أيمن عبد المحسن محمود
11-03-2009, 07:47 PM
سامحون لا أعرف لماذا لم يرفع الملف في المرة السابقة ، و يارب يصلكم هذه المرة
أولاً القراءة
" و لم يحمل الإسلام أحداً على اعتناقه ، و أعلن أن حرية العقيدة مكفولة في ظله و تحت رايته "
أ – ( يحمل - حرية – رايته ) هات مضاد الأولى ، مرادف الثانية ، جمع الثالثة
ب – تعرض الفقرة السابقة قضية ثابتة ، فما هي ؟ و ما أدلتك على صدقها ؟
ج – ما التكافل الاجتماعي ؟ و كيف تحقق في ظل الإسلام ؟
د - قال تعالى ( ìsùöt ª!$# tûïÏ%©!$# (#qãZtB#uä öNä3ZÏB tûïÏ%©!$#ur (#qè?ré& zOù=Ïèø9$# ;M»y_uy (إلامَ ترشد الآية السابقة ؟ و لماذا ؟
ثانياً القصة :
" و لم يكن السلطان غافلاً عن هؤلاء الحاقدين فقد كان له عيونه الذين يوافونه بكل صغيرة و كبيرة "
أ – ( غافلاً – يوافونه – عيونه ) هات جمع التكسير للأولى ، مرادف الثانية ، و المراد بالثالثة
ب – لمَ حقد بعض الأمراء على السلطان ؟ و كيف كان عقابه لهم ؟
ج – كيف أثر هذا العقاب على إسماعيل ؟ و لماذا ؟
ثالثاً النصوص :
أَلا انهَضْ وَ سِرْ في سَبِيلِ الحَيَاةِ
فَـمَنْ نـَامَ لمْ تـَـنْتـَـظِرْهُ الحَيَاةْ
و لا تـَخـْشَ شَـيْئاً وَرَاءَ التـِّـلاعِ
فـَمَا ثـَـمَّ إلا الضُّــحَى في صِبَاهْ
أ – هات معنى ( انهض )، مفرد ( الضحى )، المراد ﺑ ( التلاع )
ب – إلام يدعو الشاعر في البيتين السابقين ؟ و بمَ أيد دعوته ؟
ج – ما العلاقة بين شطري البيت الأول ؟
د – ما الجمال في " فـَمَا ثـَـمَّ إلا الضُّــحَى في صِبَاهْ "
رابعاً القواعد :
" لم يصر إنسان هذا العصر متعباً مثقلاً بأعباء الحياة إلا بعدما تعدَّت طموحاته قدراته ، فوقع أسيراً تحت سيطرة المادة و ازدياد الآمال الخادعة ، فمتى يرضَ الإنسان بما قسمه الله له يعش سعيداً ، و ينجُ من كل اضطراب"
أ – أعرب ما تحته خط .
ب – استخرج : مصدراً رباعياً و بيِّن طريقة صوغه – مصدراً خماسياً و زنه
ج – هات مصدر الفعل ( تعدَّت ) مضبوطاً ، مبيناً سبب الضبط
د – زن : الآمال ، و اكشف في معجمك عن : الحياة
أولاً القراءة
" و لم يحمل الإسلام أحداً على اعتناقه ، و أعلن أن حرية العقيدة مكفولة في ظله و تحت رايته "
أ – ( يحمل - حرية – رايته ) هات مضاد الأولى ، مرادف الثانية ، جمع الثالثة
ب – تعرض الفقرة السابقة قضية ثابتة ، فما هي ؟ و ما أدلتك على صدقها ؟
ج – ما التكافل الاجتماعي ؟ و كيف تحقق في ظل الإسلام ؟
د - قال تعالى ( ìsùöt ª!$# tûïÏ%©!$# (#qãZtB#uä öNä3ZÏB tûïÏ%©!$#ur (#qè?ré& zOù=Ïèø9$# ;M»y_uy (إلامَ ترشد الآية السابقة ؟ و لماذا ؟
ثانياً القصة :
" و لم يكن السلطان غافلاً عن هؤلاء الحاقدين فقد كان له عيونه الذين يوافونه بكل صغيرة و كبيرة "
أ – ( غافلاً – يوافونه – عيونه ) هات جمع التكسير للأولى ، مرادف الثانية ، و المراد بالثالثة
ب – لمَ حقد بعض الأمراء على السلطان ؟ و كيف كان عقابه لهم ؟
ج – كيف أثر هذا العقاب على إسماعيل ؟ و لماذا ؟
ثالثاً النصوص :
أَلا انهَضْ وَ سِرْ في سَبِيلِ الحَيَاةِ
فَـمَنْ نـَامَ لمْ تـَـنْتـَـظِرْهُ الحَيَاةْ
و لا تـَخـْشَ شَـيْئاً وَرَاءَ التـِّـلاعِ
فـَمَا ثـَـمَّ إلا الضُّــحَى في صِبَاهْ
أ – هات معنى ( انهض )، مفرد ( الضحى )، المراد ﺑ ( التلاع )
ب – إلام يدعو الشاعر في البيتين السابقين ؟ و بمَ أيد دعوته ؟
ج – ما العلاقة بين شطري البيت الأول ؟
د – ما الجمال في " فـَمَا ثـَـمَّ إلا الضُّــحَى في صِبَاهْ "
رابعاً القواعد :
" لم يصر إنسان هذا العصر متعباً مثقلاً بأعباء الحياة إلا بعدما تعدَّت طموحاته قدراته ، فوقع أسيراً تحت سيطرة المادة و ازدياد الآمال الخادعة ، فمتى يرضَ الإنسان بما قسمه الله له يعش سعيداً ، و ينجُ من كل اضطراب"
أ – أعرب ما تحته خط .
ب – استخرج : مصدراً رباعياً و بيِّن طريقة صوغه – مصدراً خماسياً و زنه
ج – هات مصدر الفعل ( تعدَّت ) مضبوطاً ، مبيناً سبب الضبط
د – زن : الآمال ، و اكشف في معجمك عن : الحياة