اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > رمضان كريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16-05-2018, 11:06 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي رمضان كريم


كل عام و حضراتكم بخير بمناسبة قدوم شهر رمضان المعظم

يوم الخميس 17 مايو 2018




بعض المعلومات البسيطة عن رمضان

شهر رَمَضان هو الشهر التاسع في التقويم الهجري يأتي بعد شهر شعبان . ويعتبر هذا الشهر مميزاً عند المسلمين عن باقي شهور السنة الهجرية. فهو شهرالصوم، يمتنع في أيامه المسلمون عن الشراب والطعام والجماع مع الإبتعاد قدر المستطاع عن المحرمات من الفجر وحتى غروب الشمس.

كما أن لشهر رمضان مكانة خاصة في تراث وتاريخ المسلمين ؛ لأنهم يؤمنون أن بدأ الوحي وأول ما نزل من القرآن على النبي محمد بن عبد الله – صلى الله عليه وسلم – كان في ليلة القدر من هذا الشهر في عام 610 م، حيث كان الرسول صلى الله عليه و سلم في غار حراء عندما جاء إليه المَلَك جبريل، وقال له "اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ " وكانت هذه هي الآية الأولى التي نزلت من القرآن، والقرآن أنزل من اللوح المحفوظ ليلة القدر جملة واحدة، فوضع في بيت العزة في سماء الدنيا في رمضان، ثم كان جبريل ينزل به مجزئاً في الأوامر والنواهي والأسباب، وذلك في ثلاث وعشرين سنة.

فضل شهر رمضان

من فضل شهر رمضان ان فيه تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار، وتصفد مردة الشياطين أي كبرائها وعظماء الشياطين؛ لقول الرسول محمد.

إذا كانت أول ليلة من رمضان ‏ ‏صفدت ‏ ‏الشياطين‏ ومردة ‏الجن وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب ونادى مناد يا ‏ ‏باغي ‏ ‏الخير أقبل ويا ‏باغي ‏الشر أقصر ولله عتقاء من النار وذلك في كل ليلة (سنن ابن ماجه)

ويغفر الله لمن صام رمضان لقول الرسول:

مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ، وَمَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ.متفق عليه

وفي رمضان تزكية للنفس وقرب من الله ،فيه أيضاً تغلق أبواب النار وتصفد الشياطين وتفتح أبواب الرحمة.وقت الصيام في رمضان من بزوغ الفجر وحتى غروب الشمس، ورد في القرآن:

((..وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل..)) (الآية 187 من سورة البقرة).

ومعظم الصائمين يصحون قبل بزوغ الفجر ويتناولون وجبة صغيرة ويشربون الماء (تسمى هذه الوجبة السحور) استعداداً ليوم الصوم، وقد ورد عن فضل السحور أن رسول الإسلام قال:

“تسحروا فإن في السحور بركة”(متفق عليه).

وفي الصوم أيضاً يجب أن يمتنع المسلم عن الكلام البذيء والفعل السيئ كما ورد في الحديث عن النبي محمد:

“إذا كان يوم صوم أحدكم؛ فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله فليقل اللهم إني صائم”[3].

قال تعالى:”شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان”

في كل سنة نستقبل ضيفاً عزيزاً على قلوبنا وهذا الضيف لايأتي في العام إلا مرة واحدة فهو الشهر الذي أنزل فيه القرآن وشهر تفتح فيه أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب النيران وتصفد فيه الشياطين وفيه ليلة عظيمة ليلة خير من ألف شهر وهي ليلة القدر ويستحب في هذا الشهر تعجيل الإفطار وتأخير السحور قال النبي “لاتزال أمتي بخير ما قدموا الفطور وأخروا السحور” وفيه تجب القيام بالأعمال الصالحة ولا تنسى ذكر الله والاستغفار مع قراءة كتاب الله عز وجل



آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 16-05-2018 الساعة 11:10 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16-05-2018, 11:13 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

أغرب عادات الشعوب الاسلامية في رمضان



بين الزغاريد، والموائد الرمضانية، ونثر العطور، وضرب الزوجات على رؤسهن قبل الإفطار، وإلى غير ذلك من مظاهر الاحتفال بشهر الصيام، كعادتهم المسلمون في جميع بقاع الأرض ينتظرون شهر رمضان المبارك ويشتاقون إليه كأنه غاب عنهم دهرا، ومن دولة لأخرى تختلف عادات المسلمين في شهر رمضان، حيث تفرض الخلفية الثقافية ظلالها على أجواء الاحتفال، لانتشار الإسلام في مناطق مختلفة بالعالم من شرقه إلى غربه، وتعدد أجناس المسلمين وألوانهم وأعراقهم وألسنتهم وأراضيهم، فكان بديهيا أن تختلف عاداتهم وتقاليدهم أثناء شهر رمضان المبارك.

ومع نفحات الشهر الكريم، نطوف في جولة لعرض بعضا من هذه العادات الإسلامية الرمضانية حول العالم التي تتقارب أحيانا وتتباين في أحيان أخرى،


تركيا



تطلق الزغاريد عند ثبوت الرؤية، خاصة في البيوت التي ما زال فيها كبار السن، وتنثر العطور والمسك والعنبر وماء الورد على أعتاب البيوت والمساجد والحدائق، طيلة أيام الشهر.

وتتميز تركيا بظاهرة «المحيا» وهي احتفالية كبيرة تقام في منطقة السلطان أحمد، حيث يضاء 77 ألف مسجد منذ المغرب وحتى صلاة الفجر.

وفي تركيا تظل المساجد مضاءة من صلاة المغرب وحتى صلاة الفجر، الأمر الذي يعد أحد أهم مظاهر الاحتفال بشهر رمضان الكريم، ويتم إقرار رؤية هلال شهر رمضان في تركيا على الطريقة الفلكية.

ويقبل المسلمون الأتراك سواء من الرجال أو النساء أو الأطفال على صلاة التراويح بالمساجد، ويلاحظ انتشار صناعة الحلويات الرمضانية، مثل الكنافة بالمكسرات، والجلاش والبقلاوة، بالإضافة إلى الاعتماد على المشروبات العربية كالتمر الهندي، والكركديه المصري.

ومن عادات الأتراك في شهر رمضان، بدء الإفطار بتناول التمر أو الزيتون، والجبن بأنواعه، وفي رمضان، تخبز الأفران والمخابز خبز خاص لا يُرى إلاّ في شهر رمضان ويسمونه «بيدا»، وهي كلمة فارسية تعني الفطير، وهو نوع من الخبز المستدير بأحجام مختلفة، ويباع بسعر أغلى من سعر الخبز العادي، ويقف الأطفال في صفوف طويلة قبل موعد الإفطار بقليل للحصول على الفطائر الطازجة.

ماليزيا



يعلن مسلمو ماليزيا عن قدوم شهر رمضان عن طريق القرع على الدفوف، بجانب إذاعة بيان في وسائل الإعلام الماليزية عن قدوم شهر رمضان، وترش الشوارع الرئيسة، وتنظف الساحات العامة، وتعلّق أسلاك الزينة والمصابيح الكهربائية في الشوارع والمساجد.

وتطوف السيدات بالمنازل لقراءة القرآن ما بين الإفطار والسحور، وترش الشوارع بالمياه عند ثبوت الرؤية، وتنظف المساجد ويضعون فيها البخور.

وبالريف الماليزي، يجتمع يوميا أهل الريف الماليزي للإفطار مع بعضهم البعض، ويصنعون «فتري مندي» وهي وجبة شهيرة في شهر رمضان، كما توجد عادة ماليزية في المناطق الريفية، حيث يتولى كل منزل في القرية إطعام أهل قريته خلال يوم من أيام الشهر الكريم لزيادة التماسك والتراحم.

ويتعاهد أفراد الأسرة الماليزية على قراءة القرآن كاملاً في البيوت خلال شهر رمضان، ويصبح الشغل الشاغل للجميع قراءة القرآن وارتياد المساجد.

وفي رمضان، يحرص الصبية في ماليزيا على ارتداء ملابسهم الوطنية، فيضعون على رؤوسهم القبعات المستطيلة، في حين ترتدي الفتيات الحجاب والملابس الطويلة الفضفاض.

وتحرص المساجد على إشعال البخور طوال أيام شهر رمضان، وكذلك يرش البعض العطور والروائح الزكيّة في المساجد، تقديرًا منهم لمكانة هذا الشهر في نفوسهم.

وتفتح المساجد أبوابها طوال هذا الشهر في الليل والنهار، ولا تغلق مطلقًا، على خلاف بقية أيام العام، وعند صلاة المغرب يُحضر أهل الخير بعض المأكولات والمشروبات، فتوضع على مفارش طويلة في الأروقة، وتكون الدعوة عامة ومفتوحة للجميع للمشاركة في تناول طعام الإفطار.

وعند اقتراب موعد أذان المغرب يتوجّه الرجال والأطفال إلى المساجد القريبة من منازلهم، في حين تبقى النساء في المنازل لتحضير طعام الإفطار، ومع أذان المغرب، يفطر الرجال في المساجد على شراب محلّي يعدّونه مع بعض التمر، ثم يؤدون صلاة المغرب، ويعودون إلى بيوتهم لتناول طعام الإفطار مع عائلاتهم، ثم يخرج الجميع لأداء صلاة العشاء والتراويح في المسجد.

ومن أشهر الأطعمة التي تحضر على مائدة الإفطار في شهر رمضان وجبة «جتري مندي» التي تعتبر الطبق الماليزي الأشهر، وكذلك «البادق» المصنوع من الدقيق، وهناك الدجاج والأرز إلى جانب التمر والموز والبرتقال.

الصين



تنشط في الصين الجهود الخيرية والدينية قبل شهر رمضان، فتلقي الدروس الدينية الخاصة بآداب الصوم والصلوات، ومن أهم المظاهر الرمضانية في الصين، وجود المطابخ الإسلامية التي تقدم الكعك والحلويات التقليدية.

ويفطر مسلمو الصين على التمر والشاي بالسكر، ومن ثم يتناولون الإفطار بعد أداء صلاة المغرب، ويعيش مسلمو الصين مع طائفة تسمى «هان» ويجدون شهر رمضان فرصة للتقارب وتبادل الهدايا بين بعضهم البعض.

إندونيسيا



يأخذ الطلبة إجازة في أول أسبوع من الشهر، وتفرض على جميع المعاهد والجامعات طيلة شهر رمضان «بيسانترين كيلات»، وهي عبارة عن أنشطة للتلاميذ كالإفطار الجماعي، والاستماع إلى خواطر إيمانية ومحاضرات ودروس وعبر من أحداث رمضان عبر التاريخ، ودروس خاصة للشباب.

باكستان


يتم في باكستان زفاف «المرة الأولى»، حيث يزف الطفل الذي يصوم للمرة الأولى كأنه عريس، ويرتدي خلاله ملابس تشبه ملابس العريس البالغ مع غطاء ذهبي يزين الرأس.

وتصنع «الباكورة» طيلة الشهر، وهي أكلة شعبية مكونة من بطاطا مخلوطة بالبهارات، وكذلك يصنع عصير «روح أفزا»، وهو العصير الشعبي المصنوع من خليط من مستحضرات نباتية وفواكه، وهو مركب غير كحولي بدلاً من الماء.

نيجيريا



تستضيف عائلة فقيرا كل يوم وتكرمه في منزلها، وتنتشر عادة «قارئ النص»، حيث تستعين كل أسرة عالم دين أو مفسر قرآن بمجموعة من الأشخاص الذين يجيدون ترتيل وتجويد القرآن، لتلاوة الآيات وتفسريها على نغم معين.

موريتانيا




في ليلة واحدة، يقرأ أهلها القرآن ويحلق الرجال رؤوسهم قبل الشهر بأيام، حتى يتزامن نمو الشعر الجديد مع بداية الشهر، فيسمى بـ«شعر رمضان»، وتؤجل الأسر أعراسها إلى شهر رمضان تفاؤلاً به.

أوغندا



يصوم المسلمون في أوغندا حوالي 12 ساعة في رمضان منذ دخول الإسلام، وذلك لتساوي الليل مع النهار فيها لوقوعها على خط الاستواء.

وعند الغروب قبيل الإفطار، يتجمع الأطفال في القرى المسلمة في أوغندا، ويبدأون بالنداء على الكبار عند كل بيت، ويتجمع عقبها الكبار للإفطار عند أحد المنازل يتم اختياره، ويتناول الأهالي إفطارهم الذي يتكون غالبا من الشوربة والموز المشوي والخبز، عقب تأدية صلاة المغرب.

وفي اليوم التالي، يتم اختيار منزل آخر للإفطار فيه، ومن أغرب العادات لدى قبائل «اللانجو» الأوغندية في رمضان، ضرب الزوجات على رؤوسهن قبل الإفطار، وبرضاها، تقوم بعدها المرأة بتجهيز الإفطار.

المغرب



يضربون النفير 7 مرات للسحور بمجرد أن يتأكد دخول الشهر، وبعدها على الفور، ينزل أهل المغرب إلى الشوارع ليهنئون جيرانهم، قائلين عبارة «عواشر مبروكة»، وهذه العبارة تقال بالعامية المغربية، وتعني «أيام مباركة»، ويحدث هاذ التقليد مع بداية دخول العواشر الـ3 لشهر رمضان، وهم عشر الرحمة، وعشر المغفرة، وعشر العتق من النار.

الهند




يختلف رمضان في الهند عن غيره من البلاد فالتحقق من ثبوت رؤية هلال رمضان يتم عن طريق 3 مؤسسات، وهي القضاة الشرعيين، العلماء والشيوخ، وأخيرا يستخدم البعض الطريقة الفلكية، ويبدأ الهنود بالتحضير لشهر رمضان منذ نهايات شهر شعبان، وتهتم الإذاعة والتليفزيون والصحافة الهندية بشهر رمضان من خلال تقديم البرامج الرمضانية الثقافية والدينية.

وبعض المساجد في الهند، تواصل ختم القرآن في التراويح كل يومين أو 3 أيام ويسمونها «شَبينهْ» أي «ليليةً»، ومثل هذه التراويح تستمر إلى ما بعد منتصف الليل، بل وإلى الفجر أحيانا ويُتلَى فيها القرآن بسرعة مذهلة.

ومن التقاليد الإسلامية التي يواظب عليها أهل الهند، الاعتكاف بالمساجد في العشر الأواخر من شهر رمضان؛ وهي سُنَّة نبوية، فلا يخلو مسجد من شخص أو أكثر يعتكفون فيه، والمسلمون في الهند يعدون الاعتكاف بمثابة فرض كفاية.

وتقدم الدولة تسهيلات للمسلمين لأداء شعائرهم ومناسكهم الرمضانية، كذلك في تنظيم الفعاليات الثقافية والدينية خلال هذا الشهر، حيث تبتعد الدولة عن تحديد أي فعاليات سياسية أو اجتماعية خلال شهر رمضان، لكن ليس هناك إجازة رسمية ولا تعديل في المواعيد الرسمية سواء عمل أو دراسة خلال الشهر.

ومن الأكلات الخاصة برمضان في الهند «جنجي»، وهو مثل الشوربة ويصنَع من دقيق الأرز وقليل من اللحم وبعض البهارات ويُطبَخ في الماء، وهو سائل يُشرَب عند الإفطار حيث يُذهب الظمأ ويُعطِي قوة للصائم.

السودان




في السودان، يتم تجديد كل أواني المطبخ احتفالا بشهر رمضان، وتدريب النساء في الصباح على تعلم تجويد القرآن الكريم.

وأكثر ما يميز السودانيين، الإفطار الجماعي، وهو من عادات السودانيين الأصيلة، حيث تجتمع كل أسرة مع من بجوارها في إفطار جماعي في الشارع، ويقطعون الطريق على المارة بالإصرار على مشاركتهم في هذا الإفطار.

وفي السودان، يفطرون على مشروب «الحلو مر» المصنوع من الذرة، والبليلة، وأنواع من البقوليات المسلوقة أو القمح المسلوق «العصيدة»، وهي عبارة عن دقيق يصب عليه اللحم الناشف أو «الروب».

النرويج




في النرويج، حيث تساقط الثلوج وصعوبة تحديد مواعيد الصيام والإفطار، الأمر الذي يؤدي إلى اختيار مواعيد دولة أخرى لتعميم الموعد في مساجد النرويج حتى نهاية شهر رمضان.

ولرمضان في النرويج طريقتان للاحتفال به، الأولى تتمثل في استقدام الدعاة والمشايخ من البلاد الإسلامية لتقديم الصلوات والدروس والمواعظ، وتعمل الحكومة النرويجية على تقليل فترات العمل لمسلمي النرويج خلال شهر رمضان.

والطريقة الثانية، تتمثل في الأعمال الخيرية التي يتم تنظيمها مثل موائد الرحمن، ونرى أيضا انتشار أكلات الجاليات المسلمة خلال شهر رمضان.

أوزباكستان




تقيم عائلات المسلمين في أوزبكستان حفلات إفطار جماعية وتدعو الجيران والأقارب والأصدقاء لحضورها، ويصل عدد المدعوين إلى 100 شخص في بعض الأحيان.

ويُقَام حفل الإفطار في جو بهيج، ويُذبَح خروف، وتُخبَز أرغفة كبيرة في مع الزيت والحليب، وتُفرش مائدة وعليها مُختلَف أنواع الشاي الأسود والأخضر.

جزر القمر




في الليلة الأولى من رمضان، يخرج السكان، حاملين المشاعل ويتجهون إلى السواحل، حيث ينعكس نور المشاعل على صفحة المياه، ويضربون بالطبول إعلانًا بقدوم رمضان، ويظل السهر حتى وقت السحور.

بورما




في ليالي رمضان في بورما، تكون الأسواق وأماكن العمل خالية، فالجميع متفرغ للعبادة، حيث ينام الناس بعد صلاة التراويح مباشرة ولا يسهرون الليل، ويستيقظون وقت السحور، ويواصلون أعمالهم بعد الفجر.

الكاميرون




يحرص المسلمين في الكاميرون على عادة خاصة بهم، وهي عدم غلق أبواب البيوت والمنازل طوال شهر رمضان المبارك، استعدادًا لاستقبال أي صائم أدركه الأذان قبل الوصول إلى بيته، فيدخل للإفطار والتعارف مع إخوانه من المسلمين الذين يمثلون نصف المجتمع على الأقل.

تايلاند




في اليوم الأول من شهر رمضان، لابد أن ت*** كل أسرة تايلاندية مسلمة ذبيحة احتفالاً بشهر رمضان، حتى أن الأسر الفقيرة تكتفي ب*** أحد الطيور، وقبيل موعد الإفطار تخرج السيدات من المنازل في جماعات، ويجلسن أمام أحد المنازل ويتناولن الإفطار جماعة وكذلك بالنسبة للرجال، ولا يأكل الرجل من الطعام الذي طهته زوجته، وإنما يأكله شخص آخر، كمظهر للحب والعشرة.

ويحرص المسلمون في تايلاند على تناول الفواكه بكثرة في شهر رمضان، ويعرف المجتمع التايلاندي الكعك المصنوع من الأرز واللبن، ويفضلون تناوله في السَّحور بصفة خاصة، وفي الأوقات التي تسبق موعد السحور يخرج الشباب والأطفال للشوارع وأمام المنازل يحملون الفواكه ويأكلونها، ويحملون الفوانيس التي تصنع من خشب بعض الأشجار وتضاء بالزيت.





آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 19-05-2018 الساعة 07:47 AM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 16-05-2018, 02:06 PM
أبو إسراء A أبو إسراء A غير متواجد حالياً
مشرف ادارى الركن الدينى
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 6,321
معدل تقييم المستوى: 22
أبو إسراء A is a jewel in the rough
افتراضي

ګلَ عٌأّمَ وِأّنِتمَّ وِأّلَأَّّسرةّ أّلَګريِّمَةّ بِګلَ أّلَخَيِّر وِأّلَصٌحٌةّ وِأّلََّسلَأّمَةّ ِّ .
__________________
المستمع للقرآن كالقارئ ، فلا تحرم نفسك أخى المسلم من سماع القرآن .

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18-05-2018, 06:36 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو إسراء A مشاهدة المشاركة
ګلَ عٌأّمَ وِأّنِتمَّ وِأّلَأَّّسرةّ أّلَګريِّمَةّ بِګلَ أّلَخَيِّر وِأّلَصٌحٌةّ وِأّلََّسلَأّمَةّ ِّ .
كل عام و حضرتك بخير أستاذنا الفاضل أبو اسراء



الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	capture.jpg‏
المشاهدات:	98
الحجـــم:	43.1 كيلوبايت
الرقم:	152323  
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 19-05-2018, 07:20 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

أدعية رمضانية

خاصية الدعاء في رمضان




ميز رب العالمين هذا الشهر الفضيل مقارنة بغيره من الأشهر الأخرى بالشرف والمكانة العظيمة والكبيرة، ففيه يتضاعف الأجر والثواب الذي يعود على المسلم عندما يقوم بتأدية الطاعات والعبادات على اختلاف أنواعها، وفيه نزل القرآن الكريم في ليلة القدر التي هي أعظم الليالي على الإطلاق والتي فضلت على ألف شهر.

فهذا الشهر ينتظره الجميع على احر من الجمر كل عام ولسان حالهم يقول اللهم بلغنا إياه، وتلك سنة السلف الصالح، الذين كانوا يدعون الله بأن يبلغهم هذا الشهر الفضيل ثم يدعوه بعده بأن يتقبل منهم أعمالهم التي قاموا بها فيه،

وللدعاء في هذا الشهر الفضيل خاصية عظيمة، لأنه يجتمع فيه فضيلتين هامتين، أول فضيلة هي فضل الزمان، أما ثاني فضيلة فتتمثل في الصوم.

ولقد ذكرت آيات الذكر الحكيم خاصية الدعاء أثناء القيام بفريضة الصيام، حيث أن رب العالمين ذكر استجابته لدعاء الإنسان الصائم، كما أن النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه ورد عنه حديثا قدسي شريف والذي أكد من خلاله على أن دعوة الصائم لا ترد، وهذا ما يستوجب على المسلم الصائم الإكثار من الدعاء فهو مجاب بإذنه تعالى.


أدعية مأثورة عن النبى ( صلى الله عليه و سلم )




اَللّهُمَّ اجْعَل لي نَصيباً مِنْ كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ، بِجُودكَ يا اَجْوَدَ اْلأَجْوَدينَ وأذِقْني فيهِ حَلاوَةَ ذِكْرِكَ، وأَِدآءِ شُكْرِكَ وَاحْفَظْني فيهِ بِحِفْظِكَ يا أرْحَمَ الرّاحِمينَ.


اَللّهُمَّ اجْعَلْني فيهِ مِنَ عبادِكَ الصّالحينَ القانتين المُسْتَغْفِرينَ الْمُقَرَّبينَ اَللّهُمَّ اجْعَلْني فيهِ مِنَ الْمُتَوَكِّلينَ عَلَيْكَ الفائِزينَ لَدَيْكَ الْمُقَرَّبينَ َإليك وزَحْزِحْني فيهِ عنْ مُوجِباتِ سَخَطِكَ.


اَللّهُمَّ أعِنّي على صِيامِه وقِيامِهِ بِتَوْفيقِكَ يا هادِيَ المُضِلّينَ. وقَرِّبْني إليك برَحْمَةَ الأَيْتامِ ، وإطْعامَ الطَّعامِ ، وَإفْشاءَ السَّلامِ ، وَصُحْبَةَ الْكِرامِ.


اَللّهُمَّ حَبِّبْ إلَيَّ الإحْسانَ، وَكَرِّهْ إلَيَّ الْفُسُوَق وَالْعِصْيانَ، وَحَرِّمْ عَلَيَّ سَّخَطَك وَالنّيرانَ بِعَوْنِكَ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ.


اَللّهُمَّ طَهِّرْني فيهِ مِنَ الدَّنَسِ وَالأَقْذارِ، وَصبِّرني فيهِ عَلى كائِناتِ الأَقدْارِ، وزَيِنّيّ وَاستُرْني فيهِ بِالسِّتِر وَالعَفافِ، وَاحْمِلْني فيهِ على العدلِ والإنصاف، وآمنّي فيهِ من كلّ ما أخاف، بِعِصْمَتِكَ يا عِصْمَةَ الْخائِفينَ.


اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْني فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْني فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا تَجْعَلْني فيهِ غَرَضاً لِلْبَلايا والآفاتِ وَاشْرَحْ وًأًمٍن بهِ صَدري بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ.


اَللّهُمَّ وَفِّرْ فيهِ حَظّي مِن بَرَكاتِهِ، وَسَهِّل سَبيلي إلى خَيراتِهِ، وَلا تَحْرِمْني قَبُولَ حَسَناتِهِ و افْتَحْ لي فيهِ أبْوابَ جِنانِك ، وَأغْلِقْ عَنّي فيهِ أبْوابَ نّيرانِك ، وَوَفِّقْني فيهِ لِتِلاوَةِ قُرْآنِك.


اَللّهُمَّ اجْعَلْني فيهِ إلى مَرْضاتِكَ دَليلاً، وَلا تَجْعَلْ فيهِ لِلشَّيْطانِ علَيَّ سَبيلاً وَاجْعَلِ الْجَنَّةَ لي مَنْزِلاً وَمَقيلاً اَللّهُمَّ افْتَحْ لي فيهِ أبْوابَ فَضْلِكَ، وأنْزِلْ علَيَّ فيهِ بَرَكاتِكَ، وَوَفِّقْني فيهِ لِمُوجِباتِ مَرْضاتِكَ.


اَللّهُمَّ اغْسِلْني فيهِ مِن الذُّنُوبِ، وَطَهِّرْني فيهِ مِنَ الْعُيُوبِ، وَامْتَحِنْ قَلْبي فيهِ بِتَقْوَى الْقُلُوبِ أسألُكَ اَللّهُمَّ فيهِ ما يُرْضيكَ، وَأعُوذُ بِكَ مِمّا يُؤْذيكَ، وَاَسألُكَ التَّوْفيقَ فيهِ لأَِنْ اُطيعَكَ وألا أعصِيكَ اجْعَلْني فيهِ رَبي مُحبّاً لأَوْليائِكَ َمُعادِياً لأَعدْائكَ مُسْتنّاً فيهِ بِسُنَّةِ خاتَمِ أنْبِيائِكَ.


اجْعَلْ اَللّهُمَّ سَعْيي فيهِ مَشْكُوراً، وَذَنْبي فيهِ مَغْفُوراً، وَعَمَلي فيهِ مَقْبُولاً، وَعَيْبي فيه مَسْتُوراً و ارْزُقني فيهِ فَضْلَ لَيْلَةِ الْقَدْرِ، وَصَيِّرْ فيهِ اُمُوري مِنَ عُسْرِ إلى يُسْرِ، اَللّهُمَّ غَشِّني فيهِ بِالرَّحْمَةِ، وَارْزُقْني التَّوفيقَ وَالْعِصْمَةَ، وَطَهِّرْ قَلْبي يا مَنْ لا يَشْغَلُهُ إلْحاحُ الْمُلحِّينَ.


أدعية مأثورة في شهر رمضان




اللهمَّ إليك مددتُ يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي، فأقبل توبتي، وأرحم ضعف قوتي، وأغفر خطيئتي، وأقبل معذرتي،وأجعل لي من كل خير نصيباً، وإلى كل خير سبيلاً برحمتك يا أرحم الراحمين.


اللهمَّ لا تحرمني وأنا أدعوك… ولا تخيبني وأنا أرجوك.اللهمَّ إني أسألك يا فارج الهم، ويا كاشف الغم، يا مجيب دعوة المضطرين، يا رحمن الدنيا ،يا رحيم الآخرة، أرحمني برحمتك.اللهمَّ لكَ أسلمتُ، وبكَ آمنتُ، وعليكَ توكلتُ، وبكَ خاصمتُ وإليكَ حاكمتُ، فاغفر لي ما قدمتُ وما أخرتُ، وما أسررتُ وما أعلنتُ، وأنتَ المقدم وأنتَ المؤخر.


اللهمَّ إني أسألك مسألة البائس الفقير ـ وأدعوك دعاء المفتقر الذليل، لا تجعلني بدعائك ربي شقياً، وكن بي رؤفاً رحيماً يا أكرم المعطين، يا رب العالمين.اللهمَّ رب جبريل وميكائيل واسرافيل وعزرائيل، اعصمني من فتن الدنيا ووفقني لما تُحب وترضى، وثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ـ ولا تضلني بعد أن هديتني وكن لي عوناً ومعيناً، وحافظاً و ناصراً.




آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 19-05-2018 الساعة 07:39 AM
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 20-05-2018, 01:51 AM
الصورة الرمزية aymaan noor
aymaan noor aymaan noor غير متواجد حالياً
رئيس مجلس الادارة
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 27,930
معدل تقييم المستوى: 10
aymaan noor is a glorious beacon of lightaymaan noor is a glorious beacon of light
افتراضي

عبارات موجزة عن رمضان





في رمضان تكون الفرصة عظيمة لتعلّم الزّهد، فلا نُسرف في الأكل والشرب، ولنجعل لنا منه القليل فقط لنتزوّد به على الصّيام والقيام.


في رمضان يستحكم الإيمان الحقّ بالله في قلب المسلم، فيقذف الله في ذلك القلب نوراً يشعّ على صاحبه، وهداية تدفعه لكل خير، وإحساساً يجعله يشعر بمن هُمْ في حاجة وكرب، وهمّاً يجعله يشعر بهموم الآخرين من حوله.


في رمضان يستحكم الإيمان الحقّ في قلب المسلم، فيبعث الله فيه صدقاً في إيمانه، ومعرفةً حقّةً بخالقه تصل بالعبد إلى أن يكون عبداً ربّانياً يتكلّم بكلام الله وينطق برحمات الله، ويسعى إلى رحمة عباد الله.


في رمضان يتحوّل المسلم إلى كتلة من النّور، وشعاعٍ يشعّ به على الناس بكل الخير وعظيم السرور، فيلين الجانب، ويساعد المحتاج، ويطبّب العليل، ويصنع الخير، ويغلق أبواب الشرّ.


في رمضان يتحوّل المسلم إلى منارة وشامة وعلامة في دنيا أصابها الزّمان بعطب في نفوس كثيرٍ من الناس في غير رمضان، فصارت قاسية لا تتأثّر ولا تتحرّك حتى في مجرد محاولة تغيير النفس إلى ما فيه خيريتها قبل خيريّة الآخرين.


في رمضان يتحقّق خشوع المسلم في الصلاة بدرجة قد تفوق الحال عمّا هو في غيره من الشهور والأيام، وتزداد حكمة المسلم مع لسانه، فيتقلّل من لغو الحديث والكلام، بل وقد يعرض بالكلية عنه.


في رمضان يبذل العبد جهداً في إخلاص الأعمال لله وحده، فيجعل من الله أقصى غاياته، ويقصده في كل صغيرة وكبيرة، يسعى ويصلّي ويقوم ويتعبّد ويفعل الخيرات من أجل أن يرضى ربّ الأرض والسموات.


في رمضان يستحضر العبد أكثر وأكثر لجلال وهيبة وعظمة الله عند سماع صوت المؤذن يعلو الله أكبر، إيماناً منه بأن الله حقّاً أكبر من كلّ عمل يمارس وقت صلاته، فيترك الأعمال، ويشدّ إلى الله الرّحال، وفي المُصلّى والمسجد يجلس جلسة الاطمئنان مستبشراً ببيعه الذي بايع ربّه عليه. في رمضان قد تكون الفرصة أكبر كي يستجمع العبد فكره وطاقاته مع الإمام فيتدبّر الآيات، وما أن يجد فيها وعداً أو وعيداً إلا وتجده يتعوّذ وبربّه يستغيث، وما أن يجد فيها جنّةً ونعيماً إلا وتجده يتحرّق شوقاً وطلباً طامعاً في كرم سيده ومولاه.


في رمضان إذا كان العبد قد قصّر في حقّ ربّه قبل رمضان تجده يبذل جهداً في التّوبة والرّجوع والإنابة راجياً من سيّده وخالقه عفواً وسماحاً، ويتوب الله على من يشاء من عباده.


في رمضان فرصة للتعرّف على عيوب النّفس، ممّا يُساعد في تلافيها، فيُحقّق العبد بذلك وصولاً وقُرباً من ربّه يُمتّنه ذلٌ وإنكسار بين يديّ مولاه.



آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 20-05-2018 الساعة 02:01 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 10:48 PM.