مسيو منتصر الجميلي
15-05-2009, 07:54 AM
بصفتي ممن نال الشرف بالتدريس للطلاب في الغرف الصوتية وجدت انها في قمة الافادة للطالب وخاصة انها تمتلك كل وسائل الاتصال بين المعلم والطالب حيث يستطيع الطالب ان يستوقف المعلم ليسأله ويستطيع ان يجيب على أسئلة المعلم ، أما هوية من يدرسون في المواقع التعليمية فهي مؤكدة لأن الموقع لا يعطي هذه الصفة الا لمن يتأكد من هويتهم عن طريق شروحاتهم والاجابة على اسئلة الطلاب, وقد أثارت جريدة الجمهورية هذا الأمر فنرجو الرد من السادة المعلمين وأبنائنا الطلاب في الموقع عن مدى الاستفادة من المادة التعليمية المقدمة والغرف الصوتية بالموقع بوصفنا احدي هذه المواقع التعليمية وأهمها : وانقل لكم ما جاء في جريدة الجمهورية:
قبل الامتحانات بأيام:
دروس الإنترنت..تجارة وشطارة
تستنزف الطالب ماديا.. وتفقده التفاعل المباشر مع الأستاذ
المؤيدون: توفر الوقت والجهد للحصول علي المعلومة
دعاء عمرو
الدروس الخصوصية عبر الانترنت أسلوب يلجأ إليه بعض المحترفين سواء من المدرسين أو غيرهم.. ويشدد أقبال الطلاب عليه في الأيام الأخيرة قبل الامتحانات.
القائمون علي المواقع التعليمية يحددون أرقاما سرية باشتراك محدد لتصفح محتوياتها والاستفادة من خدماتها.
المدرسون التقليديون يرفضون هذا الأسلوب مؤكدين انه يفتقر لأهم عناصر التعليم وهو التواصل المباشر بين الطالب والمدرس.
أما الطلاب انقسموا بين مؤيد للفكرة باعتبارها وسيلة لتوفير الوقت والحصول السهل علي المعلومة ومعارض يعدها وسيلة مستحدثة للابتزاز المادي للأسرة التي تتحمل ما لايطاق في سبيل حصول الأبناء علي المجاميع المرتفعة أملا في دخول كليات القمة.
قالت أميرة عبدالله بالصف الثالث الثانوي إنها تدخل علي المواقع الالكترونية التي تقدم الخدمات التعليمية من باب الفضول لمعرفة الجديد الذي تقدمه لكنها لا تغني عن الدروس الخصوصية ولا يمكنها أن تكون بديلا عنها.
أضافت نهال أبوشنب بالثانوية العامة أن المواقع التعليمية في حد ذاتها تشكل عبئا ماديا اضافيا فالدخول عليها يتم من خلال أرقام محددة أو عن طريق دفع اشتراكات شهرية وبالتالي فهي غير متاحة للجميع كما انها ليست متاحة للجميع إلا لمن يمتلك مهارة التعامل مع الانترنت كمصدر أساسي للمعلومة.
تري أمنية عزت ولميس سعيد أن استخدام المواقع التعليمية التي اصبحت تحتوي علي تقنيات التفاعل مع المدرسين الذين يقومون بالرد علي أسئلة الطلبة بعد دقائق من خروج الأسئلة تعد أمرا مفيدا وإضافة للعملية التعليمية وتعطي فرصا أكبر للطلبة للمذاكرة داخل المنزل دون تحمل عبء الانتقال للمدرس الخصوصي.
أوضحت آية محمد بالصف الثاني الثانوي انها تتابع الدروس عبر الانترنت بصفة مستمرة لأنها تعطي المعلومة بشكل مبسط دون تحمل أعباء البحث عن الإجابة في الكتب الخارجية أو داخل المقرر خاصة أنها تتطرق إلي جزيئات دقيقة من المنهج وهو ما لا نجده في كتب التقويم أو المذكرات والملخصات كما انها تحتوي علي تصنيفات لأجزاء عديدة من المنهج في شكل مقارنات وجداول تسهل من توصيل المعلومة.
قالت إنه بالرغم من الاستفادة التي تحصل عليها من متابعة هذه المواقع إلا أنها لا تعد بديلا عن الدرس الخصوصي.
قالت رباب حسن "مدرسة لغة إنجليزية" إن تلقي الدروس التعليمية عن طريق الانترنت أسلوب غير مجد لأن أساس العملية التعليمية هو التفاعل المباشر بين الطالب والمعلم وهذا الأسلوب يجعل من الطالب كائنا متلقيا فقط غير مشارك بفاعلية في عملية التعلم.
أوضحت أن الطلاب يختلفون من حيث القدرات الاستيعابية وامكانية الفهم السريع من عدمه وبالتالي نجد أن أسلوب إعطاء المعلومة والإجابة عليها بطريقة واحدة لا تتغير أمر غير مفيد للطلبة علي الإطلاق ولا يراعي الفروق الفردية فيما بينهم.
أضافت أن الفكرة تعد توظيفا جيدا للتكنولوجيا الحديثة في شكل مفيد ونافع إلا أنها لا تعد بديلاً عن التفاعل الحي فالمعلم يمتلك فكراً وشخصية يؤثر بها علي الطالب من خلال أسلوب الشرح وإعطاء المعلومة فكيف يحل مكانه جهاز كمبيوتر جامد لا يملك وسائل التفاعل الحي.
قالت إن أسلوب التعلم الإلكتروني قد يكون مفيداً إذا جاء في مرحلة تالية للتفاعل الحي المباشر كإضافة فقط.
شاركها الرأي خالد الشرقاوي "مدرس اللغة الإنجليزية" مؤكداً أن أسلوب الدروس عبر الإنترنت ليست إلا وسيلة للتربح علي حساب الطالب الذي يتطلع لأي سبيل يؤهله للحصول علي مجموع كبير دون الالتفات للوسيلة المستخدمة للوصول لذلك.
قال إن الأمر لا يعدو كونه شكلا مستحدثا من أشكال البيزنس الإلكتروني الذي يفتقد إلي أساسيات التأثر والتأثير المتبادل بين الطالب والمعلم الذي تقوم عليه العملية التعليمية والأسر لم ترجح هذا الأسلوب لتعليم أبنائها لأنهم يثقون في المدرس الذي يتعاملون معه مباشرة وليس شخص مجهول الهوية عبر شاشات الكمبيوتر.
أضافت حنان محمود "مدرسة تاريخ" أن الدروس عبر هذه المواقع الإلكترونية لا تعطي أي استفادة حقيقية للطالب الذي يستغل ثقة الأهل ليتابع أي مواقع أخري قد تكون *****ة أو مفسدة في الوقت الذي يخبر الأهل فيه أنه يتابع أحد الدروس عبر الإنترنت وبالتالي نجد أن متابعة الأبناء ومراقبتهم أثناء تصفح هذه المواقع أمر صعب يكلف الأهل عبئاً نفسياً إضافياً.
تري فاطمة علي "مدرسة تاريخ" أن جميع الطلبة هذه الأيام يتابعون شبكة الإنترنت كطقس يومي أو شبه يومي ثابت وحين يكون هذا الجلوس لمتابعة مواقع تعليمية مفيدة فإن الأمر يكون أكثر جدوي لهم بدلاً من إضاعة الوقت في الشات واللعب علي أجهزة الكمبيوتر.
أضاف أحمد العطار مدير إدارة غرب مدينة نصر التعليمية أنه يجب التأكد أولاً من مدي موثوقية هذه المواقع والأشخاص القائمين عليها والتأكد من خضوعها للرقابة التربوية من المختصين وأيضاً التأكد من هوية المدرسين و مواد تخصصاتهم حتي لا يقع الطلاب ضحية إنعدام الرقابة والرغبة في المكسب دون الالتفات للمستوي التعليمي.
تري عواطف الشامي "مديرة مدرسة" أن بعض الطلاب لا يمتلكون إمكانية الدخول علي شبكة الإنترنت بالرغم من دخول الحاسب الآلي كمادة رئيسية في مرحلة التعليم الأساسي.
أوضحت أن المراجعات عبر الإنترنت قد تسهم في القضاء علي الدروس الخصوصية إذا كان هناك توظيف لتكنولوجيا التفاعل الإلكتروني عبر استخدام تقنيات الصوت والصورة أما تقديم الشرح بشكل جامد فإنه لن يسهم في القضاء علي ظاهرة الدروس الخصوصية.
أشارت إلي أن الشرح المباشر يتميز باستخدام أسلوب التغذية الراجعة عن طريق قيام المدرس بطرح الأسئلة علي الطلبة أثناء عملية الشرح علي الجزء الذي قام بشرحه مما يحدث نوعا من الديناميكية بين المدرس والطالب والميزة الوحدة التي تميز هذا الأسلوب هو توفير وقت أكبر للطالب حيث يقوم بالمراجعة والمذاكرة وهو بالمنزل.
قالت إيناس عبداللطيف مدير مدرسة السعيدية بنات الثانوية" إن أسلوب الدروس عبر الإنترنت وسيلة من وسائل الكسب غير المشروع لأن التأكد من هوية المدرس الذي يقوم بعملية إعطاء المعلومة عبر الانترنت أمر شبه مستحيل علي الطالب بل ربما يكون المتحدث يشغل أي وظيفة أخري بعيداً عن مجال التعليم.
أوضحت أن دور المعلم لا يقتصر فقط علي تقديم المعلومة للطالب بل إنه يتخطي هذا الدور بكثير فالمعلم يزود الطالب بالعديد من المهارات أهمها الثقة بالنفس والإبداع وهذا النوع من إعطاء المعلومة الجامدة يلغي وظيفة الثواب والعقاب التي يقوم بها المدرس أثناء الشرح بالإضافة للمهارات الثقافية والتنافسية وتحمل المسئولية بين الطلاب واستخدام الانترنت لن ينمي مهارات الطالب كما يفعل االمدرس.
قالت إن الدروس عبر الانترنت أو الدرس الخصوصي لن يكون وسيلة للاستغناء عن المدرس الذي يقوم بالشرح داخل الفصل ويمكن للمجموعات التي تعقد داخل المدرسة ان تقوم بذلك الدور من إضافة المعلومة والتأكيد عليها.
قبل الامتحانات بأيام:
دروس الإنترنت..تجارة وشطارة
تستنزف الطالب ماديا.. وتفقده التفاعل المباشر مع الأستاذ
المؤيدون: توفر الوقت والجهد للحصول علي المعلومة
دعاء عمرو
الدروس الخصوصية عبر الانترنت أسلوب يلجأ إليه بعض المحترفين سواء من المدرسين أو غيرهم.. ويشدد أقبال الطلاب عليه في الأيام الأخيرة قبل الامتحانات.
القائمون علي المواقع التعليمية يحددون أرقاما سرية باشتراك محدد لتصفح محتوياتها والاستفادة من خدماتها.
المدرسون التقليديون يرفضون هذا الأسلوب مؤكدين انه يفتقر لأهم عناصر التعليم وهو التواصل المباشر بين الطالب والمدرس.
أما الطلاب انقسموا بين مؤيد للفكرة باعتبارها وسيلة لتوفير الوقت والحصول السهل علي المعلومة ومعارض يعدها وسيلة مستحدثة للابتزاز المادي للأسرة التي تتحمل ما لايطاق في سبيل حصول الأبناء علي المجاميع المرتفعة أملا في دخول كليات القمة.
قالت أميرة عبدالله بالصف الثالث الثانوي إنها تدخل علي المواقع الالكترونية التي تقدم الخدمات التعليمية من باب الفضول لمعرفة الجديد الذي تقدمه لكنها لا تغني عن الدروس الخصوصية ولا يمكنها أن تكون بديلا عنها.
أضافت نهال أبوشنب بالثانوية العامة أن المواقع التعليمية في حد ذاتها تشكل عبئا ماديا اضافيا فالدخول عليها يتم من خلال أرقام محددة أو عن طريق دفع اشتراكات شهرية وبالتالي فهي غير متاحة للجميع كما انها ليست متاحة للجميع إلا لمن يمتلك مهارة التعامل مع الانترنت كمصدر أساسي للمعلومة.
تري أمنية عزت ولميس سعيد أن استخدام المواقع التعليمية التي اصبحت تحتوي علي تقنيات التفاعل مع المدرسين الذين يقومون بالرد علي أسئلة الطلبة بعد دقائق من خروج الأسئلة تعد أمرا مفيدا وإضافة للعملية التعليمية وتعطي فرصا أكبر للطلبة للمذاكرة داخل المنزل دون تحمل عبء الانتقال للمدرس الخصوصي.
أوضحت آية محمد بالصف الثاني الثانوي انها تتابع الدروس عبر الانترنت بصفة مستمرة لأنها تعطي المعلومة بشكل مبسط دون تحمل أعباء البحث عن الإجابة في الكتب الخارجية أو داخل المقرر خاصة أنها تتطرق إلي جزيئات دقيقة من المنهج وهو ما لا نجده في كتب التقويم أو المذكرات والملخصات كما انها تحتوي علي تصنيفات لأجزاء عديدة من المنهج في شكل مقارنات وجداول تسهل من توصيل المعلومة.
قالت إنه بالرغم من الاستفادة التي تحصل عليها من متابعة هذه المواقع إلا أنها لا تعد بديلا عن الدرس الخصوصي.
قالت رباب حسن "مدرسة لغة إنجليزية" إن تلقي الدروس التعليمية عن طريق الانترنت أسلوب غير مجد لأن أساس العملية التعليمية هو التفاعل المباشر بين الطالب والمعلم وهذا الأسلوب يجعل من الطالب كائنا متلقيا فقط غير مشارك بفاعلية في عملية التعلم.
أوضحت أن الطلاب يختلفون من حيث القدرات الاستيعابية وامكانية الفهم السريع من عدمه وبالتالي نجد أن أسلوب إعطاء المعلومة والإجابة عليها بطريقة واحدة لا تتغير أمر غير مفيد للطلبة علي الإطلاق ولا يراعي الفروق الفردية فيما بينهم.
أضافت أن الفكرة تعد توظيفا جيدا للتكنولوجيا الحديثة في شكل مفيد ونافع إلا أنها لا تعد بديلاً عن التفاعل الحي فالمعلم يمتلك فكراً وشخصية يؤثر بها علي الطالب من خلال أسلوب الشرح وإعطاء المعلومة فكيف يحل مكانه جهاز كمبيوتر جامد لا يملك وسائل التفاعل الحي.
قالت إن أسلوب التعلم الإلكتروني قد يكون مفيداً إذا جاء في مرحلة تالية للتفاعل الحي المباشر كإضافة فقط.
شاركها الرأي خالد الشرقاوي "مدرس اللغة الإنجليزية" مؤكداً أن أسلوب الدروس عبر الإنترنت ليست إلا وسيلة للتربح علي حساب الطالب الذي يتطلع لأي سبيل يؤهله للحصول علي مجموع كبير دون الالتفات للوسيلة المستخدمة للوصول لذلك.
قال إن الأمر لا يعدو كونه شكلا مستحدثا من أشكال البيزنس الإلكتروني الذي يفتقد إلي أساسيات التأثر والتأثير المتبادل بين الطالب والمعلم الذي تقوم عليه العملية التعليمية والأسر لم ترجح هذا الأسلوب لتعليم أبنائها لأنهم يثقون في المدرس الذي يتعاملون معه مباشرة وليس شخص مجهول الهوية عبر شاشات الكمبيوتر.
أضافت حنان محمود "مدرسة تاريخ" أن الدروس عبر هذه المواقع الإلكترونية لا تعطي أي استفادة حقيقية للطالب الذي يستغل ثقة الأهل ليتابع أي مواقع أخري قد تكون *****ة أو مفسدة في الوقت الذي يخبر الأهل فيه أنه يتابع أحد الدروس عبر الإنترنت وبالتالي نجد أن متابعة الأبناء ومراقبتهم أثناء تصفح هذه المواقع أمر صعب يكلف الأهل عبئاً نفسياً إضافياً.
تري فاطمة علي "مدرسة تاريخ" أن جميع الطلبة هذه الأيام يتابعون شبكة الإنترنت كطقس يومي أو شبه يومي ثابت وحين يكون هذا الجلوس لمتابعة مواقع تعليمية مفيدة فإن الأمر يكون أكثر جدوي لهم بدلاً من إضاعة الوقت في الشات واللعب علي أجهزة الكمبيوتر.
أضاف أحمد العطار مدير إدارة غرب مدينة نصر التعليمية أنه يجب التأكد أولاً من مدي موثوقية هذه المواقع والأشخاص القائمين عليها والتأكد من خضوعها للرقابة التربوية من المختصين وأيضاً التأكد من هوية المدرسين و مواد تخصصاتهم حتي لا يقع الطلاب ضحية إنعدام الرقابة والرغبة في المكسب دون الالتفات للمستوي التعليمي.
تري عواطف الشامي "مديرة مدرسة" أن بعض الطلاب لا يمتلكون إمكانية الدخول علي شبكة الإنترنت بالرغم من دخول الحاسب الآلي كمادة رئيسية في مرحلة التعليم الأساسي.
أوضحت أن المراجعات عبر الإنترنت قد تسهم في القضاء علي الدروس الخصوصية إذا كان هناك توظيف لتكنولوجيا التفاعل الإلكتروني عبر استخدام تقنيات الصوت والصورة أما تقديم الشرح بشكل جامد فإنه لن يسهم في القضاء علي ظاهرة الدروس الخصوصية.
أشارت إلي أن الشرح المباشر يتميز باستخدام أسلوب التغذية الراجعة عن طريق قيام المدرس بطرح الأسئلة علي الطلبة أثناء عملية الشرح علي الجزء الذي قام بشرحه مما يحدث نوعا من الديناميكية بين المدرس والطالب والميزة الوحدة التي تميز هذا الأسلوب هو توفير وقت أكبر للطالب حيث يقوم بالمراجعة والمذاكرة وهو بالمنزل.
قالت إيناس عبداللطيف مدير مدرسة السعيدية بنات الثانوية" إن أسلوب الدروس عبر الإنترنت وسيلة من وسائل الكسب غير المشروع لأن التأكد من هوية المدرس الذي يقوم بعملية إعطاء المعلومة عبر الانترنت أمر شبه مستحيل علي الطالب بل ربما يكون المتحدث يشغل أي وظيفة أخري بعيداً عن مجال التعليم.
أوضحت أن دور المعلم لا يقتصر فقط علي تقديم المعلومة للطالب بل إنه يتخطي هذا الدور بكثير فالمعلم يزود الطالب بالعديد من المهارات أهمها الثقة بالنفس والإبداع وهذا النوع من إعطاء المعلومة الجامدة يلغي وظيفة الثواب والعقاب التي يقوم بها المدرس أثناء الشرح بالإضافة للمهارات الثقافية والتنافسية وتحمل المسئولية بين الطلاب واستخدام الانترنت لن ينمي مهارات الطالب كما يفعل االمدرس.
قالت إن الدروس عبر الانترنت أو الدرس الخصوصي لن يكون وسيلة للاستغناء عن المدرس الذي يقوم بالشرح داخل الفصل ويمكن للمجموعات التي تعقد داخل المدرسة ان تقوم بذلك الدور من إضافة المعلومة والتأكيد عليها.