مستر احمد يحيى
23-03-2009, 08:43 AM
الحاجة : هي شعور بالحرمان يلح على الفرد مما يدفعه إلى القيام بما يساعده على القضاء على هذا الشعور لإشباع حاجته .
ظاهرة تناقص المنفعة الحدية : وهي تعني أن المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجته تتناقص تدريجيا مع زيادة الوحدات المستخدمة.
سيادة المستهلك : هي حاجات الإنسان المزودة بقوة شرائية بمعنى أن الإنسان يكون قادرا على الدفع وراغبا فيه وهي الحاجات المؤثرة في النشاط الاقتصادي في ظل نظام السوق .
الموارد الحرة ( الغير اقتصادية ) : هي التي توجد بكميات أكبر مما يشبع كل الحاجات التي تصلح لإشباعها مثل الهواء و أشعة الشمس ( و تخرج من مجال علم الاقتصاد).
الموارد النادرة ( الاقتصادية ) : هي التي توجد بكميات أقل مما يشبع كل الحاجات التي تصلح لإشباعها وهي قد تكون أشياء مادية أو خدمات غير مادية وهي تثير مشكلة اقتصادية .
الندرة النسبية : هي وجود الموارد بنسبة أقل مما يشبع كل الحاجات البشرية
السلع الاستهلاكية : هي السلع الصالحة التي تستخدم مباشرة لإشباع الحاجات مثل الأحذية .
السلع الإنتاجية : هي السلع الصالحة التي تستخدم لإشباع الحاجات بطريق غير مباشر مثل الأدوات التي تستخدم في صناعة الحذاء .
المشكلة الاقتصادية : هي مشكلة ندرة واختيار معا أي أنها مشكلة ندرة في الموارد مما يستدعي اختيار لبعض الأهداف دون الآخر .
تكلفة الاختيار ( تكلفة الفرصة الضائعة ) : هي تضحية ببعض الأهداف لتحقيق هدف أو أهداف معينة دون البعض الآخر بالوسائل المتاحة .
الاقتصاد الكلي : يطلق عليه الاقتصاد التجميعي أو اقتصاديات التوظيف والدخل القومي يتناول المستويات العامة للنشاط الاقتصادي ويبحث فيما إذا كانت جميع الموارد مستغلة أم لا .
الاقتصاد الجزئي : يطلق عليه الاقتصاد الوحدوي أو اقتصاديات القيمة والتوزيع وتناول سلوك الوحدات الاقتصادية كمستهلكين أو منتجين ويبحث توزيع وتخصيص الموارد .
اقتصاديات الرفاهية : تتناول الاستخدام الامثل للموارد ويتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة .
اقتصاديات النمو والتنمية : يتضمن نظرة عامة للمستقبل وما نعد له من إمكانيات .
علم الاقتصاد عند الاقتصاديين المعاصرين : هو علم اجتماعي يبحث في إدارة الموارد النادرة
- ضع علامة ( √ ) أو ( × ) مع ذكر السبب .
1- سلوك الإنسان له كبير في إشباع حاجاته . ( √ )
- عن طريق الاستخدام الامثل للموارد في إشباع الحاجاتوالعكس صحيح
2- تتناقص المنفعة الحدية تدريجيا مع تناقص الوحدات الاقتصادية المستخدمة. ( × )-مع زيادة الوحدات المستخدمة مثل ما يحدث مع الصائم.(طبقا لقانون تناقص المنفعة الحدية )
3- يعتبر الغداء والملبس والمأوى من الحاجات الأولية . ( √ )
أ- لازمه للحفاظ علي بقاء الكائن الحي علي قيد الحياة
ب- يعود نفعها علي الفرد و يحرم منه الآخرون.( مبدأ القصر)
4- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي.( √ )
-لأن هدف أي نشاط اقتصادي هو إشباع الحاجات البشرية.
5- تختلف النظم الاقتصادية فيما بينها بالنسبة إلى الحاجات المؤثرة في النشاط الاقتصادي . ( √ )
النظام الرأسمالي
النظام الاشتراكي
* و فيه يكون للفرد الحرية في اختيار
السلع المعروضة و هو ما يطلق
علية " سيادة المستهلك" و هو أن
يكون الفرد قادر علي الدفع راغباً
فيه.
* المحرك الأساسي للنشاط الاقتصادي هي الحاجات البشرية.
* و فيه تحدد الدولة نصيب الفرد من
السلع والخدمات من الإنتاج القومي
و هو ما يطلق عليه " التخطيط
المركزي"
* المحرك الأساسي للنشاط الاقتصادي هي خطة الدولة .
6- اهتم علم الاقتصاد بكل أنواع الموارد . ( × )
-يهتم بالموارد النادرة لأنها تسبب مشكلة اقتصادية لوجودها بكمية أقل
من الصالحة لإشباع الحاجات. ( الأرض) بعكس الموارد الحرة الموجودة بوفرة ولا تسبب مشكله اقتصاديه
7- يهتم علم لاقتصاد بالموارد الحرة في العصر الحديث . ( √ )
-لأنها بدأت تتحول تدريجيا إلي موارد نادرة بسبب إهدار البيئة و تلوثها
و عدم المحافظة عليها مثل تلوث الماء و الهواء.
8- قد تكون السلعة استهلاكية أو إنتاجية حسب الوظيفة التى خصصت لها . ( √ )-مثال البترول:
يصبح إنتاجي عندما يستخدم كمصدر طاقة لإدارة الآلات و استهلاكي عندما يستخدم في إنارة المنازل.
- أكمل ما يأتي :
1- إن حجم المشكلة الاقتصادية والنجاح فى علاجها يتوقف على حجم المعلومات والبيانات المتاحة عن الحاجات المطلوب إشباعها و الموارد المتاحة
2- إن تحقيق هدف أو أهداف معينة بالوسائل المتاحة يعني التضحية بالأهداف الأخرى التى كان يمكن إشباعها بنفس الوسائل .
3- استخدام الإغريق اصطلاح الاقتصاد بمعنى مبادئ إدارة المنزل أما الانجلو***ونيين أطلقوا على الاقتصاد علم إدارة الثروة أما الأوربيون فقد قالوا أنه العلم الذى يبحث فى القوانين المتعلقة بإنتاج الثروة و توزيعها و استهلاكها.
4- الحاجة قابلة للإشباع كلما استخدم الإنسان الوسيلة المناسبة و مع زيادة هذه الوسائل نصل إلي قانون تناقص المنفعة الحدية.
5- في النظام الاقتصادي المعروف بنظام السوق تكون حاجات الفرد المزوده بـالقدرة الشرائية مؤثرة في النشاط الاقتصادي أي أن المستهلك يكون قادر علي الدفع راغب فيه .
6- من أمثلة الحاجات الأولية الملبس ،المأكل ،المسكن ومن أمثلة الحاجات
العامة أو الاجتماعية الصحة ، التعليم
7- الحاجات البشرية هى المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي
8- الموارد هي .العناصر. المتاحة و القادرة علي إشباع الحاجات.
9- الحاجة هي شعور بالحرمان. قابلة للإشباع. باستخدام الموارد المناسبة.
10- الجهل بالمعلومات يؤدي إلي إهدار الموارد الاقتصادية .
11- الإقتصاد لا يهتم إلا بالموارد النادره و لها وحدها قيمة اقتصاديه
12- المشكلة الإقتصادية مشكلة حاجات متعددة و موارد محدودة.
13- رغم قابلية الحاجات للإشباع فهي في مجموعها في تزايد وتطور مستمر
14- التفسير النهائي للنشاط الإقتصادي هو إشباع الحاجات العامة، الاجتماعية
15- تطلق علي الموارد النادرة إسم الموارد الاقتصادية و قد تكون هذه الموارد أشياء مادية أو .خدمات غير مادية
16- الحاجة هي شعور بالحرمان ينتج عن الفرد . مما يدفعه إلي القيام بما يساعده علي القضاء عليه , ومن ثم إشباع حاجته .
17- تتزايد حاجات الإنسان وتتنوع بحيث تمثل هدفاً متحركاً يسعي الإنسان باستمرار إلي إشباعه
18- تختلف الحاجات الاوليه للإنسان من مجتمع لأخر . فنجدها تقل في المجتمعات الأكثر غني عن المجتمعات النامية
19- العناصر المتاحة والقادرة علي إشباع الحاجات هي الموارد
- أختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس .
1- تعتبر …………… هى المحرك الأساسي لأي نشاط اقتصادي .
(الموارد الاقتصادية – الحاجات البشرية – المعلومات – التقنية العلمية )
2- تتناقص المنفعة الحدية تدريجيا مع ……………
( تناقص الوحدات المستخدمة – زيادة الوحدات المستخدمة – وجود الشعور بالحرمان – انتهاء الشعور بالحرمان )
3- من حاجات الإنسان الأولية ( الترفيه – التعليم – الملبس – المواصلات )
4- ترجع أهمية المعلومات إلى أنها ( تزيد حجم المشكلة الاقتصادية – تقلل حجم المشكلة الاقتصادية – تشبع الحاجات البشرية – تزيد من أهمية المشكلة الاقتصادية )
5- يمثل البترول سلعة استهلاكية وإنتاجية حسب .......
( توافر كمياته – الوظيفة التي يخصص لها – الخصائص الكيميائية له – الأسعار المحددة له )
6- تحقيق هدف معين بالتخلي عن أهداف أخرى يعني ........
( عدم الإلمام بالمعلومات – توافر الموارد – تكلفة الاختيار – عدم وضوح الأهداف )
7- المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي هو .............
( وجود الموارد المتاحة – توجيه الدولة – التقدم الفني – إشباع الحاجات
8- إشباع حاجات الإنسان باستخدام ............
( المواد الخام النادرة – مصادر القوي الطبيعية – الموارد الحرة – التأليف بين عناصر الإنتاج )
9- حاجات الإنسان في الوقت الحاضر ....
( يمكن حصرها – لا نهائيه – محدودة للغاية – يمكن الإقلال منها )
10- الحاجة عند الإنسان تتميز بقابليتها ..........
( للإشباع وعدم قابليتها للتطور – للتنوع دون تحقيق إشباع – للإشباع والتنوع والتطوروالزيادة – للإشباع مرة واحدة)
11- الموارد النادرة (– ليس لها قيمة اقتصادية – أكثر أهمية من الموارد الحرة – لا تثير مشكلة اقتصادية )
12- الندرة النسبية تعني .....
( أن يكون المورد محدوداً – المورد الذي لا يشبع كل الحاجات – المورد الطبيعي – إلا يكون المورد قليلاً)
4- بما تفسر
1- أهمية المعلومات لأي نظام اقتصادي .
- *الاستخدام الامثل للموارد وعدم إهداره *المساهمة فى إشباع الحاجات
*تقليل حجم المشكلة الاقتصادية *عدم ظهور عنصر التضحية
2- المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة.
* عنصر التضحية لابد أن يظهر في كل مشكلة اقتصادية .
-جوهر المشكلة الاقتصادية في تعدد الحاجات و قلة الموارد المتاحة لذلك
يقوم الفرد بالتضحية بأحد الرغبات و إشباع رغبات أكثر أهمية مما
يطلق علية الاختيار و الندرة و التضحية ( تكلفة الفرصة الضائعة)
- حاجات الإنسان البشرية في العصر الحديث حاجات لا نهائية.
لأنها قابلة للزيادة و التنوع ...... – قابلة للتطور المستمر .....(مع الشرح )
دراسة علم الاقتصاد
1- البحث بشكل منظم فى مواجهه وحل المشكله الاقتصاديه
2- متابعه الإحداث والتطورات والمشاركه فيها مشاركه فعاله
3- المشكله الاقتصاديه أصبحت مشكله عالميه تعانى منها جميع الدول (ناميه ومتقدمه )
5- ماذا يحدث لو
1- استهلك الإنسان وحدات إضافية من الوسائل المناسبة إشباع حاجاتة.
-تقل المنفعة التي يحصل عليها الفرد تدريجياً مثل ما يحدث مع الصائم
تقل المنفعة بعد الكوب الأول من الماء طبقا لقانون تناقص المنفعة الحدية
2- لم تتوافر الموارد بالقدر الكافي لإشباع الحاجات.
- أ- حدوث مشكلة اقتصادية ب- ظهور عنصر التضحية
ج- عدم إشباع الحاجات
3- كانت جميع الموارد حرة.
-أ- عدم حدوث مشكلة اقتصادية ب- عدم ظهور عنصر التضحية
ج- إشباع جميع الحاجات
4- لم تتوافر المعلومات الكافية عن الحاجات و الموارد .
-أ- عدم الاستخدام الامثل للموارد و إهدارها
ب- عدم إشباع الحاجات ج- زيادة المشكلة الاقتصادية و عدم حلها.
5- توافرت معلومات كافية عن الحاجات و الموارد .
-أ- الاستخدام الامثل للموارد و إهدارها ب- إشباع الحاجات
ج- لا تحدث مشكلة اقتصادية.
6- زاد الاستهلاك في دولة نامية مع قلة إنتاجها.
-أ- حدوث مشكله اقتصادية . ب- ظهور عنصر التضحية .
ج- عدم إشباع الحاجات.
7- لم يتم التآلف بين عناصر الإنتاج.
- عدم حدوث إنتاج- عدم إشباع الحاجات لان عناصر الإنتاج عناصر غير متجانسه فلا يمكن لعنصر أن يحل محل عنصر أخر أثناء العمليه الانتاجيه
- ما النتائج المترتبة على
1- الاستغلال السيئ للطبيعة .
-أ- أصبحت موارد نادرة . ب- مصدر تشاؤم
ج- حدوث مشكلة اقتصادية د- ظهور عنصر التضحية
هـ- عدم إشباع الحاجات
2- عنصر التضحية أو تكلفة الاختيار .
-التضحية ببعض الأهداف لتحقيق أهداف أكثر أهمية و عدم إشباع الحاجات.
3- زيادة الإنتاج وترشيد الاستهلاك .
- أ- عدم حدوث مشكلة اقتصادية . ب- عدم ظهور عنصر التضحية
ج- إشباع الحاجات.
ظاهرة تناقص المنفعة الحدية : وهي تعني أن المنفعة التي يحققها الفرد باستهلاك وحدة إضافية من الوسيلة المناسبة لإشباع حاجته تتناقص تدريجيا مع زيادة الوحدات المستخدمة.
سيادة المستهلك : هي حاجات الإنسان المزودة بقوة شرائية بمعنى أن الإنسان يكون قادرا على الدفع وراغبا فيه وهي الحاجات المؤثرة في النشاط الاقتصادي في ظل نظام السوق .
الموارد الحرة ( الغير اقتصادية ) : هي التي توجد بكميات أكبر مما يشبع كل الحاجات التي تصلح لإشباعها مثل الهواء و أشعة الشمس ( و تخرج من مجال علم الاقتصاد).
الموارد النادرة ( الاقتصادية ) : هي التي توجد بكميات أقل مما يشبع كل الحاجات التي تصلح لإشباعها وهي قد تكون أشياء مادية أو خدمات غير مادية وهي تثير مشكلة اقتصادية .
الندرة النسبية : هي وجود الموارد بنسبة أقل مما يشبع كل الحاجات البشرية
السلع الاستهلاكية : هي السلع الصالحة التي تستخدم مباشرة لإشباع الحاجات مثل الأحذية .
السلع الإنتاجية : هي السلع الصالحة التي تستخدم لإشباع الحاجات بطريق غير مباشر مثل الأدوات التي تستخدم في صناعة الحذاء .
المشكلة الاقتصادية : هي مشكلة ندرة واختيار معا أي أنها مشكلة ندرة في الموارد مما يستدعي اختيار لبعض الأهداف دون الآخر .
تكلفة الاختيار ( تكلفة الفرصة الضائعة ) : هي تضحية ببعض الأهداف لتحقيق هدف أو أهداف معينة دون البعض الآخر بالوسائل المتاحة .
الاقتصاد الكلي : يطلق عليه الاقتصاد التجميعي أو اقتصاديات التوظيف والدخل القومي يتناول المستويات العامة للنشاط الاقتصادي ويبحث فيما إذا كانت جميع الموارد مستغلة أم لا .
الاقتصاد الجزئي : يطلق عليه الاقتصاد الوحدوي أو اقتصاديات القيمة والتوزيع وتناول سلوك الوحدات الاقتصادية كمستهلكين أو منتجين ويبحث توزيع وتخصيص الموارد .
اقتصاديات الرفاهية : تتناول الاستخدام الامثل للموارد ويتناول تقييم السلوك الاقتصادي في ضوء تحقيق معايير الكفاءة .
اقتصاديات النمو والتنمية : يتضمن نظرة عامة للمستقبل وما نعد له من إمكانيات .
علم الاقتصاد عند الاقتصاديين المعاصرين : هو علم اجتماعي يبحث في إدارة الموارد النادرة
- ضع علامة ( √ ) أو ( × ) مع ذكر السبب .
1- سلوك الإنسان له كبير في إشباع حاجاته . ( √ )
- عن طريق الاستخدام الامثل للموارد في إشباع الحاجاتوالعكس صحيح
2- تتناقص المنفعة الحدية تدريجيا مع تناقص الوحدات الاقتصادية المستخدمة. ( × )-مع زيادة الوحدات المستخدمة مثل ما يحدث مع الصائم.(طبقا لقانون تناقص المنفعة الحدية )
3- يعتبر الغداء والملبس والمأوى من الحاجات الأولية . ( √ )
أ- لازمه للحفاظ علي بقاء الكائن الحي علي قيد الحياة
ب- يعود نفعها علي الفرد و يحرم منه الآخرون.( مبدأ القصر)
4- الحاجات البشرية هي المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي.( √ )
-لأن هدف أي نشاط اقتصادي هو إشباع الحاجات البشرية.
5- تختلف النظم الاقتصادية فيما بينها بالنسبة إلى الحاجات المؤثرة في النشاط الاقتصادي . ( √ )
النظام الرأسمالي
النظام الاشتراكي
* و فيه يكون للفرد الحرية في اختيار
السلع المعروضة و هو ما يطلق
علية " سيادة المستهلك" و هو أن
يكون الفرد قادر علي الدفع راغباً
فيه.
* المحرك الأساسي للنشاط الاقتصادي هي الحاجات البشرية.
* و فيه تحدد الدولة نصيب الفرد من
السلع والخدمات من الإنتاج القومي
و هو ما يطلق عليه " التخطيط
المركزي"
* المحرك الأساسي للنشاط الاقتصادي هي خطة الدولة .
6- اهتم علم الاقتصاد بكل أنواع الموارد . ( × )
-يهتم بالموارد النادرة لأنها تسبب مشكلة اقتصادية لوجودها بكمية أقل
من الصالحة لإشباع الحاجات. ( الأرض) بعكس الموارد الحرة الموجودة بوفرة ولا تسبب مشكله اقتصاديه
7- يهتم علم لاقتصاد بالموارد الحرة في العصر الحديث . ( √ )
-لأنها بدأت تتحول تدريجيا إلي موارد نادرة بسبب إهدار البيئة و تلوثها
و عدم المحافظة عليها مثل تلوث الماء و الهواء.
8- قد تكون السلعة استهلاكية أو إنتاجية حسب الوظيفة التى خصصت لها . ( √ )-مثال البترول:
يصبح إنتاجي عندما يستخدم كمصدر طاقة لإدارة الآلات و استهلاكي عندما يستخدم في إنارة المنازل.
- أكمل ما يأتي :
1- إن حجم المشكلة الاقتصادية والنجاح فى علاجها يتوقف على حجم المعلومات والبيانات المتاحة عن الحاجات المطلوب إشباعها و الموارد المتاحة
2- إن تحقيق هدف أو أهداف معينة بالوسائل المتاحة يعني التضحية بالأهداف الأخرى التى كان يمكن إشباعها بنفس الوسائل .
3- استخدام الإغريق اصطلاح الاقتصاد بمعنى مبادئ إدارة المنزل أما الانجلو***ونيين أطلقوا على الاقتصاد علم إدارة الثروة أما الأوربيون فقد قالوا أنه العلم الذى يبحث فى القوانين المتعلقة بإنتاج الثروة و توزيعها و استهلاكها.
4- الحاجة قابلة للإشباع كلما استخدم الإنسان الوسيلة المناسبة و مع زيادة هذه الوسائل نصل إلي قانون تناقص المنفعة الحدية.
5- في النظام الاقتصادي المعروف بنظام السوق تكون حاجات الفرد المزوده بـالقدرة الشرائية مؤثرة في النشاط الاقتصادي أي أن المستهلك يكون قادر علي الدفع راغب فيه .
6- من أمثلة الحاجات الأولية الملبس ،المأكل ،المسكن ومن أمثلة الحاجات
العامة أو الاجتماعية الصحة ، التعليم
7- الحاجات البشرية هى المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي
8- الموارد هي .العناصر. المتاحة و القادرة علي إشباع الحاجات.
9- الحاجة هي شعور بالحرمان. قابلة للإشباع. باستخدام الموارد المناسبة.
10- الجهل بالمعلومات يؤدي إلي إهدار الموارد الاقتصادية .
11- الإقتصاد لا يهتم إلا بالموارد النادره و لها وحدها قيمة اقتصاديه
12- المشكلة الإقتصادية مشكلة حاجات متعددة و موارد محدودة.
13- رغم قابلية الحاجات للإشباع فهي في مجموعها في تزايد وتطور مستمر
14- التفسير النهائي للنشاط الإقتصادي هو إشباع الحاجات العامة، الاجتماعية
15- تطلق علي الموارد النادرة إسم الموارد الاقتصادية و قد تكون هذه الموارد أشياء مادية أو .خدمات غير مادية
16- الحاجة هي شعور بالحرمان ينتج عن الفرد . مما يدفعه إلي القيام بما يساعده علي القضاء عليه , ومن ثم إشباع حاجته .
17- تتزايد حاجات الإنسان وتتنوع بحيث تمثل هدفاً متحركاً يسعي الإنسان باستمرار إلي إشباعه
18- تختلف الحاجات الاوليه للإنسان من مجتمع لأخر . فنجدها تقل في المجتمعات الأكثر غني عن المجتمعات النامية
19- العناصر المتاحة والقادرة علي إشباع الحاجات هي الموارد
- أختر الإجابة الصحيحة من بين الأقواس .
1- تعتبر …………… هى المحرك الأساسي لأي نشاط اقتصادي .
(الموارد الاقتصادية – الحاجات البشرية – المعلومات – التقنية العلمية )
2- تتناقص المنفعة الحدية تدريجيا مع ……………
( تناقص الوحدات المستخدمة – زيادة الوحدات المستخدمة – وجود الشعور بالحرمان – انتهاء الشعور بالحرمان )
3- من حاجات الإنسان الأولية ( الترفيه – التعليم – الملبس – المواصلات )
4- ترجع أهمية المعلومات إلى أنها ( تزيد حجم المشكلة الاقتصادية – تقلل حجم المشكلة الاقتصادية – تشبع الحاجات البشرية – تزيد من أهمية المشكلة الاقتصادية )
5- يمثل البترول سلعة استهلاكية وإنتاجية حسب .......
( توافر كمياته – الوظيفة التي يخصص لها – الخصائص الكيميائية له – الأسعار المحددة له )
6- تحقيق هدف معين بالتخلي عن أهداف أخرى يعني ........
( عدم الإلمام بالمعلومات – توافر الموارد – تكلفة الاختيار – عدم وضوح الأهداف )
7- المحرك الأساسي لكل نشاط اقتصادي هو .............
( وجود الموارد المتاحة – توجيه الدولة – التقدم الفني – إشباع الحاجات
8- إشباع حاجات الإنسان باستخدام ............
( المواد الخام النادرة – مصادر القوي الطبيعية – الموارد الحرة – التأليف بين عناصر الإنتاج )
9- حاجات الإنسان في الوقت الحاضر ....
( يمكن حصرها – لا نهائيه – محدودة للغاية – يمكن الإقلال منها )
10- الحاجة عند الإنسان تتميز بقابليتها ..........
( للإشباع وعدم قابليتها للتطور – للتنوع دون تحقيق إشباع – للإشباع والتنوع والتطوروالزيادة – للإشباع مرة واحدة)
11- الموارد النادرة (– ليس لها قيمة اقتصادية – أكثر أهمية من الموارد الحرة – لا تثير مشكلة اقتصادية )
12- الندرة النسبية تعني .....
( أن يكون المورد محدوداً – المورد الذي لا يشبع كل الحاجات – المورد الطبيعي – إلا يكون المورد قليلاً)
4- بما تفسر
1- أهمية المعلومات لأي نظام اقتصادي .
- *الاستخدام الامثل للموارد وعدم إهداره *المساهمة فى إشباع الحاجات
*تقليل حجم المشكلة الاقتصادية *عدم ظهور عنصر التضحية
2- المشكلة الاقتصادية مشكلة ندرة.
* عنصر التضحية لابد أن يظهر في كل مشكلة اقتصادية .
-جوهر المشكلة الاقتصادية في تعدد الحاجات و قلة الموارد المتاحة لذلك
يقوم الفرد بالتضحية بأحد الرغبات و إشباع رغبات أكثر أهمية مما
يطلق علية الاختيار و الندرة و التضحية ( تكلفة الفرصة الضائعة)
- حاجات الإنسان البشرية في العصر الحديث حاجات لا نهائية.
لأنها قابلة للزيادة و التنوع ...... – قابلة للتطور المستمر .....(مع الشرح )
دراسة علم الاقتصاد
1- البحث بشكل منظم فى مواجهه وحل المشكله الاقتصاديه
2- متابعه الإحداث والتطورات والمشاركه فيها مشاركه فعاله
3- المشكله الاقتصاديه أصبحت مشكله عالميه تعانى منها جميع الدول (ناميه ومتقدمه )
5- ماذا يحدث لو
1- استهلك الإنسان وحدات إضافية من الوسائل المناسبة إشباع حاجاتة.
-تقل المنفعة التي يحصل عليها الفرد تدريجياً مثل ما يحدث مع الصائم
تقل المنفعة بعد الكوب الأول من الماء طبقا لقانون تناقص المنفعة الحدية
2- لم تتوافر الموارد بالقدر الكافي لإشباع الحاجات.
- أ- حدوث مشكلة اقتصادية ب- ظهور عنصر التضحية
ج- عدم إشباع الحاجات
3- كانت جميع الموارد حرة.
-أ- عدم حدوث مشكلة اقتصادية ب- عدم ظهور عنصر التضحية
ج- إشباع جميع الحاجات
4- لم تتوافر المعلومات الكافية عن الحاجات و الموارد .
-أ- عدم الاستخدام الامثل للموارد و إهدارها
ب- عدم إشباع الحاجات ج- زيادة المشكلة الاقتصادية و عدم حلها.
5- توافرت معلومات كافية عن الحاجات و الموارد .
-أ- الاستخدام الامثل للموارد و إهدارها ب- إشباع الحاجات
ج- لا تحدث مشكلة اقتصادية.
6- زاد الاستهلاك في دولة نامية مع قلة إنتاجها.
-أ- حدوث مشكله اقتصادية . ب- ظهور عنصر التضحية .
ج- عدم إشباع الحاجات.
7- لم يتم التآلف بين عناصر الإنتاج.
- عدم حدوث إنتاج- عدم إشباع الحاجات لان عناصر الإنتاج عناصر غير متجانسه فلا يمكن لعنصر أن يحل محل عنصر أخر أثناء العمليه الانتاجيه
- ما النتائج المترتبة على
1- الاستغلال السيئ للطبيعة .
-أ- أصبحت موارد نادرة . ب- مصدر تشاؤم
ج- حدوث مشكلة اقتصادية د- ظهور عنصر التضحية
هـ- عدم إشباع الحاجات
2- عنصر التضحية أو تكلفة الاختيار .
-التضحية ببعض الأهداف لتحقيق أهداف أكثر أهمية و عدم إشباع الحاجات.
3- زيادة الإنتاج وترشيد الاستهلاك .
- أ- عدم حدوث مشكلة اقتصادية . ب- عدم ظهور عنصر التضحية
ج- إشباع الحاجات.