اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-04-2015, 11:07 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي «حوثى» يا توكل.. اليمن وقع منك

محمود الكردوسي

«حوثى» يا توكل.. اليمن وقع منك

الأربعاء 01-04-2015 21:58
طباعة
36
ليس عيباً أن تغلق فمك وتكتفى بالفرجة إذا كنت جاهلاً أو مغرضاً، والحدث أكبر منك: إذا كان مثلاً حرباً إقليمية غامضة، تتقاطع فيها دول ومصالح ودوافع متناقضة، غير مفهومة، كتلك الحرب التى اندلعت فى اليمن.

ليس عيباً أن تبدو أمام هذه الحرب حماراً، لا يحمل أسفاراً ولا أفكاراً، لكن حق «الترفيص» مكفول طبعاً بدستور «بحب عمرو موسى وبكره إسرائيل»، والذى يشبه بدلة الأستاذ شعبان أفندى عبدالرحيم. وبموجب هذا الحق، واعترافاً منى بأننى أصبحت -بفضل المولى عز وجل- وبعد حوالى ثلث قرن من مسح بلاط صاحبة الجلالة- حماراً بدرجة «كاتب».. فإننى فقط أتساءل من دون أن يعنى ذلك خروجاً على المزاج العام:

هل يمكن القول إن الضربة العسكرية ضد ميليشيات الحوثيين فى اليمن، بما يكتنفها من حسابات سياسية، تعد تجلياً معاصراً لحلم «القومية العربية» الذى بشر به الزعيم الراحل جمال عبدالناصر وأجهضته قوى الاستعمار والأنظمة العربية الرجعية (السعودية على نحو أخص)؟.

كيف تعتبر الضربة -بتحالفها، وقوتها العربية المشتركة- تجلياً لهذا الحلم إذا كانت سوريا -إحدى أهم ركائزه القديمة- غائبة أو مغيبة، وربما محسوبة على المعسكر المعادى؟.

هل هذه بالأساس «قومية عربية» أم «قومية خليجية»، وهل هذه الحرب دفاع عن أيديولوجيا أم مذهب أم مصالح ومعاقل نفوذ؟. هل ينسجم الحديث عن أن ثمة علاقة بين أحداث اليمن والقومية العربية.. مع كون الولايات المتحدة تقف راعياً وداعماً للتحالف الذى ينفذ الضربة؟. وإذا صح أننا بصدد تجلٍّ لهذا الحلم، فهل ستدخل ليبيا ضمن أولويات القوة العربية المشتركة، ونحن نعرف أن ليبيا لا تقل خطراً على الأمن القومى المصرى من باب المندب؟.

الأسئلة كثيرة، وخيوط الصراع متداخلة: السعودية تحشد دفاعاً عن وجودها كدولة، و«شيعتها» على خط التماس، مصر تدعم سياسياً وتحرك سلاحها رداً للجميل من ناحية، ودفاعاً عن «باب» رزقها من ناحية أخرى، وقد تشارك برياً «إذا لزم الأمر»، لكن شبح تجربة عبدالناصر يقلق شرائح واسعة من المصريين رغم اختلاف الظرف.

السعودية تستميت لإسقاط نظام بشار الأسد، ومصر الرسمية تتمسك بحل سياسى يحافظ على الدولة السورية، بينما مصر الشعبية -التى اكتوت بإرهاب الإخوان وداعش وبيت المقدس- تتعاطف مع بشار وتؤيد بقاءه.

أمريكا تتفاوض مع إيران حول برنامجها النووى، وتحارب مصالحها فى سوريا واليمن. إيران ستحاول إطالة أمد الحرب ليظل الخليج منتشياً بـ«عاصفة حزمه» -وأظنها أشرس عاصفة بعد غزوة بدر- فيتسنى لها بسط نفوذها على كل العراق، وتمكين بشار من دحر الميليشيات المعارضة، والحفاظ على أولوية حزب الله فى صناعة القرار السياسى اللبنانى.

إسرائيل تلقى بـ«حل الدولتين» فى سلة زبالة، وتصعد عملياتها العسكرية ضد الفلسطينيين. وفى خلفية هذا المشهد العبثى تقف شركات السلاح العملاقة.. بوصفها صانعته، وصاحبة امتيازه، والمستفيد الأول والأخير من إشعال المنطقة.

مكاسب مصر مما يجرى فى اليمن وبسببه.. جوهرية، وإن كانت السعودية تزاحمها بصراحة فى صناعة القرار الإقليمى والعربى. والقيادة السياسية المصرية فى طريقها إلى تجاوز هذا الاختبار القاسى بكفاءة، لكن انتهاء الحرب فى اليمن واستقرار الخليج لا يعنى أن حرب مصر ضد الإرهاب انتهت، وسيكون مطلوباً من الرئيس أن يجيب عن سؤال: هل سيحتشد العرب وراء مصر إذا دعت إلى حرب شاملة ونهائية ضد ميليشيات داعش وبيت المقدس فى ليبيا وسيناء؟.

وهل سيسمح الغرب وأمريكا (وربما السعودية) بأن يكون إقصاء الإخوان، أو «إخصاؤهم»، ضمن النتائج الإيجابية لانتصار مصر فى هذه الحرب؟

الأسئلة كثيرة، لكن الإجابات الساذجة والمخلة أكثر، والهرى على الـ«فيس بوك» جعل هذه الحرب تبدو كما لو كانت اشتباكاً بين الألتراس والأمن المركزى. وبلغ الجهل والغرض حداً جعل الكثيرين يجزمون بأنها حرب سنة ضد شيعة، فى حين أنها موجة استعمارية فارسية فى مواجهة «تحالف مصالح» يصعب القول حتى إنه إعادة بعث لحلم القومية العربية!.

أخيراً وليس آخراً لا يسعنى سوى أن أدعو على سحلية الربيع الصهيونى «توكل كرمان»: إلهى تتخنقى بلقمة «قات» منقوعة فى «جاز وسخ»، وتتربطى بقنبلة بير سلم، يزرعها إخوانى إرهابى فى كرش بلال فضل، فتنفجر فى وش أيمن نور، والبرادعى «يتويتر» على روحه، والقرضاوى يقع على سن بانيو.. فيجيله نزيف فى عمرو حمزاوى، وحمدين تخبطه «ثورة مستمرة» فى «كرامته»، وهمزة «علاء» تقع فى «أسوانه»، فـ«يتحول»، فيبقى عزة الجرف، فتتجوز محمد الجوادى، فيخلفوا توأم: واحد «عبدالمنعم» والتانى «أبوالفتوح»، وبكده يبقى شعار 25 يناير (داعيش.. دابيت مقدس.. دا حوثى يا توكل).

http://www.elwatannews.com/news/details/700133
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-04-2015, 11:33 PM
الفيلسوف الفيلسوف غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
المشاركات: 7,669
معدل تقييم المستوى: 24
الفيلسوف will become famous soon enough
افتراضي

شكرا على الموضوع استاذى الفاضل
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-04-2015, 01:31 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

أخيراً وليس آخراً لا يسعنى سوى أن أدعو على سحلية الربيع الصهيونى«توكل كرمان»: إلهى تتخنقى بلقمة «قات» منقوعة فى «جاز وسخ»، وتتربطى بقنبلة بير سلم، يزرعها إخوانى إرهابى فى كرش بلال فضل، فتنفجر فى وش أيمن نور، والبرادعى «يتويتر» على روحه، والقرضاوى يقع على سن بانيو.. فيجيله نزيف فى عمرو حمزاوى، وحمدين تخبطه «ثورة مستمرة» فى «كرامته»، وهمزة «علاء» تقع فى «أسوانه»، فـ«يتحول»، فيبقى عزة الجرف، فتتجوز محمد الجوادى، فيخلفوا توأم: واحد «عبدالمنعم» والتانى «أبوالفتوح»، وبكده يبقى شعار 25 يناير (داعيش.. دابيت مقدس.. دا حوثى يا توكل).


أحد مؤسسى الجماعة الإسلامية: "الإخوان" فقدت أكبر حلفائها بخسارة واشنطن
الجمعة، 03 أبريل 2015 - 07:15 ص

http://www.youm7.com/story/2015/4/3/...7#.VR57A_yUdnM
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-04-2015, 03:31 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

توكل كرمان: الرياض الخطوة التالية لإيران حال استيلائها على صنعاء

السبت، 04 أبريل 2015 - 12:28 ص


http://www.youm7.com/story/2015/4/4/...3#.VR85xdyUdnM





وديتى الجيش فين ياتوتو

مش كان زمانه بيحميكى بدل تطاول الفرس عليكى

ولتوتو فروع أخرى فى بلادنا تقوم بنفس الدور

ودى كانت نهاية كل من يسمح لتوتو وسوسو والبوبـ ـو يلعبوا فى شارع مش بتاعهم



إبلعى غلك ياحزينة
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-04-2015, 12:27 AM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

دينا شرف الدين

جيش مصر فى غنى عن تصريحات كرمان وأمثالها الأربعاء، 08 أبريل 2015 - 08:03 م


علم اللّوع أضخم كتاب فى الأرض بس اللى يغلط فيه يجيبه الأرض

أما الصراحة فأمرها ساهل لكن لاتجلب مالا ولا تصون عرضا عحبى!!

ما صرحت به الناشطة اليمنية الإخوانية من إشادة بقدرة الجيش المصرى على دحر الحوثيين فى اليمن لا قيمة له، وغير مقبول من أمثالها،

بعدما هاجمت سابقًا بضراوة جيش مصر انحيازًا لإخوانها من الخونة !

فالجيش المصرى فى غنى عن تصريحات كرمان وزملائها من طابور الخونة لأوطانهم والذين فى قلوبهم مرض وغرض !!

فكما ذكرت سطور التاريخ التى لا تمحوها سنوات الشدائد أن مصر دائمًا وأبدًا قاهرة الطغاة ومقبرة الغزاة والطامعين . وكما اعتاد الجيش المصرى العظيم النصر المبين فى كبرى المعارك التى شيدت أعمدة التاريخ منذ فجره، سينتصر فى معركة الوجود التى يخوضها الآن ضد عدو خسيس لا يقوى على المواجهة، حيث يخبئ وجهه القبيح ويدفع بمن ينوب عنه مقابل حفنة دولارات.

وكما هزم أحمس الهكسوس وطردهم من أرض مصر، وهزم سيف الدين قطز التتار الذين اجتاحت جيوشهم الجرارة أرض الشرق ثم كانت نهاية هذه الأسطورة المرعبة هنا على أرض مصر، وهزم العدو الصهيونى وحطم حائطه المنيع رغم أنف القوة العظمى الداعمة ماديًا ومعنويًا . وكما خاض الجيش المصرى حروبًا عديدة فى فلسطين واليمن والخليج، من أجل حفظ أمن وكرامة دول شقيقة ودعمها فى مواجهة الأعداء، فعلها مجددًا فى ليبيا لدحر الإرهاب واجتثاث جذوره الخبيثة التى تفرعت وتوغلت بها حتى جعلت منها أرضًا خصبة يتوافد عليها أشكال وألوان من الجماعات والتنظيمات الإرهابية ذات المسميات العديدة، والتى امتدت أخطارها حتى باتت تهدد أمن مصر وتشكل خطرًا محيطًا بحدودها المستهدفة أصلًا منذ بداية الخطة اللعينة .

كما فعلها ثانية فى (اليمن) لتأمين قناة السويس من سيطرة الحوثيين أدوات الدولة الفارسية للسيطرة على باب المندب لاسترجاع أمجاد الماضى، وكذلك تلبية لنداء الواجب فى حماية أراضى دول عربية شقيقة من تفتت وانهيار أكيد. وكما أطاحت مصر بكل أركان الخطة الموضوعة، والتى تحالف عليها المتحالفون من أنصار الشيطان، وظنوا أنها تسير على ما يرام واطمأنت قلوبهم وهيأ لهم أنهم على مشارف تقسيم الغنائم، أفاقوا على كابوس لم يكن فى الحسبان، وهب المصريون أحفاد الفراعنة وأعد الجيش المصرى عدته منتصرًا لإرادة شعبه، مخيبًا لآمال كل الأعداء فى الخارج وأدواتهم التنفيذية من الخونة فى الداخل، هادمًا لكافة الترتيبات، فتركهم يعضون الأنامل ويتضورون غيظًا، باحثين عن الخطة البديلة، والتى تجسدت سريعًا فى هذا الوهم المصنوع بأحدث التقنيات الأمريكية والتمويلات القطرية والدعم التركى، المسمى بـ (داعش). ستطيح أيضًا بهذا الكيان الوهمى، الذى هبط على بلدان المنطقة بعدما سقط الإخوان، مجهزًا بأحدث الأسلحة، ممولًا بمليارات الدولارات، وأحدث التقنيات الإعلامية الأمريكية، والتى انكشف أمرها وانفضح وكلاؤها بشكلًا مثيرًا للسخرية!!.

وكما تكثف الولايات المتحالفة الشيطانية كافة جهودها، وتسخر كل إمكاناتها لعرقلة المسيرة المصرية فى إستعادة الدولة وهيبتها ودحر الإرهاب الذى تصدره لنا فى الداخل والخارج، وتصب كل اهتماماتها على دعم جماعة الإخوان، التى لا تراها حتى الآن إرهابية، والتوقف عن إقصائها عن الحياة السياسية، على اعتبار أنها جماعة سلمية، على حد قولهم ! قولًا واحدًا رغم أنف المتحالفين ووكلائهم من أنصار الشياطين: لا دواعش ولا حوثيين، ولا من هم على شاكلتهم من ال***ة والإرهابيين المتاجرين بالدين، مصر ماضية فى طريقها، عازمة بعون الله وقوة جيشها، ومساندة شعبها، على ا***اع جذور الإرهاب الجبان، الذى صدره لنا من لا طاقة له بنا، ومن لا يقوى على مواجهتنا وجهًا لوجه مثلما يفعل الشجعان الشرفاء. لكننا نخوض حربًا من نوعٍ جديد، حربًا على عدو خسيس جبان يدفع بزبانيته واحدًا تلو الآخر، كلما تخلصت من أحدهم، دفع لك بالآخر "لكنها مصر إن كنتم لا تعلمون، جندها فى رباطٍ إلى يوم الدين، وإنكم بإذن الله لمهزومين.


http://www.youm7.com/story/2015/4/8/...9#.VSb7GtyUdnM
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:35 AM.