اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > معلمي مصر > منتدى معلمى التربية والتعليم

منتدى معلمى التربية والتعليم ملتقى معلمى التعليم العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24-06-2011, 10:32 AM
midoo ahmed midoo ahmed غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 46
معدل تقييم المستوى: 0
midoo ahmed is on a distinguished road
افتراضي كلام مفصل عن زيادة الأجور لأصحاب الدرجات المالية


بعد مضاعفة الحوافز مرتين
كيف تحسب الزيادة في مرتبك؟!

في تصريح خاص لجريدة "الجمهورية" صرح د.عبدالفتاح الجبالي مستشار وزير المالية.. بأن الموازنة العامة الجديدة تتضمن رفع حافز الإثابة للعاملين في الدولة من 75% إلي 200% بما يرفع إجمالي دخل كل عامل إلي 700 جنيه. ويستفيد من رفع الحافز مليون و900 ألف موظف بالدولة هم مجموع العاملين الذين يتقاضون حافز إثابة 75% فقط في حين أن بقية العاملين يتقاضون حوافز بمسميات مختلفة تعلو نسبة ال 75% وتحقق لها دخلاً شهرياً أعلي من ال 700 جنيه.. الحد الأدني.
علمت "الجمهورية" أن لدي وزارة المالية أسماء الجهات التي تمنح حافز إثابة أعلي من 75% ليصل إلي 200% وبالتالي لن يطبق عليها قرار رفع حافز الإثابة.. كما علمت أن قرار رفع الحافز سيطبق علي جميع العاملين في الدولة مادام الحافز نسبته 75% بغض النظر عن الدرجة الوظيفية.
ويُحسَب حافز الإثابة علي الأجر الأساسي للدرجة والمضاف إليه نسبة 240% من العلاوات المضمومة حتي علاوة 2005 التي نسبتها 20% بحد أدني 30 جنيهاً. وهذا الأجر حتي 1/7/.2011
فالأجر الأساسي للدرجة الممتازة 734.4 جنيه وحافز الإثابة بنسبة 200% يبلغ 1475.8 جنيه.
وللدرجة العالية 478 جنيهاً وحافز الإثابة بنسبة 200% يبلغ 860 جنيهاً.
وللدرجة الأولي 334 جنيهاً وحافز الإثابة بنسبة 200% 660 جنيهاً.
وللدرجة الثانية 254 جنيهاً وحافز الإثابة بنسبة 200% يبلغ 508 جنيهات.
وللدرجة الثالثة 183.6 جنيه وحافز الإثابة بنسبة 200% يبلغ 357.2 جنيه.
وللدرجة الرابعة 151.6 جنيه وحافز الإثابة بنسبة 200% يبلغ 303.2 جنيه.
وللدرجة الخامسة 145.2 جنيه وحافز الإثابة بنسبة 200% يبلغ 290.4 جنيه.
وللدرجة السادسة 142 جنيهاً وحافز الإثابة بنسبة 200% يبلغ 284 جنيهاً.

وعلي سبيل المثال كل موظف يتقاضي حافز إثابة 75% فقط أو حافز إثابة أقل من 200% سوف يزداد الحافز إلي 200% ويضاف إلي إجمالي ما يتقاضاه حالياً في 1/7/.2011
ولنأخذ موظف الدرجة السادسة علي سبيل المثال. فنجد متوسط ما يتقاضاه حتي 1/7/2011 هو 420.5 يضاف إلي الحافز بعد رفعه أي يضاف 284 جنيهاً فنجد إجمالي ما يتقاضاه هو 704 جنيهات أي أنه أعلي من الحد الأدني للأجور "700" بأربعة جنيهات.
وهناك جهات تمنح حافز إثابة بنسبة 125% من الأجر الأساسي وبالتالي سوف يزيد إلي 200% هذا الحافز يضاف إلي إجمالي ما يتقاضاه الموظف في 1/7/.2011


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 24-06-2011, 10:54 AM
aswan.com aswan.com غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 294
معدل تقييم المستوى: 13
aswan.com is on a distinguished road
افتراضي

مشكوررررررررررررررررررررررررررررر
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24-06-2011, 11:40 AM
ابوعمادمصطفى ابوعمادمصطفى غير متواجد حالياً
مُعلم اللغة الانجليزية
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 391
معدل تقييم المستوى: 14
ابوعمادمصطفى is on a distinguished road
افتراضي

كلااااااااااااااااام جرااااااااااااااااايد
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 24-06-2011, 11:43 AM
الصورة الرمزية قلبك حنين
قلبك حنين قلبك حنين غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 410
معدل تقييم المستوى: 14
قلبك حنين is on a distinguished road
افتراضي

وفي صلاة الجمعة يستوي الناس جميعًا، وتزول جميعُ الفوارق والاعتبارات الدنيوية؛ فالجميع يقفون في صفوف متراصَّةٍ متساويةٍ، يركعون ويسجدون جنبًا إلى جنب، وجبهةً إلى جبهةٍ، تحتَ قيادة إمام واحدٍ، يتجهون إلى معبودٍ واحدٍ، ويلتقون حول هدف واحد.





إِنَّ الحَمْدَ للهِ، نَحْمَدُهُ ونَسْتَعِينُهُ ونَسْتَغْفِرُهُ، ونَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا ونَبِيَّنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، خاتم النبيين، وقائدُ الغُرِّ المحجَّلين، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين وسلَّم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين.


أما بعد:


فيا إخوة الإيمان: لقد اختصَّ الله سبحانه وتعالى بعض الأيام بمزيد من الشرف والتفضيل، ومن تلك الأيام يوم الجمعة، فقد قال عنه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "خَيْرُ يَـوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَـوْمُ الْجُمُعَـةِ...". [مسلم كتاب الجمعة - باب فضل يوم الجمعة].


ولهذا اختص الله هذا اليـوم المبـارك بخصائصَ لا توجد في سائـر الأيام؛ منها: صلاة الجمعة التي أوجبها الله تعالى لتكون عيدًا أسبوعيًا للمسلمين، يلتقون فيه فيزدادون تعارفًا وتآلُفًا، ويتشاورون فيما بينهم، ويتعاونون على البرِّ والتقوى، ويتراءَوْنَ، فيشاهد كلٌّ منهم حال أخيه فيشاركُه فرحتَه، ويشاطرُه شدَّتَهُ.


وفي صلاة الجمعة يستوي الناس جميعًا، وتزول جميعُ الفوارق والاعتبارات الدنيوية؛ فالجميع يقفون في صفوف متراصَّةٍ متساويةٍ، يركعون ويسجدون جنبًا إلى جنب، وجبهةً إلى جبهةٍ، تحتَ قيادة إمام واحدٍ، يتجهون إلى معبودٍ واحدٍ، ويلتفون حول هدف واحد.


ولمَّا كانت صلاة الجمعة محفلاً كبيرًا من محافل الإسلام، فقد راعى الإسلام لها آدابًا ونظامًا، بحيث لو تعداها المصلِّي يكون متجاوزًا لتعاليم الإسلام؛ ومن هذه الآداب التي -ومع الأسف- قلَّ الاهتمام بها: أنَّهُ يستحبُّ لكلِّ من أراد حضور صلاةِ الجمعة أن يكون على أحسن حالٍ من النظافة والزِّينةِ؛ فيغتسل ويلبس أحسنَ الثيابِ، ويتطيَّب بالطِّيبِ؛ فعن سلمان -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لاَ يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ، أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ فَلاَ يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الإِمَامُ، إِلاَّ غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الأُخْرَى". [البخاري – كتاب الجمعة - باب الدهن للجمعة].


ويُسَنُّ التبكيرُ بالحضور إلى صلاة الجمعة لغير الإمام؛ فعن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَقَفَتْ الْمَلاَئِكَةُ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ، يَكْتُبُونَ الأَوَّلَ فَالأَوَّلَ، وَمَثَلُ الْمُهَجِّرِ كَمَثَلِ الَّذِي يُهْدِي بَدَنَةً -ناقة- ثُمَّ كَالَّذِي يُهْدِي بَقَرَةً، ثُمَّ كَبْشًا، ثُمَّ دَجَاجَةً، ثُمَّ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإِمَامُ طَوَوْا صُحُفَهُمْ وَيَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ". [البخاري – كتاب الجمعة - باب الاستماع إلى الخطبة].


وعن أَوْسٍ بْنِ أَوْسٍ قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ: "مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَة وَاغْتَسَلَ، ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ، وَدَنَا مِنَ الإِمَامِ، فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ: أَجْرُ صِيَامِهَا وَقِيامِهَا". [سنن أبي داود – كتاب الطهارة - باب في الغسل يوم الجمعة].


والتبكير لحضور الجمعة كان من عادة السَّلف الصالح -رضي الله عنهم-، وكانوا يعاتبون أنفُسَهُم عند تركهِمُ التبكير أو تقصيرِهِم فيه؛ دخل ابن مسعودٍ -رضي الله عنه- بُكرةً، فرأى ثلاثةَ نفر قد سبقوه بالبكور، فاغتمَّ لذلك، وجعل يقول لنفسه معاتبًا إياها: "رابعُ أربعة، وما رابعُ أربعةٍ ببعيد". فهذا حال ابن مسعود -رضي الله عنه- وهو من هو، فما بالُنا في كثير منَّا –إلاَّ مَن رحم الله– لا يأتون إلا والإمامُ على المنبر، بل يأتي بعضهم مع الصلاة أو قُبَيْلَهَا بقليل، ويحرمون أنفسهم من هذا الثواب العظيم؟!


ويستحبُّ لمن بكَّر لصلاة الجمعة الاشتغالُ بصلاة النافلة، وتلاوةِ القرآنِ، والتسبيح، والتهليلِ، والتكبير، والدعاء...


ويجب على المبكِّر أن يملأ الصَّفَّ الأولَ، فالذي يليه، ولا يترُكَ فراغًا في الصَّفِّ، وأن لا يفتحَ بابًا لتخطِّي الرِّقابِ، فقد ثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "احْضُرُوا الذِّكْرَ، وَادْنُوا مِنْ الإِمَامِ؛ فَإِنَّ الرَّجُلَ لاَ يَزَالُ يَتَبَاعَدُ حَتَّى يُؤَخَّرَ فِي الْجَنَّةِ، وَإِنْ دَخَلَهَا". [سنن أبي داود – كتاب الصلاة - باب الدنو من الإمام عند الموعظة].


والصفوف الأمامية للسابقين إلى المساجد، المسارعين إلى نداء الله، وأمَّا ما يفعله بعضُ الرِّجال والنِّساءِ من حجز مكانٍ في المسجد بسجَّادةٍ أو نحوها، فهذا منهي عنه باتفاق المسلمين؛ لأنَّه غصبُ بقعةٍ في المسجد بفَرْشِ ذلك المفْروشِ فيها، ومنعُ السَّابقين إلى المسجد أن يصلُّوا في ذلك المكان، وأن يُتِمُّوا الصَّفَّ الأولَ فالأول، ثم إنه يتخطَّى النَّاسَ إذا حضروا، ورسول الله -صلى الله عليه وسلم- حذَّرَ من إيذاءِ المصلِّين بتخطِّي رقابهم، لما في ذلك من الاستهانة بحرمة الغير، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ: جَاءَ رَجُلٌ يَتَخَطَّى رِقَابَ النَّاسِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَخْطُبُ، فَقَالَ: "اجْلِسْ؛ فَقَدْ آذَيْتَ وَآنَيْتَ". ومعنى آنيتَ: أي أبطأْتَ وتأخَّرتَ. [باب حديث عبد الله بن بسر المازني - كتاب مسند الشاميين - مسند أحمد].


قال الحافظ ابن حجر -رحمه الله-: "وَقَد اسْتَثْنَى مِنْ كَرَاهَة التَّخَطِّي مَا إِذَا كَانَ فِي الصُّفُوف الأُوَلى فُرْجَة، فَأَرَادَ الدَّاخِلُ سَدّهَا، فَيُغْتَفَر لَهُ لِتَقْصِيرِهِمْ".


واعلموا –رحمكم الله– أنه يجب على الحاضرين الإنصاتُ والاستماعُ للخطبة، ويحرُمُ الكلامُ وقتَ إلقائها، والعبثُ بالحصى أو السُّبحة أو المفاتيح أو نحوها... فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ: أَنْصِتْ -وَالإِمَامُ يَخْطُبُ- فَقَدْ لَغَوْتَ". [باب الإنصات يوم الجمعة والإمام يخطب - كتاب الجمعة – البخاري]. وفي رواية لمسلم: "وَمَنْ مَسَّ الْحَصَى فَقَدْ لَغَا". [باب فضل من استمع وأنصت في الخطبة - كتاب الجمعة]؛ لأنه تشاغل به عن الخشوع، وحضور القلب، ومعنى لغا: أي خاب من الأجر، وقيل: أي بطلت فضيلة جمعته، وقيل: صارت جمعته ظهرًا.


فاتقوا الله –عباد الله– واحْمَدُوا اللهَ على ما خصَّكم به من هذا اليوم، واعملوا بأقوال الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأفعاله، واجتنبوا ما نهاكم عنه ولم يفعله: (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) [الحشر: 7].


نفعني الله وإياكم بالقرآن المبين، وبحديث نبيه الصادق الأمين.. أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
__________________
· يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي

((يا ابن ادم انك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالى يا ابن ادم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك يا ابن ادم لو لقيتني بتراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شئ لأتيتك بترابها مغفرة
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:08 AM.