مشاهدة النسخة كاملة : لازم نحتفل بعيد الحب


mohamadelhawary
11-02-2009, 01:46 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لازم نحتفل بعيد الحب عنوان موضوعى و ربنا يستر.
أنا على حد علمى و يريت لو تعدلولى معلوماتى إن كانت خطأ .
أن عيد الحب كان لحاكم كان بيحب أمرأه فى كل يوم من العام (عيد الحب) و كان يزنى بها ثم يقتلها بع ذلك صح ولا خطا؟؟؟ اللى يعرف يقولى و يريت حد يقولى عيد الحب يوم متى؟؟.
يعنى كان و ما زال يزم معصيه لله عز و جل يوم سُكر و زنى صح متفقين لحد هنا و لا ؟؟؟؟؟؟؟
طيب أنا قلت لازم نحتفل بعيد الحب و فى نفس اليوم لماذا؟؟؟؟
قال رسول الله (ص) فى حديث مسند :-
ماتقابل إثنين فى الله الإ و غفر الله لهم ما تأخر من ذنبهم قبل أن يفترقان.
......فى الله أى حباً لله عز و جل لا لمعصيه أو ذنب يغضب الله "يعنى من غير غيبه نميمه غل حقد كراهيه سب "
يغفر لك بإذن الله ما أقترفته من ذموب و معاصى ما فات.
أنا عايز نحول ذلك العاده السيئه عن الغرب و ما يحث بها و عندنا إلى يوم مغفره و طاعه .
خاصاً ذلك اليوم لانه يوم معصيه نحوله نحن ليوم توبه نفس اليوم ووالله أنا أعتقد أننا لو فعلنا ذلك بعزيمه و إراده سوف نُكره الغرب فى ذلك اليوم لان الهدف هو نشر الفحشاء و المنكر و عندما يحدث عكس المتوقع و نخيب الآمال سيتغير الفكر .
الأن علينا جميعاً أن نتصالح و نجتمع حباً فى الله و نقدم الهدايا و الورود و نعبر عن حبنا المشروع فى ذلك اليوم حتى نثبت أن بنا عقل يستطيع تحويل الخساره الى مكسب المعصيعه الى مغفره.
هل الموضوع جيد ؟؟؟ هل أنت مؤيد أم معرض للفكره؟ رأيك يهمنى فلا تبخل برد به
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته


محمد الهوارى

حسام المصري
11-02-2009, 02:07 AM
الأعياد في الأسلام ليس فيها ما تدعو إليه فهذه بدعة يحاسب عليها من يتبعها

vampire1188
11-02-2009, 02:14 AM
أنا على حد علمى و يريت لو تعدلولى معلوماتى إن كانت خطأ .
أن عيد الحب كان لحاكم كان بيحب أمرأه فى كل يوم من العام (عيد الحب) و كان يزنى بها ثم يقتلها بع ذلك صح ولا خطا؟؟؟

لا ياعم .. مش كدا خالص ..

اللي انتا بتقول عليه دا اعتقد انه ينطبق على قصة الف ليلة وليلة بتاعة شهرزاد وشهريار

انما القصة المتوارثة اللي الكل بيحكيها ان الرومان في عصر من عصورهم كانوا وثنين (بيعبدوا الاصنام يعني)

والامبراطور بتاعهم حكم على الجنود بتوع جيشه انهم مايتجوزوش عشان مايتشغلوش عن الحروب

بس كان فيه واحد معارض ليه اللي هوا القديس فالنتين دا ..

طبعا انا اعتقادى الشخصي ان دا راجل مؤمن .. لإنه كان مسيحي في عهد نزل فيه رسالة المسيح

المهم .. القديس فالنتين دا ماعجبوش الموضوع وعارض قيصر روما ..

فكان بيجوز الجنود للبنات بس في السر عشان القيصر مايعرفش

وطبعا مرت الايام والقيصر عرف بالموضوع .. فسجن الراجل

وعرض عليه انه يطلع من السجن مقابل انه يترك المسيحية ويرجع يعبد الاوثان معاهم تاني

طبعا القديس رفض .. وفضل السجن على انه يرجع يعبد الاوثان تاني

واثناء ماهوا مسجون كدا .. حب بنت السجان اللي كانت بتجيبله الاكل ..

فا اما القيصر سمع عن الموضوع دا قرر انه يعدمه .. وأعدمه فعلا

ومن يوميها بقي دا عيد القديس فالنتين ..

وانا رؤيتي الشخصية ان اليوم دا مش حرام زي ما بعض الناس بتقول

لإن دا واحد مسيحي آمن بالمسيحية قبل نزول الاسلام .. يبقي ايه المشكلة ..

وبعدين بعيداً عن انه مرتبط بقديس او مش بقديس ..

اهو مجرد يوم الناس بتفتكر فيه بعضها وخلاص .. زيه زي عيد الأم والعمال

وبصرف النظر عن دا كله .. مافيش احسن من التوفير ..

انا ايه اللي يخليني اروح اشتري دبدوب بـ 50 جنيه ولا ورداية بـ 4 جنيه ..

وكل الحاجات دي اصلا مصيرها الزوال والنسيان ..

على رأي أكرم حسني في نشرة الخامسة والعشرون ..

توفيرا على الناس وعامة الشعب تم دمج الاعياد في عيد واحد تحت مسمى عيد حب ام العمال !!

Rien
11-02-2009, 02:25 AM
لا ياعم .. مش كدا خالص ..

اللي انتا بتقول عليه دا اعتقد انه ينطبق على قصة الف ليلة وليلة بتاعة شهرزاد وشهريار

انما القصة المتوارثة اللي الكل بيحكيها ان الرومان في عصر من عصورهم كانوا وثنين (بيعبدوا الاصنام يعني)

والامبراطور بتاعهم حكم على الجنود بتوع جيشه انهم مايتجوزوش عشان مايتشغلوش عن الحروب

بس كان فيه واحد معارض ليه اللي هوا القديس فالنتين دا ..

طبعا انا اعتقادى الشخصي ان دا راجل مؤمن .. لإنه كان مسيحي في عهد نزل فيه رسالة المسيح

المهم .. القديس فالنتين دا ماعجبوش الموضوع وعارض قيصر روما ..

فكان بيجوز الجنود للبنات بس في السر عشان القيصر مايعرفش

وطبعا مرت الايام والقيصر عرف بالموضوع .. فسجن الراجل

وعرض عليه انه يطلع من السجن مقابل انه يترك المسيحية ويرجع يعبد الاوثان معاهم تاني

طبعا القديس رفض .. وفضل السجن على انه يرجع يعبد الاوثان تاني

واثناء ماهوا مسجون كدا .. حب بنت السجان اللي كانت بتجيبله الاكل ..

فا اما القيصر سمع عن الموضوع دا قرر انه يعدمه .. وأعدمه فعلا

ومن يوميها بقي دا عيد القديس فالنتين ..


ده نفس الكلام اللى كنت عايزة اقوله تقريبا

mohamadelhawary
11-02-2009, 02:26 AM
الأعياد في الأسلام ليس فيها ما تدعو إليه فهذه بدعة يحاسب عليها من يتبعها
أخى فى الله السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
أنت بعد ما بتقرأ الفرآن أو تسمعه بتقول صدق الله العظيم صح و لا ؟؟
لو عندك علم أنها بدعه لم ترد عن الرسول أو الصحابه أو التابعين أو تابعين التابعين
و مع ذلك بعض الشيوخ الكبار يذكروها .
و هل ما أقول معصيه لله عز وجل هل يحاسبنى الله لأنى أريد تغير عاده سيئه أريد تغير إتجاه أو مسار خطألصواب.يريت تجاوبنى لو أغلب الشباب فعلوا ذلك و أصبحت ظاهره وصل صلات الرحم المقطوعه فى نفس اليوم الذى يعصى فيه الله عز و جل .فى رأيك ماذا يحدث؟
بص أحنا مراقبين للغرب و تصرفاتهم و هما كذلك أخذوا من المشرق الحضاره و العلم و حوروه لصالحهم فلما لا نفعل مثلهم .
و بقولك يريت تبيع الكمبيوتر بتاعك لأنه صناعه غربيه و المقاومات و المكثفات أغلبها يهوديه الصنع تبيعه لانه بدعه

mohamadelhawary
11-02-2009, 02:37 AM
vampire1188 (http://www.thanwya.com/vb/member.php?u=104746)
M
شكراً لكم لانكم نورتونى
و بشكر أيضاً
حسام الصاوى على رده
و أنا مش ضده بس بعض الناس قالت أن عيد الأم برده حرام وواحد قال ثوره إيه اللى نحتفل بيها و لو تعرفوا إن أعياد الميلاد بدعه فرنسيه و المولد بدعه برده رغم عن ذلك بنحتفل بيه لو عايز الحق و كما قلت لا مانع هدفى فقط توجيه الإحتفال للحلال لا للحرام
ألا تحبون أن يغفر الله لكم
و أنا مش قصدى إحتفال بمعنى الكلمه طورته و شموع
بص الإبتسامه هديه
و شكراً على ردودكم كثيراً
و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

super hero 1991
11-02-2009, 03:23 AM
لا ياعم .. مش كدا خالص ..

اللي انتا بتقول عليه دا اعتقد انه ينطبق على قصة الف ليلة وليلة بتاعة شهرزاد وشهريار

انما القصة المتوارثة اللي الكل بيحكيها ان الرومان في عصر من عصورهم كانوا وثنين (بيعبدوا الاصنام يعني)

والامبراطور بتاعهم حكم على الجنود بتوع جيشه انهم مايتجوزوش عشان مايتشغلوش عن الحروب

بس كان فيه واحد معارض ليه اللي هوا القديس فالنتين دا ..

طبعا انا اعتقادى الشخصي ان دا راجل مؤمن .. لإنه كان مسيحي في عهد نزل فيه رسالة المسيح

المهم .. القديس فالنتين دا ماعجبوش الموضوع وعارض قيصر روما ..

فكان بيجوز الجنود للبنات بس في السر عشان القيصر مايعرفش

وطبعا مرت الايام والقيصر عرف بالموضوع .. فسجن الراجل

وعرض عليه انه يطلع من السجن مقابل انه يترك المسيحية ويرجع يعبد الاوثان معاهم تاني

طبعا القديس رفض .. وفضل السجن على انه يرجع يعبد الاوثان تاني

واثناء ماهوا مسجون كدا .. حب بنت السجان اللي كانت بتجيبله الاكل ..

فا اما القيصر سمع عن الموضوع دا قرر انه يعدمه .. وأعدمه فعلا

ومن يوميها بقي دا عيد القديس فالنتين ..

وانا رؤيتي الشخصية ان اليوم دا مش حرام زي ما بعض الناس بتقول

لإن دا واحد مسيحي آمن بالمسيحية قبل نزول الاسلام .. يبقي ايه المشكلة ..

وبعدين بعيداً عن انه مرتبط بقديس او مش بقديس ..

اهو مجرد يوم الناس بتفتكر فيه بعضها وخلاص .. زيه زي عيد الأم والعمال

وبصرف النظر عن دا كله .. مافيش احسن من التوفير ..

انا ايه اللي يخليني اروح اشتري دبدوب بـ 50 جنيه ولا ورداية بـ 4 جنيه ..

وكل الحاجات دي اصلا مصيرها الزوال والنسيان ..

على رأي أكرم حسني في نشرة الخامسة والعشرون ..

توفيرا على الناس وعامة الشعب تم دمج الاعياد في عيد واحد تحت مسمى عيد حب ام العمال !!

لأ يا حبيبي
انت عندك حق انه كان قديس قبل نزول الاسلام فكان مؤمن
بس مش معني كدة اني اعمل اليوم دة عيد
لان احنا المسلمون لا نعترف الا بعيد الفطر وعيد الاضحي المباركين
يعني احنا لا نعترف لا بعيد اب ولا عيد ام
وبعدين كل ديه افتكسات غربية زي ما اخونا ما قال بالظبط
وبعدين لعيد الام دة تاني قصة ووراها مصيبة

ابو ترتيل
11-02-2009, 04:30 AM
طبعاً عيد الحب بدعة
والبدعة ماكانت فى الدين وهى حرام
أو ماكانت فى غير الدين التى لا تضر مثل الكمبيوتر وغيره
أما احتفالنا بعيد الحب فهو حرام لأن النبى صلى الله عليه وسلم قال من تشبه بقوم حشر معهم
وفى هذا الرابط تجدون أشياء كثيرة عن عيد الحب هذا

http://www.saaid.net/mktarat/7oob/index.htm (http://www.saaid.net/mktarat/7oob/index.htm)

tamer103
11-02-2009, 03:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عيـد الحـب، قصتــه ، شعــائــره ، ُحكمــــه



إن الدين عند الله الإسلام ولن يقبل الله تعالى من أحد دينا سواه كما قال ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين وقال النبي صلى الله عليه وسلم والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار رواه مسلم وجميع الأديان الموجودة في هذا العصر سوى دين الإسلام أديان باطلة لا تقرب إلى الله تعالى، بل إنها لا تزيد العبد إلا بعدا منه سبحانه وتعالى بحسب ما فيها من ضلال.

وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن فئاما من أمته سيتبعون أعداء الله تعالى في بعض شعائرهم وعاداتهم ، وذلك في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا يا رسول الله: اليهود والنصارى، قال: فمن؟! وفي حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل مثلا بمثل حذو النعل بالنعل حتى لو كان فيهم من نكح أمه علانية كان في أمتي مثله .


وفي السنوات الأخيرة انتشرت ظاهرة بين كثير من شباب المسلمين ذكورا وإناثا لا تبشر بخير، تمثلت في تقليدهم للنصارى في الاحتفال بعيد الحب. مما كان داعيا لأولي العلم والدعوة أن يبينوا شريعة الله تعالى في ذلك. نصيحة لله ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم حتى يكون المسلم على بينة من أمره ولئلا يقع فيما يخل بعقيدته التي أنعم الله بها عليه.
وهذا عرض مختصر لأصل هذا العيد ونشأته والمقصود منه، وما يجب على المسلم تجاهه.



قصـــة عيــــد الحــب
يعتبر عيد الحب من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرناً. وهو تعبير في المفهوم الوثني الروماني عن الحب الإلهي.
ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند الرومان، وعند ورثتهم من النصارى، ومن أشهر هذه الأساطير: أن الرومان كانوا يعتقدون أن رومليوس مؤسس مدينة روما أرضعته ذات يوم ذئبة فأمدته بالقوة ورجاحة الفكر. فكان الرومان يحتفلون بهذه الحادثة في منتصف شهر فبراير من كل عام احتفالاً كبيراً، وكان من مراسيمه أن يذبح فيه كلب وعنزة، ويدهن شابان مفتولا العضلات جسميهما بدم الكلب والعنزة، ثم يغسلان الدم باللبن، وبعد ذلك يسير موكب عظيم يكون الشابان في مقدمته يطوف الطرقات. ومع الشابين قطعتان من الجلد يلطخان بهما كل من صادفهما، وكان النساء الروميات يتعرضن لتلك اللطمات مرحبات، لاعتقادهن بأنها تمنع العقم وتشفيه!!!.



عــلاقـة القـديس فالنتين بهذا العيـد
القديس فالنتين اسم التصق باثنين من قدامى ضحايا الكنيسة النصرانية قيل: إنهما اثنان، وقيل: بل هو واحد توفي في روما إثر تعذيب القائد القوطي كلوديوس له حوالي عام 296م. وبنيت كنيسة في روما في المكان الذي توفي فيه عام 350م تخليداً لذكراه.

ولما اعتنق الرومان النصرانية أبقوا على الاحتفال بعيد الحب السابق ذكره، لكن نقلوه من مفهومه الوثني الحب الإلهي إلى مفهوم آخر يعبر عنه بشهداء الحب، ممثلاً في القديس فالنتين الداعية إلى الحب والسلام الذي استشهد في سبيل ذلك حسب زعمهم. وسمي أيضا عيد العشاق واعتبر القديس فالنتين شفيع العشاق وراعيهم. وكان من اعتقاداتهم الباطلة في هذا العيد أن تكتب أسماء الفتيات اللاتي في سن الزواج في لفافات صغيرة من الورق، وتوضع في طبق على منضدة، ويدعى الشبان الذين يرغبون في الزواج ليخرج كل منهم ورقة، فيضع نفسه في خدمة صاحبة الاسم المكتوب لمدة عام يختبر كل منهما خلق الآخر، ثم يتزوجان، أو يعيدان الكرة في العام التالي يوم العيد أيضاً.



وقد ثار رجال الدين النصراني على هذا التقليد، واعتبروه مفسداً لأخلاق الشباب والشابات فتم إبطاله في إيطاليا التي كان مشهوراً فيها، لأنها مدينة الرومان المقدسة ثم صارت معقلاً من معاقل النصارى. ولا يعلم على وجه التحديد متى تم إحياؤه من جديد. فالروايات النصرانية في ذلك مختلفة، لكن تذكر بعض المصادر أن الإنجليز كانوا يحتفلون به منذ القرن الخامس عشر الميلادي. وفي القرنين الثامن عشر والتاسع عشر الميلاديين انتشرت في بعض البلاد الغربية محلات تبيع كتباً صغيرة تسمى كتاب الفالنتين فيها بعض الأشعار الغرامية؛ ليختار منها من أراد أن يرسل إلى محبوبته بطاقة تهنئة، وفيها مقترحات حول كيفية كتابة الرسائل الغرامية والعاطفية.



إسطـــورة ثـانيـــة
تتلخص هذه الأسطورة في أن الرومان كانوا أيام وثنيتهم يحتفلون بعيد يدعى عيد لوبركيليا وهو العيد الوثني المذكور في الأسطورة السابقة، وكانوا يقدمون فيه القرابين لمعبوداتهم من دون الله - تعالى -، ويعتقدون أن هذه الأوثان تحميهم من السوء، وتحمي مراعيهم من الذئاب.
فلما دخل الرومان في النصرانية بعد ظهورها، وحكم الرومان الإمبراطور الروماني كلوديوس الثاني في القرن الثالث الميلادي منع جنوده من الزواج؛ لأن الزواج يشغلهم عن الحروب التي كان يخوضها، فتصدى لهذا القرار القديس فالنتين وصار يجري عقود الزواج للجند سراً، فعلم الإمبراطور بذلك فزج به في السجن، وحكم عليه بالإعدام.



إسطـورة ثـالثـــة:
تتلخص هذه الأسطورة في أن الإمبراطور المذكور سابقاً كان وثنياً وكان فالنتين من دعاة النصرانية وحاول الإمبراطور إخراجه منها ليكون على الدين الوثني الروماني، لكنه ثبت على دينه النصراني وأعدم في سبيل ذلك في 14 فبراير عام 270م ليلة العيد الوثني الروماني لوبركيليا .
فلما دخل الرومان في النصرانية أبقوا على العيد الوثني لوبركيليا لكنهم ربطوه بيوم إعدام فالنتين إحياء لذكراه، لأنه مات في سبيل الثبات على النصرانية كما في هذه الأسطورة، أو مات في سبيل رعاية المحبين وتزويجهم على ما تقتضيه الأسطورة الثانية.



شعــائــرهم في هـذا العيـــد
من أهم شعائرهم فيه:
1- إظهار البهجة والسرور فيه كحالهم في الأعياد المهمة الأخرى.
2- تبادل الورود الحمراء، وذلك تعبيرا عن الحب الذي كان عند الرومان حبا إلهيا وثنيا لمعبوداتهم من دون الله تعالى. وعند النصارى عشقا بين الحبيب ومحبوبته، ولذلك سمي عندهم بعيد العشاق.
3- توزيع بطاقات التهنئة به، وفي بعضها صورة كيوبيد وهو طفل له جناحان يحمل قوسا ونشابا. وهو اله الحب عند الأمة الرومانية الوثنية تعالى الله عن إفكهم وشركهم علوا كبيرا.
4- تبادل كلمات الحب والعشق والغرام في بطاقات التهنئة المتبادلة بينهم -عن طريق الشعر أو النثر أو الجمل القصيرة، وفي بعض بطاقات التهنئة صور ضاحكة وأقوال هزلية، وكثيرا ما كان يكتب فيها عبارة كن فالنتينيا وهذا يمثل المفهوم النصراني له بعد انتقاله من المفهوم الوثني.
5- تقام في كثير من الأقطار النصرانية حفلات نهارية وسهرات وحفلات مختلطة راقصة، ويرسل كثير منهم هدايا منها: الورود وصناديق الشوكولاته إلى أزواجهم وأصدقائهم ومن يحبونهم.



كثير ممن يحتفلون بهذا العيد من المسلمين لا يؤمنون بالأساطير والخرافات المنسوجة حوله، سواء ما كان منها عند الرومان أو ما كان عند النصارى، وأكثر من يحتفلون به من المسلمين لا يعلمون عن هذه الأساطير شيئا، وإنما دفعهم إلى هذا الاحتفال تقليد لغيرهم أو شهوات ينالونها من جراء ذلك.

وأكثر شباب المسلمين يحتفلون به لأجل الشهوات التي يحققها وليس اعتقاداً بخرافات الرومان والنصارى فيه. ولكن ذلك لا ينفي عنهم صفة التشبه بالكفار في شيء من دينهم. وهذا فيه من الخطر على عقيدة المسلم ما فيه، وقد يوصل صاحبه إلي الكفر إذا توافرت شروطه وانتفت موانعه. ،، فمن احتفل بعيد الحب من شباب المسلمين، وكان قصده تحصيل بعض الشهوات أو إقامة علاقات مع امرأة لا تحل له، فقد قصد كبيرة من كبائر الذنوب، واتخذ وسيلة في الوصول إليها ما يعتبره العلماء كفراً وهو التشبه بالكفار في شعيرة من شعائرهم.



وقد يقول بعض من يحتفل به من المسلمين: إن الإسلام دعا إلى المحبة والسلام، وعيد الحب مناسبة لنشر المحبة بين المسلمين فما المانع من الاحتفال به؟!
وللإجابة على ذلك أوجه عدة منها:
الوجه الأول: أن الأعياد في الإسلام عبادات تقرب إلى الله تعالى وهي من الشعائر الدينية العظيمة، وليس في الإسلام ما يطلق عليه عيد إلا عيد الجمعة وعيد الفطر وعيد الأضحى.

الوجه الثاني: أن الاحتفال بعيد الحب فيه تشبه بالرومان الوثنيين ثم بالنصارى الكتابيين - الذين قلدوا فيه الرومان وليس هو من دينهم. والأجدر بهم أن يرفضوه بأنفسه!!- وعموم التشبه بالكفارمحرم سواء كان التشبه بهم في عقائدهم وعباداتهم وهو أشد خطراً أم فيما اختصوا به من عاداتهم وأخلاقهم وسلوكياتهم كما قرر ذلك علماء الإسلام استمداداً من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة رضي الله عنهم..


الوجـه الأهـــم : أن المحبة المقصودة في هذا العيد منذ أن أحياه النصارى
هي محبة العشق والغرام خارج إطار الزوجية.

ونتيجتها: انتشار الزنى والفواحش، ولذلك حاربه رجال الدين النصراني في وقت من الأوقات وأبطلوه ثم أعيد مرة أخرى.




موقــف المسلـم مـن عيــد الحــب
أولاً: عدم الاحتفال به، أو مشاركة المحتفلين به في احتفالهم، أو الحضور معهم لما سبق عرضه من الأدلة الدالة على تحريم الاحتفال بأعياد الكفار. قال الحافظ الذهبي رحمه الله تعالى فإذا كان للنصارى عيد ولليهود عيد كانوا مختصين به فلا يشركهم فيه مسلم كما لا يشاركهم في شرعتهم ولا قبلتهم.



ثانيا: عـدم إعانة الكفار على احتفالهم به بإهداء
أو طبع أدوات العيد وشعاراته أو إعارة، لأنه شعيرة من شعائر الكفر، فإعانتهم وإقرارهم عليه إعانة على ظهور الكفر وعلوه وإقرار به. والمسلم يمنعه دينه من إقرار الكفر والاعانة على ظهوره وعلوه. ولذلك قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء مما يختص بأعيادهم لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نيران ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك. ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ولا إظهار الزينة. وبالجملة: ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم، بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام
وقال ابن التركماني فيأثم المسلم بمجالسته لهم وبإعانته لهم بذبح وطبخ وإعارة دابة يركبونها لمواسمهم وأعيادهم



ثالثا: عـدم إعانة من احتفل به من المسلمين، بل الواجب الإنكار عليهم، لأن احتفال المسلمين بأعياد الكفار منكر يجب إنكاره. قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى وكما لا نتشبه بهم في الأعياد، فلا يعان المسلم بهم في ذلك، بل ينهى عن ذلك. فمن صنع دعوة مخالفة للعادة في أعيادهم لم تجب دعوته، ومن أهدى من المسلمين هدية في هذه الأعياد مخالفة للعادة في سائر الأوقات غير هذا العيد لم تقبل هديته خصوصا إن كانت الهدية مما يستعان بها على التشبه بهم كما ذكرناه، ولا يبيع المسلم ما يستعين به المسلمون على مشابهتهم في العيد من الطعام واللباس ونحو ذلك، لأن في ذلك إعانة على المنكر وبناءا على ما قرره شيخ الإسلام فانه لا يجوز للتجار المسلمين أن يتاجروا بهدايا عيد الحب من لباس معين أو ورود حمراء أو غير ذلك، لأن المتاجرة بها إعانة على المنكر الذي لا يرضاه الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم. كما لا يحل لمن أهديت له هدية هذا العيد أن يقبلها لأن في قبولها إقـرار لهذا العيد.




رابعا: عدم تبادل التهاني بعيد الحب، لأنه ليس عيدًا للمسلمين. وإذا هنئ المسلم به فلا يرد التهنئة. قال ابن القيم رحم الله وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم فيقول: عيد مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم عند الله وأشد مقتا من التهنئة بشرب الخمر، وقتل النفس، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك وهو لا يدري قبح ما فعل، فمن هنـأ عبدا بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه



خامسا: توضيح حقيقة هذا العيد وأمثاله من أعياد الكفار لمن اغتر بها من المسلمين، وبيان ضرورة تميز المسلم بدينه والمحافظة على عقيدته مما يخل بها، وتذكيره بمخاطر التشبه بالكفار في شعائرهم الدينية كالأعياد أو بعاداتهم وسلوكياتهم، نصحا للأمة وأداءاً لواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي بإقامته صلاح العباد والبلاد، وحلول الخيرات، وارتفاع العقوبات كما قال تعالى وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون.
أسأل الله تعالى أن يحفظ المسلمين من مضلات الفتن وأن يقيهم شرور أنفسهم ومكر أعدائهم




هذا خلاصة وملخص ما قيل في هذا اليوم..
من كتاب ضحايا الحب للشيخ يوسف الحاج أحمد والله سبحانه وتعالى أعلم..
فلنفخر إخوتي الكرام بأعيادنا فقط ولنحتفل بها وحدها...ولنعلم أننا لسنا بحاجة ليوم واحد في السنة نحب فيه بل إن كل يوم من أيامنا هو يـوم للحب... لحب الله والرسول والصحابة والأب والأم والإخوة والأقارب والجيران
أسأل الله أن يهدي شباب أمة الحبيب ويبعد عنا وعنهم كل شر وخرافة ووهم.

اللهم اني بلغت اللهم فأشهد

والله ولي التوفيق

tamer103
11-02-2009, 03:19 PM
http://img516.imageshack.us/img516/8433/slide7gn6.jpg
http://img513.imageshack.us/img513/4769/slide5bn1.jpg
http://saaid.net/mktarat/7oob/1/eed1.gif
http://img238.imageshack.us/img238/2308/70bdayv01v3dw9.jpg
http://img174.imageshack.us/img174/2664/70bday25ru9.jpg
http://www.saaid.net/mktarat/7oob/1/1.gif
http://saaid.net/mktarat/7oob/1/Fatah.jpg

..Just Stop
11-02-2009, 04:06 PM
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=106156

الموضوع ده فيه جميع المعلومات عن الفالانتين
وبدايته
وحكمه

أحمد بلما
11-02-2009, 04:16 PM
http://www.islamweb.net/ShowPic.php?id=142741
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد، ففي سلسلة من الهجمات الشرسة التي يشنها الكفار على الأمة الإسلامية لطمس معالمها والقضاء على قيمها يروج الإعلام الغربي وحلفاؤه لعيد خبيث، سموه باسم شريف، لينشروا الرذائل في أثواب الفضائل تلبيسًا وتدليسًا على المسلمين، ذلكم هو عيد الحب، أو عيد القديس فالنتاين!!

ماذا تعرفون عن يوم 14 فبراير؟!
ربما يقول البعض: لا نعرف عنه شيئاً، أو هو يوم كغيره من الأيام، ولكن الكثيرين سيقولون: إنه يوم الورود الحمراء والقلوب الحمراء والهدايا الحمراء... إنه عيد الحب ( Valantine’s day ) .

ولكن هؤلاء وأولئك ربما لا يدركون قصة هذا اليوم ولا سببه، ولا أنهم بذلك يشاركون النصارى في إحياء ذكرى قسيس من قسيسيهم.

ولكن ما قصة هذا اليوم وما أصله؟!
جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى ( لوبركيليا ) في 15 فبراير من كل عام ، وفيه عادات وطقوس وثنية ؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة ، كي تحمي مراعيهم من الذئاب ، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حالياً، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.

وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سراً، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا)، ومن يومها أطلق عليه لقب "قديس".

وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوساً ونشاباً، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.

هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثيرٌ من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.

لماذا الحديث عن هذا اليوم؟
لعل قائلاً يقول: إنكم بذلك تروجون لهذا اليوم الذي ربما لم يكن يعرفه الكثير؟!
ولكن نقول لأخينا إن المتأمل في أحوال كثير من الشباب في هذا اليوم وكذلك الحركة التجارية والتهاني المتبادلة في هذا اليوم ليدرك مدى انتشار هذا الوباء وتلك العادة الجاهلية والبدعة المذمومة في بلاد الإسلام انتشار النار في الهشيم، وهي دعوة وراءها ما وراءها من أهداف أهل الشهوات وإشاعة الفحشاء والانحلال بين أبناء المسلمين تحت اسم الحب ونحوه.
ثم قد يقول قائل: أنتم هكذا تحرمون الحب، ونحن في هذا اليوم إنما نعبر عن مشاعرنا وعواطفنا وما المحذور في ذلك؟!

والجواب:
أولاً: من الخطأ الخلط بين ظاهر مسمى اليوم وحقيقة ما يريدون من ورائه؛ فالحب المقصود في هذا اليوم هو العشق والهيام واتخاذ الأخدان والمعروف عنه أنه يوم ال*****ة والجنس عندهم بلا قيود أو حدود . . . وهؤلاء لا يتحدثون عن الحب الطاهر بين الرجل وزوجته والمرأة وزوجها.

ثانياً: ثم إن التعبير عن المشاعر والعواطف لا يسَوِّغ للمسلم إحداث يوم يعظمه ويخصه من تلقاء نفسه بذلك، ويسميه عيداً أو يجعله كالعيد فكيف وهو من أعياد الكفار؟! .

وقد تضافرت نصوص الكتاب والسنة وأقوال أهل العلم على التحذير من ذلك أشد التحذير:
فمن النصوص التي جاءت تحذر من المشاركة في أعيادهم:
1ـ قول الله تعالى في وصف عباد الرحمن : { والذين لا يشهدون الزور}[الفرقان:72]. قال ابن سيرين: "هو الشعانين" (عيد من أعياد النصارى). وقال مجاهد: "أعياد المشركين". وروي نحوه عن الضحاك.
2 ـ وقوله : {لكل أمة جعلنا منسكاً هم ناسكوه}[الحج: 67].
3- وقوله تعالى :{لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا}[المائدة: 48].

قال ابن تيمية: الأعياد من جملة الشرع والمناهج والمناسك التي قال الله سبحانه {لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا} وقال: {لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه} كالقبلة والصلاة والصيام فلا فرق بين مشاركتهم في العيد وبين مشاركتهم في سائر المناهج فإن الموافقة في جميع العيد موافقة في الكفر، والموافقة في بعض فروعه موافقة في بعض شعب الكفر، بل الأعياد هي من أخص ما تتميز به الشرائع ومن أظهر ما لها من الشعائر، فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره, ولا ريب أن الموافقة في هذا قد تنتهي إلى الكفر في الجملة بشروطه. وأما مبدؤها فأقل أحواله أن يكون معصية وإلى هذا الاختصاص أشار النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((إن لكل قوم عيدا وإن هذا عيدنا)) [البخاري 952، ومسلم 892ا"[الاقتضاء (1/471ـ472)].

كما أن الأعياد من خصائص الأديان:
جاء في حديث عائشة أن النبي عليه الصلاة والسلام قال: ((يا أبا بكر إن لكل قوم عيداً وهذا عيدنا)) [البخاري 952، ومسلم 892].
وفي حديث عقبة بن عامر مرفوعًا: ((يوم عرفة ويوم النحر وأيام منى عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب ))[أبو داود 2419،وهو صحيح].
قال ابن تيمية: " هذا الحديث وغيره قد دل على أنه كان للناس في الجاهلية أعياد يجتمعون فيها، ومعلوم أنه لما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم محا الله ذلك عنه فلم يبق شيء من ذلك، ومعلوم أنه لولا نهيه ومنعه لما ترك الناس تلك الأعياد ..... وهذا يوجب العلم اليقيني بأن إمام المتقين صلى الله عليه وسلم كان يمنع أمته منعًا قويًا عن أعياد الكفار ويسعى في دروسها وطموسها بكل سبيل". [الاقتضاء (1/444 ـ 445)].

كما أنه جاءت نصوص كثيرة في الأمر بمخالفة الكافرين واجتناب أفعالهم الدينية والدنيوية:
1- قال النبي عليه الصلاة والسلام: ((إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم)) [البخاري 3462، ومسلم 2103].
2- وقال عليه الصلاة والسلام: ((خالفوا المشركين؛ أحفوا الشوارب وأوفوا اللحى)) [البخاري 5892، ومسلم 259].
3 ـ وقال عليه الصلاة والسلام: ((صوموا يوم عاشوراء وخالفوا فيه اليهود،صوموا قبله يوماً أو بعده يوماً)) [أحمد 1/241.قال أحمد شاكر (2154): إسناده حسن].

علة النهي عن التشبه بالكافرين:
من الحكم العظيمة التي من أجلها نهى الله عز وجل عن التشبه بالكافرين أن مشابهتهم تورث محبتهم وموالاتهم، وذلك ينافي الإيمان.
قال ابن تيمية: "لو اجتمع رجلان في سفر أو بلد غريب وكانت بينهما مشابهة في العمامة أو الثياب أو الشعر أو المركوب ونحو ذلك لكان بينهما من الائتلاف أكثر مما بين غيرهما، وكذلك تجد أرباب الصناعات الدنيوية يألف بعضهم بعضاً ما لا يألفون غيرهم".
هذا في المشابهة في الأمور الدنيوية، فكيف بمشابهتهم في الأمور الدينية؟ لاشك أن إفضاءها إلى المحبة والموالات أكثر وأشد.
وبعد أخي الحبيب وأختي الكريمة أمايكفينا معاشر المسلمين ما شرعه لنا رب العالمين وسنه لنا إمام المرسلين ؟!
اسمعوا لهذا الحديث لحبيبكم صلى الله عليه وسلم وهو ينهى الأنصار عن الاحتفال بعيديهم في الجاهلية: ((إن الله قد أبدلكما خيراً منهما: يوم الأضحى وعيد الفطر)) [أبو داود 1134، والنسائي 1556، وأحمد(3/103)، وهو صحيح].

ثالثاً:لا يوجد دين يحث أبناءه على التحابب والمودة والتآلف كدين الإسلام، وهذا في كل وقت وحين لا في يوم بعينه بل حث على إظهار العاطفة والحب في كل وقت كما قال عليه الصلاة والسلام: ((إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه)) [أبو داود 5124، والترمذي 2392، وهو صحيح]، وقال: ((والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا أَوَلاَ أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم)) [مسلم54].
بل إن المسلم تمتد عاطفته لتشمل حتى الجمادات فهذا جبل أحد يقول عنه عليه الصلاة والسلام : (( هذا أحد جبل يحبنا ونحبه)) [البخاري 2889، ومسلم 1365].

ثم إن الحب في الإسلام أعم وأشمل وأسمى من قصره على صورة واحدة وهي الحب بين الرجل والمرأة، بل هناك مجالات أشمل وأرحب وأسمى؟ فهناك حب الله تعالى وحب رسوله عليه السلام وصحابته وحب أهل الخير والصلاح وحب الدين ونصرته، وحب الشهادة في سبيل الله وهناك محاب كثيرة؛ فمن الخطأ والخطر إذن قصر هذا المعنى الواسع على هذا النوع من الحب.

الحياة الزوجية والأسرية الناجحة إنما تقوم على المودة والرحمة:
لعل البعض متأثراً بما تبثه وسائل الإعلام والأفلام والمسلسلات ليل نهار، لعله يظن أنه لا يمكن أن ينشأ زواج ناجح إلا إذا قامت علاقة حب كما يقولون بين الشاب والفتاة حتى يتحقق الانسجام التام بينهما ومن ثم تكون حياة زوجية – إن وجدت – ناجحة.

وناهيك عما في ذلك الكلام من دعوة للاختلاط والانحلال وكثير من الانحرافات الخلقية وما ينشأ عنه من فساد كبير وجرائم عظيمة وضياع للحرمات والأعراض، لن نتناول الرد على هذه الدعوى من هذا المنطلق ولكن من واقع الدراسات والأرقام:

ففي دراسة أجرتها جامعة القاهرة (وهي جامعة علمية محايدة وليست جهة إسلامية حتى يشكك فيها)حول ما أسمته زواج الحب، والزواج التقليدي، جاء في الدراسة:

الزواج الذي يأتي بعد قصة حب تنتهي 88% من حالاته بالإخفاق. أي بنسبة نجاح لا تتجاوز 12%. وأما ما أطلقت عليه الدراسة الزواج التقليدي فقد حقق 70% من حالات النجاح.

وبعبارة أخرى فإن عدد حالات الزواج الناجحة في الزواج الذي يسمونه تقليدياً تعادل ستة أضعاف ما يسمى بـ"زواج الحب".[رسالة إلى مؤمنة 255].

وهذه الدراسة أكدتها جامعة سيراكوز الأميركية في دراسة تبين منها بما لا يقبل الشك إطلاقاً أن الحب أو العشق ليس ضمانة لزواج ناجح بل في الأغلب يؤدي إلى الإخفاق، وما هذه النسب المخيفة في حالات الطلاق إلا تصديق لهذه الحقائق.

ويقول الدكتور صول جوردن الأستاذ المحاضر في الجامعة السابقة تعليقاً على هذه الظاهرة: "إنك حين تكون في حالة حب؛ فإن العالم كله بالنسبة إليك يدور حول شخص من تحب، ويأتي الزواج ليثبت عكس ذلك، وليهدم تصوراتك كلها، لأنك تكتشف أن هناك عوالم أخرى لابد أن ننتبه لوجودها ليس عوالم البشر فقط؛ بل عوالم المفاهيم والقيم والعادات التي لم تكن لتنتبه لوجودها من قبل". [المرجع السابق].

ويقول د.فريدريك كونيغ أستاذ علم النفس الاجتماعي بجامعة تولين: "إن الحب الرومانسي قوي وعاطفي جداً ولكنه لا يدوم، بينما الحب الواقعي مرتبط بالأرض والحياة ويستطيع أن يصمد أمام التجربة". ويضيف: "إنه من المستحيل أن يصل الإنسان إلى تطويع العواطف القوية في الحب الرومانسي؛ إن هذا الحب يبدو مثل الكعكة، يحس الإنسان بالمتعة وهو يتناولها، ثم يجيء زمن الهبوط، بينما الحب الواقعي هو الذي يعني تقاسم الحياة اليومية، والتعاون من أجل أن يستمر، وفي مثل هذا التعاون يستطيع الإنسان أن يصل إلى حاجته الإنسانية". [ملحق جريدة القبس 5537 نقلاً من رسالة إلى حواء 296].

وذلك الذي يتحدث عنه الكاتب ولا يدركه ويسميه الحب الواقعي هو ما عبر القرآن عنه بالمودة في قوله تعالى: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة} [الروم:21].

فالصلة بين الزوجين صلة مودة ورحمة وليست علاقة عشق وهيام وصبابة وغرام؛ فهي صلة محبة هادئة (مودة) وصلة (رحمة) متبادلة، لا أوهام عشقية لا تثبت على أرض الواقع، ولا خيالات غرامية لم يقم عليها أي زواج ناجح.

وما أفقه عمر بن الخطاب رضي الله عنه حين قال ـ مخاطبًا النساء ـ: "إذا كانت إحداكن لا تحب الرجل منا فلا تخبره بذلك، فإن أقل البيوت ما بني على المحبة وإنما يتعاشر الناس بالحسب والإسلام".

ولكن لا يفهم أحد من كلامنا أننا ندعو إلى إغفال العواطف بين الأزواج أو جفاف المشاعر والأحاسيس بين الزوجين ...

وهذا رسولنا عليه الصلاة والسلام يضرب لنا أروع الأمثلة في محبته لأهل بيته كما جاء في السنة المطهرة :فيحرص عليه الصلاة والسلام أن يشرب من الموضع الذي شربت منه زوجه عائشة رضي الله عنها، وفي مرض موته يستاك بسواكها ويموت عليه الصلاة والسلام على صدرها،بين سحرها ونحرها فأي حب أشرف وأسمى من هذا؟!
ولكن هذا شيء وما يهدفون إليه من وراء دعوتهم هذه شيء آخر.

ثم أين دعوى الحب وتخصيصهم يوم عيد له، وهذا واقعهم كما تقول دراساتهم وإحصاءاتهم:
1 ـ في دراسة أمريكية عام (1407 هـ/ 1987م) جاء فيها:79% من الرجال يقومون بضرب النساء، بخاصة إذا كانوا متزوجين ....!! [جريدة القبس (15/2/1988)].

2 ـ وفي دراسة أعدها المكتب الوطني الأمريكي للصحة النفسية جاء فيها: 17% من النساء اللواتي يدخلن غرف الإسعاف من ضحايا ضرب الأزواج أو الأصدقاء. 83% دخلن المستشفيات سابقًا مرة على الأقل للعلاج من جروح وكدمات أصبن بها: كان دخولهن نتيجة الضرب. وأضافت الدراسة أن هناك نساء أكثر لا يذهبن إلى المستشفى للعلاج بل يضمدن جروحهن في المنزل.

3ـ وفي تقرير للوكالة الأمريكية المركزية للفحص والتحقيق F.P.T فإن هناك زوجة يضربها زوجها كل 18 ثانية في أمريكا.

4 ـ ونشرت مجلة التايم الأمريكية أن حوالي 4000 زوجة من حوالي ستة ملايين زوجة مضروبة تموت نتيجة ذلك الضرب!!

5 ـ وفي دراسة ألمانية: ما لا يقل عن 100 ألف امرأة تتعرض سنويًا لأعمال العنف الجسدي أو النفساني التي يمارسها الأزواج أو الرجال الذين يعاشرونهن مع احتمال أن يكون الرقم الحقيقي يزيد على المليون.

6 ـ وفي فرنسا تتعرض حوالي مليوني امرأة للضرب.

7 ـ وفي بريطانيا في أحد استطلاعات الرأي شاركت فيه 7 آلاف امرأة قالت 28% منهن: إنهن يتعرضن للهجوم من أزواجهن أو أصدقائهن.

ما الواجب على المسلمين تجاه هذه الانحرافات:
أولاً: التأكيد على عقيدة الولاء والبراء، ولوازمها، والتحذير من مشابهة أهل الكتاب في مظاهرهم وأعيادهم وأيامهم.

ثانياً:التحذير من الانسياق وراء الشعارات البراقة والدعاوى الكاذبة والمظاهر الخداعة، والتي تهدف في حقيقتها إلى جر المسلمين إلى حمأة موبوءة وفساد عريض.

ثالثاً: نداء إلى القائمين على أجهزة الصحافة والإعلام والمسؤولين عن عرض تلك الأفلام والمسلسلات والتي تزين الحب بين الفتى والفتاة، وتصور العشق مقدمة لابد منها لأي زواج ناجح كما يزعمون، فهي مع كونها ترسخ في أذهان الفتيات الصغيرات أوهاماً وخيالات تجعلهن عرضة للخطأ، وصيداً سهلاً لشباك الشباب الزائغ الضائع، فإلى جانب ذلك تعمل على هدم المجتمع وترفع نسب الطلاق؛ فتهدم المجتمع بإثارة الفتنة والشهوات بين أبنائه، وترفع نسب الطلاق حين تحسب الفتاة بعد الزواج أن زواجها قد أخفق؛ لأن مشاعر العشق توقفت، وواقعية الزواج ظهرت، والمسؤوليات تسارعت؛ فتحسب المخدوعة أن زواجها أخفق.

وكذلك يحسب الفتى الذي يجد زوجته قد انشغلت ببيتها وأولادها، ولم تعد تظهر له العواطف القديمة ومشاعر العشق الوالهة، أن زواجه قد أخفق؛ فينشأ الشجار لأتفه الأسباب، وتشتد الخلافات، ويحتدم الشقاق، ليقع الطلاق أو يمسكه على هون!!.

رابعاً: نداء إلى أصحاب المحلات والتجار المسلمين ألا يدفعهم حرصهم على ربح عاجل يوشك أن يفنى ألا يدفعهم ذلك إلى مشاركة هؤلاء في أفعالهم وإعانتهم عليها ببيع ما يستعينون به على ذلك، وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "إن بيعهم في أعيادهم للأكل والشرب واللباس يكره كراهة تحريم؛ لأن هذه إعانة قد تفضي إلى إظهار الدين الباطل وكثرة اجتماع الناس لعيدهم وظهوره، وهذا أعظم من إعانة شخص معين" . [اهـ بتصرف يسير من الاقتضاء (1/251)].
وهذا المنع إذا كان يبيعه لأهل الكتاب ليستعينوا به على دينهم ؛ فكيف ببيعه للمسلم المأمور بعدم التشبه بهم أصلاً؟!

فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين في الاحتفال بهذا اليوم:
سئل فضيلته: انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب (يوم فالنتاين)وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير، ويتبادلون فيه الهدايا والورود الحمراء، ويرتدون الملابس الحمراء، فما حكم الاحتفال به أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد جزاكم الله خيرًا.
فأجاب حفظه الله:
أولاً: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)) أي مردود على من أحدثه.

ثانيًا: أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث: ((من تشبه بقوم فهو منهم)).

ثالثًا: ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.

وقال حفظه الله: وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم.

وبعد: أيها المسلمون، أما لكم في عيد الأضحى وعيد الفطر غنية وكفاية؟! أوليس دينكم هو دين السعادة والهداية؟! فاحذروا هذه الأعياد البدعية الكفرية، احذروها وحذِّروا الناس منها، واعتزوا بدينكم، وتميّزوا عن الضالين من غيركم، واربؤوا بأنفسكم أن تسيروا على آثارهم، أو تتأثروا بأفكارهم، فلأنتم أشرف عند الله من ذلك.

وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
منقول للامانة من موقع الشبكة الاسلامية اسلام ويب

المحب لله
11-02-2009, 04:20 PM
حب ايه الى انت جى تقول عليه !!!!

mohamadelhawary
11-02-2009, 04:28 PM
يا جماعه أقروا الموضوع كويس و بعدين رد عليه
قال رسول الله (ص) فى حديث مسند :-
ماتقابل إثنين فى الله الإ و غفر الله لهم ما تأخر من ذنبهم قبل أن يفترقان.
......فى الله أى حباً لله عز و جل لا لمعصيه أو ذنب يغضب الله "يعنى من غير غيبه نميمه غل حقد كراهيه سب "
يغفر لك بإذن الله ما أقترفته من ذموب و معاصى ما فات.
انا بتكلم فى مغفره و متنسوش قول الرسول (ص)
من سن سنه حسنه فى الإسلام له مثلها و مثل من عمل بها إلى يوم القيامه....
و أنا بحارب عيد الحب اللى أنت أتكلمتوا عنه فى ردودكم
أنا بحاول أخذ الفرصه و تعلق كثير من الشباب بذلك العيد و أخليه يوم مغفره كما ذكر الحديث السابق و عندى حديث آخر ممتاز و هحاول أكتبه
بدل منحارب الكروت المكتوب فيها بحبك يا قمرى.......
إلى بحبك يا أمى.و أنا هتكلم عن فكرتى أكثر لأن لها أساس نفسى هام
فكل ممنوع مرغوب.
شكراً لردودكم كثيراً وأنا متابع الموضوع و هرد عليكم
و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته .

أحمد بلما
11-02-2009, 05:17 PM
يا جماعه أقروا الموضوع كويس و بعدين رد عليه
قال رسول الله (ص) فى حديث مسند :-
ماتقابل إثنين فى الله الإ و غفر الله لهم ما تأخر من ذنبهم قبل أن يفترقان.
......فى الله أى حباً لله عز و جل لا لمعصيه أو ذنب يغضب الله "يعنى من غير غيبه نميمه غل حقد كراهيه سب "
يغفر لك بإذن الله ما أقترفته من ذموب و معاصى ما فات.
انا بتكلم فى مغفره و متنسوش قول الرسول (ص)
من سن سنه حسنه فى الإسلام له مثلها و مثل من عمل بها إلى يوم القيامه....
و أنا بحارب عيد الحب اللى أنت أتكلمتوا عنه فى ردودكم
أنا بحاول أخذ الفرصه و تعلق كثير من الشباب بذلك العيد و أخليه يوم مغفره كما ذكر الحديث السابق و عندى حديث آخر ممتاز و هحاول أكتبه
بدل منحارب الكروت المكتوب فيها بحبك يا قمرى.......
إلى بحبك يا أمى.و أنا هتكلم عن فكرتى أكثر لأن لها أساس نفسى هام
فكل ممنوع مرغوب.
شكراً لردودكم كثيراً وأنا متابع الموضوع و هرد عليكم
و السلام عليكم و رحمه الله و بركاته .




مفيش مشكلة انما في اليوم ده باذات مينفعش لأنه بيوافق سنة غير المسلمين
فلما نعمل كده في اليوم ده بالذات يبقي بلا شك احنا بنحتفل معهم بهذا العيد الخبيث
زي عيد الام برده
بيقول الشيخ محمد حسين يعقوب
لو كل يوم بتقدم لوالدتك هدية ماتقدملهاش في اليوم ده بالذات
الهدف هو مخالفة غير المسلمين في عاداتهم وتقاليدهم
وتذكر قول المصطفي عليه الصلاة والسلام
من تشبه بقوم فهو منهم

احمد رضا
11-02-2009, 09:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتقد ان الكلام في الموضوع ده معتاد ومكرر
وكل عيد " استهبال " يتقال
ولكن قبل ما ابدأ اني اتكلم
أحب ابشر حضرتك محدش هيتفق معاك

نتكلم بالعقل والقلب بردو
أولا الحب في ذاته ككقيمه مش محتاج لعيد عشان نفتكره ونمجده
الحب الذي أنزله الله عزوجل لا يحتاج لذلك
وإلا فعايزين إحنا أعياد كتير لقيم كتير
زي العدل - الخير - الحق - الجمال - الهدي
وكل الكلام ده
لكن الحب كقييمه يسمو انه يبقي محتاج حد يحتفل بيه

نيجي بقي نتكلم ف نقطه استخدامك للآحاديث ودي أنا بزمها كل الذم
إدراكك للحديث - إن كان صحيح وأشك في ذلك - يدل علي عدم تعمقك في الدين
وإن كُنت متعمقا ً - وأسأل الله لك الهداية - فقد تكون سهوا ً
وإن كانت سهوا ً - أسال الله لك الصحوه - فعليك ان تعترف بذلك كي لا تضل أحد معك
:)

نيجي بقي للحديث الاول ونتكلم بهدوووووووء تام
الحديث أولا فيه خطأ نحوي ألا وهو " إثنين " وهي مفروض تبقي " إثنان " ده أولا
لذلك فعليك ان تأتينا بالحديث الصحيح وبالرواه ولا شك أني متفق مع الحديث

لكن لا تحلل ما حرم الله ورسوله
فعيد الحب بدعه .. وهذا ما يناقض حديثك الثاني اللي هو من سن سنه حسنه .. سقط الحسن فضروري ان يسقط الحكم
.. ومشاركة الغير تعني موافقتهم .. فهجيبهالك بمعني عام .. لو انا شاركت في حرب إسرائيل علي فلسطين فأكيد انا موافقهم وإلا هكون بشاركهم ليه والرسول نهي عن المشاركه سواء إن كانت بالاعتراف بالعيد او لم تكن بالاعتراف .. وأمر بالمخالفة لذلك العيد
انا شخص بيحب
هعلق علي بيتنا يافته اني بحب ياجماعه
والحب بالشكل ده وفي الإطار ده حرام ومش هخدع نفسي
لكن انا بشيل من علي عاتقي ذنب غيري اللي ممكن يضل بكلامي لو انا اديته وجهه نظر مقنعه
تعرف انت لو في اليوم ده بدلت بدل الكروت اللي مكتوب عليها " بحبك ياقمري " قرآن كريم
هيبقي حرام بردو
خالفهم في اليوووووم
خالفهم في اليوم
خالفهم في اليوم
لو حضرتك نيتك خير بصدق
هتلاقي نفسك اقتنعت بالكلام مش شرط كلامي
لاء أي كلام صح
لكن لو الشيطان ليه دور في ذلك
فتأكد انك هتكابر وهتقول محدش فهمني ومش قصدي كدا خالص
:)
دي نصيحه أخوية من أخ قد يكابر في اي شئ إلا الدين

واتمني إغلاق الموضوع وإعترافك بينك وبين نفسك انك ليس علي علم بهذه المسألة وانك لم تكن تعتقد ذلك
واتمني حذف الموضوع
اللهم أرنا الحق حق والباطل باطل

" لا أعترف بعيد الحب ولا أحمل انطباع عمن يحتلفون به سوي الجهل بحرمانيته "
تم تعديل الشعار للحق
:)
إن الله غني عن العالمين
ده شعاري
:)
دمت بود

== التوقيع ==
غلبت أعلم في [ شوشو ] والطبع فيه غالب
وديل [ شوشو ] ما ينعدل لو علقوا فيه قالب
بطحتك باينه يا [ شوشو ] وما تحاولش تدريها
متتعبش نفسك يا [ شوشو ] ده مفيش حاجة تخفيها
:d

mohamadelhawary
11-02-2009, 10:33 PM
على فكره محدش قرأ الموضوع مطلقاً
أما عن تأويل الأحاديث فهى صحيحه و تأكد منها بنفسك أنا ممكن أجيبلك مصدرها و الراوى و لكنى اريد منك البحث و التأكد

Dr.love ferdos paradise
11-02-2009, 10:45 PM
لأ يا حبيبي
انت عندك حق انه كان قديس قبل نزول الاسلام فكان مؤمن
بس مش معني كدة اني اعمل اليوم دة عيد
لان احنا المسلمون لا نعترف الا بعيد الفطر وعيد الاضحي المباركين
يعني احنا لا نعترف لا بعيد اب ولا عيد ام
وبعدين كل ديه افتكسات غربية زي ما اخونا ما قال بالظبط
وبعدين لعيد الام دة تاني قصة ووراها مصيبة

انا كنت عايزه اقول زي سوبر هيرو

بس انا مش فهمه حاجه هو حضرتك عايز ان بدل الاحتفال بعيد الحب في نفس اليوم نعمل ايه؟؟ معلش هو صحيح ماكتوب في موضوع حضرتك بس ياريت توضح اكتر

ميراج
11-02-2009, 10:51 PM
المفروض ان الحب يكون فى اى وقت مش يكون ليه يوم معين

ونحتفل بيه والكلام الهايف ده يعنى

انا مش معه الفكره خالص و بعدين هوه كل حاجه هيبقا ليها عيد انا مش فاهمه ايه ده

Dr.love ferdos paradise
11-02-2009, 10:57 PM
مفيش مشكلة انما في اليوم ده باذات مينفعش لأنه بيوافق سنة غير المسلمين
فلما نعمل كده في اليوم ده بالذات يبقي بلا شك احنا بنحتفل معهم بهذا العيد الخبيث
زي عيد الام برده
بيقول الشيخ محمد حسين يعقوب
لو كل يوم بتقدم لوالدتك هدية ماتقدملهاش في اليوم ده بالذات
الهدف هو مخالفة غير المسلمين في عاداتهم وتقاليدهم
وتذكر قول المصطفي عليه الصلاة والسلام
من تشبه بقوم فهو منهم


انا بوافق احمد بلما في الرئي
لو حسب مافهمت

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك

احمد رضا
12-02-2009, 12:04 AM
هههههههههه
استاذي العزيز
حضرتك قريت موضوعك قبل ما تكتبه وتحطه ف المنتديات ؟
شوفت ردود الناس التانيه عليك ؟
ولا واحد وافقك زي ما قولتلك
:)
سؤال حضرتك غريب اد غرابه لما حد يقولك
قريت بحثي اللي مكتبتهوش السبت اللي فات ؟
:)
ارجوك كدا أرجع للدين
واحتفظ بنظرتك الدينيه لنفسك
فالدين مفيهوش رأي ورأيك في الحاجات اللي صدر فيها آراء ناس أحسن مني ومنك
وانا بقي مش هبحث او ياسيدي مبعرفش ابحث
هاتلي الحديث الاول وورد فين بالعنعنه بالرواه ( ما تقابل " إثنين " )
آه إثنين
:d
== التوقيع ==
غلبت أعلم في [ شوشو ] والطبع فيه غالب
وديل [ شوشو ] ما ينعدل لو علقوا فيه قالب
بطحتك باينه يا [ شوشو ] وما تحاولش تدريها
متتعبش نفسك يا [ شوشو ] ده مفيش حاجة تخفيها
:d

mohamadelhawary
12-02-2009, 12:49 AM
انا بوافق احمد بلما في الرئي
لو حسب مافهمت

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك
المبادء لا تتجزأ فاللى يوافق على عيد الحب يبقى يوافق عليه فى يومه و اللى مش موافق يقول مش موافق نهائياً و أنا مش عايز حد يقول لو يوم غيره

mohamadelhawary
12-02-2009, 12:55 AM
هههههههههه
استاذي العزيز
حضرتك قريت موضوعك قبل ما تكتبه وتحطه ف المنتديات ؟
شوفت ردود الناس التانيه عليك ؟
ولا واحد وافقك زي ما قولتلك
:)
سؤال حضرتك غريب اد غرابه لما حد يقولك
قريت بحثي اللي مكتبتهوش السبت اللي فات ؟
:)
ارجوك كدا أرجع للدين
واحتفظ بنظرتك الدينيه لنفسك
فالدين مفيهوش رأي ورأيك في الحاجات اللي صدر فيها آراء ناس أحسن مني ومنك
وانا بقي مش هبحث او ياسيدي مبعرفش ابحث
هاتلي الحديث الاول وورد فين بالعنعنه بالرواه ( ما تقابل " إثنين " )
آه إثنين
:d
== التوقيع ==
غلبت أعلم في [ شوشو ] والطبع فيه غالب
وديل [ شوشو ] ما ينعدل لو علقوا فيه قالب
بطحتك باينه يا [ شوشو ] وما تحاولش تدريها
متتعبش نفسك يا [ شوشو ] ده مفيش حاجة تخفيها
:d

أنت طبعاً مفهمتش الموضوع يا شوشو
ولو فهمت الموضوع صح مكنتش قلت كده يا شوشو
و لو فهمت الموضوع مكنتش كتبت كلمه شوشو
و لو عايزنى أرد عليك صح يبقى لازم تشغل مخك و تفهم الهدف ياشوشو
قصيده شوشو لمحمد الهوارى و أحمد رضا

احمد رضا
12-02-2009, 12:56 AM
وسيادتك هتشرع وتحرم وتحلل بصفتك ايه ؟
:)
يعني الرسول قال تهادوا تحابوا
انت بقي مين بعد الرسول عشان تمنع اننا نحتفل باللي إحنا عايزينه ؟
:)
كمان المبادئ لا تتجزأ دي وردت في أي سورة في القرآن
ولا اي حديث قدسي
ولا اي حديث شريف ؟
:)
انا بعت اللينك للورد مش عارف هو فين بصراحه اظاهر النت فاصل
:D
وعلي فكرة لما الدكتور قالتلك انها موافقه علي الاحتفال لكن في يوم تاني
مكانتش تقصد الاحتفال خصوصا بالعيد ده
ولكن تقصد الاحتفال والتهادي والمحبه اللي حضرتك اتكلمت عليها في الحديث اللي لسه موثقتهوش
والله أعلي واعلم
ربنا يهديني
:)

== التوقيع ==
غلبت أعلم فـ [ شوشو ] والطبع فيه غالب
وديل [ شوشو ] ما ينعدل لو علقوا فيه قالب
بطحتك فضحاك يا [ شوشو ] ومفيش حاجة تخفيها
متتعبش نفسك يا [ شوشو ] ده مفيش حاجة تداريها
:d

احمد رضا
12-02-2009, 12:58 AM
اتصرف يامصطفي انا مش متكلم
:d

mohamadelhawary
12-02-2009, 01:16 AM
انا كنت عايزه اقول زي سوبر هيرو

بس انا مش فهمه حاجه هو حضرتك عايز ان بدل الاحتفال بعيد الحب في نفس اليوم نعمل ايه؟؟ معلش هو صحيح ماكتوب في موضوع حضرتك بس ياريت توضح اكتر
أولاً السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
حضرتك لو كان المناسبه عن أحد الصحابه مثلاً و لو كان الحب مش حب شباب مع بنات كنت هسمع الردور المكتوبه
أول حاجه اقولها أن أثنان لا يتجزأن الأخلاق و المبادئ فمينفعش أقول مثلاً زى الشيخ حسان لما قال لو عايز تقدم هديه لأمك يبقى مش فى عيد الأم و تقديم الهديه فى آى وقت حتى فى ذلك اليوم أو غيره مينفعش أكذب عليكى دوماً و أصدق مع غيرك هبقى كذاب بإختصار الكلام ده بيضعف الموقف لو عايز يقول يقول ده مكروه أو حرام نهائياً و مينفعش أنهارده لا بكره .يعنى هل ينفع أخرج مع بنت الجيران و نصيع فى الشوارع و نحتفل بعيد الحب فى اليوم اللى وراه؟و بلاش يوم عيد الحب
بصى أنا بحارب سلوك و ليس تاريخ.
المطلوب :أنا لى هدف فى الموضوع و حضرتك بصراحه وصلتيلوا أنا مش عايز أقوله الأن بس أوعدك غداً هقوله أنا عايز أكبر كم من المشاهدات و الردود لان الكلام المكتوب جميل جداً و حسسنى أن الأمه مازالت بخير .
بصى أنا عايز أقول أن فى نوعين من الحب
الحلال و ده معروف
و الحرام و ده حب الشباب مع البنات بلا رابط كالزواج و ده منتشر فى المجتمع
مقالى معالجه قضيه بشكل مؤقت و لو أنتشرت الفكره صح ممكن فى المستقبل منهجمش العيد ده و يختفى تماماً.
و شكراً جزيلاً على ردك و منتظر تعليقكالسلام عليكم و رحمه الله

dr.zomba
12-02-2009, 01:30 AM
بص يا سيدي صلي علي النبي في الاول

بغض النظر عن حرمانية الموضوع برمته ودا اكيد طبعا انه حرام

بس انا مش هتكلم من ناحية الحلال والحرام

هل حضرتك شايف ان الوضع اللي احنا فيه دا ينفع نحتفل فيه من اللي حاصل في غزة والعراق واللي هيحصلنا

واللي جوا البلد والكلام دا كله

مظنش

طيب هو حضرتك لما هتحتفل هتحتفل مع مين مع واحده ماشي معاها او بتحبها ومفيش اي ارتباط بينكم وهنا يبقي حرااااااااااااام ومفيهاش كلام طبعا ومحدش هيرضاها لاخته

ولو مثلا خطيبتك او مراتك

يعني انت مستني اليوم دا وانت عندك السنه بطولها هو دا اللي هتديها فيه هدايا عندك عيد الفطر وعندك عيد الاضحي

هتلها هدايا منغير مناسبه انما مفيش قاعده تقول انك تجيبلها هدايا في عيد الحب بالذات

دا غير انك كدا بتشبه نفسك والانسانه اللي انت مرتبط بيها سواء مراتك او خطيبتك باتنين عشاق قيمتهم امام ربنا وامام نفسهم وامام المجتمع مفيش

طيب ليه كل دا ما تخليك بعيد عن الحوار دا من الاصل

دا غير شق الحرامانيه اللي احمد رضا اتكلم عنه

وربنا يهدينا ويهديك ويهدي الجميع

mohamadelhawary
12-02-2009, 01:30 AM
وسيادتك هتشرع وتحرم وتحلل بصفتك ايه ؟
:)
يعني الرسول قال تهادوا تحابوا
انت بقي مين بعد الرسول عشان تمنع اننا نحتفل باللي إحنا عايزينه ؟
:)
كمان المبادئ لا تتجزأ دي وردت في أي سورة في القرآن
ولا اي حديث قدسي
ولا اي حديث شريف ؟
:)
انا بعت اللينك للورد مش عارف هو فين بصراحه اظاهر النت فاصل
:d
وعلي فكرة لما الدكتور قالتلك انها موافقه علي الاحتفال لكن في يوم تاني
مكانتش تقصد الاحتفال خصوصا بالعيد ده
ولكن تقصد الاحتفال والتهادي والمحبه اللي حضرتك اتكلمت عليها في الحديث اللي لسه موثقتهوش
والله أعلي واعلم
ربنا يهديني
:)

== التوقيع ==
غلبت أعلم فـ [ شوشو ] والطبع فيه غالب
وديل [ شوشو ] ما ينعدل لو علقوا فيه قالب
بطحتك فضحاك يا [ شوشو ] ومفيش حاجة تخفيها
متتعبش نفسك يا [ شوشو ] ده مفيش حاجة تداريها
:d

وسيادتك هتشرع وتحرم وتحلل بصفتك ايه ؟
:)
يعني الرسول قال تهادوا تحابوا
تعرف أنا نفسى أفهمك أنت قلت المفيد شكراً ليك وفرت كتير علي

mohamadelhawary
12-02-2009, 01:33 AM
بص يا سيدي صلي علي النبي في الاول

بغض النظر عن حرمانية الموضوع برمته ودا اكيد طبعا انه حرام

بس انا مش هتكلم من ناحية الحلال والحرام

هل حضرتك شايف ان الوضع اللي احنا فيه دا ينفع نحتفل فيه من اللي حاصل في غزة والعراق واللي هيحصلنا

واللي جوا البلد والكلام دا كله

مظنش

طيب هو حضرتك لما هتحتفل هتحتفل مع مين مع واحده ماشي معاها او بتحبها ومفيش اي ارتباط بينكم وهنا يبقي حرااااااااااااام ومفيهاش كلام طبعا ومحدش هيرضاها لاخته

ولو مثلا خطيبتك او مراتك

يعني انت مستني اليوم دا وانت عندك السنه بطولها هو دا اللي هتديها فيه هدايا عندك عيد الفطر وعندك عيد الاضحي

هتلها هدايا منغير مناسبه انما مفيش قاعده تقول انك تجيبلها هدايا في عيد الحب بالذات

دا غير انك كدا بتشبه نفسك والانسانه اللي انت مرتبط بيها سواء مراتك او خطيبتك باتنين عشاق قيمتهم امام ربنا وامام نفسهم وامام المجتمع مفيش

طيب ليه كل دا ما تخليك بعيد عن الحوار دا من الاصل

دا غير شق الحرامانيه اللي احمد رضا اتكلم عنه

وربنا يهدينا ويهديك ويهدي الجميع

ردك رائع جداً شكراً لك كثيراً

mR . mOstafa Fathi
12-02-2009, 01:36 AM
موضوع محذوف