مشاهدة النسخة كاملة : كيف تكون مسلكا حقا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟((منقووول))


محمد(o)
23-05-2009, 04:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

كيف تكون مسلم
1- كن مسلما حقا
2- ابدأ بنفسك
3- انصح إخوانك

و التفاصيل كما يلي:
1.. قرأت أن هناك من حذروا جولدا مائير بأن عقيدة المسلمين تنص على حرب قادمة بين المسلمين و اليهود سوف ينتصر فيها المسلمون عند اقتراب الساعة

فقالت: أدري ذلك، ولكن هؤلاء المسلمين ليسوا من نراهم الأن، ولن يتحقق ذلك الا اذا رأينا المصلين في صلاة الفجر مثلما يكونون في صلاة الجمعة. لذا …كن مسلما حقا.

2.. يحكي أن ملكا ما أمر ذات يوم أن يأتي كل بائعي اللبن إلى قصره ليلا ليفرغ كل منهم وعاء من اللبن في حمام سباحته، ففكر أحدهم و أفرغ ماء بدلا من اللبن علي أنه لن يلاحظ ذلك القدر وسط هذه الكمية الكبيرة من اللبن، وعندما استيقظ الملك وجد حمام السباحة مملوءا بالماء! فالكل عمل نفس الشيء وبالتالي لو كل واحد منا ظن أنه لن يفرق معنا اذا لم ينزل لصلاة الفجر سنجد حينئذ المساجد كلها خاوية مثلما امتلأ حمام السباحة بالماء. لذا…ابدأ بنفسك.

3.. سمعت أن الله تعالي أرسل ملكا ليدمر قرية فعاد دون أن يدمرها وقال: ان
فيها عبدك فلان الصالح التقي، فقال الله تعالي: ابدأ به، فانه لم ينه الأخريين
عن المنكر. لذا انصح إخوانك.

اللهم أرزقنا صلاة الفجر
اللهم اهدينا ما تحبه وترضاه
اللهم أرزقنا صلاة في المسجد الاقصي قبل الممات
اللهم أرحم موتانا وشهداء المسلمين
اللهم أعز الإسلام والمسلمين
اللهم اهزم أعداء الدين
اللهم اخسف بهم الأرض يارب العالمين

أعلموا أن صلاة الفجر هي غذاء الروح ,واعلموا ان المكان الصحيح للصلاة
بالنسبة للرجال هو المسجد وليس المنزل فالمنزل هو مكان صلاة النساء وليس الرجال .
فعجبا لمن يسمع الأذان وكأن شئ لم يكن ويتحجج بكثرة العمل والانشغال، ألم نفكر أننا هنا في هذه الدنيا بهذا الرزق بفضل الله العزيز الحكيم ،فلماذا
نتكاسل في إعطاء المعطي الرزاق حقه .واعلموا أن الله غني عن صلاتنا وأعمالنا ""يأيها الناس انتم الفقراء إلى الله والله هو الغنى الحميد 15 إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد 16 وما ذلك على الله بعزيز17 " سورة فاطر

روى عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال:"بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة.
موفقين بإذن الله ... لكم مني أجمل تحية .

http://www.sa66.com/vb/islamic-blue/statusicon/user_offline.gif منقوووووووووووول

محمد(o)
23-05-2009, 04:38 PM
يا جماعه انا كنت بكتب بسرعه والعنوان اتكتب غلط يا ريت حد يصلحه علشان انا معرفش ((كيف تكون مسلما حقا))واسف على هذه الغلطه

Observer
24-05-2009, 11:28 PM
شكراً يا محمد على موضوعك الجميل

وشكراً أكتر على حرصك على تصحيح العنوان

وبارك الله فيك وكثر من أمثالك

الموضوع مؤثر ويدعو الى الصلاة بشكل رقيق

وصدق القائل :

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

شكراً ...

محمد(o)
26-05-2009, 10:42 AM
شكراً يا محمد على موضوعك الجميل

وشكراً أكتر على حرصك على تصحيح العنوان

وبارك الله فيك وكثر من أمثالك

الموضوع مؤثر ويدعو الى الصلاة بشكل رقيق

وصدق القائل :

ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

شكراً ...جزاك الله خيرا وشكرا على ردك على مرورك

أفنان أحمد
26-05-2009, 02:22 PM
صلاة الفجر هي مقياس حبك لله عز وجل

[/URL]
كانت سعادة ذلك الشاب عظيمة حينما وافقت الشركة ذائعة الصيت على تعيينه بها .. وانطلق يطير فرحا .. فهو الوحيد من بين أقرانه الذي نال تلك الوظيفة .. وقد مضى ذلك العقد الذي يقضي بموافقته على الالتزام بمواعيد العمل وتقديم التقارير أسبوعيا عن نشاطه وأدائه .. وموافقته على محاسبته عند التقصير ..

مضت أيام .. وذهب الشاب لمديره .. قائلا له : إنني لن أواظب بداية من الغد على الحضور في الميعاد .. ولن ألتزم بتقديم التقارير في الوقت المحدد بل سأقوم بتأخيرها بعض الشيء .. ولكنني لن أسمح لكم بمحاسبتي .. بل ليس لكم الحق في طردي من العمل ..

إننا إن تخيلنا هذا الموقف سوف نضحك ساخرين من ذلك الشاب وسيصفه البعض بالجنون والحماقة .. فكيف يريد أخذ حقوقه دون تأدية الواجبات التي عليه ؟

فما بال الكثير منا يرتكب نفس الفعل العجيب .. بل وأقسى منه .. فهو يرتكبه في حق الله سبحانه وتعالى .. فكيف يسمح شخص عاقل لنفسه .. أن يتنعم بكل ما حوله من نعم الله سبحانه وتعالى .. من طعام وشراب وكساء ومتع الدنيا .. ثم لا يقدّم لله أبسط الواجبات التي أمره بها .. ألا وهي الصلاة ؟ وإذا قدمها له قدمها في غير وقتها ... ينقرها كنقر الديكة .. لا يخشع فيها ولا يدرك ما يردد ..

في استطلاع للرأي شارك فيه أكثر من 8800 زائر لموقعنا إذاعة طريق الإسلام .. سألنا فيه زوار الموقع عن كم يوما صليت فيه الفجر حاضرا خلال الأسبوع الماضي، ولم نشترط فيه الصلاة بالمسجد .. فكانت النتيجة مخيبة للآمال .. فهناك 34 بالمائة لم يصلوا الفجر حاضرا في أي يوم، بينما 15 بالمائة صلوه مرتين أو مرة طوال الأسبوع، و19 بالمائة صلوه من ست إلى ثلاث مرات .. و31 بالمائة واظبوا على الصلاة يوميا ونسبة قليلة فات منها يوم واحد .. فسبحان الله .. نحن لا نتكلم في أمور اجتهادية اختلف فيها علماء .. أو في سنن يمكن للمسلم أن يفرّط فيها .. بل نتكلم في ألف باء الإسلام .. في الصلاة التي فرضها الله سبحانه وتعالى على المسلم تحت كل الظروف والأحوال ..

إن الله سبحانه وتعالى حينما أمر المسلمين بأداء الصلوات .. توعّد لأولئك الذين يؤخرونها عن أوقاتها فقال : { فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون } وقد قال المفسرون : المقصدون بهذه الآية تأخير الصلاة عن وقتها .. وقالوا أيضا : الويل هو واد في جهنم .. بعيد قعره .. شديدة ظلمته .. فهل تصدق أمة الإسلام كتاب ربها ؟

إن الكثير من المسلمين في هذا العصر أضاعوا صلاة الفجر .. وكأنها قد سقطت من قاموسهم .. فيصلونها بعد انقضاء وقتها بساعات بل يقوم بعضهم بصلاتها قبل الظهر مباشرة ولا يقضيها الآخرون.. فلماذا هذا التقصير في حق الله سبحانه وتعالى ؟

- ألسنا نزعم جميعا أننا نحب الله سبحانه وتعالى أكثر من أي مخلوق على ظهر هذه الأرض ؟ .. إن الإنسان منا إذا أحب آخرا حبا صادقا .. أحب لقاءه .. بل أخذ يفكـّـر فيه جل وقته .. وكلما حانت لحظة اللقاء لم يستطع النوم .. حتى يلاقي حبيبه .. فهل حقا أولئك الذين يتكاسلون عن صلاة الفجر .. يحبون الله ؟ هل حقا يعظّمونه ويريدون لقاءه ؟

- دعونا نتخيل رجلا من أصحاب المليارات قدم عرضا لموظف بشركته خلاصته : أن يذهب ذلك الموظف يوميا في الساعة الخامسة والنصف صباحا لبيت المدير بهذا الرجل ليوقظه ويغادر ( ويستغرق الأمر 10 دقائق ).. ومقابل هذا العمل سيدفع له مديره ألف دولار يوميا .. وسيظل العرض ساريا طالما واظب الموظف على إيقاظ الثري ..
ويتم إلغاء العرض نهائيا ومطالبة الموظف بكل الأموال التي أخذها إذا أهمل ايقاظ مديره يوما بدون عذر ..
إذا كنت أخي المسلم في مكان هذا الموظف .. هل ستفرط في الاتصال بمديرك ؟
ألن تحرص كل الحرص على الاستيقاظ كل يوم من أجل الألف دولار ؟
ألن تحاول بكل الطرق إثبات عدم قدرتك على الاستيقاظ إذا فاتك يوم ولم تتصل بمديرك ؟
ولله المثل الأعلى .. فكيف بك أخي الكريم .. والله سبحانه وتعالى رازقك وهو الذي أنعم عليك بكل شيء .. نعمته عليك تتخطى ملايين الملايين من الدولارات يوميا فقد
قال : { وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها } .. أفلا يستحق ذلك الإله الرحيم الكريم منك أن تستيقظ له يوميا في الخامسة والنصف صباحا لتشكره في خمس أو عشر دقائق على نعمه العظيمة وآلائه الكريمة ؟

حكم التفريط في صلاة الفجر :

قال الله تعالى : { إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا }

- إن الإسلام منهج شامل للحياة .. هو عقد بين العبد وربه .. يلتزم فيه العبد أمام الله بواجبات .. ونظير هذه الواجبات يقدم الله له حقوقا ومزايا .. فليس من المنطقي أن توافق على ذلك العقد .. ثم بعدها تفعل منه ما تشاء .. وتترك ما تشاء ..

ويقول الله سبحانه وتعالى : { يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة } .. قال المفسرون : أي اقبلوا الإسلام بجميع أحكامه وتشريعاته. وقد غضب الله على بني إسرائيل حينما أخذوا ما يريدون من دينه ولم يعملوا بالباقي فقال لهم : { أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض }

- ‏لقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم الذي يفرّط في صلاتي الفجر والعشاء في الجماعة بأنه منافق معلوم النفاق ! فكيف بمن لا يصليها أصلا .. لا في جماعة ولا غيرها ... فقد قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏: « ‏ليس صلاة ‏‏ أثقل على المنافقين من الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيهما (يعني من ثواب) لأتوهما ولو حبوا (أي زحفا على الأقدام) » رواه الإمام البخاري في باب الآذان.

- إن الله سبحانه وتعالى يتبرأ من أولئك الذين يتركون الصلاة المفروضة .. فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : « ‏لا ‏تترك ‏الصلاة‏ متعمدا، فإنه من ترك الصلاة ‏متعمدا فقد برئت منه ذمة الله ورسوله » رواه الإمام أحمد في مسنده.
فهل تحب أخي المسلم أن يتبرأ منك أحب الناس إليك ؟
فكيف تفوّت الصلاة ليتبرأ الله منك ؟


روابط أخرى لها علاقة بموضوع المقالة :
http://www.islamway.com/ara/audio_icon.gif [URL="http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=203"] محاضرة : أنين الفجر للشيخ نبيل العوضي (http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=articles&scholar_id=82)

http://www.islamway.com/ara/audio_icon.gif محاضرة : حل مشكلة الاستيقاظ لصلاة الفجر للشيخ محمد صالح المنجد (http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=435)

أبو إسراء A
26-05-2009, 02:36 PM
http://img88.imageshack.us/img88/3979/443619124mt8.gif
أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا



قالَتْ لي وهي تحاورني: هلا بقيت في البيت مستأنسا.

قلتُ: الفجر قريب.

قالَتْ: لا عليك، صلِّ في البيت.

قلتُ: حسناً، لكِ ما أردتِ، إن ضَمِنْتِ لي.

قالَتْ: وما أضمن لك؟

قلتُ: أتضمنين لي أجر الحاج المحرم؟

قالَتْ: ولِمَ؟.

قلتُ: لأن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ: مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ مُتَطَهِّرًا إِلَى صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَأَجْرُهُ كَأَجْرِ الحَاجِّ المُحْرِمِ. ***رواه أبو داود وحسنه الألباني

قالَتْ: لا أستطيع ذلك.

قلتُ: أتضمنين لي أن يغفر لي ذنبي؟

قالَتْ: وما ذاك؟

قلتُ: لأن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ:
من توضأ فأسبغ الوضوء، ثم مشى إلى صلاة مكتوبة فصلاها مع الإمام، غفر له ذنبه.
رواه ابن خزيمة وصححه الألباني

قالَتْ: ما أقدر على ذلك.

قلتُ: أفتضمنين لي أجرَ قيام الليل كاملا؟

قالَتْ: كيف ذاك؟

قلتُ: لأن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ:
من صلى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل. ومن صلى الصبح في جماعة، فكأنما صلى الليل كله.
رواه مالك ومسلم واللفظ له وأبو داود

قالَتْ: لا والله.

قلتُ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
من صلى الصبح في جماعة، فهو في ذمة الله
رواه ابن ماجه وصححه الألباني.

قلتُ: والله لو كان هذا فقط فيها لكفاني.
أفتضمنين لي ذلك؟

قالَتْ: لا وما ينبغي لي.

قلتُ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليبشر المشاؤون في الظلم إلى المساجد بالنور
التام يوم القيامة
رواه ابن ماجه وابن خزيمة في صحيحه واللفظ له والحاكم وصححه الألباني.


قلتُ: وما قولك في هذا؟ أتتضمنين لي النور التام يوم القيامة؟

قالَتْ: يا هذا، ومن أنا كي أضمن ذاك؟؟

قلتُ: أفتضمنين رزقي في الدنيا، والجنة في الآخرة؟

قالَتْ: هاه؟

قلتُ: لأن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ: ثلاثة، كلهم ضامن على الله. إن عاش رزق وكفي، وإن مات أدخله الله الجنة. ومن خرج إلى المسجد فهو ضامن على الله ... (الحديث)
رواه أبو داود وابن حبان في صحيحه وصححه الألباني.

قالَتْ: ما بيدي حيلة.

قلتُ: أفتضمنين لي البراءة من النار؟

قالَتْ: من أين لك هذا أيضا؟؟

قلتُ: لأن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ:
من صلى لله أربعين يوما في جماعة، يدرك التكبيرة الأولى، كتب له براءتان؛ براءة من النار، وبراءة من النفاق.
رواه الترمذي وحسنه الألباني.

قالَتْ : لا!

قلتُ: أفتضمنين لي نزلا في الجنة؟

قالَتْ: هات ما عندك!

قلتُ: لأن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قالَ:
من غدا إلى المسجد أو راح، أعد الله له في الجنة نزلا، كلما غدا أو راح.
رواه البخاري ومسلم وغيرهما.

قالَتْ: كلا!!!

قلتُ:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا يتوضأ أحدكم، فيحسن وضوءه فيسبغه، ثم يأتي المسجد، لا يريد إلا الصلاة، إلا تبشش الله إليه كما يتبشش أهل الغائب بطلعته.
رواه ابن خزيمة وصححه الألباني.

قلتُ: وما قولك في هذا أيضا؟ أفتقدرين عليه؟

قالَتْ: سبحان الله. أتهزأ بي؟ بالطبع لا!

قلت ُقال الرسول:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
صلاة الرجل في الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمسا وعشرين درجة، وذلك أنه، إذا توضأ فأحسن الوضوء، ثم خرج إلى المسجد، لا يخرجه إلا الصلاة، لم يخط خطوة إلا رفعت له بها درجة، وحط عنه بها خطيئة، فإذا صلى، لم تزل الملائكة تصلي عليه، ما دام في مصلاه: ”اللهم صل عليه. اللهم ارحمه“. ولا يزال في صلاة، ما انتظر الصلاة.
رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجه باختصار ومالك في الموطأ وصححه الألباني.

قلتُ: أفتضمنين لي ذلك كله؟

قالَتْ: أعطني شيئا أطيقه، وأقدر عليه!!!

قلتُ:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إن أثقل صلاة على المنافقين، صلاة العشاء وصلاة الفجر. ولو يعلمون ما فيهما، لأتوهما ولو حبوا. ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام، ثم آمر رجلا فيصلي بالناس، ثم أنطلق معي برجال، معهم حزم من حطب، إلى قوم لا يشهدون الصلاة، فأحرق عليهم بيوتهم بالنار
رواه البخاري ومسلم

قالَتْ نفسي: غَلَبْتَنِي!
قم إلى صلاتك، يرحمك الله.
منقوول