**أخطاء إملائية شائعة **

[نور الندى]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرًا ما نلاحظ بعض الاخطاء الشائعة في كتابة الكلمات وتشكيلها , وقد تعود الناس عليها وربما لا يعلمون أنها أخطاء
فما رأيكم بطرح تلك الأخطاء؟

الإنتظار
والصواب أن نقول :-
(الانتظار ....) لأن ألفها ألف وصل

[نور الندى]

من الأخطاء الشائعة كتابة ( اسم ) بهمزة فتصبح الكلمة ( أسم ) وكلمة اسم ألفها ألف وصل

الصواب اسم

[نور الندى]

كلمة أسماء همزتها همزة قطع بعكس مفردها

[نور الندى]

من الأخطاء الشائعة كتابة
لكى- بوركتى-إليكى

والصحيح
لك-بوركت-إليك

[إبراهيم محمد حمزة]

من الأخطاء الشائعة استخدام لفظ "يعتقد " بمعنى " يظن ، والصحيح هو العكس .

[نور الندى]

بارك الله فيك إبراهيم

[أبوالوفا عبداللطيف]

جزاك الله خيرا

[نور الندى]

وجزيت بالمثل

[atef salah saleh]

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااا

[نور الندى]

بارك الله فيك

[نور الندى]

كلمة ابن / ابنة

بدون همزة لأن ألفها ألف وصل

[نور الندى]

اللغة العربية هي لغة القرآن كرمنا الله بها

فيجب المحافظة عليها ,وأن نجعلها خالية من الأخطاء , إكمالاً لجمال

الموضوعات ,وعدم تشويهها بالأخطاء .

[نور الندى]

ا

الياء )الضمير )

من المؤلم جداً تكرر هذا الخطأ في أغلب الردود , وفي كتابة المثقفين

متى تكتب الياء في الفعل , ومتى تكون كسرة ؟

ما هي الحالات التي تكتب فيها الياء ؟

ما هي القاعدة التي تحدد ثبوت هذه الياء من حذفها والاستعاضة عنها بكسرة ؟

عنما نخاطب الأنثى شاكرين فإننا نقول : شكراً لك بالكسر أم بإثبات الياء

نقرأ كثيراً

بوركتي – شكراً لكي – عنكي –

فيكي - كتبتي – صرتي

أصبحتي – فعلتي – أتيتي .




من يكتب هذه الكتابة ينقصه معرفة

سبب الخطأ , ومعرفة طريقة الإصابة حتى يصوب الخطأ , إنه خطأ شائع سببه أيضاً التأثر باللهجات العامية المحكية , وربما نشأ نتيجة الخلط مع ياء المخاطبة التي يستند إليها فعل الأمر والفعل المضارع المنصوب
والمجزوم التي هي من الأفعال الخمسة . افعلي – لم تفعلي – لن تفعلي .

يتبع إن شاء الله

[نور الندى]

[CENTER][SIZE="4"][COLOR="Green"]

نرى الخطـأ بإضافة الياء مع ما يلي :
1 - الأفعال : الفعل الذي ينتهي بتاء الفاعل المتحركة بالكسرة ( تِ )
مثل : " قرأتِ " فيكتبها البعض " قرأتي " .

2 – الفعل الماضي الناقص ( الذي ينتهي بياء لازمة ) مثل :
( كان – اصبح - صار – ما دام )
عندما نخاطب الأنثى نقول : ( كنتِ – أصبحت ِ - صرتِ - ما دمتِ )
بينما نجدها مكتوبة : ( كنتي – أصبحتي – صرتي – ما دمتي )

3 – إذا اتصلت بحروف الجر : ( في – عن – على – إلى – من )
عندما تتصل هذه الحروف بالضمير ( الكاف _ كِ )
فتصبح عن مخاطبة الأنثى :
( فيكِ – عنكِ – عليكِ – إليكِ – منكِ )
الأغلب يكتبها : ( فيكي – عنكي – إليكي – منكي )

4 – الأسماء إذا اتصلت بالكاف مثل :
( إيمانكِ – عملكِ – هديتكِ – قلبكِ – أسلوبكِ )
أيضاً تكتب خطأ : ( إيمانكي – عملكي – هديتكي – قلبكي _ أسلوبكي )
( سيقكِ – علمكِ – أختكِ – بنتكِ )
نخاطب المذكر : ( سيفكَ – علمكَ – أختكَ – بنتك َ ) وليس
(سيفكا – علمكا – اختكا – بنتكا ) هذا خطأ

[نور الندى]

قاعدة ذهبية : لا تتصل ياء المخاطبة المؤنثة مع الفعل الماضي مطلقاً )

هنا أضع أمثلة مع الفعل الماضي ثم الفعل المضارع ثم الفعل المضارع المجزوم ثم فعل الأمر لكي تتتضح الأمور أكثر :

الفعل الماضي من ( درستِ ) غير متصل بالياء وهذا الصحيح
الفعل المضارع : ( تدرسين ) للمخاطبة فهنا تتصل بالفعل ياء المخاطبة
الفعل المضارع المجزوم ( لا تدرسي وأنت متعبة ) نلاجظ هنا اتصل الفعل بياء المخاطبة ) .
فعل الأمر : ( ادرسي ) هنا أيضاً نلاحظ اتصال الفعل مع الضمير ياء المخاطبة )



نلاحظ أن ياء المخاطبة اتصلت مع الفعل المضارع , والمضارع المجزوم
وفعل الأمر ولم تتصل بالفعل الماضي .
( درستِ – تدرسين – لا تدرسي – ادرسي )
( أكلتِ - تأكلين - لا تأكلي - كلي )
(نجحتِ - تنجحين - لا تنجحي - انجحي )
النتيجة : عندما أكتب فعلاً ماضياً مؤنثاً لا أضيف ياء المخاطبة المؤنثة

لأن هناك تاء الفاعل التي حركتها الكسر ( تِ )
لكن عندما نخاطب الذكر نلاحظ أننا نضع فتحة على تاء الفاعل المتصلة بالفعل الماضي ( درستَ – أكلتَ – نجحت َ )