اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > الموضوعات العامة

الموضوعات العامة قسم يختص بعرض الموضوعات و المعلومات العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-01-2016, 07:02 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي الواقع المأساوى للتعليم وآليات الخروج من النفق المظلم


الواقع المأساوى للتعليم وآليات الخروج من النفق المظلم


د/ أحمد دويدار بسيونى

14/1/2016


تمر مصر الآن بمنعطف خطير يهدد مستقبلها الحضارى والسياسى والاقتصادى نظرا للانهيار المستمر فى منظومة التعليم بها، والتعليم ما هو إلا انعكاس للوضع السياسى والاجتماعى لاية أمة وهذا يفسر سبب الفساد المالى والادارى والخلقى فى الكثير من نواحى الحياة بمصر . فما هى أسباب هذا الانهيار ؟

المنظومة التعليمية يمكن تشبيهها بالبناء المعمارى الذى تتوقف سلامته على متانة أساساته وأى عبث فى أساسه يعرض البناء كله للانهيار، وهو ما حدث فعلا فى منظومة التعليم المصرى ويمكن تلخيص ذلك فى النقاط التالية:

1- اختفاء المدرسة الابتدائية أساس التعليم العام فى مصر : كان يوجد بمصر خلال النصف الأول من القرن العشرين مساران لتعليم النشء, المسار الاول يتمثل فى المدرسة الابتدائية التى أنشأها محمد على فى ثلاثينيات القرن التاسع عشر والتى كانت اساس التعليم العام بمصر بمستواها المتميز ومسارها المفتوح أمام التلاميذ لاستكمال مسيرتهم التعليمية للالتحاق بالتعليم الثانوى ثم العالى . وكانت أعدادها محدودة. والمسار الثانى المتمثل فى المدرسة الأولية المنتشرة فى معظم قرى مصر ومدنها والتى أنشئت بهدف محو أمية المصريين وبالتالى فمستواها من حيث المنهج والمدرس ادني من المدرسة الابتدائية، ولا تتيح للتلاميذ استكمال مسيرتهم التعليمية فوصف بأنه مسار مغلق. وقد جرت محاولات لتوحيد المسارين وجعله فى مستوى التعليم الابتدائي، ولكنها فشلت للعجز الحاد فى إعداد المدرسين المؤهلين علميا وتربويا المطلوبين لكى تتحول آلاف المدارس الأولية إلى ابتدائية، فاتجهوا الى تطوير التعليم الأولى ولكن بقى هناك مساران وفى عام 1953 صدر قانون 210 لسنة 53 الذى استهدف إنهاء الازدواجية فى التعليم الأولى وإيجاد مدرسة قومية إلزامية واحدة تقبل جميع ابناء مصر من سن 6- 12 سنة وذلك بتوحيد مسار التعليم الأولى والابتدائي

2- إقحام طرق تعليم مستجلبة من الخارج فى التعليم المصرى : لم يتوقف العبث لأساس المنظومة التعليمية عند إلغاء المدرسة الابتدائية بل امتد ليشمل طرق التدريس فاستبدلوا الطريقة الجزئية التى تعلم بها كل ابناء مصر بطريقة اخرى استجلبت من أمريكا عرفت بالطريقة الكلية ( طريقة شرشر) وفرضت على مدرسى المدارس الابتدائية (الأولية) الذين كانوا يجهلونها لأنها دخيلة على فكرهم وثقافتهم، ولم يدربوا عليها ففشلوا فى تعليم الأطفال القراءة والكتابة بها . وتواكب مع ذلك تطبيق أسلوب النقل الآلى ونتيجة لذلك كان التلميذ يحصل على شهادة إتمام الدراسة الابتدائية، وهو لا يستطيع كتابة اسمه. وكان من البديهى أن التلاميذ الذين يريدون استكمال مسيراتهم التعليمية عليهم أن يجتازوا امتحان قبول الأعداد وهم لم يتلقوا اى تعليم بالمدرسة فكان عليهم ان يلجأوا للدروس الخصوصية، وبذلك ظهرت ظاهرة الدروس الخصوصية فى القرى التى لم تكن تعرفها من قبل, وكانت هذه نقطة انطلاق الدروس الخصوصية لتشمل المرحلة الإعدادية والثانوية، وأصبحت الدروس الخصوصية مرضا اجتماعيا لم يستطع احد حتى الآن علاجه.

3- ازدحام الفصول بالتلاميذ وبروز ظاهرة مراكز الدروس الخصوصية : فى عام 1981 صدر قانون بمد الإلزام الى تسع سنوات بدلا من ست سنوات ليشمل المرحلة الابتدائية والإعدادية وأطلقوا عليها اسم مرحلة التعليم الاساسى واعتبروا ذلك تطويرا للتعليم ولم يدركوا أن المدارس لم تتحمل متطلبات الإلزام للمرحلة الابتدائية، حيث ازدحمت الفصول بالتلاميذ ليضيفوا عبئا آخر لمد الإلزام تسع سنوات دون اى حديث عن بناء فصول جديدة تستوعب التلاميذ بحيث لا يزيد عددهم على 35 تلميذا فى الفصل الواحد حتى يكون هناك تعليم حقيقى ونتيجة لهذه العشوائية زاد ازدحام الفصول حتى وصل إلى حوالى 100 تلميذ فى الفصل أو يزيد . والحل الذى ارتآه المسئولون لحل هذه المشكلة هو اللجوء الى نظام مقيت وهو نظام الفترات حيث يمضى التلاميذ سويعات قليلة ثم يحل محلهم آخرون، فهل يعقل ان يكون هناك تعليم او تربية فى تلك المدارس .وبذلك ضرب التعليم الاساسى فى م*** لتأتى مصر فى المرتبة الأخيرة فى جودة التعليم الاساسى على مستوى العالم، ونتيجة لفشل المدرسة الوطنية فى تعليم الطلاب واحتوائهم فقد هجروها الى الدروس الخصوصية التى انتشرت فى جميع أنحاء مصر، وأصبح لها أماكن خاصة تعرف باسم مراكز الدروس الخصوصية (السناتر) التى اتبعت طرقا شاذة فى التعليم تعتمد أساسا على ملكة الحفظ والاسترجاع حيث قاموا بتحويل معظم المقررات إلى أسئلة واجوبة يحفظها الطلاب عن ظهر قلب للخروج من النفق المظلم الذى سقط فيه التعليم فى مصر

نقترح التالي:

1- إيجاد مشروع قومى لبناء المدارس: إننا إذا أردنا تعليما حقيقيا لأبنائنا الطلاب فيجب أن نضع نصب أعيننا قومية التعليم لذا يجب أن تكون المدرسة الوطنية التى تتحمل مسئولية تعليم كل أبناء الشعب دون تفرقة طبقية جيدة المستوى ولا تقل جودة عن المدارس الأجنبية والخاصة التى هى عماد التعليم العام فى مصر الآن ــ بعد انهيار المدرسة الوطنية ــ فلا يجب أن نضع كل اهتمامنا بالمدارس ذات الطبيعة الخاصة مثل المدارس التجريبية ومدارس المتفوقين وغيرها من المدارس التى يتحدث عنها البعض ويقال أن مستواها لا يقل عن المدارس الأجنبية والخاصة ونهمل آلاف المدارس المنتشرة فى القرى والمدن، وبذلك نكون قد انحرفنا عن قومية التعليم كما هو حادث الآن . فيجب ان تكون المدارس الوطنية المعدة لتعليم كل أبناء الشعب على اعلى مستوى من حيث المدرس والمنهج والبنية الأساسية والوسائل التعليمية الحديثة كما يجب ان يعود اليها كل الأنشطة الطلابية الضرورية لبناء شخصية الشاب المصرى. فالمدرسة يجب ان تحتوى على فصول حقيقية وليست مخازن للتلاميذ بحيث لا يزيد عدد الطلاب لكل فصل على 35 تلميذا حتى يكون هناك تعليم حقيقى من وجوب العناية بالتلاميذ فردا فردا وتتبعهم واحدا واحدا فيما يتلقونه من دروس وما يعدون من واجبات منزلية، وهو ما ينادى به خبراء التربية والتعليم, كما يجب ان تحتوى المدرسة على معامل ومدرجات . فكم من هذه المدارس تحتاج المنظومة التعليمية، فهناك إحصاءات تقول أننا فى حاجة الى حوالى 50 الف مدرسة حقيقية بالإضافة الى ما هو موجود من مدارس تحتاج الى تطوير. وهذا رقم كبير لا تستطيع ميزانية الدولة ان تحققه، ولذلك فيجب على المجتمع بجميع فئاته ان يشارك فى تمويل هذا المشروع الحضارى

على المجتمع ان يدرك انه كان احد المعاول التى هدمت التعليم فى مصر وذلك بالغش الجماعى الذى انتشر فى المنظومة التعليمية وتفاصيل ذلك مخزية وقد استمرأ أولياء الأمور شراء الشهادات لأبنائهم وتفاصيل ذلك معروفة للقاصى والداني، ولم يسع المجتمع للمعرفة كأساس لمجتمع الرفاهية التى يسعى اليها كل إنسان، وبذلك كان المجتمع عاملا فاعلا فى هدم المنظومة التعليمية وعليه ألان أن يتحمل مسئولية إصلاحها بالمشاركة مع الدولة.

فعلى وزارة التربية والتعليم ان تتبنى مشروعا قوميا قائما على احصاءات للسكان فى المناطق المختلفة يشارك فيه بعض الوزارات ذات الصلة لتحديد الأماكن التى تحتاج لبناء مدارس بها من خلال خريطة يحدد عليها أماكن المدارس وحجمها تبعا للكثافة السكانية لهذه المناطق مع الوضع فى الاعتبار الزيادة السكانية المتوقعة فى هذه الأماكن بحيث لا يزيد عدد التلاميذ فى الفصل الواحد على 35 تلميذا كحد أقصى . وعلى الدولة أن توفر الاعتمادات اللازمة لتنفيذ هذا المشروع القومى.

2- إعداد واختيار المدرس : ونحن نتحدث عن إعداد المعلم الذى هو حجر الزاوية والعمود الفقرى فى المنظومة التعليمية وعلى قدر مستواه العلمى والتربوى والخلقى يكون نجاح العملية التعليمية فمدرس التعليم العام يجب أن يكون قادرا ليس فقط على تنفيذ المناهج التعليمية تنفيذا متقنا بل ايضا يكون قادرا على ان يهيئ التلاميذ ليكونوا أعضاء صالحين فى المجتمع، وان يبث فى نفوسهم العزة والكرامة وحب الوطن . وقد وجدت هذه المواصفات فى معلم التعليم العام ابتدائي ــ وثانوى فى النصف الأول من القرن العشرين وذلك قد يجيب على السؤال المحير لماذا كان التعليم فى النصف الأول من القرن العشرين، أفضل منه فى النصف الثانى حيث كان مدرس التعليم الابتدائى من خريجى كليات جامعية متخصصة ( دار العلوم ــ العلوم ــ الاداب ...... الخ) ثم يؤهل تربويا فى المعهد العالى للمعلمين بالمنيرة، ثم يعين فى المدرسة الابتدائية ثم بعد فترة وبناء على تقارير التفتيش ونظار المدارس يرقى الى التعليم الثانوي، وكان هذا النظام يطلق عليه النظام التتابعى لإعداد المعلمين، وفى الستينيات من القرن الماضى بدأت الجامعات بالتوسع فى إنشاء كليات التربية بعد ان تحولت كلية المعلمين العليا الى كلية تربية تابعة لجامعة عين شمس وذلك لتخريج مدرسين لمرحلة الاعدادى والثانوى وتناسوا المرحلة الابتدائية، حيث تركت لمعلمى المدارس الأولية الذين كانوا بها من قبل ان يكتب على بابها يافطة المدارس الابتدائية

والحل الذى نراه صائبا هو أن نعود للنظام القديم ( النظام التتابعى) فى إعداد معلم التعليم العام وذلك بان تقوم وزارة التربية والتعليم بالاعلان عن تعيين مدرسين من الحاصلين على بكالوريوس أو ليسانس الكليات المتخصصة ( آداب ـ علوم ـ دار العلوم وغيرها ) ويتم اختبار المتقدمين خلقيا وبدنيا ونفسيا كما يحدث فى الكليات العسكرية لأننا سوف نجلعهم أمناء على فلذات أكبادنا ليس علميا فقط بل لجعلهم أعضاء صالحين فى المجتمع وأن يبث فى نفوسهم العزة والكرامة وحب الوطن . ومن يتم اختيارهم يلحقون بكليات التربية لتأهيلهم تربويا، ونرى أن يعاد النظر فى مهام كلية التربية التى نرى ضرورة أن تتخلى عن تأهيل المدرسين علميا وأن تركز على تأهيلهم تربويا وبذا تكلف كلية التربية بمهمتين أساسيتين : الأولى التأهيل التربوى للمدرسين خريجى الكليات المتخصصة أما المهمة الثانية وهى لا تقل خطورة عن الأولى وهى إعداد مدرسى رياض الأطفال لتعليم الأطفال من سن 4 سنوات إلى 6 سنوات قبل إلحاقهم بالمدرسة الابتدائية

3ـ الثانوية العامة نهاية مرحلة وليست امتحان مسابقة : المقترحان ــ بناء المدارس وإعداد المعلم ــ اللذان نقترحهما لإصلاح التعليم ووقف تدهوره يحتاج تنفيذهما وقتا وجهدا ويعتبران حلا طويل الأمد نسبيا . ولكننا فى حاجة لحل سريع للقضاء على ظاهرة مراكز الدروس الخصوصية (السناتر) والتى أسهبنا فى شرح أسباب ظهورها وتأثيرها المدمر للتعليم ولشباب مصر، ويمكن تلخيص ذلك فى رغبة أولياء الأمور والطلاب فى الحصول على أعلى الدرجات فى امتحان الثانوية العامة الذى يعتبره الجميع مجرد امتحان مسابقة للالتحاق بالجامعة وهو كذلك فعلا، من هنا تكالب الطلاب على المراكز الخصوصية وهجرهم المدرسة . حيث أصبحت الشهادة الجامعية مجرد غاية للوجاهة الاجتماعية. والحل الذى نراه للتغلب على هذه المأساة هو ان تصبح شهادة الثانوية العامة نهاية مرحلة وليست امتحان مسابقة للالتحاق بالجامعة مع ما يستتبع ذلك من إعادة النظر فى برامج المدرسة الثانوية لتعد الطلاب للعمل ولا يكونون عالة على المجتمع . ويكون للجامعة دور ورؤية فى نوعية وعدد الطلاب الذين يلتحقون بها من الحاصلين على شهادة الثانوية العامة على ألا يكون مجموع الدرجات عاملا محددا فى ذلك . ولتحقيق ذلك يكون هناك امتحان قبول للجامعة يقوم بالإعداد له والإشراف عليه المجلس الأعلى للجامعات بقطاعاته العلمية المختلفة أسوة بما يحدث فى جامعات العالم المتقدم.

وبإلغاء الثانوية العامة كامتحان مسابقة للالتحاق بالجامعة نكون قد قضينا على السبب الرئيسى الذى من أجله أنشئت مراكز الدروس الخصوصية، وبالتالى ننهى هذه الظاهرة التى دمرت التعليم المصري، وبذلك نكون قد أدينا خدمة عظيمة للتعليم فى مصر . ولتكن هذه الخطوة الجريئة أولى خطوات طريق إصلاح التعليم، وأننا نرى ان فشل كل محاولات تطوير التعليم أو حتى إيقاف تدهوره خلال الفترة السابقة يرجع إلى أن التطوير كان يتم فى منظومة متدهورة تحتاج للإصلاح قبل التطوير . فلا مندوحة فى تطوير مبنى متهالك قبل إصلاحه... فعلينا إصلاح التعليم أولا بكل مفرداته حتى يجدى تطويره.


آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 14-01-2016 الساعة 07:06 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-01-2016, 07:18 PM
الصورة الرمزية عادل عدلي سلامه
عادل عدلي سلامه عادل عدلي سلامه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,073
معدل تقييم المستوى: 18
عادل عدلي سلامه has a spectacular aura about
افتراضي

__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14-01-2016, 09:49 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عدلي سلامه مشاهدة المشاركة
تشرفت بمرورك الكريم مستر عادل

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14-01-2016, 10:26 PM
الفيلسوف الفيلسوف غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 7,669
معدل تقييم المستوى: 24
الفيلسوف will become famous soon enough
افتراضي

1-اعادة النظر فى محتوى المناهج الدراسية
2-الاهتمام بزيادة أعداد المدارس لتقليل نسبة الكثافة داخل الفصول
3-الاهتمام بتدريب المدرسين واختيارهم بعناية
4-الاهتمام بأحوال المعلم المادية والاجتماعية
5-عدم الربط بين المجموع ودخول الكلية الذى يساعد بشكل كبير على زيادة الدروس الخصوصية
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15-01-2016, 09:13 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

ببعيدا عن ذكريات ولت وتاريخ رحل بقدر من الإحترام

الدوران حول نقطة السبب المسبب لضياع التعليم لن تفيدنا فى الإصلاح

السبب المسبب لم نحن فيه هو

1-الدروس الخصوصية التى وصلت الأن من الشهور الأولى للتعليم فى الحضانة إلى الأسبوع الأخير فى الجامعات - ولاعجب حين تجد أن معظم هؤلاء المزاولون لهذا النشاط هم من يلقون باللوم دائما على المناهج وأوضاع المدارس والمدرسين

2-التعليم العنصرى -فمدارس حكومية مكتظة ومتهالكة ومدارس خاصة مميزة - ولاعجب بأن تجد معظم أصحاب وخريجى هذه المدارس والجامعات الخاصة هم من يطلقون صرخات العدالة الإجتماعية والكرامة الإنسانية

3- السؤال الأن ---- هل تجد دولة عظمى أو حتى عربية مسيطرة بفكرها ومالها الأن ليس لها مدارس وجامعات فى مصر ؟

4-طالما مصر سمحت لتكن أرضها مهبطا لكل ثقافات الدول المهيمنة - فلاتحزن حين تجد ثقافتها تتهاوى يوما بعد يوم

وأظن أن هناك مطالبات بإلغاء اللغة والدين فى بعض المدارس الخاصة

فى كل دول العالم المدارس (الخاصة)الأجنبية لجاليات الدول --لكن فى مصر مفتوحة ولخريجيها الدنيا مفتوحة





شكرا جزيلا على الموضوع الذى يستحق منا كل الاهتمام
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 15-01-2016, 09:48 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيلسوف مشاهدة المشاركة
1-اعادة النظر فى محتوى المناهج الدراسية
2-الاهتمام بزيادة أعداد المدارس لتقليل نسبة الكثافة داخل الفصول
3-الاهتمام بتدريب المدرسين واختيارهم بعناية
4-الاهتمام بأحوال المعلم المادية والاجتماعية
5-عدم الربط بين المجموع ودخول الكلية الذى يساعد بشكل كبير على زيادة الدروس الخصوصية
جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك أستاذنا الفاضل الفيلسوف


حضرتك حددت و أوجزت بالفعل مشكلات التعليم فى مصر

1- اعادة النظر فى محتوى المناهج الدراسية لكى يتوافق مع التقدم العلمى و يناسب العصر الذى نعيشه و الابتعاد به عن الحشو والتلقين الموجود حاليا .

2-الاهتمام بتدريب المدرسين و اختيارهم بعناية : صدقت أستاذى فمصر هى البلد الوحيدة التى يتم فيها تغيير المناهج دون عمل دورات تدريبية للمعلمين لمعرفة طبيعة و أهداف المنهج الجديد ، و نتمنى أن تقوم أكاديمية المعلم بدور ايجابى و جاد فى تدريب المعلمين الراغبين فى الترقية ( و أعتقد أنه خطوات لتحقيق ذلك و نتمنى أن لها النجاح ان شاء الله .

3- الاهتمام بزيادة أعداد المدارس لتقليل الكثافة داخل الفصول : هذه هى مشكلة المشاكل فى مصر ، فكيف يتم تطوير التعليم وكثافة الفصول عالية والمدارس تعمل بنام الفترات ، و أعتقد أن الدولة فى حاجة الى مراجعة حقيقية لمبدأ مجانية التعليم ، فلتكن المجانية قاصرة على التعليم الالزامى ثم تقتصر بعد ذلك على المتفوقين مع رفع الرسوم للطالب الراسب فى المرحلة الثانوية و الجامعة .

4- عدم الربط بين المجموع و دخول الكلية : فلقد أصبح هذا الامر بالفعل ملحا ، فيجب أن تكون الثانوية العامة نهاية مرحلة أما الجامعة فتكون لها اختباراتها الخاصة التى تؤهل الطالب الالتحاق بها

شكرا أستاذى على هذا الملخص الوافى
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 15-01-2016, 09:55 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جدو عبده مشاهدة المشاركة
ببعيدا عن ذكريات ولت وتاريخ رحل بقدر من الإحترام

الدوران حول نقطة السبب المسبب لضياع التعليم لن تفيدنا فى الإصلاح

السبب المسبب لم نحن فيه هو

1-الدروس الخصوصية التى وصلت الأن من الشهور الأولى للتعليم فى الحضانة إلى الأسبوع الأخير فى الجامعات - ولاعجب حين تجد أن معظم هؤلاء المزاولون لهذا النشاط هم من يلقون باللوم دائما على المناهج وأوضاع المدارس والمدرسين

2-التعليم العنصرى -فمدارس حكومية مكتظة ومتهالكة ومدارس خاصة مميزة - ولاعجب بأن تجد معظم أصحاب وخريجى هذه المدارس والجامعات الخاصة هم من يطلقون صرخات العدالة الإجتماعية والكرامة الإنسانية

3- السؤال الأن ---- هل تجد دولة عظمى أو حتى عربية مسيطرة بفكرها ومالها الأن ليس لها مدارس وجامعات فى مصر ؟

4-طالما مصر سمحت لتكن أرضها مهبطا لكل ثقافات الدول المهيمنة - فلاتحزن حين تجد ثقافتها تتهاوى يوما بعد يوم

وأظن أن هناك مطالبات بإلغاء اللغة والدين فى بعض المدارس الخاصة

فى كل دول العالم المدارس (الخاصة)الأجنبية لجاليات الدول --لكن فى مصر مفتوحة ولخريجيها الدنيا مفتوحة





شكرا جزيلا على الموضوع الذى يستحق منا كل الاهتمام
جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك جدو عبده على التلخيص لمشكلات التعليم


دائما ما تبهرنا بتحليلاتك الرائعة للمشكلات
أتفق مع حضرتك تماما أستاذى فيما ذكرت و خاصة النقطة الاخيرة فى تواجد أكثر من نظام و اكثر من مناهج تعليمية فى مصر ما بين تعليم عام و تعليم أزهرى و تعليم خاص و تعليم دولى ، و مدى خطورة ذلك على النشئ و على الانتما لثقافتنا ، و أتكر بالفعل مقالا للدكتور زكى نجيب محمود فى الثمانينات طرح هذه الفكرة و طالب المسئولين بضرورة توحيد المناهج التعليمية فى مرحلة التعليم الالزامى حفاظا على الهوية المصرية

و لكن يبدو أن المسئولين لا يستمعون دائما الى النصح

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 15-01-2016, 08:57 PM
ابو عبدووو ابو عبدووو غير متواجد حالياً
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 195
معدل تقييم المستوى: 16
ابو عبدووو is on a distinguished road
افتراضي

وهل الجامعات لم تصلها الدروس الخصوصية ؟سننقل السباق من دروس الثانوية الى اعدادى الجامعة ..نحن محترفون فى تحريف النظريات ....اعتقد ان تغيير اساليب التقويم والبعد بها عن الحفظ سيحل جزء من المشكلة .... مجرد خاطرة على الطريق
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 16-01-2016, 10:53 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدووو مشاهدة المشاركة
وهل الجامعات لم تصلها الدروس الخصوصية ؟سننقل السباق من دروس الثانوية الى اعدادى الجامعة ..نحن محترفون فى تحريف النظريات ....اعتقد ان تغيير اساليب التقويم والبعد بها عن الحفظ سيحل جزء من المشكلة .... مجرد خاطرة على الطريق
صدقت أستاذى

و أعتقد أن هذا الخلل ناتج عن طبيعة الدراسة فى الجامعة التى تحولت
من دور بحثية الى مجرد مكتب و ملازم يتم بيعها للطالب

ليحفظها ثم يجيب عنها فى ورقة الامتحان

مشكلة التعليم فى مصر تحتاج الى مجهود كبير و حقيقة أتعجب من عجز المسئولين

عن تحديد كيفة علاج المشكلات العليمية

و كأننا نعيش فى عالم منعزل رغم أن لدينا تجارب و دراسات لدول كثيرة

استطاعت أن تنهض من كبوتها و تعالج مشكلاتها

و لكن يبدو أن المسئولين فى مصر لا يقرؤون و أنهم ثقافتهم محلية فقط

فهم منعزلون عن العالم و ثقافته و حلوله للمشكلات

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 18-01-2016, 03:18 PM
arabac arabac غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
المشاركات: 28
معدل تقييم المستوى: 0
arabac is on a distinguished road
افتراضي

شكرااااااا جدااا
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 21-01-2016, 05:43 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arabac مشاهدة المشاركة
شكرااااااا جدااا
الشكر لله

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 21-01-2016, 07:07 AM
الصورة الرمزية إبراهيم أبو ليفة
إبراهيم أبو ليفة إبراهيم أبو ليفة غير متواجد حالياً
مشرف قسم ابداعات و نقاشات هادفة ( كاتب واعد )
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 741
معدل تقييم المستوى: 15
إبراهيم أبو ليفة is on a distinguished road
افتراضي

يسعد صباحكم احبتي في الله
كل ما سبق تداوله جميل جميل جميل ولي اضافه صغيره
سمعت انه في كوكب اليابان المرحله الابتدائيه لتعلم القراءه والكتابه
احنا بقي نضيف عليها حكايه الكتاتيب وحفظ القران الكريم ودا كفيل بتصحيح نطق وفكر وعقل التلميذ
اهم حاجه بقي تربيه الضمير في المعلم ولا يخفي عن الطالب المتفوق او المميز انه متميز او عبقري
التعلم الذاتي دا لازم يكون من البدايات ترسيخ فكره التعلم المستمر منذ الصغر وان التعليم ليس له نهايه مرحله او شهاده ورقيه
المدرسه توجه المتعلم ولا احب ان اسميه الطالب فقط ولا تفرض عليه ما يجب ان يتعلمه
الاهم بقي تدريب من يستطيع ان يكتشف اين تكمن الموهبه والقدره في المتعلم والي اي مجال يجب تجنيده وليس توجييه
وجنود المتميزين دول يتم تجميعهم في ثكنات عسكريه محصنه ضد الجواسيس والعامه واختراق الامم
يوظف لهم اكفأ الاساتذه كل في مجاله
يتم الاهتمام بهم في مدارسهم الداخليه ويصرف عليهم ببذخ
اكيد لن نقول لهم ما يدرسون بل ماذا يقولون لنا ويوجهونا
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 23-01-2016, 10:39 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.ebraheem abou leefa مشاهدة المشاركة
يسعد صباحكم احبتي في الله
كل ما سبق تداوله جميل جميل جميل ولي اضافه صغيره
سمعت انه في كوكب اليابان المرحله الابتدائيه لتعلم القراءه والكتابه
احنا بقي نضيف عليها حكايه الكتاتيب وحفظ القران الكريم ودا كفيل بتصحيح نطق وفكر وعقل التلميذ
اهم حاجه بقي تربيه الضمير في المعلم ولا يخفي عن الطالب المتفوق او المميز انه متميز او عبقري
التعلم الذاتي دا لازم يكون من البدايات ترسيخ فكره التعلم المستمر منذ الصغر وان التعليم ليس له نهايه مرحله او شهاده ورقيه
المدرسه توجه المتعلم ولا احب ان اسميه الطالب فقط ولا تفرض عليه ما يجب ان يتعلمه
الاهم بقي تدريب من يستطيع ان يكتشف اين تكمن الموهبه والقدره في المتعلم والي اي مجال يجب تجنيده وليس توجييه
وجنود المتميزين دول يتم تجميعهم في ثكنات عسكريه محصنه ضد الجواسيس والعامه واختراق الامم
يوظف لهم اكفأ الاساتذه كل في مجاله
يتم الاهتمام بهم في مدارسهم الداخليه ويصرف عليهم ببذخ
اكيد لن نقول لهم ما يدرسون بل ماذا يقولون لنا ويوجهونا
صباح النور أستاذنا الفاضل ابراهيم

ما شاء الله أستاذى فلقد عرضت بإيجاز عن حلول قيمة لمشاكل التعليم فى مصر

فهل من مجيب

1- الاهتمام بتعليم القراءة والكتابة فى المرحلة الأولى ( الابتدائية )
2- تدريب المعلم على تنمية مهارات الطلاب و اكتشاف المواهب و تشجيعهم
3- التدرب على التعلم الذاتى والمستمر من الصغر
4- الاهتمام بالأنشطة والأبحاث و عدم حصر الطلاب فى مناهج محددة
5- تبنى المواهب من خلال مدارس خاصة تتبنى هذه المواهب لتنيمتها

هذا ملخص لما فهمته من مقترحات حضرتك

و اعذرنى ان كنت لا أستطيع ان أباريك فى مهاراتك فى الكتابة بأسلوب وطريقة عرض شيقة

فهذه مواهب لها ناسها

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 23-01-2016 الساعة 10:49 PM
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 24-01-2016, 12:31 AM
الصورة الرمزية ostazmath4m
ostazmath4m ostazmath4m غير متواجد حالياً
الحاصل على المركز الأول فى المسابقة الثقافية مارس 2016
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1,303
معدل تقييم المستوى: 15
ostazmath4m is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خيرا أستاذ أيمن نور على طرح المواضيع الأكثر أهمية في المشهد العام المعاصر لبلدنا الحبيب مصر في الحقيقة بعد قراءة الموضوع والردود أجد أن معظم الحلول قد قيلت وطرحت إن لم تكن كلها فوددت لذلك أن أنبه علي شئ خطير ومهم يجب ألا نغفله أو ننساه ألا وهو دور أولياء الأمور في إعداد أولادهم في أخطر مرحلة وهي مرحلة ماقبل رياض الأطفال التي أعني بها ما قبل التعليم المدرسي فمعظم أولياء الأمور الآن يلقون بعاتق العملية التعليمية منذ بدايتها علي كاهل الدولة بالأخص علي كاهل المعلمين ويتناسون دورهم في تهيئة أولادهم وتوجيههم معنويا وتربويا وفكريا لتلقي العلم والتعليم لكي ينفعوا أنفسهم ومجتمعهم ويصبحون أعضاء صالحين .. عذرا للإضافة البسيطة فلست في مقام فكر أساتذتي السابقين ..
__________________
إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا علي فراقك يا أعز الأصحاب وأغلي الأحباب وأطيب الناس ( محمد حسن ) لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا لله وإنا إليــه راجعــون
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 24-01-2016, 08:29 PM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ostazmath4m مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا أستاذ أيمن نور على طرح المواضيع الأكثر أهمية في المشهد العام المعاصر لبلدنا الحبيب مصر في الحقيقة بعد قراءة الموضوع والردود أجد أن معظم الحلول قد قيلت وطرحت إن لم تكن كلها فوددت لذلك أن أنبه علي شئ خطير ومهم يجب ألا نغفله أو ننساه ألا وهو دور أولياء الأمور في إعداد أولادهم في أخطر مرحلة وهي مرحلة ماقبل رياض الأطفال التي أعني بها ما قبل التعليم المدرسي فمعظم أولياء الأمور الآن يلقون بعاتق العملية التعليمية منذ بدايتها علي كاهل الدولة بالأخص علي كاهل المعلمين ويتناسون دورهم في تهيئة أولادهم وتوجيههم معنويا وتربويا وفكريا لتلقي العلم والتعليم لكي ينفعوا أنفسهم ومجتمعهم ويصبحون أعضاء صالحين .. عذرا للإضافة البسيطة فلست في مقام فكر أساتذتي السابقين ..
جزيل الشكر والتقدير أستاذى محمد مصطفى

اضافة هامة وقيمة بالفعل فدور الأسرة هام جدا فى تهيئة أولادهم

و توجيههم معنويا و تربويا و فكريا لتلقى العلم والتعليم

جزاك الله خيرا وارك الله فيك
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية (Tags)
أزمة التعليم و حلولها


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 01:12 AM.