بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله محمد
(صلى الله عليه وسلم )
ما جذبني إلى إنشاء هذا الموضوع وكتابته هو غيرتي الشديدة على أزهرنا وما يحاك له في جنح الظلام .
أولا : دعني أيها القارئ الفاضل أبدأ ببعض المقارنات الحقيقية والملموسة في واقع الأزهر المرير !
(1) أين مسؤلوا هذه المؤسسة التي هي صرح الإسلام ومنارته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(2) أين مدرسو الأزهر من واقع التعليم في مصر ؟؟؟؟؟؟
(3) أين طلاب الأزهر من العملية التعليمية في مصر ؟؟؟؟؟؟
(4) أين ؟؟؟ وأين ؟؟؟؟؟؟ وأين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الإجابة ببساطة وكل صراحة :
الجميع ع الهامش بتهمة أنه أزهري .............!!!!
لا تتعجب أخي الفاضل مما تقرأ
فلقد وهبك الله النجدين
ولهذا فإنني أرى أنني أعيش في دولة داخل دولة
ليس لمسؤل الأزهر ، ولا مدرس الأزهر ، ولا كذلك طالب الأزهر الحق في ان تتم معاملته مثل قرنائهم من التربية والتعليم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لذا أود أن أعلن صرختي ليسمع من يسمع ؟
ويجيب من يجيب ؟
ويتحرك من يتحرك ؟

أرجو من كل من يقرأ مقالتي هذه ان يضع اقتراحه لعودة الأزهر وهيبته كما كان ....................

الاستاذ الفاضل محمد عبد الموجود اولا اشكرك على هذه المشاركه الرائعه ثانيا اوضح لك سيدى الفاضل ان كل ماذكرته صح بس السؤال مالفرق بيننا وبين التربيه والتعليم رأى شخصى لاشىء نحن على الهامش وهم على الهامش منظومه التعليم عموما على الهامش اصبح التعليم فى مصر من معلم الى مدرسه الى علم لاشىء اصبحت الماده هى الاقوى( معاك كام تساوى كام) شاهد فيلم انتبهوا ايها الساده تعرف ماذا اقصد