حـHoSaMـسام
24-03-2009, 10:00 AM
رفح - أشرف سويلم - احبطت السلطات الامنية المصرية عملية تهريب كبيرة لقطيع كبير من الخراف (http://wwws.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2008/november/8/smuggling.aspx) وغيرها من السلع قبل تهريبها عبر الانفاق من مصر الى قطاع غزة وتم ضبط ستة انفاق بمنطقة صلاح الدين برفح.
وجميع الانفاق المضبوطة تقع فى محيط العلامة الدولية رقم 4 بمنطقة صلاح الدين الحدودية.
وخلال قيام السلطات المصرية بضبط الانفاق الستة عثرت على قطيع كبير من الخراف متجمعة حول فتحات الانفاق الستة وتم تهريب عدد منها إلى غزة.
وعثرت السلطات على حوالى 560 خروف وحوالى خمسة اطنان من الاسمنت معباة فى شكاير.
وتعد هذه العملية من كبرى العمليات التى تم ضبط فيها كميات كبيرة من المهربات الى غزة.
وقد تحفظت السلطات المصرية على الخراف المضبوطة لعرضها كمضبوطات على جهات التحقيق.
اما الانفاق الستة المضبوطة فبلغ قطر اربعة منها حوالى 3 امتار اتساع القطر وبعمق 5 امتار وجميعها تبعد عن خط الحدود بحوالى 150 متر بالجانب المصرى.
وتسمح هذه الانفاق بتهريب بضائع ذات احجام كبيرة نظرا لاتساع قطر النفق الواحد ومن الممكن على المتسللين عبر هذه الانفاق ان يعبروا هذه الانفاق سيرا على الاقدام دون انحناء.
وقد اخطرت النيابة وتولت التحقيقات وتم التحفظ على المضبوطات ووضع حراسات مشددة على الانفاق الستة المضبوطة لحين تدميرها وكانت الحملة الامنية المكبرة قد بدات حملتها على الشريط الحدودى على الجانب المصرى منذ اكثر من شهر بهدف القضاء على ظاهرة التهريب عبر الانفاق وضبط مخازن الاسلحة والذخيرة والمتفجرات من مخلفات الحروب
وقد بلغ اجمالى عدد الانفاق المضبوطة حتى الان اكثر من 25 نفقا والعديد من البضائع المهربة ومخازن مخبا بها كميات كبيرة من البضائع وفى المقابل يشعر سكان المنطقة الحدودية المصرية بخناق شديد بسبب الانتشار الكثيف لقوات الامن المصرى بجميع ارجاء مدينة رفح المصرية مما قلل من عمليات التهريب وصعب من حركة المهربين.
كما قلت بشكل كبيرة حركة السيارات بالقرب من المنطقة الحدودية وهى السيارات التى تحمل على متنها بضائع مهربة وتقوم بتوصيلها للاماكن التى تتواجد بها فتحات الانفاق.
وجميع الانفاق المضبوطة تقع فى محيط العلامة الدولية رقم 4 بمنطقة صلاح الدين الحدودية.
وخلال قيام السلطات المصرية بضبط الانفاق الستة عثرت على قطيع كبير من الخراف متجمعة حول فتحات الانفاق الستة وتم تهريب عدد منها إلى غزة.
وعثرت السلطات على حوالى 560 خروف وحوالى خمسة اطنان من الاسمنت معباة فى شكاير.
وتعد هذه العملية من كبرى العمليات التى تم ضبط فيها كميات كبيرة من المهربات الى غزة.
وقد تحفظت السلطات المصرية على الخراف المضبوطة لعرضها كمضبوطات على جهات التحقيق.
اما الانفاق الستة المضبوطة فبلغ قطر اربعة منها حوالى 3 امتار اتساع القطر وبعمق 5 امتار وجميعها تبعد عن خط الحدود بحوالى 150 متر بالجانب المصرى.
وتسمح هذه الانفاق بتهريب بضائع ذات احجام كبيرة نظرا لاتساع قطر النفق الواحد ومن الممكن على المتسللين عبر هذه الانفاق ان يعبروا هذه الانفاق سيرا على الاقدام دون انحناء.
وقد اخطرت النيابة وتولت التحقيقات وتم التحفظ على المضبوطات ووضع حراسات مشددة على الانفاق الستة المضبوطة لحين تدميرها وكانت الحملة الامنية المكبرة قد بدات حملتها على الشريط الحدودى على الجانب المصرى منذ اكثر من شهر بهدف القضاء على ظاهرة التهريب عبر الانفاق وضبط مخازن الاسلحة والذخيرة والمتفجرات من مخلفات الحروب
وقد بلغ اجمالى عدد الانفاق المضبوطة حتى الان اكثر من 25 نفقا والعديد من البضائع المهربة ومخازن مخبا بها كميات كبيرة من البضائع وفى المقابل يشعر سكان المنطقة الحدودية المصرية بخناق شديد بسبب الانتشار الكثيف لقوات الامن المصرى بجميع ارجاء مدينة رفح المصرية مما قلل من عمليات التهريب وصعب من حركة المهربين.
كما قلت بشكل كبيرة حركة السيارات بالقرب من المنطقة الحدودية وهى السيارات التى تحمل على متنها بضائع مهربة وتقوم بتوصيلها للاماكن التى تتواجد بها فتحات الانفاق.