اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الأزهر الشريف > الأعدادية الأزهرية > الصف الثالث > المواد العربية 3 ع أزهر > المطالعة والنصوص والإنشاء 3 ع أزهر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-12-2017, 01:29 AM
أبو سلمان المصري أبو سلمان المصري غير متواجد حالياً
مــٌــعلــم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 6
معدل تقييم المستوى: 0
أبو سلمان المصري is on a distinguished road
Neww1qw1 إجابة تدريبات الكتاب المدرسي في الإنشاء للثالث الإعدادي الأزهري


إجابة تدريبات الكتاب المدرسي في الإنشاء
1- حيلة ذكية – الجزاء من جنـس العمل
2- الفرق بين الأنواع الثلاثة، أن الأقصوصة حجمها صغير، والقصة القصيرة حجمها متوسط، والرواية حجمها كبير، وتدور الرواية حول حدث معين، أو عدة أحداث بخلاف القصة القصيرة والأقصوصة، فكلاهما يدور حول فكرة معينة، وإن كانت في القصة القصيرة أعمق.
3- أبخر: من أبخر الفم إذا أنتن ريحه – ابعث: أرسل - حاشيته: خاصته - عنقه: رقبته.
4- اضرب عنقه: تعبير يدل على ال*** - أحسن إلى المحسن بإحسانه فإن المسيء سيكفيه إساءته: تعبير يدل على سوء عاقبة المسيء.
5- كلاهما يدور حول فكرة معينة، وإن كانت في القصة القصيرة أعمق.
6- عن عائشة أن اليهود مروا ببيت النبي –صلى الله عليه وسلم- فقالوا: "السام عليكم" (أي: الموت عليك)
فقال –صلى الله عليه وسلم- :"وعليكم"
فلم تصبر عائشة لما سمعتهم فقالت: "السام عليكم ولعنكم الله وغضب عليكم"
فقال – صلى الله عليه وسلم- : "مهلا يا عائشة، عليك بالرفق، وإياك وال*** والفحش"
فقالت: "أو لم تسمع ما قالوا؟"
فقال: "أو لم تسمعي ما قلت؟ رددت عليهم فيُستجاب لي، ولا يُستجاب لهم فيَّ"
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


قصة أخرى:
في يوم خرج الرسول –صلى الله عليه وسلم- : مع أصحابه في غزوة فلما كانوا في طريق عودتهم نزلوا في واد كثير الشجر، فتفرق الصحابة تحت الشجر وناموا، وأقبل –صلى الله عليه وسلم- إلى شجرة فعلق سيفه بغصن من أغصانها وفرش رداءة ونام.
وفي هذه الأثناء كان رجل من المشركين يتبعهم، فلما رأى رسول الله –صلى الله عليه وسلم- خاليا أقبل يمشي بهدوء حتى التقط السيف من على الغصن وصاح بأعلى صوته: "يا محمد، من يمنعك مني؟"
فاستيقظ رسول الله والرجل قائم على رأسه والسيف في يده فقال –صلى الله عليه وسلم- بكل ثقة: "الله"
فانتفض الرجل وسقط السيف، فقالم –صلى الله عليه وسلم- والتقط السيف وقال: "من يمنعك مني؟"
فتغير الرجل واضطرب وأخذ يسترحم النبي –صلى الله عليه وسلم- ويقول: "لا أحد، كن خير آخذ"
فقال له: "تسلم؟"
قال: "لا ولكن لا أكون في قوم هم حرب لك"
فعفا عنه –صلى الله عليه وسلم- وأحسن إليه
وكان الرجل ملكا في قومه فانصرف إليهم فدعاهم إلى الإسلام فأسلموا
7- (أعد كتابة القصص بأسلوبك)
8- اليقظة ودوام الاحتراس من الخطر – الجزاء من جنـس العمل
9- القصة الأولى: رحلة إلى بستان – محاولة الاغتيال – إخفاق الخارجي
القصة الثانية: حكمة خادم – حقد وحسد – حيلة ماكرة – الجزاء من جنـس العمل
10- جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة، واضعًا قبعته بين قدميه، وبجانبه لوحة مكتوب عليها: "أنا أعمى أرجوكم مساعدتي" فمر رجل إعلانات بالأعمى، فوجد أن قبعته لا تحتوي إلا على أموال قليلة، فوضع المزيد فيها، ودون أن يستأذن الأعمى أخذ لوحته وكتب عليها عبارة أخرى وأعادها إلى مكانها، ومضى في طريقه. لاحظ الأعمى أن قبعته قد امتلأت بالأموال.
عرف الأعمى حين زادت الأموال التي يجمعها أن شيئا قد تغير وأدرك أن ما سمعه من الكتابة هو ذلك التغيير، فسأل أحد المارة عما هو مكتوب على اللوحة، فكان الآتي: "نحن في فصل الربيع، لكنني لا أستطيع رؤية جماله"
11- أ) أحذره من ذلك أو أخبر من يتولى أمره.
ب) أسعى للحصول على مفتاح الحجرة لإخراجها.
ج) أستعين بشخص كبير ليتولى أمر إعادته إلى ذويه.
د) أساعده في العبور.
هـ) أسعى لإحضار من ينقذه.
12- يروى أن رجلا أرسل ابنه في تجارة، فلما كان في الطريق مر بثعلب مريض كبير السن، لا يكاد يستطيع الحركة، فوقف عنده يفكر في أمره، ثم قال في نفسه: كيف يُرزق هذا الحيوان الضعيف؟ ما أظن إلا أنه سيموت جوعًا.
وبينما الشاب على هذا الحال، أقبل أسد كبير يحمل فريسته، وجلس بالقرب من الثعلب، فأكل منها ما شاء أن يأكل، ثم انصرف، فتحامل الثعلب على نفسه، ووصل إلى بقايا الفريسة، وأكل منها حتى شبع، عندئذ قال الشاب في نفسه: إن الله يرزق المخلوقات جميعا، فلماذا أتحمل مشاق السفر وأهوال الطريق؟
فعدل الشاب عن سفره، وعاد إلى أبيه، وقص عليه ما رأى، ولكن والده قال له: أنت مخطئ يا بني ، فإني أحب لك أن تكون أسدا تأكل الثعالب من بقاياك، لا أن تكون ثعلبا تنتظر بقايا الأسود.
13- القصة القصيرة حجمها متوسط، والرواية حجمها كبير، وتدور الرواية حول حدث معين أو عدة أحداث بخلاف القصة القصيرة والأقصوصة فكلاهما يدور حول فكرة معينة، وإن كانت في القصة القصيرة أعمق.
14- رواية "وا إسلاماه" للكاتب "علي أحمد باكثير" تحكي عن مملكة خوارزم شاه التي انهارت مملكته على يد التتار فترتب على ذلك موت ابنه جلال الدين ووزيره وبيع أبنائهم محمود وجهاد في سوق الرقيق بأسماء غير أسمائهم (قطز وجلنار) ثم يتفرقان رغما عنهما ويشب محمود مملوكا بالشام ويشارك في إحدى المعارك التي ينتصر فيها المسلمون على الصليبيين وينتقل إلى مصر في عهد المماليك وهناك يعثر على جهاد جارية من الجواري فيسعد بذلك أيما سعادة ،ولكن يعكر صفو سروره هذا تهديد التتار الذين يقتربون من مصر ويزيد الأمر سوءا عدم استعداد المماليك لصدهم، ثم تدخل مصر في موجة اضطرابات وصراع على السلطة تسفر عن وصول محمود قطز إلى الحكم في حين يحضر رسل المغول لتخييره بين الاستسلام أو الحرب فيجيبهم بتعليق رئوسهم على باب زويلة ثم يبدأ في حشد جيشه وتتطور مجريات المعركة حتى يصل الفريقان المسلمين والتتار إلى منابع نهر جالوت فيهزمهم قطز شر هزيمة في معركة عين جالوت ويطارد من تبقى منهم ولكن في النهاية تبقى الاضطرابات الداخلية والأحقاد بين الأمراء المماليك سببا في مقـتل قطز على يد أحد المماليك.
15- يُروى أن صيادا كان السمك يعلق بصنارته بكثرة، وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين، وذات يوم استشاطوا منه غضبا، عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة، ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر، عندما صرخوا فيه: ماذا تفعل؟ هل أنت مجنون؟ لماذا ترمي السمك الكبير؟ عندها أجابهم الصياد: لأني أملك مقلاة صغيرة.
قد لا نصدق هذه القصة، لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد، إذ نرمي الأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف ظهورنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانياتنا، كما هي مقلاة ذلك الصياد.
16- الثقافة العربية سيكون لها مستقبل باهر فهي سوف ترمي إلى تزويدنا بثقافة نافعة عن إسلامنا، تؤدي إلى ترسيخ مبادئه، والإيمان بمثله وفهم نظمه، ورد الشبهات عنه، وإحباط المكائد التي تحاك ضده من أعدائه.
وستراعي أن الركن الأساسي من أركان الثقافة التي نحتاج إليها هو معرفة الدين الصحيح والعمل به والتقيد بأحكامه والدعوة إليه ومفتاح هذه الثقافة هي لغة القرآن والسنة، فبدونها لا يمكن أن نعرف هذا الكنز العظيم الذي هو فرض مقدس على جميع الشعوب العربية والإسلامية وعلى قدر أدائه والتقدم فيه يكون تقدمها.

17- يدل على ذلك النهاية التي لقيها ذلك الرجل الحاقد بسبب تدبيره السيء عندما لقي الرجل الذي كان يأخذ بحذاء الملك وطلب منه أن يهبه الكتاب وكان الكتاب فيه أمر من الملك بقـتل حامله. فتسبب الكتاب في قتـله.

رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 04:23 PM.