اخوتى السلام عليكم
سنتناقش اليوم فى فتوى عن موضوعضرب الزوجات
قراتها منذ مده ولكن تذكرتها بعد قراتى لموضوع كتبته الاخت
شارب نيلز فى القسم العام
المهم الفتوى للاستاذه سعاد صالح استاذ الفقه بالازهر واخريات سعوديات وايرانيات
المهم الفتوى تقول
للزوجه شرعاضرب زوجهادفاعا عن النفس فالحلال ان تضربه اذا ضربها
من وجه نظر ان العين بالعين والسن بالسن والبادى اظلم
الفتوى كده خلصت عايزة رايكم
فيها هل سيحدث استقرار منزلى

ينهار مالوش عنين لو حصل دا عندينا
هايبقى دم للركب هههههههههههه
مش عارفه بقى كل زوجه تاخد
تدريب للكارتيه
ولا لرفع الاثقال علشان تعرف تاخد حقها كويس

الله المستعان

لا احترم رجلا يتعدي بالضرب علي امراءه ايا ان كانت درجه غبائها
وقمه التحضر ان ترتقي باخلاقنا فلا الضرب يجعل من الرجل رجلا ولا يستطيع ان يجعلك رجل البيت
الرجوله ان يتحرمك الاخرون من نظره عينيك دون ان تتحدث .....تكون قد فعلت اكثر مايفعله التعنت الضرب المبرح للزوجه لاسباب واهيه

مهما كان الجرم والذنب ضرب الرجل لزوجته يفقده احترامها

ويولد الالم النفسى قبل الجسدى بداخلها

ولكن هذة الفتوى فائدتها الوحيدة

انها تحذر الرجل وتنبهه قبل الشروع فى هذه الاهانة

لما يمكن ان يحدث له بحكم الفتوى الشرعية

(يمكن يكسف ويخلى عنده شوية من الاحمر وينزل ايده )

وقنا الله واياكم رجالا ونساء من هذه الاهانة النفسية الشديدة

:stickjo4:أساس العلاقة الزوجية هو المودة والرحمة وان يصبحا كيانا واحدا
ولكن لكل قاعدة شواذ وأحيانا لا تستقيم الأمور إلا بالضرب - أقول أحيانا وبشروط -
الخفيف وغير المبرح وتكون هذه الخطوة بعد عدة محاولات للإصلاح والمعالجة منها النصح والهجر...........الخ وليس من باب التعالى وفرض الرأى واثبات الرجولة
وكبت وقهر الزوجة فقط:slap1qk6:

ياسلالالالالالالالالالالالالالام نبطل نتفرج علي المصارعه في التليفزيون ونقلب البيت غم بقه

اولا مرسى يا شمس على الموضوع دة
ثانيا معتقدش ان فى راجل هيضرب مراتة بلطجة
اكيد هتكون غلطت ومدام غلطت يبقى تتحمل نتيجة غلطها
ومش معنى انها غلطت بردو ان الزوج يضربها ضرب شديد لو عمل كدة يبقى ليها مطلق الحق فى الدفاع عن نفسها
لاكن لو الضرب العادى او المتناسب مع الخطا اعتقد ملهاش الحق انها ترد لاان الى يوصل زوج انة يضرب زوجتة اكيد غلط كبير
وطبعا فى الحالة دى ملهاش اى حق فى انها ترد ولو ردت يبقى الطلاق اقل واجب

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فمن المعلوم أن الله ـ جل وعلا ـ قد شرع من أحكامه، وسن من معاملاته، ما يكفل للعباد تحقيق كافة مصالحهم على وجه التمام، في جميع أمورهم وأحوالهم. ولا ريب أن من أعظم ما أولاه الشرع عنايته، وصرف له رعايته، حفظ رابطة الزوجية التي تجمع شمل الزوجين، وتضم أنفاسهما في ظلال بيت واحد. فقد أحاطت الشريعة المطهرة هذا الصرح (صرح الزوجية) أحاطته بسور من الأحكام التي ترسي دعائمه، وتقيم بنيانه على وجه الكمال والتمام. وهذا في غاية الوضوح والبيان لمن كان له أدنى اطلاع على علل الأحكام، وأسرار التشريع والإبرام. وبالجملة، فإن قاعدة الشرع الثابتة هي: "جلب المصالح للعباد وتكميلها، ودرء المفاسد عنهم وتقليلها". إذا علم هذا، فليعلم أن الأحكام الشرعية قد تطرقت إلى حال الشقاق والخلاف إذا طرأ بين الزوجين، وقسمتها إلى أحوال، فنأخذ منها الحالة التي ورد السؤال عنها، ألا وهي "حكم ضرب الزوجة، وهل هناك حالة يجوز فيها ذلك؟.
والجواب : أن الله جل وعلا قد حرم على كلا الزوجين ـ بل على عموم الخلق ـ الظلم والتعدي، ولا ريب أن في ضرب الزوجة بلا مسوغ شرعي أذية لها، واعتداء على حقها، فإن من حقوقها المعاملة والمعاشرة بالمعروف قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) [البقرة:228] وقال جل وعلا: (وعاشروهن بالمعروف)[ النساء:19]. وقد حرم الله جل وعلا إبقاء الزوجة في العصمة بقصد إذايتها ومضارتها، وسمى ذلك اعتداءً وظلماً، قال جل وعلا: (ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا، ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه)[ البقرة: 231] وقد ثبت مرفوعا إلى النبي صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: "لا ضرر ولا ضرار" أخرجه الإمام أحمد في مسنده وهو أيضا في سنن الدارقطني.
وعليه فضرب الزوجة بلا مسوغ من الاعتداء والظلم الذي لا يجوز، وقد ثبت عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال فيما يرويه عن ربه جل وعلا: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا" أخرجه مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه. إذا ثبت هذا فإنه مما ينبغي أن يعرف أن هنالك حالات يسوغ فيها مثل هذا الفعل ، ولكن مع مراعاة الضوابط الشرعية في ذلك. فقد نص الله جل وعلا في كتابه العزيز أن ذلك يسوغ إذا خرجت الزوجة عن طوع زوجها بلا مسوغ لها في ذلك. فمن المقرر أن طاعة الزوجة زوجها من الواجبات المتحتمات المقررة في الكتاب والسنة وبإجماع أهل العلم بالملة، فإن خرجت الزوجة عن طوع زوجها تمردا وعصيانا بلا مسوغ، فقد شرع الله ـ جل وعلا ـ علاج ذلك بجملة أمور.
أولها: النصح والإرشاد، بأن يعظ الزوج زوجته ويبين لها وجوب طاعته، وما افترضه الله عليها وعليه من الحقوق، مترفقا بها تارة، وزاجراً لها أخرى بحسب المقام والأحوال. فإن تعذر ذلك لعدم استجابتها انتقل إلى الخطوة الثانية، ألا وهي الهجر، فيسوغ له عند تعذر الأمر الأول أن يهجرها في الفراش، إظهاراً لها منه بعدم الرضا عنها، والاستياء من معاملتها.
فإن استوفى الزوج هاتين الخطوتين، وبذل وسعه في ذلك ولم ينصلح الأمر، جاز له أن يضربها تأديباً لها مراعيا جملة أمور في ذلك:
أ ـ أن لا يكون الضرب مبرحا، أي شديداً ، بل يكون على وجه التأديب والتأنيب ضرباً غير ذي إذاية شديدة.
ب ـ أن لا يضربها على وجهها.
ج ـ أن لا يشتمها بالتقبيح.
د ـ أن يستصحب أثناء هذه المعاملة، أن القصد حصول المقصود من صلاح الزوجة وطاعتها زوجها، لا أن يكون قصده الثأر والانتقام.
هـ ـ أن يكف عن هذه المعاملة عند حصول المقصود.
والأصل في كل ما قدمناه قوله ـ عزَّ من قائل ـ (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض، وبما أنفقوا من أموالهم، فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله، واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجرون في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان عليا كبيراً) [النساء :34]. وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في حجة الوداع: "ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع، واضربوهن ضربا غير مبرح فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نساءكم حقا ولنسائكم عليكم حقا ... الحديث) أخرجه الترمذي وقال حديث حسن صحيح. وخرج الإمام أبوداود في سننه من حديث معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت". وغير ذلك من الأحاديث الصحيحة الجياد، ولا بد من الإشارة إلى أنه ينبغي لكلا الزوجين مراعاة جانب الرأفة والرحمة كلاً مع الآخر، وأن يتجنبنا الجنوح إلى هذه الحالة ما استطاعا إلى ذلك سبيلاً. وأيضا فإنه مما يعين على ذلك التغاضي عن بعض الأخطاء التي لا تخل بأمور الشرع ، ولو أن كلا الزوجين تدارسا طرفا من الهدي النبوي في ذلك لكان حسنا، كباب حق الزوج على المرأة، وباب الوصية بالنساء من كتاب رياض الصالحين، جعلنا الله جميعاً من عباده الصالحين. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. والله أعلم

جزاك الله خيرا مسيو احمد

اما بالنسبة للشيخة سعاد صالح فهى زى طنطاوى

طنطاوى بيلوى اعناق الايات ليعطى الفتوى على المقاس المطلوب من الكبار ومنها كتيييييييير ذى فرنسا حقها منع الحجاب حقها

حقها حقها ومنها فتاويه عن الربا والبنوك وغيرة مما يعرفة الكثيرون

اما الانسة حنفى اقصد الاستاذة سعاد صالح فهى من احباء الشهرة ومن احباء الفرقعه وتتفنن فى فتاويها ان تقف فى صف المراه

ولو كانت ظالمة فنجد لها الكثير من الفتاوى الخطأ مثل النقاب وضرب الزوجه للزوج وفتاوى العلاقات الزوجية وغيرها مما لا يحصى

من جهل كبييير بالدين

والخص القول هنا واقول ان من رأيي

1- ان الضرب للزوجه فى الاسلام لو لم يكن له داعى ما شرعة الاسلام

2- الضرب فى الاسلام يكون بالسواك او منديل مع البعد عن كسر الضلوع وضرب الوجه اى المقصد منه احساس الزوجة بالاهانه

وذلك علميا من انجح طرق التربية والتعزير والثواب والعقاب

3- الانسان بطبعة سواء رجل او امراءة فطر على فكرة الثواب والعقاب فالله تعالى جعل الجنه والنار

4- مش معقول زوج حيضرب زوجته من غير سبب اكيد غلطت

5- انا متزوج وضربت زوجتى منذ زواجنا حوالى مرتين تلاته ضرب بسيط بلا كسر او ضرب للوجه ولكن ضربة خفيفة على الذراع

فأحست بأنها اهينت وهذا هو الهدف الاسلامى واخذت فى البكاء لا لقوة الضربة لكن لكونها اهينت فبينت لها خطأها واعترفت به

واعتذرت فقمت بمواساتها وصفحت عنها ما دامت اعترفت بخطأها


6- ثم كيف تستقيم الحياة لو قامت الزوجة بضرب زوجها ؟ ولو مزاحاً

لقد ضربتنى زوجتى ذات مرة مزاحا امام امها فقط وكنا نحن الثلاثة فقط فقمت بتعنيفها وضربها امام امها وقالت امها عادى انها

تمزح فاستشطت غضبا وقلت اى مزاح هذا ؟

لا تمزحى بان تضربينى ولو كنا وحدنا فمن تعودت على ضرب زوجها مزاحا بينهما فقد تنسى وتضربة امام الناس

7 - انا عن نفسى لو ضربت زوجتى فضربتنى سأطلقها بلا تردد فيستحيل ان اعيش مع زوجة لا تحترمنى

لا احترم رجلا يتعدي بالضرب علي امراءه ايا ان كانت درجه غبائها
وقمه التحضر ان ترتقي باخلاقنا فلا الضرب يجعل من الرجل رجلا ولا يستطيع ان يجعلك رجل البيت
الرجوله ان يتحرمك الاخرون من نظره عينيك دون ان تتحدث .....تكون قد فعلت اكثر مايفعله التعنت الضرب المبرح للزوجه لاسباب واهيه

وانا من راىحضرتك

الرجل بياخد على كده

وبيبقى حق مكتسب

وليس مقنن

انصح كل زوج ان يتقى الله ويقوم بقراءه السيرة النبوية لمعرفه

سلوك الرسول صلى الله عليه وسلم مع ازواجه

فعلا اختاه
عنك حق
شكرا لمرورك

أساس العلاقة الزوجية هو المودة والرحمة وان يصبحا كيانا واحدا
ولكن لكل قاعدة شواذ
فعلا استاذ عمر عند حق
لكن اخى الفاضل
فيه كثير من الرجال الشواذ فى تصرفاتهم
وياخذون اول الايه واضربوهن كحجه دامغه دون ان يقرأوا اولها ودون ان يبدأوا بسؤال انفسهم لماذا تعصى المراه الرجل
لماذا تخالف له امرا

شكرا يا حضرة المحامى

كلها شويه وهاتمسك قضايا احوال شخصيه
لما نشوف هاتيجى مع مين

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أمابعد:


فمن المعلوم أن الله ـ جل وعلا ـ قد شرع من أحكامه، وسن من معاملاته،ما يكفل للعباد تحقيق كافة مصالحهم على وجه التمام، في جميع أمورهم وأحوالهم. ولاريب أن من أعظم ما أولاه الشرع عنايته، وصرف له رعايته، حفظ رابطة الزوجية التيتجمع شمل الزوجين، وتضم أنفاسهما في ظلال بيت واحد. فقد أحاطت الشريعة المطهرة هذاالصرح (صرح الزوجية) أحاطته بسور من الأحكام التي ترسي دعائمه، وتقيم بنيانه علىوجه الكمال والتمام. وهذا في غاية الوضوح والبيان لمن كان له أدنى اطلاع على على الأحكام، وأسرار التشريع والإبرام. وبالجملة، فإن قاعدة الشرع الثابتة هي: "جلب المصالح للعباد وتكميلها، ودرء المفاسد عنهم وتقليلها". إذا علم هذا، فليعلم أن الأحكام الشرعية قد تطرقت إلى حال الشقاق والخلاف إذا طرأ بين الزوجين، وقسمتها إلىأحوال، فنأخذ منها الحالة التي ورد السؤال عنها، ألا وهي "حكم ضرب الزوجة، وهل هناكحالة يجوز فيها ذلك؟.
والجواب : أن الله جل وعلا قد حرم على كلا الزوجين ـ بل +على عموم الخلق ـ الظلم والتعدي، ولا ريب أن في ضرب الزوجة بلا مسوغ شرعي أذية لها،واعتداء على حقها، فإن من حقوقها المعاملة والمعاشرة بالمعروف قال تعالى: (ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) [البقرة:228] وقال جل وعلا: (وعاشروهن بالمعروف)[ النساء:19]. وقد حرم الله جل وعلا إبقاء الزوجة في العصمة بقصد إذايتها ومضارتها، وسمى ذلك اعتداءً وظلماً، قال جل وعلا: (ولا تمسكوهن ضراراً لتعتدوا، ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه)[ البقرة: 231] وقد ثبت مرفوعا إلى النبي صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: "لاضرر ولا ضرار" أخرجه الإمام أحمد في مسنده وهو أيضا في سنن الدارقطني.
وعليه فضرب الزوجة بلا مسوغ من الاعتداء والظلم الذي لا يجوز، وقد ثبت عنه صلوات اللهوسلامه عليه أنه قال فيما يرويه عن ربه جل وعلا: "يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا" أخرجه مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه. إذا ثبت هذا فإنه مما ينبغي أن يعرف أن هنالك حالات يسوغ فيها مثل هذا الفعل ، ولكن مع مراعاة الضوابط الشرعية في ذلك. فقد نص الله جل وعلا في كتابه العزيز أن ذلك يسوغ إذا خرجت الزوجة عن طوع زوجها بلا مسوغ لها في ذلك. فمن المقرر أن طاعة الزوجةزوجها من الواجبات المتحتمات المقررة في الكتاب والسنة وبإجماع أهل العلم بالملة،فإن خرجت الزوجة عن طوع زوجها تمردا وعصيانا بلا مسوغ، فقد شرع الله ـ جل وعلا وعلاج ذلك بجملة أمور.
أولها: النصح والإرشاد، بأن يعظ الزوج زوجته ويبين لهاوجوب طاعته، وما افترضه الله عليها وعليه من الحقوق، مترفقا بها تارة، وزاجراً لهاأخرى بحسب المقام والأحوال. فإن تعذر ذلك لعدم استجابتها انتقل إلى الخطوة الثانية،ألا وهي الهجر، فيسوغ له عند تعذر الأمر الأول أن يهجرها في الفراش، إظهاراً لهامنه بعدم الرضا عنها، والاستياء من معاملتها.
فإن استوفى الزوج هاتين الخطوتين،وبذل وسعه في ذلك ولم ينصلح الأمر، جاز له أن يضربها تأديباً لها مراعيا جملة أمورفي ذلك:
أ ـ أن لا يكون الضرب مبرحا، أي شديداً ، بل يكون على وجه التأديبوالتأنيب ضرباً غير ذي إذاية شديدة.
ب ـ أن لا يضربها على وجهها.
ج ـ أن لايشتمها بالتقبيح.
د ـ أن يستصحب أثناء هذه المعاملة، أن القصد حصول المقصود من صلاح الزوجة وطاعتها زوجها، لا أن يكون قصده الثأر والانتقام.
هـ ـ أن يكف عن هذه المعاملة عند حصول المقصود.

والأصل في كل ما قدمناه قوله ـ عزَّ من قائل ـ (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض، وبما أنفقوا من أموالهم،فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله، واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجرونفي المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً إن الله كان عليا كبيراً) [النساء :34]. وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في حجة الوداع: "ألاواستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئاً غير ذلك، إلا أنيأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع، واضربوهن ضربا غير مبرح فإنأطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلاً، ألا إن لكم على نساءكم حقا ولنسائكم عليكم حقا ... الحديث) أخرجه الترمذي وقال حديث حسن صحيح. وخرج الإمام أبوداود في سننه من حديثمعاوية بن حيدة رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه قال: أنتطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه ولا تقبح، ولا تهجر إلا فيالبيت". وغير ذلك من الأحاديث الصحيحة الجياد، ولا بد من الإشارة إلى أنه ينبغي لكلا الزوجين مراعاة جانب الرأفة والرحمة كلاً مع الآخر، وأن يتجنبنا الجنوح إلى هذه الحالة ما استطاعا إلى ذلك سبيلاً. وأيضا فإنه مما يعين على ذلك التغاضي عن بعض الأخطاء التي لا تخل بأمور الشرع ، ولو أن كلا الزوجين تدارسا طرفا من الهدي النبوي في ذلك لكان حسنا، كباب حق الزوج على المرأة، وباب الوصية بالنساء من كتاب رياض الصالحين، جعلنا الله جميعاً من عباده الصالحين. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آلهوصحبه وسلم تسليماً كثيراً. والله أعلم


لا فض فوك اخى الفاضل
وجعله فى ميزان حسناتك
لا قول بعد قول الله وتنفيذ شريعته وتطبيق سنه نبيه صلى الله عليه وسلم
على كلا الطرفين
لكن وجدت الضعيف فى كل مكان يهان

5- انا متزوج وضربت زوجتى منذ زواجنا حوالى مرتين تلاته ضرب بسيط بلا كسر او ضرب للوجه ولكن ضربة خفيفة على الذراع

فأحست بأنها اهينت وهذا هو الهدف الاسلامى واخذت فى البكاء لا لقوة الضربة لكن لكونها اهينت فبينت لها خطأها واعترفت به

انا عن نفسى لو ضربت زوجتى فضربتنى سأطلقها بلا تردد فيستحيل ان اعيش مع زوجة لا تحترمنى

شرفت الصفحه استاذ /احمد حمدى
اسمح لى بالتعليق
لاتضربها ابدا -مهما حدث بينكما
هى انسانه تشعر وتحس ويا من انت قوى تذكر قدرة الله عليك

هى شعرت بالاهانه-الاسلام لايرضى الاهانه لاحد- الانسان الكريم لايضرب زوجته
(لايضربهن الا لئيم)--دا جزء من
حديث رسولنا الكريم
صلى الله عليه وسلم

الله يشهد انى لا اقصد حضرتك

دا رد للجميع

طيب ليه حضرتك ميكونش احترام متبادل
يعنى لاتضرب
ولاتجيب لنفسك الضرب
وبعدين عمر الست المحترمه ما هاترفع ايدها على زوجها

لكن بصراحه فيه رجاله بيستغلوا النقطه دى
علشان كده --جاءت هذه الفتوى -والله اعلم

اولا اى فتوى تقولها سعاد صالح لا ابالى ولا اقتنع بها فهى للاسف الشديد تحلل اشياء حرمها ديننا الحنيف وتبررها بمبررات وحجج تحت بند الضرورات تبيح المحظورات
ومن ذلك على سبيل المثال اباحتها النمص للزوجه بحجة التزين للزوج
ومن الثابت ان هناك حديث صريح لرسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه
" لعن الله النامصة والمتنمصة "
لم يقل الحديث النامصة غير المتزوجة فاللعن مطلقا فى جميع الأحوال
هى تحله بحجة التزين للزوج وهذا ما يحرمه الشرع فهو تغيير لخلقة الله عز وجل

بالنسبة لموضوع ضرب الزوجات من وجهة نظرى هناك بعض الاحوال يحل فيها الضرب
لكن بعد نصح الزوجة وارشادها ان لم يجدى معها ذلك فالهجر فى الفراش ان لم يجدى
فيكون الضرب لكن الضرب غير المبرح ولا يكون على الوجه والقرأن الكريم أشار إلى ذلك
بسم الله الرحمن الرحيم " واللاتى تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن "
صدق الله العظيم .
جزاكى الله خيرا اختى الفاضلة
فى أمان الله

اولا اى فتوى تقولها سعاد صالح لا ابالى ولا اقتنع بها فهى للاسف الشديد تحلل اشياء حرمها ديننا الحنيف وتبررها بمبررات وحجج تحت بند الضرورات تبيح المحظورات
ومن ذلك على سبيل المثال اباحتها النمص للزوجه بحجة التزين للزوج
ومن الثابت ان هناك حديث صريح لرسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه
" لعن الله النامصة والمتنمصة "
لم يقل الحديث النامصة غير المتزوجة فاللعن مطلقا فى جميع الأحوال
هى تحله بحجة التزين للزوج وهذا ما يحرمه الشرع فهو تغيير لخلقة الله عز وجل

بالنسبة لموضوع ضرب الزوجات من وجهة نظرى هناك بعض الاحوال يحل فيها الضرب
لكن بعد نصح الزوجة وارشادها ان لم يجدى معها ذلك فالهجر فى الفراش ان لم يجدى
فيكون الضرب لكن الضرب غير المبرح ولا يكون على الوجه والقرأن الكريم أشار إلى ذلك
بسم الله الرحمن الرحيم " واللاتى تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن "
صدق الله العظيم .
جزاكى الله خيرا اختى الفاضلة
فى أمان الله



اختاه لا حرمنا الله من ردودك الطيبه وزادك علما وايمانا وامانا
امنك الله والمسلمين من كل خوف

سبحان الله... انا مش خبيره في مجال الفتاوى بس كل اللي اعرفه انه من حق الزوج انه يضرب زوجته اذا كان هوه ده الل الوحيد وطبعا اي حكم من عند ربنا لازم كلنا نطيعه اما ان زوجه تضرب زوجها فانا مش متخيله المنظر وحاسه اني مقدرش اقبله ولكن الضرب لازم يكون بحدود وانا راي ان احنا من وصلش لامر للدرجه دي يعني اي شئ ممكن يتحل بالنقاش وانا اساسا ليا راى متحفظ على الدكتوره سعاد

وانا معك فى الراى دكتور ريفو

عايزين ننشر ريفو مسكن المشاكل الزوجيه
ايه رايك؟

هو بصراحه صعب اوى يا شموسه ان زوجه تتحمل تنضرب من زوجها وتعيش معاه.وبصراحه لو مد ايده وهى ضربته يبقي يستاهل البادى اظلم لان اى خطا ممن تداركه واذا استحالت العشرة فتسريح باحسن ولا داعى للاهانه مطلقا

هو بصراحه صعب اوى يا شموسه ان زوجه تتحمل تنضرب من زوجها وتعيش معاه.وبصراحه لو مد ايده وهى ضربته يبقي يستاهل البادى اظلم لان اى خطا ممن تداركه واذا استحالت العشرة فتسريح باحسن ولا داعى للاهانه مطلقا

اشرقت الصفحه بنورك اختى الغاليه
ام عمر

لكن بجد مينفعش من وجهه نظرى ان الزوجه حتى لو قدرت على الضرب

ان تضرب زوجها ابدا مش هاتحترمه
هى محتاجه لحماه فكيف تضربه وبعد كده تعيش معاه
وعشان العيال نستحمل وامرنا لله

اعتقد دة حيكون النتيجة الطبيعية لمثل هذه الحياة

http://www.alfrasha.com/up/240149295578841995.gif


وانهيار البيت هو النتيجة النهائية

عذرا لم اختار اى شىء من الاستطلاع
لاننى لم اتخيل يوما ان افعل شىء يجعل زوجتى تفعل ذلك
واصلا ليس هذا بالامر بالطبيعى بالنسبة للاسرة المسلمة

وانا معك فى الراى دكتور ريفو

عايزين ننشر ريفو مسكن المشاكل الزوجيه
ايه رايك؟
ههههههههه ماشي يا عسل اي حاجه بس المهم تجيب نتيجه بس انا مضمنش

أنا رأيى المتواضع ان الزوج اللى يضرب زوجته انسان أقل ما يقال عليه انه متخلف وهمجى أيا كانت الاسباب بقا
أنا عندى أطلق زوجتى ( افتراض جدلى يعنى انى متزوج ) ولا أضربها
وأعتقد ان الانسان اللى يعمل كده بيهين نفسه ورجولته قبل ما يهين الست وكرامتها
أما عن الفتوى
فأنا افضل السكوت وبلاش خناق
الصلح خير

اعتقد دة حيكون النتيجة الطبيعية لمثل هذه الحياة

http://www.alfrasha.com/up/240149295578841995.gif


وانهيار البيت هو النتيجة النهائية

عذرا لم اختار اى شىء من الاستطلاع
لاننى لم اتخيل يوما ان افعل شىء يجعل زوجتى تفعل ذلك
واصلا ليس هذا بالامر بالطبيعى بالنسبة للاسرة المسلمة


دا انا فعلا متاكده من هذا استاذنا الفاضل

حضرتك من الحافظين لكتابه العارفين بسنه نبيه

فكيف تفعل ما يفعله الجهلاء

رزقك الله الخير كله وزوجه باذن الله تتقى الله فى حضرتك

الصفحه شرفت باحد عمالقه هذا المنتدى

نورت الصفحه يا هانى

عودا حميدا وحمد لله على سلامتك

لاحرمنا الله من ردودك (الشيك)

نحترم برضو رايك