مشاهدة النسخة كاملة : الكذب عند الأطفال أنواعه, أسبابه , علاجه


أفنان أحمد
18-01-2009, 09:46 PM
الكذب شؤمه معروف ومستقر لدى أصحاب العقول السليمة قبل أن يأتي الشرع بذمه، وليس أدل على ذم الكذب من أن أكذب الناس لا يرضى أن ينسب إليه.
ويتضايق كثير من الآباء والأمهات من كذب أطفالهم لكنهم غالبا ما يصنفون الكذب لدى الطفل في دائرة واحدة، ويتعاملون معه تعاملا واحداً.
أنواع الكذب لدى الأطفال

الكذب الذي يصدر من الطفل ليس واحدا، وله تصنيفات عدة، ومن أشهرها تصنيفه على أساس الغرض الذي يدفع الطفل لممارسته.

1- الكذب الخيالي:
غالباً ما يكون لدى المبدعين أو أصحاب الخيال الواسع. فالطفل قد يتخيل شيئا ويحوله إلى حقيقة.
ومن أمثلة ذلك: أن طفلا عمره ثلاث سنوات أحضر أهله خروفا للعيد له قرنان، فبعد ذلك صار يبكي ويقول إنه رأى كلباً له قرنان.
وهذا اللون لا يعتبر كذبا حقيقاً، ودور الوالدين هنا التوجيه للتفريق بين الخيال والحقيقة بما يتناسب مع نمو الطفل، ومن الخطأ اتهامه هنا بالكذب أو معاقبته عليه.

2- الكذب الالتباسي:
يختلط الخيال بالحقيقة لدى الطفل فلا يستطيع التفريق بينهما لضعف قدراته العقلية، فقد يسمع قصة خرافية فيحكيها على أنها حقيقة ويعدل في أشخاصها وأحداثها حذفا وإضافة وفق نموه العقلي .
وقد يرى رؤيا فيرويها على أنها حقيقة، فأحد الأطفال رأى في المنام أن الخادمة تضربه وتكسر لعبته فأصر على ان الأمر وقع منها.

3- الكذب الادعائي:
يلجأ إليه للشعور بالنقص أو الحرمان، وفيه يبالغ بالأشياء الكثيرة التي يملكها، فيحدث الأطفال أن يملك ألعابا كثيرة وثمينة، أو يحدثهم عن والده وثروته، أو عن مسكنهم ويبالغ في وصفه.
ومن صور الكذب الادعائي التي تحصل لدى الأطفال كثيراً التظاهر بالمرض عند الذهاب إلى المدرسة.
والذي يدفع الطفل لممارسة الكذب الادعائي أمران:
الأول: المفاخرة والمسايرة لزملائه الذين يحدثونه عن آبائهم أو مساكنهم أو لعبهم.
والثاني: استدرار العطف من الوالدين، ويكثر هذا اللون عند من يشعرون بالتفرقة بينهم وبين إخوانهم أو أخواتهم.
وينبغي للوالدين هنا تفهم الأسباب المؤدية إليه وعلاجها، والتركيز على تلبية الحاجات التي فقدها الطفل فألجأته إلى ممارسة هذا النوع من الكذب، دون التركيز على الكذب نفسه.

4- الكذب الغرضي:
يلجأ إليه الطفل حين يشعر بوقوف الأبوين حائلاً دون تحقيق أهدافه، فقد يطلب نقوداً لغرض غير الغرض الذي يريد.
ومن أمثلة ذلك أن يرغب الطفل بشراء لعبة من اللعب ويرى أن والده لن يوافق على ذلك، فيدعي أن المدرسة طلبت منهم مبلغا من المال فيأخذه من والديه لشراء هذه اللعبة.

5- الكذب الانتقامي:
غالباً ينشأ عند التفريق وعدم العدل بين الأولاد، سواء في المنزل أو في المدرسة، فقد يعمد الطفل إلى تخريب أو إتلاف ثم يتهم أخاه أو زميله، والغالب أن الاتهام هنا يوجه لأولئك الذين يحضون بتقدير واهتمام زائد أكثر من غيرهم.

6- الكذب الوقائي:
يلجأ إليه الطفل نتيجة الخوف من عقاب يخشى أن يقع عليه، سواء أكان العقاب من الوالدين أو من المعلم، وهذا النوع يحدث في مدارس البنين أكثر منه في مدارس البنات.
وهو يحصل غالبا في البيئات التي تتسم بالقسوة في التربية وتكثر من العقوبة.

7- كذب التقليد:
قد يرى الابن أو البنت أحد الوالدين يمارس الكذب على الآخرين فيقلدهم في ذلك، ويصل الأمر في مثل هذه الأحوال إلى أن يمارس الطفل الكذب لغير حاجة بل تقليداً للوالدين.

8- الكذب المرضي أو المزمن:
وهو الكذب الذي يتأصل لدى الطفل، ويصبح عادة مزمنة عنده، ويتسم هؤلاء بالمهارة غالبا في ممارسة الكذب حتى يصعب أنه اكتشاف صدقهم من كذبهم.

أي هذه الأنواع أكثر رواجا؟

دلت أغلب الدراسات التي أجريت على كذب الأطفال أن أكثر هذه الأسباب شيوعا الكذب الوقائي ويمثل 70%. و10% كذب التباسي و20% يعود إلى الغش والخداع والكراهية.

العلاج

الكذب سلوك مكتسب فهو لا ينشأ مع الإنسان إنما يتعلمه ويكتسبه، ومن هنا كان لابد للوالدين من الاعتناء بتربية أولادهم على الصدق، والجد في علاج حالت الكذب التي تنشأ لدى أطفالهم حتى لا تكبر معهم فتصبح جزءاً من سلوكهم يصعب عليهم التخلي عنه أو تركه.
ومن الوسائل المهمة في علاج الكذب لدى الأطفال:
أولاً:
تفهم الأسباب المؤدية للكذب لدى الطفل، وتصنيف الكذب الذي يمارسه، فالتعامل مع الكذب الخيالي والالتباسي يختلف عن التعامل مع الكذب الانتقامي والغرضي أو المرضي المزمن.
ثانياً:
مراعاة سن الطفل، ويتأكد هذا في الكذب التخيلي والالتباسي ، فالطفل في السن المبكرة لا يفرق بين الحقيقة والخيال كما سبق.
ثالثاً:
تلبية حاجات الطفل سواء أكانت جسدية أم نفسية أم اجتماعية، فكثير من مواقف الكذب تنشأ نتيجة فقده لهذه الحاجات وعدم تلبيتها له.
رابعاً:
المرونة والتسامح مع الأطفال، وبناء العلاقة الودية معهم، فإنها تهيء لهم الاطمئنان النفسي، بينما تولد لديهم الأساليب القاسية الاضطراب والخوف، فيسعون للتخلص من العقوبة أو للانتقام أو استدرار العطف الذي يفتقدونه.
خامساً:
البعد عن عقوبة الطفل حين يصدق، والحرص على العفو عن عقوبته أو تخفيفها حتى يعتاد الصدق، وحين يعاقب إذا قال الحقيقة فهذا سيدعوه إلى ممارسة الكذب مستقبلا للتخلص من العقوبة.
سادساً:
البعد عن استحسان الكذب لدى الطفل أو الضحك من ذلك، فقد يبدو في أحد مواقف الطفل التي يكذب فيها ما يثير إعجاب الوالدين أو ضحكهما، فيعزز هذا الاستحسان لدى الطفل الاتجاه نحو الكذب ليحظى بإعجاب الآخرين.
سابعا:
تنفير الطفل من الكذب وتعريفه بشؤمه ومساويه، ومن ذلك ما جاء في كتاب الله من لعن الكذابين، وما ثبت في السنة أنه من صفات المنافقين، وأنه يدعو إلى الفجور...إلخ.
ثامنا:
تنبيه الكفل حينما يكذب، والحزم معه حين يقتضي الموقف الحزم –مع مراعاة دافع الكذب ونوعه- وقد يصل الأمر إلى العقوبة؛ فإنه إذا استحكم الكذب لديه صعب تخليصه منه مستقبلا، وصار ملازما له.
تاسعاً:
القدوة الصالحة؛ بأن يتجنب الوالدان الكذب أمام الطفل أو أمره بذلك، كما يحصل من بعض الوالدين حين يأمره بالاعتذار بأعذار غير صادقة لمن يطرق الباب أو يتصل بالهاتف.
ومما يتأكد في ذلك تجنب الكذب على الطفل نفسه، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك؛ فعن عبد الله بن عامر رضي الله عنه أنه قال: دعتني أمي يوما ورسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد في بيتنا، فقالت: ها تعال أعطيك، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم:" وما أردت أن تعطيه؟" قالت: أعطيه تمرا، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم:" أما إنك لو لم تعطه شيئا كتبت عليك كذبة" رواه أحمد وأبو داوود.
عاشرا:
الالتزام بالوفاء لما يوعد به الطفل، فالطفل لا يفرق بين الخبر والإنشاء، وقد لا يقدر عذر الوالدين في عدم وفائهما بما وعداه به ويعد ذلك كذبا منهما.
عن أبي الأحوص عن عبد الله رضي الله عنه قال:"إياكم والروايا روايا الكذب فإن الكذب لا يصلح بالجد والهزل. ولا يعد أحدكم صبيه ثم لا ينجز له".

عبقرينومان
18-01-2009, 09:56 PM
على اد ايه الموضوع ده جميل جداااااااااااااااا

وعجبني بس آدم مش بكدب عليه فمش بيكدب عليا

هانى الشرقاوى
18-01-2009, 10:01 PM
الموضوع جميل أوى
تسلم الايادى

أفنان أحمد
19-01-2009, 02:07 PM
على اد ايه الموضوع ده جميل جداااااااااااااااا

وعجبني بس آدم مش بكدب عليه فمش بيكدب عليا

جزاكم الله خيرا على المرور وربنا يبارك فى آدم وآله
وهذة التربية بالقدوة أعظم تربية

أفنان أحمد
19-01-2009, 03:59 PM
الموضوع جميل أوى
تسلم الايادى
جزاكم الله خيرا على مروركم الكريم

mR . mOstafa Fathi
19-01-2009, 07:10 PM
فعلاً
وطالما انت صادق معاه هيبقى بردو صادق
شكراً على التوبيك

أفنان أحمد
19-01-2009, 07:59 PM
شكرا على المرور الكريم

أ/ مصطفى الحلفاوى
21-01-2009, 08:00 PM
جزاكم الله خيرا

أفنان أحمد
21-01-2009, 08:54 PM
جزانا وإياكم

رجاء فكرى ابراهيم
30-01-2009, 12:49 AM
موضوع جميل جدا - - الله ينور

أفنان أحمد
30-01-2009, 10:27 AM
موضوع جميل جدا - - الله ينور
بارك الله فيكِ أستاذتنا الفاضلة وجزاكِ الله خيرا على المرور

جمال سراج
30-01-2009, 10:52 AM
على اد ايه الموضوع ده جميل جداااااااااااااااا

وعجبني بس آدم مش بكدب عليه فمش بيكدب عليا

ما هو دا المطلوب يا ابو ادم
يعنى لما اقول لطفلى تعالى اجبلك حاجة حلوة ووديه عند الدكتور مثلا ولما الباب يخبط واقوله لو حد عاوزنى قله مش موجود
ولما التليفون يرن واقوله قول مش هنا
وغيره وغيره - يبقى انتظر منه ايه بعد كدا اكيد دا كله كدب

وهكذا علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عدم التهاون بالامور ولعلكم تذكرون
عندما سمع المصطفى صلى الله عليه وسلم أم تقول لطفلها وهى تقبض على احدى يديها وتقول له -- تعال أعطك . وعندما تفحص الموضوع الامر بعين المعلم الأمين وجد أن بيدها تمرة . فقال لها( لو لم تكن هذه التمرة لكتبت عليك كذبة).
أو كما قال صلى الله عليه وسلم

وهو القائل ( عليكم بالصدق فان الصدق يهدى الى البر وان البر يهدى الى الجنة وان الرجل ليصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، واياكم والكذب فان الكذب يهدى الى الفجور وان الفجور يهدى الى النار ، وإن الرجل ليكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذايا)
او كما قال عليه الصلاة والسلام

دام الجميع بكل خيرا
وتقبلوا مرورى

أفنان أحمد
08-02-2009, 08:40 AM
بارك الله فيك أستاذ جمال إضافة رائعة للموضوع

دائما تعطى حضرتك ثقلا للموضوعات بالإضافات المفيدة وبالعلم الوفير

جزاك الله خيرا

جمال سراج
08-02-2009, 04:56 PM
بارك الله فيكى اختنا العزيزة صاحبة المواضيع الهادفة والمفيدة والشيك والى العلا باذن الله
دام الجميع بكل خير واليكم تحياتى

وعظتنى نفسى فعلمتنى ألا أطرب لمديح أو أجزع لمذمة
( سبحان من يغير ولا يتغير حاله)

فى أمان الله

أفنان أحمد
08-02-2009, 08:54 PM
وعظتنى نفسى فعلمتنى ألا أطرب لمديح أو أجزع لمذمة

هذا علو همة وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم

رزقنا الله وإياكم الإخلاص

Dr.diamond
28-06-2009, 02:32 AM
علاج ظاهرة الكذب عند الأطفال


1 ـ ان تكون البيئة المحيطة بالطفل بيئة صالحة ، والجميع فيها صادقون ، يشكلون قدوة حسنة ، ويصدقون مع اطفالهم وان يفعلوا ما يقولونه مستذكرين الاية الكريمة . ( كبر مقتا عند الله ان تقولوا مالا تفعلون ) . ثم تهيئة الاجواء النفسية المريحة في الاسرة فالشخص المطمئن لا يكذب أما الشخص الخائف فيلجأ الى الكذب كوسيلة للهروب من العقاب .

2 ـ اذا اعترف الطفل بذنبه . فلا داعي لقصاص ، لان من اعترف يجب ان يكافأ على هذا الاعتراف مع التوجيه الدقيق شرط الا يستمر الوقوع في الكذب .

3 ـ القيام بتشجيع الطفل على قول الصدق . وتزيين ذلك شعرا ونثرا ونذكيره يقول الشاعر العربي :

الصدق في اقوالنا أقوى لنا * والكذب في افعالنا افعى لنا

وليس دورنا كشف الوجوه البلاغية والمحسنات اللفظية في هذا البيت فلذلك سيدرسه الطفل في مراحل لاحقة . وان تزوده بالمثل القائل ايضا ( الكذاب كذاب ولو صدق ) .

4 ـ التروي في الصاق تهمة الكذب بالطفل قبل التأكد لئلا يألف اللفظة ويستهين بإطلاقها : كأن نتهمه بالكذب ثن نصحب هذا الاتهام بعد ذلك ، ثم ان هذا يضعف من موقفنا التربوي ، ومن قيمة احكامنا القابلة للنقض من نحن انفسنا في برهة وجيزة . وحري بالأباء والمدرسين التنبه الى هذه المسألة . أضف الى ذلك ان الاتهام العشوائي ، والذي لم يثبت صدقه يشعر الطفل بروح العداء والكراهية نحونا ، وليكن شعارنا ، كل انسان بريء حتى تثبت إدانته وليس العكس .

5 ـ بعض الأراء التربوية في هذا المجال تشير . انه من القواعد المتبعة في مكافحة الكذب ، الا نترك الطفل يمرر كذبته على الاهل والمدرسة . لان ذلك يشجعه ويعطيه الثقة بقدرته على ممارسة الكذب دائما ، فبمجرد اشعارنا له أننا اكتشفنا كذبه فهو سوف يحجم في المرات التالية عن الكذب ، وللتذكر بان إنزال العقوبة بعد الاعتراف بذنبه ، تعتبر كانه عوقبة على قول الصدق ، فيجب التسليم ولو لمرات بان الاعتراف بالخطا فضيلة .

6 ـ العدالة والمساواة بين الاخوة .
7 ـ تنمية ثقة الطفل بنفسه .
8 ـ المعالجة النفسية للمصابين بالعقد .
9 ـ التزود بالقيم الدينية .
« وقل ربي أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا » الاسراء اية 80 .

ولكن نقدم بعض التوصيات للامهات والاباء لعلاج الكذب :

1 ـ اشباع حاجات الطفل بقدر المستطاع والعمل على ان يوجه الطفل الى الايمان وتوجيه سلوكه نحو الامور التي تقع في دائرة قدراته الطبيعية مما يجعله يشعر بالسعادة والهناء عكس تكليف الطفل بأعماق تفوق قدراته مما تؤدي الى الفشل والاحباط والكذب .

2 ـ أما علاج الأطفال الذين يميلون لسرد قصص غير واقعية فياتي عن طريق إقناع الطفل بانك ترى فعلا في قصته طريقة ولكنك بالطبع لا تفكر في قبولها او تصديقها كحقيقة واقعية افضل من العقاب البدني الشديد .

3 ـ يجب ان يشعر الطفل بان الصدق يجلب له النفع وانه يخفف من وطأة العقاب في حالة ارتكاب الخطأ وان الطفل الذي يكذب ويصتنع بالكذب يؤدي الى فقدان الثقة بالنفس والحرمان وعدم احترام الاخرين له .

4 ـ اما دور الأباء والامهات فيجب ان يكون حلهم لمشكلات أطفالهم عن طريق التفكير العلمي الموضوعي السليم وليس عن طريق العقاب الشديد واحترام الطفل والثقة لان الأب والأم اللذان يقومان بدور المخبر السري عن صدق أبنه يشعره بعدم الثقة فيه أما اشعار الطفل بانه محل احترام وثقة الجميع لايدفعه للكذب

محمد على ابوزياد
29-06-2009, 07:33 AM
جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك ان شاء الله

dareen
13-07-2009, 10:48 AM
جزاك الله خيرا عنا http://www.leblover.com/gallery/details.php?

dareen
13-07-2009, 10:51 AM
لله درك يا فتاةhttp://www.leblover.com/gallery/details.php?

dareen
13-07-2009, 10:52 AM
http://www.leblover.com/gallery/details.php?

ياسر المزين
13-07-2009, 11:27 AM
جزاك اللة كل الخير
هذا الرابط هدية

http://www.4shared.com/file/99044578...-________.html (http://www.4shared.com/file/99044578/e69e3104/___-________.html)

بروباجندا
13-07-2009, 11:28 AM
جزاك الله خيرااا

Dr.diamond
25-07-2009, 10:15 PM
جزانا واياكم يا جماعة

وشكرا عالهدية استاذ ياسر

the black rose
25-07-2009, 10:34 PM
جزاكى الله كل خير يا رودى
موضوعك حلو اوى :friendsxs3:

عاشقة القراءه
25-07-2009, 10:36 PM
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
تقبل مرورى

Prof.Dr/A.T.M
28-07-2009, 01:06 AM
جزاكم الله خيرا

Amethyst
17-08-2009, 04:43 AM
شكراً يا أستاذة أفنان على الموضوع الأصلي
شكراً يا دودو على الموضوع الجميل
جزاكما الله خيراً بإذن الله
شكراً جزيلاً
:)

شمس الدقهلية
17-08-2009, 04:52 AM
جزاك الله خير الجزاء

أفنان أحمد
19-08-2009, 07:07 PM
بارك الله فيكم جميعا

سعدت جدا بمروركم

repentance
09-02-2010, 02:45 PM
بارك الله فيكِ

موضوع هادف ومهم فعلاا