سمير الجابرى
13-06-2009, 12:40 PM
أحمدى نجاد رئيساً لإيران دورة جديدة
السبت، 13 يونيو 2009 - 10:46
http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/s6200913111930.jpg
نجاد يقترب من فوز ساحق فى الانتخابات الرئاسية الإيرانية
أعلن كامران دانيشجو رئيس اللجنة الخاصة بالانتخابات الرئاسية اليوم السبت فوز محمود أحمدى نجاد بنسبة 63% من الأصوات التى تم فرزها فى معظم المناطق الإيرانية، مما يعنى فوزا أكيدا للرئيس المنتهية ولايته.
وقال دانيشجو على التليفزيون الرسمى، إن نجاد حصل على معظم الأصوات، أو ما نسبته 63% من أصوات الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم فى 346 من 366 دائرة انتخابية.
وكان نجاد قد أعلن تقدمه الساحق بعد فرز حوالى 90 بالمائة من الأصوات أى ما يعادل 28 مليوناً و909 آلاف و689 صوتا، وحصل الرئيس المنتهية ولايته أحمدى نجاد 88.64% فى الفرز الأولى مقابل 6.32% للمرشح المحافظ المعتدل موسوى الذى أعلن فوزه عند نهاية الاقتراع.
من جهة أخرى، وقعت صدامات اليوم السبت، فى طهران بين الشرطة ومناصرين لمير حسين موسوى المرشح للرئاسة بعد إعلان النتائج الأولية والتى بينت تقدما ملحوظا لخصمه محمود أحمدى نجاد.
وهتف مناصرو موسوى المجتمعون أمام المقر العام لحملة مرشحهم "لقد أفلسوا البلاد ويريدون إلحاق المزيد من الإفلاس بها خلال السنوات الأربع القادمة"، بينما كانت الشرطة تحاول تفريقهم بضربهم بالعصى وركلهم بالأرجل، وصرخوا "سنبقى هنا وسنموت هنا".
السبت، 13 يونيو 2009 - 10:46
http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/s6200913111930.jpg
نجاد يقترب من فوز ساحق فى الانتخابات الرئاسية الإيرانية
أعلن كامران دانيشجو رئيس اللجنة الخاصة بالانتخابات الرئاسية اليوم السبت فوز محمود أحمدى نجاد بنسبة 63% من الأصوات التى تم فرزها فى معظم المناطق الإيرانية، مما يعنى فوزا أكيدا للرئيس المنتهية ولايته.
وقال دانيشجو على التليفزيون الرسمى، إن نجاد حصل على معظم الأصوات، أو ما نسبته 63% من أصوات الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم فى 346 من 366 دائرة انتخابية.
وكان نجاد قد أعلن تقدمه الساحق بعد فرز حوالى 90 بالمائة من الأصوات أى ما يعادل 28 مليوناً و909 آلاف و689 صوتا، وحصل الرئيس المنتهية ولايته أحمدى نجاد 88.64% فى الفرز الأولى مقابل 6.32% للمرشح المحافظ المعتدل موسوى الذى أعلن فوزه عند نهاية الاقتراع.
من جهة أخرى، وقعت صدامات اليوم السبت، فى طهران بين الشرطة ومناصرين لمير حسين موسوى المرشح للرئاسة بعد إعلان النتائج الأولية والتى بينت تقدما ملحوظا لخصمه محمود أحمدى نجاد.
وهتف مناصرو موسوى المجتمعون أمام المقر العام لحملة مرشحهم "لقد أفلسوا البلاد ويريدون إلحاق المزيد من الإفلاس بها خلال السنوات الأربع القادمة"، بينما كانت الشرطة تحاول تفريقهم بضربهم بالعصى وركلهم بالأرجل، وصرخوا "سنبقى هنا وسنموت هنا".