عماد عبد الستار
21-04-2009, 10:04 PM
قال ابن زيدون مخاطباً محبوبته: ــ
إني ذكـــــرتك بالزهـــراء مشتاقاً والأفق طلق ومرأي الأرض قد راقا
وللنســــيم اعتلال في أصائـــله كــــأنه رق لي فأعــــــتل إشفــــــاقا
والروض عن مائه الفضي مبتسم كما شققت عن اللبـــــات أطـــواقا
(اللبات:المفرد: لبة: وهي موضع القلادة في الصدر.).
(أ) تكشف تجربة الشاعر في الأبيات عن تعانق الأفكار مع العاطفة. وضح مبيناً أثر العاطفة في اختيار الألفاظ.
(ب) ما حظ الأبيات من موسيقا الشعر؟
(ج) استخرج من الأبيات صورة أعجبتك، وبين سر الجمال فيها.
(د) ما نصيب الوحدة العضوية في الأبيات؟
إني ذكـــــرتك بالزهـــراء مشتاقاً والأفق طلق ومرأي الأرض قد راقا
وللنســــيم اعتلال في أصائـــله كــــأنه رق لي فأعــــــتل إشفــــــاقا
والروض عن مائه الفضي مبتسم كما شققت عن اللبـــــات أطـــواقا
(اللبات:المفرد: لبة: وهي موضع القلادة في الصدر.).
(أ) تكشف تجربة الشاعر في الأبيات عن تعانق الأفكار مع العاطفة. وضح مبيناً أثر العاطفة في اختيار الألفاظ.
(ب) ما حظ الأبيات من موسيقا الشعر؟
(ج) استخرج من الأبيات صورة أعجبتك، وبين سر الجمال فيها.
(د) ما نصيب الوحدة العضوية في الأبيات؟