوروبية وبدعم من الأسواق ولكن ربما كانت سياسته غير شاملة بطريقة كافية بالنظر لمعاناة الإيطاليين.

ومن ناحية أخرى، استبعد وزير الميزانية الفرنسى فرض ضرائب جديدة فى فرنسا خلال العام المقبل لسد العجز فى الموازنة.
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:58 PM.