سبارتكوس
11-03-2009, 01:18 PM
دعينى لإحساسى ....
بين يديكى ..
ما كنت أحُس عالم ..
بين يديكى ..
ما كنت أحُس إلا عيناكى ..
ما بين عيناكى الأزمان
العصور ..
التاريخ .. فى عين صاحبه التاريخ ..
بين يديكى ..
ما عرفت سوى لغه العيون ..
تاهت عروبتى .. ثقافتى ..
لست أدرى ما سر الشجون ..
بين يديكى ما أدركت ذاتى ..
ما ادركت سوى سؤال واحد ..
ما له إجابه !!
أأنا أكون ؟؟؟
بين يديكى ..
تاهت بى الظنون ..
رأيت بعيناكى كل العيون ..
بين يديكى ..
يا من كنتى فى عينى أجمل النساء ..
دون جمالك ..
ما كان سر الحب ..
قبلك ..!!
أين كان إحساسى ؟؟
أين كان الكون ؟؟
يا من كنتى حبيبتى ..
أحببت فى عيناكى السكون ..
أحببت بين يديكى الخضوع ..
أن أرى طفولتى ..
مقبرتى بين يديكى ..
يديكى الحَنون !!..
أن أرى جنتى بين طيات يديكى ..
جنه الخالدون ..
وحدى انا فى جنتك ..
نبض قلبى وحدك تسمعيه ..
فى عالمنا لا يوجد سوانا المحبون ..
فى قصه ستكون مصير البشر أجمعون ..
فى قصه لن يحكى عنها التاريخ ..
لكن ..
قصه التاريخ ستكون ........
سيُقال عن عينيكى أشياء
وأشياء ......
ستُظن فيكى الظنون ..
سيجتمع الأنس والجان لأول مره فى التاريخ
لوصف صاحبه العيون ..
لوصف إحساسى ..
فى إحساسى فليصف المبدعون ..
لعينيكى ؟؟
ما كان لهم ليصفوا ..
أجمل العيون ..
سيقولون عنا أنّا وهم !!
اسطوره !!
نعم كانوا سيقولون ..
أحببتك ..
لكنك ما أدركتى معنى الحب فى بلاد الجاحدين ..
ما ادركتى كيف أحبك ..
فى بلاد فيها المراه ليست سوى ..
خادمه لشهوات الرجال..
لكنى ..
لستُ كباقى الرجال ..
أحببت فيكى قداستكى ..
يا قديسه الكون ..
يا صاحبه الجلاله ..
صاحبه العيون ..
ما أدركتى كل هذا
ما أدركتى ما بعينى من سكون ..
حتى مللّت السكون ..
ثارت قواى ..
أصبحت كباقى رجال
بلادى الجاحدون ..
حتى ما تركتى إحساسى داخلى ..
أجبرتينى لأخون ..
أجبرتى الحب أن لا يكون ..
أدركت أنكى أبدا ما أحببتى السكون ..
ما احببتى ..
سوى اشعارى فيكى
وإبتهالاتى ..
حتى تاه إحساسى فى عرض المجره ..
تاه حبك من قلبى ..
نعم !!
أجبرتينى لأخون ..
دعينى لإحساسى ...
دعينى لإحساسى ..........
بقلم
أحمد محمد عبد الحفيظ
بين يديكى ..
ما كنت أحُس عالم ..
بين يديكى ..
ما كنت أحُس إلا عيناكى ..
ما بين عيناكى الأزمان
العصور ..
التاريخ .. فى عين صاحبه التاريخ ..
بين يديكى ..
ما عرفت سوى لغه العيون ..
تاهت عروبتى .. ثقافتى ..
لست أدرى ما سر الشجون ..
بين يديكى ما أدركت ذاتى ..
ما ادركت سوى سؤال واحد ..
ما له إجابه !!
أأنا أكون ؟؟؟
بين يديكى ..
تاهت بى الظنون ..
رأيت بعيناكى كل العيون ..
بين يديكى ..
يا من كنتى فى عينى أجمل النساء ..
دون جمالك ..
ما كان سر الحب ..
قبلك ..!!
أين كان إحساسى ؟؟
أين كان الكون ؟؟
يا من كنتى حبيبتى ..
أحببت فى عيناكى السكون ..
أحببت بين يديكى الخضوع ..
أن أرى طفولتى ..
مقبرتى بين يديكى ..
يديكى الحَنون !!..
أن أرى جنتى بين طيات يديكى ..
جنه الخالدون ..
وحدى انا فى جنتك ..
نبض قلبى وحدك تسمعيه ..
فى عالمنا لا يوجد سوانا المحبون ..
فى قصه ستكون مصير البشر أجمعون ..
فى قصه لن يحكى عنها التاريخ ..
لكن ..
قصه التاريخ ستكون ........
سيُقال عن عينيكى أشياء
وأشياء ......
ستُظن فيكى الظنون ..
سيجتمع الأنس والجان لأول مره فى التاريخ
لوصف صاحبه العيون ..
لوصف إحساسى ..
فى إحساسى فليصف المبدعون ..
لعينيكى ؟؟
ما كان لهم ليصفوا ..
أجمل العيون ..
سيقولون عنا أنّا وهم !!
اسطوره !!
نعم كانوا سيقولون ..
أحببتك ..
لكنك ما أدركتى معنى الحب فى بلاد الجاحدين ..
ما ادركتى كيف أحبك ..
فى بلاد فيها المراه ليست سوى ..
خادمه لشهوات الرجال..
لكنى ..
لستُ كباقى الرجال ..
أحببت فيكى قداستكى ..
يا قديسه الكون ..
يا صاحبه الجلاله ..
صاحبه العيون ..
ما أدركتى كل هذا
ما أدركتى ما بعينى من سكون ..
حتى مللّت السكون ..
ثارت قواى ..
أصبحت كباقى رجال
بلادى الجاحدون ..
حتى ما تركتى إحساسى داخلى ..
أجبرتينى لأخون ..
أجبرتى الحب أن لا يكون ..
أدركت أنكى أبدا ما أحببتى السكون ..
ما احببتى ..
سوى اشعارى فيكى
وإبتهالاتى ..
حتى تاه إحساسى فى عرض المجره ..
تاه حبك من قلبى ..
نعم !!
أجبرتينى لأخون ..
دعينى لإحساسى ...
دعينى لإحساسى ..........
بقلم
أحمد محمد عبد الحفيظ