مشاهدة النسخة كاملة : جريدة العادل للسبت 17 يناير للأخبار المتنوعة


عادل حسان سليمان
16-01-2009, 08:17 PM
الان ....حان الوقت لتصفح
------------------------------
http://masjat.com/up/up/masjat-cef754c5a9.jpgl]

اليوم والتاريخ / السبت 17 يناير عام 2008
************************************************** ***************
صورة اليوم
-------------------
اقرا ......الحادثة
--------------------
http://masjat.com/up/up/masjat-8d096ec71c.jpg

************************************************** *****
عــــــــناوين الصحف
--------------------------
مبارك يبحث مع وزير خارجية - النرويج سبل وقف إطلاق النار في غزة - يوناس ستوره عقب لقاء الرئيس: نؤيد المبادرة المصرية وندعم جهود القاهرة لتحقيق المصالحة الفلسطينية .
• مبارك يستقبل ولي عهد أبو ظبي .. ويبحث مع برودي حل النزاعات الإفريقية.
• في كلمة مصر أمام مجلس الأمن: عدوان إسرائيل علي غزة أثبت عجز المجلس عن تنفيذ قراراته.
• رئيس الوزراء في افتتاح الحي المالي بالقرية الذكية - مصر ستحافظ علي معدلات النمو رغم الأزمة الاقتصادية العالمية.
• فرض رسوم وقائية علي واردات الغزول والأقمشة القطنية والسكر.
• المجلس القومي للأجور يقر العلاوة الدورية لعام2009 وفقا للقانون.
• 1000 طن مساعدات للأشقاء الفلسطينيين من رفح والعوجة.
• إسرائيل تبدي تفهما للمبادرة المصرية.
• وزير الصحة يحذر من تفشي الأوبئة بقطاع غزة بسبب نقص الوقود - 366 مصابا فلسطينيا يتلقون العلاج بمصر.. واستشهاد22.
• وزير الدفاع في الاحتفال بتسليم وتسلم قيادة وحدات المظلات:مسئولية القادة الارتقاء بالأداء العسكري وصقل المهارات.
• تعرض في الاجتماعات الرسمية للقادة العرب في القمة:10 مشروعات عربية مطروحة علي الزعماء والملوك العرب في القمة الاقتصادية من ضمن425 مشروعا.
• وزراء الخارجية العرب يبحثون اليوم بالكويت الوضع في غزة وإعداد مشروع قرارات القمة الاقتصادية.

************************************************** ****
خبر لمليونيرات العرب والحدق يفهم
---------------------------------
تحذيرات من تعرض بريطانيا لأسوأ ركود اقتصادي منذ 1946
استمرار تداعيات الأزمة المالية العالمية التي تحاصر الاقتصاد البريطاني حذرت الغرفة التجارية البريطانية من أن يفقد قرابة 10 % من العاملين في بريطانيا وظائفهم بنهاية مرحلة الركود الاقتصادي التي تتهدد البلاد.
وذكرت صحيفة "ديلى ميل" التي تناولت تقرير قادة الغرفة التي تضم 100 ألف شركة في عضويتها أن الكساد الذي يواجه بريطانيا يعتبر الأسوأ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية حيث يخشى من ارتفاع نسبة البطالة إلى 3.1 مليون فردا أى 10 % تقريبا من حجم القوة العاملة.
من ناحية أخرى تخوفت الدراسة من تراجع متوسط الدخل للفرد بنسبة 2.9 % خلال الـ15 شهرا المقبلة بينما يقفز حجم الاقتراض العام للدولة في سنة 2009 – 2010 إلى 130 مليار جنيه متجاوزا حاجز 9 % من الدخل القومي لبريطانيا.
وأوضح المدير العام للغرفة التجارية البريطانية ديفيد فروست أنه من الممكن التغلب على بعض العقبات الاقتصادية المتوقعة متى ما اهتمت الحكومة بمعالجة أزمة الثقة بالاقتصاد ومشكلة توفر السيولة المطلوبة لتسيير الحركة التجارية بصورة طبيعية.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية عن صحيفة "ديلى ميل" قول الخبير بمركز البحوث الاقتصادية تشارلز ديفيز أن السنة المقبلة سوف تضع بريطانيا أمام أصعب الاختبارات الاقتصادية لها منذ سنة 1946.
وتوقع الخبير تعرض الكثير من الشركات للإفلاس وأن يضطر بنك انجلترا لتخفيض سعر الفائدة المصرفية بصورة متكررة حتى ينزل إلى 0.5 % قبل موسم الصيف القادم.

**********************************************
موضوع يهم حياة الناس
-------------------
الهوس بـ السرقة.. هل هو داء بلا دواء ؟

الدراسة الأخيرة للباحثين من المركز الطبي لجامعة ستانفورد الأميركية لم تتمكن من إثبات تلك الجدوى المحتملة لأحد العقاقير في معالجة حالات جنون الاختلاس، وهوس السرقة ذات الدافع الذي لا يُقاوم، «كليبتومانيا» kleptomania، أو ما تُترجمه معاجم اللغة العربية بحالات الدغر.
لكن نتائج الدراسة أبقت الأبواب مفتوحة لاحتمال أن يكون ثمة علاج دوائي مفيد لهذه الحالات من أنواع السرقة الشائعة بشكل متفاوت ونسبي في المجتمعات المختلفة في العالم.
وحالة كليبتومانيا في الإقدام على السرقة والممتزجة بالشعور بالذنب إزاء اقترافها، متجهة نحو سرقة أشياء غير ثمينة وغير لازمة لمن يسرقها ومما لا يُرجى من وراء الاستيلاء عليها أي منفعة مادية ببيعها أو استخدامها.
وغالباً لا يلجأ المُصابون بهذه الحالة إلى طلب العون الطبي خوفاً من تبعات الاعتراف باقتراف تلك السرقات وتداعياتها القانونية.
وهي حالة مختلفة عن حالات سرقة المعروضات في المحال التجارية shoplifting .
وبالرغم من إشارة الموسوعة البريطانية وبعض المصادر الطبية إلي أن حالات كليبتومانيا غير شائعة، بل ونادرة، إلا أن باحثي جامعة ستافورد، ومصادر طبية أخرى، يُشيرون إلي أن أكثر من 2.1 مليون شخص يُعانون من هذه الحالة في الولايات المتحدة وحدها.
والتتبع في البحث والاستقراء للدراسات الطبية، وحتى القانونية، لا يُعطينا أي تصور عن جانبين مهمين لها: الأول حجم تأثير هذه المشكلة النفسية الاجتماعية القانونية على منْ يُعانون منها، والثاني مدى انتشارها بين الناس في كافة أنحاء العالم.
ولذا تكتسب حالة كليبتومانيا اهتماماً طبياً واجتماعياً وقانونياً نظراً لثلاثة عناصر.
الأول هو اعتماد قوانين كثير من الدول معاقبة مقترفي السرقة المُصابين حقيقة بهذا الاضطراب في السيطرة على السلوك، أي أسوة بغيرهم من المجرمين.
وهو أمر لا يزال من ناحية الطب النفسي محل نقاش من جانب مدى قدرة المُصاب على منع نفسه بذاته ودون أية معالجة من ارتكاب حماقة كهذه.
وبالتالي فإن السؤال هو، تطبيق عقوبة اقتراف السرقة تحت سيطرة الإصابة بهذه الحالة هو على ماذا؟ بمعنى ما هو مبرر العقوبة من الناحية النفسية، وليس من ناحية الحق العام أو الخاص للآخرين، وما هي جدواها في تعديل سلوكيات المُصاب؟ وهو جدل سبق أن أُثير قبل بضع سنوات إبان اتهام النجمة السينمائية وينونا رايدر بالسرقة.
وما طرحته أيضاً العديد من الكتب القصصية والأفلام الروائية، خصوصاً مع الأخذ في عين الاعتبار أن المصادر الطبية تُؤكد أن غالبية المُصابين الحقيقيين بهذه الحالة النفسية يخشون من مراجعة الأطباء أو التصريح بمعاناتهم منها لأسباب شتى، وتحديداً إذا نظرنا إلى الأغنياء والميسورين والمشهورين المُصابين بتلك الحالة.
والثاني وضع أسس واضحة ومميزة لتعريف منْ من السارقين مُصاب بهذه الحالة، وهو ما يدل عليه أن العديد من المصادر الطبية لا تزال تقول بأن المصابين الحقيقيين بحالة كليبتومانيا هم في الواقع قليلون جداً ولا يُشكلون سوى نسبة ضئيلة بين جمهور السارقين. والثالث هو كيفية معالجة هذه الحالات.
دراسة وعقار وبحثت دراسة المركز الطبي بجامعة ستانفورد في جدوى تناول عقار إستالوبرام escitalopram، المعروف تجارياً باسم ليكسابرو Lexapro . وهو أحد الأدوية المنتمية إلي فئة مضادات الاكتئاب، التي تعمل عبر التثبيط الانتقائي لإعادة أخذ مركبات سيروتونين من قبل خلايا الدماغ.
وكانت دراسات سابقة قد أثبتت جدوى هذا العقار في بعض من حالات أنواع اضطراب السيطرة، كما أن دراسة سابقة أثبتت جدواه في معالجة حالات هوس السرقة.
وهو ما بلغ نسبة النجاح فيه حوالي 78%. إلا أنها دراسة لم يُتبع في إجرائها معايير دقيقة، ما تطلب إعادتها وفق ضوابط بحثية أدق للتأكد من دقة النتائج كي يُمكن للأطباء الاستفادة منها في معرفة جدوى هذا العقار لتلك الغاية تحديداً.
وهو ما تم بالفعل إجرائه على عدد صغير، لا يتجاوز 15 شخصا، من المصابين بهذه الحالة.
وتبين بالمحصلة عدم جدوى ذلك وفق ما تم نشره في عدد مارس من مجلة علم الطب النفسي الإكلينيكي.
وقال البروفسور لورين كوران، الباحث الرئيسي في الدراسة وطبيب علوم النفسية والسلوك، انه يتم في البحث توزيع عشوائي بين ما يتناوله المشاركون في الدراسة، إما للعقار المراد دراسة تأثيره أو للعقار المزيف.
وحينما يتبين أن نسبة الانتكاس والارتداد فيمن تحسنوا بعد تناول أي منهما هي نسبة واحدة، فإن ذلك معناه أن التحسن الذي ظهر لدى البعض عند تناول العقار الحقيقي في أول الأمر لا يختلف عن تأثير العقار المزيف.


---------------------------------------------------------
معلومة اليوم
------------------
هل تعلم أن قانون نيوزلندا يلزم أصحاب الكلاب بأصتحابها بنزهة يوميا
· هل تعلم أن الفيل يقضي 16 ساعة يوميا بالاكل مستهلكا 136 كغ من الطعام
--------------------------------------------------
أسعد الله أوقاتكم وأقول لكم بكل حب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والى عدد
جديد من جريدة العادل