اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > الاقسام المميزة > أخبار و سياسة

أخبار و سياسة قسم يختص بعرض الأخبار و المقالات من الصحف يوميا (المصرية والعربية والعالمية )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-09-2016, 03:55 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي هل يسير صلاح سلطان على خطى سيد قطب؟.. القيادى الإخوانى المحبوس يعلن انتهاءه من دراسة تزيد عن 1000 صف

]
كشفت الرسالة الأخيرة للقيادى الإخوانى صلاح سلطان التى بثها من داخل محبسه أنه انتهى من دراسة فقهية مطولة تزيد عن الـ 1000 صفحة أثناء فترة حبسه التى تجاوزت الـ3 سنوات، وهو ما يمكن اعتباره أول منتج فقهى يتم صياغته داخل السجون خلال ما تسميه الجماعة بـ"المحنة الإخوانية" التى أعقبت عزل محمد مرسى عن السلطة.

ووفقا للرسالة التى سربها صلاح سلطان من محبسه بمناسبة الذكرى الـ3 لإلقاء القبض عليه فإنه قال: "حققت- بفضل الرحمن- بكل همة بجناحى التعلم والتعبد فى أوسع الآفاق فى مقام " فَفِرُّوا إلى اللَّـهِ" وإذا بفيض من "وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا" فى أكثر من ألف صفحة فى التفسير الأصولى والمنهجى وأخرى فى المقاصد والشرح الأصولى للأحاديث النبوية، وتأليف قصص قصيرة منها: قطر الندى، والحُب قبل الحَب، وحفيدتى فى السجن، وصورة ابنتى، والعنكبوت الصامد، وكان أبوهما صالحاً، "واصفا كتاباته بـ"المنح الربانية".

وتتشابه الظروف التى أنتج فيها صلاح سلطان -الذى كان يعمل أستاذًا بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة قبل إلقاء القبض عليه- كتاباته داخل السجون مع الظروف التى ألف فيها سيد قطب بعض أجزاء من مؤلفه البارز فى ظلال القرآن من داخل السجن، والتى تعرضت لانتقادات من رموز إسلامية بعضهم ينتمى لجماعة الإخوان مثل يوسف القرضاوى بأنها تنضح بالتكفير بحسب تعبيرهم وهو ما ينطبق كذلك على كتابه الأهم "معالم فى الطريق" والذى يصفه خبراء بأنه بمثابة "مانفيستو" الجماعات الجهادية على مستوى العالم.

من ناحيته يؤكد هشام النجار الخبير فى شئون الجماعات الإسلامية أن هناك اختلاف بين تجربة سيد قطب والتجربة الحالية التى أنتج فيها صلاح سلطان مؤلفاته التى أعلن عنها وأضاف: "من المفترض أن تكون جماعة الإخوان تعلمت من تجاربها السابقة وفشلها وتأثيراتها على الحركة الإسلامية ونزوحها إلى التكفير والصدام مع الأنظمة فى الدول العربية".

وأضاف: "هناك مفكرين كثر نقدوا تجربة سيد قطب وكتاباته والإسقاطات التى استخدمها ورأوا أنها مخالفة لصحيح العقيدة وبالتالى لو كان هناك إضافة فلابد أن تكون استفادت من التجارب السابقة، لاسيما أن الواقع مختلف والحالة السياسية مختلفة والرغبة فى تدمير العالم الإسلامى باستخدام الفكر التكفيرى أصبحت أكثر وضوحا".

واستطرد قائلا: "لو أقدم الإخوان على تكرار نفس التجربة بنفس الأدبيات وبنفس الأخطاء فإن هذا سيصبح أمرا فى منتهى الغرابة"، مشيرا فى الوقت ذاته إلى أن إعلان صلاح سلطان عن إنجاز هذه المؤلفات داخل السجن يؤكد أنه يعيش حياة طبيعية داخل السجن.

من ناحيته قال أحمد بان الخبير فى شئون الجماعات الإسلامية إن تشابه ظروف السجن بين صلاح سلطان وسيد قطب لا تعنى أن التركيبة النفسية واحدة لكل منهما، بالإضافة إلى أن هناك اختلافات بينهما أولها أن سيد قطب لم يكن عالما شرعيا بخلاف صلاح سلطان وأضاف: "لن نستطع أن نحكم على ما كتبه صلاح سلطان إلا عندما يخرج للنور".
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27-09-2016, 03:57 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي


كشفت قيادات ومواقع إخوانية عن خطابات سرية، يتم إرسالها من قبل بعض البارزة بالسجون، إلى قواعد التنظيم ومكاتبه الإدارية لمحاولة حل أزمة الضعف والارتباك، الذى تشهده الجماعة خلال الفترة الحالية، بعضها تضمن مطالبات بطاعة القيادات الحالية للجماعة، والبعض الآخر تضمن دعوة للصبر وعدم التخاذل.

رسالة إخوانية صادرة من صلاح سلطان، الداعية الإخوانى الموجد بالسجن، ونشرها عدد من كوادر الإخوان من بينهم الدفراوى ناصر، القيادى الإخوانى المحسوب على جبهة محمود عزت، القائم بأعمال مرشد الإخوان، طالب فيها كوادر الإخوان بالصبر.

وقال سلطان فى رسالته :«أكتب إليكم من سجن الليمان بوادى النطرون فى صحراء مصر، عنبر «12» فى الذكرى الثالثة لسجنى» موجها رسالته لقواعد الإخوان حول الأزمة الداخلية للجماعة قائلا: «أملى ألا نكون سهماً فى فتنة، ولا ننسى- وفاء- فضل السابقين- فى إشارة إلى عواجيز الإخوان- لكن دعوتنا أحب إلينا من أنفسنا، فنراجع فى رفق أخطاءنا- فلسنا معصومين، ونعترف عن شجاعة بأخطائنا»

واستطرد: «علينا صدق التحمل والأداء لرسالة الإسلام وتبليغها فى جميع الأرجاء، ونعدِّل فى ثقة مسارنا نحو الأرضى لربنا والأصلح لديننا ودعوتنا وأمتنا وأوطاننا وقدسنا «والشجاع من انتصف من نفسه».

وتطرق صلاح سلطان فى رسالته إلى أن سبب الأزمة الحالية التى تمر بها جماعة الإخوان، عدم مراجعة الأخطاء خلال الفترة الماضية وتصحيحها.
وفى ذات السياق، وثقت مواقع تابعة للإخوان من بينها موقع «علامات أون لاين»، خطابا صادرا من محمد بديع، مرشد جماعة الإخوان، موجها لقواعد الجماعة داخل مصر وخارجها، طالبهم فيها بإتمام البيعة للقائم بأعمال مرشد الإخوان.

الوثيقة التابعة لمحمد بديع- بحسب زعم المواقع- طالب فيها قيادة الجماعة بضرورة استمرار التشاور مع الإسلاميين بالداخل والخارج لخدمة القضية، مضيفا: «علينا الأخذ بالأسباب وانتظار فرج الله».

من جانبه، قال هشام النجار، الباحث الإسلامى: إن هناك محاولات لربط القيادات بالقواعد بشكل دائم، حتى لا تتأثر القواعد وتتوجه لمسارات متعددة منها الانشقاق، ومنها العمل السرى، ومنها العزلة وترك العمل السياسى والالتزام بالعمل التنظيمى والحركى.

وأضاف الباحث الإسلامى لـ«اليوم السابع» أن هذه المحاولات جاءت خلال الفترات التى تطول فيها حالة الانفصال، وعدم التواصل بين القيادات والقواعد تكثر فيها تلك السيناريوهات، فضلاً عن سيناريو آخر وهو استقطاب البعض للجبهة الأخرى التى تتنافس على القيادة.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-09-2016, 04:05 PM
الصورة الرمزية العشرى1020
العشرى1020 العشرى1020 غير متواجد حالياً
مسئول الأقسام العامة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 18,483
معدل تقييم المستوى: 34
العشرى1020 has a spectacular aura about
افتراضي



- الخطة العامة تضمنت 3 محاور (إرهاب – شائعات – استقواء بالخارج)
- التنظيم قرر ضم العناصر غير المؤهلة لل*** لـ«وحدة الأزمة»
- «تثوير» قطاعات جماهيرية جديدة هدف رئيسى للجماعة


معلومات جديدة كشفت عنها تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، مع عناصر الإخوان المتهمين بالانضمام إلى "وحدة الأزمة"، المختصة بافتعال الأزمات لإثارة الرأى العام ضد النظام الحاكم فى البلاد، تشير إلى تورط أطراف داخلية وخارجية - غير المتهمين الذين سقطوا فى قبضة قطاع الأمن الوطنى - فى تسهيل مهمة عمل الوحدة وترويج الأكاذيب والشائعات التى تصنعها عناصرها.

تمثلت معلومات نيابة أمن الدولة فى رصد الأجهزة الأمنية لمخطط عام وضعته جماعة الإخوان، بعد اجتماع سرى تضمن اتفاقا تم بين قيادات التنظيم الهاربين خارج البلاد على تصعيد موجة جديدة من المواجهة مع مؤسسات الدولة مع بداية عام 2016، وذلك عن طريق 3 محاور رئيسية شملت إعادة نشاط اللجان النوعية بشكل أكثر عنقودية، وتوظيف العناصر غير المؤهلة للمشاركة فى العمل المسلح للقيام بمهام أخرى، ومواصلة الاستقواء بالخارج بالتزامن مع تفعيل الخطة للضغط على الحكومة.

المهام الأخرى

وكشفت تقارير أمنية، أن المتابعة الدقيقة لتحركات تنظيم الإخوان، توصلت إلى صدور تكليفات جديدة من القيادات الهاربة لعناصر الداخل بتفعيل المحور الثانى من خطة التصعيد العامة، الخاص بتوظيف العناصر التى استبعدتها الجماعة من الالتحاق بلجان العمليات النوعية للقيام بمهام تكتيكية.

التقارير الأمنية أكدت أن التنظيم قرر تأسيس لجنة مركزية تحت مسمى «وحدة الأزمة»، تتبع اللجنة الإدارية التى تتولى مهمة إدارة الجماعة على مستوى محافظات الجمهورية، لتنفيذ التكليفات الصادرة من قيادات الخارج بافتعال أزمات داخل البلاد لإضعاف موقف الحكومة والنظام أمام الرأى العام.

اللجنة المركزية

«وحدة الأزمة» انبثق منها 27 لجنة فرعية تولت كل منها تنفيذ المخطط فى المحافظة التى تقع ضمن نطاق تكليفاتها، على أن تضع كل لجنة استراتيجيات منفصلة تجمع بين تبعيتها للقيادة المركزية وإدارتها بلا مركزية، ووسائل للتعامل مع التكليفات الواردة، والتخطيط التنفيذى للأنشطة بعد دراسة كل منها نقاط القوة والضعف فى نطاق عملها.

تقول التقارير الأمنية، إن التكليفات الواردة إلى «اللجنة المركزية» من قيادات التنظيم، تضمنت البحث عن وسائل للمساعدة فى اختلاق أزمات فى ملفات وقطاعات حكومية مرتبطة بشكل مباشر بالمواطنين، بهدف إثارتهم ضد النظام الحاكم، عن طريق ضرب اقتصاد الدولة لإفشال خطط التنمية بالطريقة المناسبة وفقا للوضع الأمنى.

تولت «اللجنة المركزية» مهمة نقل التكليفات لقيادات اللجان الفرعية بالمحافظات، على أن تتولى كل لجنة عن طريق استخدام اللامركزية فى العمل تفاديا للقبضة الأمنية، دراسة الطريقة المثلى فى تنفيذ أهداف المخطط بالوسائل التى تراها مناسبة، مع توفير الدعم المالى الكافى لذلك.

اللجان الفرعية
وبحسب التقارير الأمنية، بدأ قادة «اللجان الفرعية» فى ضم العناصر المؤهلة للعمل ضمن «وحدة الأزمة»، وتلقينها الهدف الأساسى من نشاطهم، وتحديد الاستراتيجيات العامة والمطلوب من كل طرف، ورسم خارطة لتفعيل عمل كل لجنة فرعية فى المحافظة المكلفة بها.

مرت اللجان الفرعية بعدة مراحل للوصول إلى تنفيذ التكليفات، تضمنت تقسيم عناصرها بين مجموعات إعلامية متصلة بوحدة «نشر الشائعات» - اللجان الإلكترونية - ومجموعات رصد لنقاط القوة والضعف للنظام الحاكم، والأزمات التى تواجه المواطنين فى النطاق الجغرافى المحدد لكل منها، ومجموعات تحليل لوضع بنود التعامل مع تلك الأزمات وافتعال أخرى بهدف إثارة غضب المواطنين تجاه الحكومة.

اتبعت اللجان الفرعية نظام هرمى لتفعيل نشاطها يبدأ برصد الظواهر المختلفة فى النطاق الجغرافى المحدد، ونقل النتائج التى توصلت إليها عناصرها إلى مجموعة التحليل والإدارة، ومن ثم تتولى مجموعات إعلامية ترويجها.

نشر الشائعات

وفى سبيل تفعيل عمل مجموعات الشائعات اعتمد التنظيم على شبكة المعلومات الدولية – الإنترنت – كوسيلة رئيسية لتنفيذ مخططة، حيث رصد ميزانية خاصة لتأسيس مواقع إلكترونية إخبارية، تديرها عناصر المجموعة الإعلامية بعد تلقيها دورات تدريبية للتأهل نحو العمل الصحفى، وقيام كل لجنة فرعية بإنشاء صفحة على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» تحت مسميات وهمية مثل (أخبار محافظة) لنشر الشائعات والمظاهر السلبية الخاصة بكل محافظة بمفردها للتشكيك فى الحكومة، وترويج الأكاذيب عن كل المشروعات، وبث روح اليأس والتشاؤم لدى المواطنين بزعم انهيار اقتصاد البلاد وفشل مشروعات التنمية.

وأشارت التقارير الأمنية، إلى أن الشهور الأولى من العام الحالى 2016 شهدت صدور تكليفات جديدة من قيادات الخارج للجنة المركزية، تضمنت تعميم بنود وأهداف عامة على كافة اللجان الفرعية ضمن أنشطتها، على رأسها استغلال كل حدث فى الترويج لأكاذيب موحدة تتولى صفحات التواصل الاجتماعى نشرها، وتمويل إعلانات لروابط المواقع الإلكترونية التابعة للتنظيم التى تحمل الشائعات المراد انتشارها، و رصد ميزانية مالية ضخمة لشركات برمجة أجنبية لتنفيذ إعلانات «السوشيال ميديا» للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الجماهير.

افتعال الأزمات

ووحدت اللجان الفرعية طرق افتعال الأزمات فى عدة قطاعات حكومية مرتبطة بشكل مباشر بالمواطنين وتعاملاتهم اليومية، واضطلعت عناصر التنظيم فى اختلاق أزمات مرورية خانقة، والمساهمة فى التكدس على محطات الوقود لإيهام المواطنين بوجود أزمة نقص فى البنزين.

ونشر الشائعات عن الوظائف فى مؤسسات الدولة، وتوجيه فئات جديدة للاحتجاج ضد النظام تحت مزاعم مختلفة مثل إثارة حملت الماجستير والدكتوراة، وسحب الدولار والترويج لشائعات تستهدف مركز البلاد الاقتصادى.

التقارير الأمنية المقدمة لنيابة أمن الدولة، ضمن ملف التحقيقات مع العناصر المقبوض عليها من قبل الأمن الوطنى، أكدت أن هذه المراحل تمثل الاستراتيجية العامة لنشاط «وحدة الأزمة»، خلافا للأعمال الفرعية الخاصة بكل نطاق جغرافى.

وألقت الأجهزة الأمنية القبض على عدد من عناصر «وحدة الأزمة»، عثر بحوزتهم على 40 ألف دولار أمريكى، و975 ألف جنيه مصرى، وأوراق تنظيمية مسجل بها استراتيجية التنظيم للتعامل مع الأوضاع السياسية والاقتصادية فى البلاد، وكيفية استغلالها فى تنفيذ مخطط هدم مؤسسات الدولة
.
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:46 PM.