كتب حاتم سالم فى جريدة اليوم السابع اليوم
شهدت النتائج النهائية لكادر المعلمين التى أفرجت عنها وزارة التربية والتعليم صباح اليوم، الثلاثاء، لأول مرة تضاربا فى الإحصائيات الرسمية الخاصة بامتحانات كادر المعلمين الماضية، وامتحانات الدور الثانى فى إبريل المقبل، وامتحانات الكادر القادمة فى أغسطس المقبل، حيث أعلن الدكتور يسرى الجمل أن عدد الحاضرين لامتحانات الكادر الماضية بلغ 829849 معلما نجح منهم 767159 بنسبة 92.4 %، فى حين كانت النتائج التى أعلن عنها 85%، بينما أعلنت الوزارة رسوب، منهم 50997 فى مادة واحدة بنسبة 6.1 %، ورسب فى مادتين 9235 بنسبة 1.1 %، ورسب فى ثلاث مواد 2230 بنسبة 0.27 %، وذلك بخلاف ما تم إعلانه سابقا.

بينما لم تقم الوزارة بتصحيح أوراق 228 معلما تحت دعوى عدم استيفاء البيانات، أما الغائبين عن الاختبار فبلغوا 123218 مدرسا، فيما لم يسجل 133412 معلما فى الاختبارات الماضية. وفى سياق متصل بلغ عدد المتقدمين فى اختبار الدور الثانى من الكادر فى إبريل المقبل 62462، بينما بلغ عدد المتقدمين لاختبار الكادر فى أغسطس المقبل 256630 .

ومن ناحية أخرى أكد الدكتور يسرى الجمل، أن المركز القومى للامتحانات انتهى بالفعل من إعداد امتحانات كادر الأزهريين لـ117 ألف معلم سيخوضون الامتحانات بدءا من 10 فبراير المقبل، فى تخصصات "العلوم الشرعية ومهارات اللغة العربية والكفاءة التربوية والإخصائى الاجتماعى". وأضاف الدكتور الجمل أن الوزارة قامت بعمل تجربة لهذه الاختبارات على عينة عشوائية من مدرسى الأزهر فى 5 محافظات، وقد ثبت بالفعل توافق أسئلة الامتحانات مع إمكانات المعلم الأزهرى.
:-

ومنذ متى لا يوجد تضارب

شئ عادى جداً وايه الغريب يعنى!!!!!!!!!!!!!!!!!

كل يوم وهو فى شأن

عن الكادر و الحوافز اسألوا نجوى العشي إن كنتم لا تعلمون
لا أحد في مصر كلها يستطيع أن يؤكد أن أي مخلوق من كائنات الله فيما يسمى المدارس أو الإدارات التعليمية الذين كانوا يعملون بالمدارس أنه صرف بالفعل كادر المعلم المرحلة الثانية *****
للتوضيح كل مصر صرفت بالفعل المرحلة الأولي و تفتق ذهن الجهابذة لاعتماد أساسي العام السابق للصرف السابق ***

لا أحد يعلم سوى نجوى العشي المسئولة المالية الكبيرة جدا بالوزارة و التي منعت و أوقفت صرف حوافز لمديريات 75% و احتفظت بقيمة 25% عن استحياء و الود ودها إلغائها ألا تكفي مكافأة الامتحانات على حد قولها و هي الفارقة فيما يصرفه العاملين بأي مديرية أخرى

و المشكلة تكمن في البدعة التي أقرتها الوزارة بعد أن منحت المعلمين مكافأة الامتحانات لخصمها من المعلمين بعد إقرارها في زمن الراحل عن الوزارة لأسباب مجهولة بعد 12 عاما حسين كامل بهاء الدين أستاذ طب الأطفال بجامعة القاهرة

حيث ربطت تجاوز العارضة بالخصم من المكافأة بنسبة حتى تصل إلى الصفر ليبقى السؤال ماذا يخصم المحافظ من باقي المديريات إذا تجاوز الموظف عدد أيام العارضة و لم يكن يصرف مكافأة امتحانات لو عرفنا نستطيع أن نطالب بالمعاملة مثلهم و إن تعود المكافأة دون ربط
و للعلم تخصم الوزارة أيضا من المكافأة عند عقوبة الحرمان من أعمال الامتحانات لمدة 5 سنوات
إذا فلا أحد قبض أو صرف و الدليل عدم شر أي منشور و لائحة تم على أساسها الصرف و لا معلم قال راتبي الشهري كذا و تم إضافة كذا بنسبة كذا %

و الوزير مد التظلمات و عفوا لكل من يحاول أن يفرض الصرف بدء من 1/7/2008 عفوا هذا خرق للقانون الأول و الثاني للمعلم والموظف بالدولة بعد التعديل

حيث تغيرت حالة الموظف الوظيفية عقب أدائه امتحانات الكادر في شهر أغسطس و اعتمدت النتيجة يوم الخميس أكتوبر من نظيف و لم تعلنها الوزارة إلا أول نوفمبر ليكون الصرف من الشهر التالي لإعلان النتيجة و هو ديسمبر فلا محاولات فاشلة و الرجا معرفة القوانين و اللوائح أولا

المشكلة الكبري أن الوزارة المبجلة لم تحدد قواعد الصرف رغم حوار الوزير في الجمهورية على صفحتين و علي صفحة في الأهرام في نفس اليوم لكن لا نيفين الصحفية و لا الصحفي الأخر و لا لبيب السباعي رئيس قسم التعليم بالأهرام يعلم و لم يسأل أحد عن طريقة الصرف

قال الوزير أن المعلم سيصل إلى 200 % فكيف يخرج علينا من يقول حصل المعلم على 50% ويكمل المستويات فلن يصل بهذه الطريقة أي معلم حتى ولا وكيل الوزارة بأقدميته إلى 200 %

و هل يستوى من امتحن على الدرجة الثالثة و نجح بمن رسب و بمن لم يدخل الامتحان اعترضا أو خوفا فالكل وفقا لهذا المنطق يحصل على أي زيادة فكيف يكون ذلك ؟؟؟

و أكرر أسألوا نجوى العشي أن كنتم لا تعلمون هي وحدها تملك الإجابة وربما يعرف بعض مديري أقسام الإحصاء ببعض الأمور بعد اجتماعهم مع الوزير و إنا لمنتظرون و إن غدا لناظره لقريب

حد يقةللى ياجماعة الثلاثاء ده النهارده اى 3/2/2009 ام ماذا ؟؟؟؟

الله الله الله