أسيل رزق
21-03-2009, 07:52 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعاً زى ما إحنا عارفين إنهارده 21/3 هو يوم الأم
وكلنا هنينا أمهاتنا وقولنلها كل سنة وانتِ طيبة .. و اللى فقد أمه أكيد دعالها بالرحمة والمغفرة
فى موضوع قرأته فى أحد المنتديات
فكرت أنقل الموضوع لكن فعلاً الكلام مؤثر لدرجة يحرق قلوب الأيتام أكتر من تذكر اليوم نفسه
أنا هعرض عليكم شوية معلومات وكام سؤال كده
عايزة أتكلم معاكم فى نقطة إهتمامنا بأمهاتنا أو الوالدين
الوالدين اللى ربنا حطهم فى المرتبة التانية بعد عبادته
{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا } {الإسراء/23-25}
{ قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ } الأنعام/151
{ وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. } النساء/36
{ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ }البقرة/83
سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك". قيل: ثم من ؟ قال: "أمك". قيل ثم من؟ قال "أمك". قيل ثم من؟ قال: "أبوك". رواه البخاري .
وسُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الكبائر، فقال: "الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس، وشهادة الزور". رواه البخاري .
ونهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن سَبّ الوالدين وبيّن أنه من الكبائر فقال: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه". قيل يا رسول الله! كيف يلعن الرجل والديه؟ قال: "يسُب الرجل أبا الرجل فيسبّ أباه ويسبّ أمه". رواه البخاري .
وجاءت امرأة تسأله - صلى الله عليه وسلم - عن أمها التي ماتت وعليها صوم شهر؟ فقال: أرأيتِ لو كان على أمك دَين أكُنتِ قاضيَتَه؟ قالت: نعم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فدين الله أحق بالقضاء" .
وكذلك امرأة سألت عن أمها وماتت ولم تحجّ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حُجيّ عنها" . رواه مسلم.
وكان صلى الله عليه وسلم شديد البر بمرضعاته ومربياته من ذلك أنه جاءت حليمة أمه بالرضاعة فقام إليها وبسط لها رداءه فجلست عليه.
دى مش محاضرة دينية ولا حاجة أنا بس حبيت أدى نبذة دينية صغيرة عن درجة الوالدين فى حياتنا
إهتمامنا بيهم قرب يدخل فى الإنعدام أو الإنقراض ده سببه كسل ولا إيه بالظبط ولما لا قدر الله يحصلهم أى شىء بنقول يا ريتنا فضلنا جمبيهم لحظة بلحظة
أحب أحكيلكم موقف لسيدنا عمر رضى الله عنه وأرضاه قال له رجل : إن لى أماً بلغ منها الكبر إنها لا تقضى حاجتها إلا وظهرى مطية لها فهل اديت حقها ؟ قال عمر بن الخطاب : لا ، لأنها كانت تصنع بك ذلك ، وهى تتمنى بقاءك ، وانت تصنعه وتتمنى فراقها .
هقولكم كام سؤال كده تحددوا بيها درجة إهتمامنا بأمهاتنا
1. عندما تكون مشغول بأمر ما ، وتنادى عليك والدتك هل..
أ-تسارع إليها . ب-تكمل ما فى يدك ثم تلبى ندائها . ج-لا تعتنى بها .
2. هل تقبل يدها ؟
أ-دائماً . ب-أحياناً . ج-أبداً .
3. هل اعتدت تقديم الهدايا لها فى غير يوم الأم ؟
أ-دائماً . ب-أحياناً . ج-أبداً
4. إذا إشتهت ما فى يدك هل ؟
أ-تعطيها ما فى يدك . ب-تعطيها بعض ما فى يدك . ج-تعطيها وانت متضايق .
إحسب لكل (أ)-3 درجات ،ولكل (ب)-درجتين ،ولكل (ج)-درجة واحدة .
فإذا حصلت على أكثر من 10 فانت بار بوالدتك و إن حصلت على أقل من 10 فانت تحتاج إلى زيادة البر فى المعاملة أكثر من ذلك .
وكل عام وكل أمهاتنا بخير صحة و سلامة
طبعاً زى ما إحنا عارفين إنهارده 21/3 هو يوم الأم
وكلنا هنينا أمهاتنا وقولنلها كل سنة وانتِ طيبة .. و اللى فقد أمه أكيد دعالها بالرحمة والمغفرة
فى موضوع قرأته فى أحد المنتديات
فكرت أنقل الموضوع لكن فعلاً الكلام مؤثر لدرجة يحرق قلوب الأيتام أكتر من تذكر اليوم نفسه
أنا هعرض عليكم شوية معلومات وكام سؤال كده
عايزة أتكلم معاكم فى نقطة إهتمامنا بأمهاتنا أو الوالدين
الوالدين اللى ربنا حطهم فى المرتبة التانية بعد عبادته
{ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا } {الإسراء/23-25}
{ قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ } الأنعام/151
{ وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا. } النساء/36
{ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ }البقرة/83
سُئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن أحقُّ الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك". قيل: ثم من ؟ قال: "أمك". قيل ثم من؟ قال "أمك". قيل ثم من؟ قال: "أبوك". رواه البخاري .
وسُئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الكبائر، فقال: "الإشراك بالله وعقوق الوالدين وقتل النفس، وشهادة الزور". رواه البخاري .
ونهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن سَبّ الوالدين وبيّن أنه من الكبائر فقال: "إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه". قيل يا رسول الله! كيف يلعن الرجل والديه؟ قال: "يسُب الرجل أبا الرجل فيسبّ أباه ويسبّ أمه". رواه البخاري .
وجاءت امرأة تسأله - صلى الله عليه وسلم - عن أمها التي ماتت وعليها صوم شهر؟ فقال: أرأيتِ لو كان على أمك دَين أكُنتِ قاضيَتَه؟ قالت: نعم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فدين الله أحق بالقضاء" .
وكذلك امرأة سألت عن أمها وماتت ولم تحجّ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حُجيّ عنها" . رواه مسلم.
وكان صلى الله عليه وسلم شديد البر بمرضعاته ومربياته من ذلك أنه جاءت حليمة أمه بالرضاعة فقام إليها وبسط لها رداءه فجلست عليه.
دى مش محاضرة دينية ولا حاجة أنا بس حبيت أدى نبذة دينية صغيرة عن درجة الوالدين فى حياتنا
إهتمامنا بيهم قرب يدخل فى الإنعدام أو الإنقراض ده سببه كسل ولا إيه بالظبط ولما لا قدر الله يحصلهم أى شىء بنقول يا ريتنا فضلنا جمبيهم لحظة بلحظة
أحب أحكيلكم موقف لسيدنا عمر رضى الله عنه وأرضاه قال له رجل : إن لى أماً بلغ منها الكبر إنها لا تقضى حاجتها إلا وظهرى مطية لها فهل اديت حقها ؟ قال عمر بن الخطاب : لا ، لأنها كانت تصنع بك ذلك ، وهى تتمنى بقاءك ، وانت تصنعه وتتمنى فراقها .
هقولكم كام سؤال كده تحددوا بيها درجة إهتمامنا بأمهاتنا
1. عندما تكون مشغول بأمر ما ، وتنادى عليك والدتك هل..
أ-تسارع إليها . ب-تكمل ما فى يدك ثم تلبى ندائها . ج-لا تعتنى بها .
2. هل تقبل يدها ؟
أ-دائماً . ب-أحياناً . ج-أبداً .
3. هل اعتدت تقديم الهدايا لها فى غير يوم الأم ؟
أ-دائماً . ب-أحياناً . ج-أبداً
4. إذا إشتهت ما فى يدك هل ؟
أ-تعطيها ما فى يدك . ب-تعطيها بعض ما فى يدك . ج-تعطيها وانت متضايق .
إحسب لكل (أ)-3 درجات ،ولكل (ب)-درجتين ،ولكل (ج)-درجة واحدة .
فإذا حصلت على أكثر من 10 فانت بار بوالدتك و إن حصلت على أقل من 10 فانت تحتاج إلى زيادة البر فى المعاملة أكثر من ذلك .
وكل عام وكل أمهاتنا بخير صحة و سلامة