اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15-04-2015, 06:26 PM
الصورة الرمزية حمدى حسام
حمدى حسام حمدى حسام غير متواجد حالياً
الفائز بالمركز الأول لأحسن موضوع فى ركن الأقسام المميزة ( مارس 2015 )
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 3,720
معدل تقييم المستوى: 15
حمدى حسام is on a distinguished road
افتراضي وزير الثقافة. أقيلوه وحاكموه واعتذروا لنا : أحمد الدريني

وزير الثقافة.. أقيلوه وحاكموه واعتذروا لنا



أحمد الدريني منذ 21 ساعة

http://www.almasryalyoum.com/news/details/707220




المفارقة في حادث التحرش اللفظي بمديرة متحف محمود سعيد، أنها صدرت عن وزير الثقافة!



تخيل أن وزير «الثقافة» جيء به إلى سدة الوزارة وهو منقوص الأهلية الذوقية ومفتقد للحد الأدنى من التهذيب الإنساني، فضلا عن كونه معدوم التقدير السياسي، لدرجة أنه عاير موظفة في الوزارة بسبب «وزنها» «الزائد»، من وجهة نظره.
حتى وقت قريب كان غالب ظني أن الأزمة الجوهرية فيما يخص اختيار المسؤولين من محافظين ووزراء وخلافه، هي أنه لا توجد مفارخ كفؤة لإفراز «مسؤول» حقيقي ملم بالبديهيات السياسية والاقتصادية لأوضاع البلاد، ومدرك لطبيعة «المسؤولية».
لكن السيد وزير الثقافة، الدكتور عبدالواحد النبوي، بدد الفرضية من أصلها ليثبت لنا أن اختيار المسؤول الآن يستتبع اختباره إنسانيا وذهنيا، كخطوة أولى، قبل قياس قدراته نسبة إلى المنصب المحتمل إسناده إليه.
والواقعة الشائنة التي كان الوزير بطلها، أرويها على لسان صاحبتها عزة عبدالمنعم أمينة متحف محمود سعيد بالإسكندرية والتي سخر منها الوزير بسبب «وزنها».
والواقعة وفقا لروايتها الحرفية التي تصف حوارها مع الوزير كالتالي:
(يافندم في مشكلة بتواجهنا ف المكان بتعطل أي إجراء، بخصوص المركزية أنا بعت طلب بخصوص علاوة الماجيستير وتعديل الدرجة من شهر ٩ اللى فات وضيعوا الورق وبعته تانى ومفيش أي شيء تم يا فندم.
= أنا بقى عندى مشكلة بخصوص الموظفين «التخان»!
وأدور وقال لمديرة المركز: خليها تطلع وتنزل السلم كل يوم عشرين مرة عشان تخس، وبعدين أنا دخلت كان المكتب مقفول لا تكون كانت بتأكل جوا ولا حاجة.
والسيدة المحترمة مديرة المركز كان ردها: اوعى تكونى جايبة بطاطس محمرة جوا
كل ده بيتقال مع ضحك.. ضحك سيادته وسيادتها- بالمناسبة هي كمان وزنها زايد معرفش ليه ما اعتبرتش إن ده كلام مهين لها هي كمان؟!

وضحك الموظفون والأمن وحتى الأمن الخاص بسيادته
كنت أنا تسلية الناس إللى واقفين كلهم الصراحة
رديت على سيادته: هو الشكل من شروط وظيفتى هنا؟ محدش قالى يا فندم أنا بقالى هنا أكتر من سبع سنين وأنا من أوائل الخريجين وسيادتك دخلت مكتبى ومالقتش أكل واتفضل فتشه بنفسك ... وعلى كل الأحوال أنا عندى مشكلة عن الناس إلى بتتعب ومش بتاخد حقها.
قالى: آه ..عشان التمانين جنيه يعنى؟!
والتفت لموظف جنبه وقاله: خد اسمها.

(سيادته شايف إن التمانين جنيه مبلغ هايف ومش مكسوف إن حامل الماجيستير بعد ما بيصرف دم قلبه ودم قلب أهله عليها الدولة بتديله ٨٠ ج شهريا!! أنا عن نفسى والدى صرف على ماجيستيرى ١٥ ألف جنيه).
سيادته وهو ماشى ما نساش ينادى عليا من مسافة تقريبا أربعة متر أو أكتر ويقولى: عزه .. يلا بقى، لفى ف الجنينة عشان تخسى زى ما اتفقنا
لقيت نفسى بأقوله بأعلى صوتى: لا أنا مبسوطة بنفسى كده ومش هخس، ياريت سيادتك كمان تكون مبسوط.

نفس الضحك تانى وكأنى أراجوز أو مسخة ..!!!).
إلى هنا أكتفي بهذا الحد من السرد المفصل لواقعة التحرش اللفظي والإيذاء المعنوي الذي أقدم عليه السيد وزير الثقافة، الأزهري التعليم.
وهنا يحق لنا التساؤل، إذا كان وزير الثقافة متدني القدرات الذوقية إلى هذا الحد، ويقترف مثل هذه الأخطاء العنصرية التي لا تشي بثقافة ولا تعكس رقيا أو تحضرا أو حتى إنسانية، فكيف يرجى منه أن يقوم بدوره؟ كيف يمكن أن يخرج في الفعاليات الدولية ممثلا عن مصر وهو مفتقر للحد الأدنى من التهذيب الإنساني؟
وإذا كان الوزير ذا الخلفية الأزهرية جاهلا بالنصوص الدينية المتداولة عن تحريم سخرية الناس من بعضهم البعض، فكيف أثق فيه وقد أخفق مسؤولا عن الثقافة وممثلا عن التعليم الأزهري؟ كيف أثق في رجل انسلخ عن صفتيه مرتين في واقعة واحدة؟
حاول الوزير أن يتدارك الواقعة بعد تناولها إعلاميًا، فساق مبررات متهاوية ركيكة تليق بالجرم السخيف، ولا تثبت شيئا بقدر ما تثبت أنه يتملص ويرواغ على نحو مستفز بدلًا من أن يعتذر فيستقيل احترامًا لنفسه.
الأمر ليس خطأً عابرا من وزير الثقافة، الذي ينبغي إقالته وإحالته للتحقيق فيما اقترف. فقبله بوقت قريب، عبر السيد محافظ الشرقية عن إحساسه بأن «شعب الزقازيق كله متسول» أثناء حديثه مع أحد المواطنين.
وهو ذات المحافظ الذي ألغى انتداب 4 سكرتيرات من مكتبه فور توليه المسؤولية، معللا: «أنا شاب صغير ومش عايز بنات في مكتبى، وأنا أمرت بنقلهن في المكان الذى يرغبن العمل فيه بدلاً من مكتبى».
وهو تعليل يعكس تصورات مسبقة مريضة في ذهن السيد المحافظ تستدعي التحقيق مع من اختاره محافظًا.
هذا الفصيل من المسؤولين عديمي القدرة على التمييز، المفتقرين للحدود الدنيا من مهارات التواصل الاجتماعي والإنساني، والمفتقدين للحس السياسي العام، مكانهم ليس على رقاب الناس فوق كراسي السلطة.
بالأحرى، أعيدوا تأهيلهم وتهذيبهم – خدمة لهم ولما تبقى من إنسانيتهم- قبل أن تحيلوهم للتحقيق.
والمجزوم به، أن بقاء هذه النوعية من المسؤولين في أماكنهم، لا يعبر إلا عن حكومة ونظام لا يحترمان المواطنين، وأن إقالتهم هي البادرة الأولى لحسن إثبات النوايا. وليس هنا المجال للخوض في محفل الانتهاكات الحقوقية التي تموج بها البلاد، لكن سلوك وزير الثقافة نغص علينا البقية الباقية فيما لم يكن يتوقع منه أن يكون مصدر تنغيص.
__________________


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15-04-2015, 07:26 PM
الصورة الرمزية حمدى حسام
حمدى حسام حمدى حسام غير متواجد حالياً
الفائز بالمركز الأول لأحسن موضوع فى ركن الأقسام المميزة ( مارس 2015 )
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 3,720
معدل تقييم المستوى: 15
حمدى حسام is on a distinguished road
افتراضي

وزير الثقافة: قلت لموظفة "إنتي محتاجة تخسي" تلطيفا للجو..وعزة: سأقاضيه
http://www.elwatannews.com/news/details/709726
كتب : رضوى هاشم ومروة مرسى الأربعاء

النبوى
قال الدكتور عبدالواحد النبوى وزير الثقافة إن واقعة حديثه مع عزة عبدالمنعم، أمينة متحف محمود سعيد بالإسكندرية، حول زيادة وزنها اقتُطع من سياقه، وإنها أساءت فهمه، مؤكداً لـ «الوطن» أنه «لاحظ توتر العاملين أثناء زيارته فحاول تلطيف الأجواء». وأضاف «النبوى»: لم أقصد إحراج أو إهانة الموظفة، بل كنت أسعى لتشجيعها، خاصة أنها كانت موجودة فى عملها حتى ساعة متأخرة وحرصت على التجول معى فى المتحف، وكانت متحمسة فى تقديم مقترحاتها عن أنشطة فنية للأطفال الصيف المقبل، وظهر عليها الإرهاق أثناء الجولة ما دفعنى للقول «إنتى محتاجة تخسى». وتابع «بالرغم من ذلك اتصلت تليفونياً بأمينة المتحف واعتذرت لها وأكدت لها احترامى للمرأة المصرية ودورها الفعال فى المجتمع». فى المقابل، أعربت «عزة» عن غضبها من توضيح الوزير، قائلة «الوزير زاد الأمر سوءًا، وأصر على توجيه إهانة غير مبررة لى أكثر من مرة على مسمع ومرأى من الجميع، بالرغم من ظهور التجهم على وجهى وعدم مشاركته ورفاقه الضحك، فالسخرية والتهكم والتطاول كانت بمنتهى الوضوح، ولا أعتقد أن تكون امرأة مثاراً للسخرية لتلطيف الأجواء». وأضافت «أحتفظ بحقى كاملاً فى الاعتذار المكتوب واللائق، ورفع قضية للمطالبة بالتعويض». واعترفت «عزة» لـ«الوطن» بتلقيها اتصالاً هاتفياً من الوزير، أمس، اعتذر فيه عما بدر منه، مؤكدة أنها رفضت قبول الاعتذار هاتفياً، وطالبته بتقديم اعتذار رسمى ونشره فى وسائل الإعلام. وكانت «عزة» اتهمت الوزير على صفحتها بموقع «فيس بوك» بإهانتها أثناء زيارته المتحف الأحد الماضى ومطالبته لها بتخفيف وزنها بصعود السلم ونزوله أكثر من مرة والدوران فى حديقة المتحف.
__________________


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 15-04-2015, 09:32 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,683
معدل تقييم المستوى: 53
أ/رضا عطيه is just really nice
افتراضي

لقيوا الطبخة فحطوا الشطة ونسيوا الصلصة

يبقى العشا أونطه فى أونطه

أعيدوا تأهيلهم !!!!!!!!!!!!!

لو هذا الوزير من خريجى معهد إعداد القادة الوطنى سابقا ونحانيح الثورى حاليا كان عرف إزاى يغازل ويداعب صح ومفيش حد كان سماه تحرش ولاغيره

كان زمانه قال لها إيه يانسمة دا- إيه يامعصعصة الخفة والدلال دا

دا انتى بتتحركى بخفة ورشاقة بين العاملين وكأنك فراشة

صحيح لازم الوزير يعتذر لكن كمان السيدة عزة لازم تخس لتسبق أى مسئول من الرجال الحركة والنشاط

والمنافسة ساعتها تكون متعادلة ولا هى مش من هنا ولا إيه ؟

تفرع الموضوع من الدرينى بقصد الشطة والذى منه بدعوى الدفاع عن المرأه وأحاسيسها ومشاعرها

المصيبة إنهم هما اللى بيشطشطوها وفى الأخر هما اللى بيشربوها

حتى اسألوه عن رأيه فى دعوة الشوباشى كده؟؟؟؟؟؟؟؟




رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:12 PM.