صقر الاسلام
15-04-2009, 10:57 PM
حدثت القصة الغربية ابن ايم عيد الفطر المبارك في احدى القرى النائية في السودان
تدعى قرية سودري و بطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او اقل وتعمل في
رعي الغنم كسائر اهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم اضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام
من غنم ابيها فاستشاط الاب الأمي من الغضب وخير الصبية المسكينة ان يلحقها بامها
المتوفاة اى ان يقتلها هو ان يرمي بهافي بئر خارج القرية فاختارت الصبية المقهورة
الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته
ولم يلقي بالا بدموعها وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على امرها في البئر البالغ
عمقها 18 مترا وعرضها 170 سم
ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال38
يوما دون ان تموت او يخرجها احد حتى ان حدث مر احد الرعاة بعد تلك المدة كلها يوما
بالبئر وسمع بكاء ام شوائل وهذ اهو اسم المقهورة
فخاف وصرخ هل انتي انس ام جان لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة فاخبرته انها ام
شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية واحضر الرجال لانقاذها ونزل
احدهم بعد ربطه الى البئر ووصف ما راى في البئر ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية
كبيرة من الخفافيش ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها ووصفت
حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي ووجدوها عارية تماما بعد ان اكل
النمل الابيض ملابسها كما وجدو عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت استطاعت الكلام
واكلت بعد السمن واغرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل يلبس جلباب
ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معه اطلاقا الا امس حين اخبرها انه اخر بوم
ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا فسبحان الله القادر على كل شئ تعظم اسمه.
الخبر عرض في التلفزيون السوداني
منقول
تدعى قرية سودري و بطلة القصة طفلة بريئة تبلغ من العمر 14 عاما او اقل وتعمل في
رعي الغنم كسائر اهل القرية وفى ذلك اليوم المشئوم اضاعت الفتاة المسكينة 4 اغنام
من غنم ابيها فاستشاط الاب الأمي من الغضب وخير الصبية المسكينة ان يلحقها بامها
المتوفاة اى ان يقتلها هو ان يرمي بهافي بئر خارج القرية فاختارت الصبية المقهورة
الخيار الثانى وهو البئر بدلا عن الموت ساعتها وقام الاب المتحجر الضمير برمي ابنته
ولم يلقي بالا بدموعها وتوسلاتها له وسقطت الفتاة المغلوبة على امرها في البئر البالغ
عمقها 18 مترا وعرضها 170 سم
ومكثت المسكينة في البئر المهجورة والمليئة بالخفافيش والثعابين والعقارب قرابة ال38
يوما دون ان تموت او يخرجها احد حتى ان حدث مر احد الرعاة بعد تلك المدة كلها يوما
بالبئر وسمع بكاء ام شوائل وهذ اهو اسم المقهورة
فخاف وصرخ هل انتي انس ام جان لانهم يعتقدون بان البئر مسكونة فاخبرته انها ام
شوائل ابنت فلان فعرف اباها وطفق جاريا الى القرية واحضر الرجال لانقاذها ونزل
احدهم بعد ربطه الى البئر ووصف ما راى في البئر ووجد ثعبان ضخم ينظر اليه وكمية
كبيرة من الخفافيش ووجد الطفلة المسكينة محاطة بالشوك ونجح في اخراجها ووصفت
حالة البنت عند اخراجها بانها عبارة عن هيكل عظمي ووجدوها عارية تماما بعد ان اكل
النمل الابيض ملابسها كما وجدو عقربين في شعرها ايضا ولكن البنت استطاعت الكلام
واكلت بعد السمن واغرب مافي القصة هو انها قالت كل يوم كان ياتيها رجل يلبس جلباب
ابيض ويسقيها اللبن بالملح وانه لم يتحدث معه اطلاقا الا امس حين اخبرها انه اخر بوم
ياتى لها لانها سوف تخرج قريبا فسبحان الله القادر على كل شئ تعظم اسمه.
الخبر عرض في التلفزيون السوداني
منقول