اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

  #1  
قديم 31-07-2014, 09:28 PM
فتاه من الدقهلية فتاه من الدقهلية غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 26
معدل تقييم المستوى: 0
فتاه من الدقهلية is on a distinguished road
New أ / سامح على زقزوق

أ / سامح على زقزوق


أخصائى تدريس الكيمياء


بيقول أنه محبوب البنات فى راس الخليج وفى كفر الترعة


وعاوز البنات تبعت له جوابات حب


والد\ليل على ذلك مفيش بنت جابت عنده الدرجة النهائية فى الكيمياء فى كفر الترعة الجديد أو فى رأس الخليج
  #2  
قديم 19-08-2014, 11:40 PM
sameh.zakzouk sameh.zakzouk غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 243
معدل تقييم المستوى: 14
sameh.zakzouk is on a distinguished road
افتراضي

جزاكي أو جزاك الله خيرا - وحسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم انتقم من كل مفتري وظالم
__________________
أ / سامح على زقزوق

مدرس الكيمياء
  #3  
قديم 20-08-2014, 12:14 AM
الصورة الرمزية muhammadissa
muhammadissa muhammadissa غير متواجد حالياً
عضو مجتهد
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 136
معدل تقييم المستوى: 17
muhammadissa is on a distinguished road
افتراضي



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد
حرم الله تعالى الظلم على نفسه ، كما
حرمه على عباده ، ومن أشد أنواع الظلم اتهام الناس بالباطل زورا وبهتانا،
ففي ذلك تفسخ للعلاقات الاجتماعية ، وهدم للبيوت ، فلا يجوز اتهام الناس بالباطل

إن الله ـ تعالى ـ حرم الظلم على نفسه، وعلى عباده، فقال تعالى في الحديث القدسي:
ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرمًا فلا تظالموا}
وقال تعالى:
{ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار}
وقال تعالى:
ما للظالمين من حميم
أي: قريب، ولا شفيع يطاع،
وقال:
{وما للظالمين من نصير}
ويبين الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن عاقبة الظلم وخيمة، وإن الله ليملي
للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته، ثم قرأ
{وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد}
وقال:
{واتق دعوة المظلوم فليس بينها وبين الله حجاب}
وقال:
{من كانت عنده مظلمة لأحد من عرض أو شيء فليحلله منه اليوم قبل ألا يكون دينار
ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم تكن له حسنات
أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه}

وأشد أنواع الظلم اتهام البريء ورميه بما ليس فيه، وفقدان الثقة فيه، وإثارة
الشكوك حوله، وإن الويل ثم الويل للظالم من عقاب الله وعذابه يوم القيامة،
فينبغي الاحتراز من الظلم، وأن يعاشر الناس بالمعروف، وأن يظن بهم خيرًا،
فإن سوء الظن بالمسلمين من غير ضرورة منهي عنه بقوله تعالى:

(يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم)
عليه الصلاة والسلام: {إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث}
وعلى المظلوم أن يصبر، ويقابل السيئة بالإحسان والعفو والصفح،
فمن عفا وأصلح فأجره على الله،

قال تعالى:
{ولَمَن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور}


قال تعالى
(وَمَن يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا).
فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره ومن مات وعليه دين فليس ثم دينار ولا درهم ولكنها الحسنات والسيئات ومن خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع ومن قال في مؤمن ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال حتى يأتي بالمخرج مما قال .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ التَّقْوَى هَاهُنَا" وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، "بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ".أخرجه أحمد (2/277 ، رقم 7713)
قال العلامة ابن كثير في تفسيره:
وقوله تعالى: {والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا} أي ينسبون إليهم ما هم براء منه لم يعملوه ولم يفعلوه {فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً} وهذا هو البهت الكبير أن يحكى أو ينقل عن المؤمنين والمؤمنات ما لم يفعلوه، على سبيل العيب والتنقص لهم، ومن أكثر من يدخل في هذا الوعيد الرافضة الذين يتنقصون الصحابة، ويعيبونهم بما قد برأهم اللّه منه، ويصفونهم بنقيض ما أخبر اللّه عنهم، فإن اللّه عزَّ وجلَّ قد أخبر أنه قد رضي عن المهاجرين والأنصار ومدحهم، وهؤلاء الجهلة الأغبياء يسبونهم ويتنقصونهم، ويذكرون عنهم ما لم يكن ولا فعلوه أبداً، فهم في الحقيقة منكسو القلوب، يذمون الممدوحين ويمدحون المذمومين، وقد روي عن عائشة رضي اللّه عنها قالت، قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لأصحابه: "أي الربا أربى عند اللّه؟ قالوا: اللّه ورسوله أعلم، قال: "أربى الربا عند اللّه استحلال عرض امرئ مسلم" ثم قرأ: {والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً} (أخرجه ابن أبي حاتم).
 

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع ابحث في الموضوع
ابحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:30 PM.