MOHAMEDSHOMAN
16-06-2009, 12:39 AM
..بسم الله الرحمن الرحيم..
..القصه التى سأرويها لحضراتكم هى وليده تجربه قاسيه تعيشها اسره ولازالت تعيشها حتى الان..فمن يرى حلا ينقذ الام التى تتعذب مع تلك الاسره هى وأبنائها..فليقدمه.وله جزيل الشكر.............................
..تبدأ الحكايه عندما تزوج شاب ريفى من فتاه حسناء من بنات المدن كان فتره خطبتهما عاديه إلا أن الغير عادى بها كان توبيخ الشاب لها بكل مره يخرجان معا....وصبرت الفتاه على نصيبها عسى أن ينصلح حاله..وللأسف تزوجته حيث أن جميع أخواتها وإخواتها كانوا تزوجوا ولا يلقون لها بالا بل على العكس كانوا يضيعون خطابها الكثيرين لأدبها وجمالها وذكاءها.......
..وتزوجت الفتاه بالريفى والعجيب طرده لها من عش الزوجيه فى صباح ليله الدوخله{الصباحيه} وللأسف عادت الفتاه لسجن الزوجيه فعندما لجأت لأهلها وبوخوها وقالوا لها ان هذا إختيارها.....
..ومرت الأيام بين توبيخ الزوج وعباراته الممتعضه واعتداءه بالضرب على زوجته ولجوئها لبيت أهلها والعوده الإضراريه للزوج حتى رزقهما الله بأربعه مواليد ذكران وانثتان.واستمر الحال بإضافه بخل الزوج وشحه الشديد...
....يأتى الدور الأن على مأسى الاطفال.......فقد كان الزوج الريفى يضربهم بشده معللا ذلك بحرصه على حفظهم القران الكريم..وعلى العكس فقد كانت تللك حجه ليفجر فيهم نتائج تربيته على أيدى أبوان جاهلان....
....ومر الوقت سريعا على الأب بطيئا على الأبناء وشبوا وسط قساوه الأب ومحاولات الام المستميته للتهوين عليهم وتحسين معيشتهم...
دخل الإبن الأول كليه التربيه وتخرج منها هذه السنه وينتظر النتيجه والإبنه الكبرى تخرجت من كليه الخدمه الإجتماعيه وهى تعمل بحضانه أطفال الان...والإبن الأصغر تخرج من الدبلوم الفنى وينتظر نتيجته املا بالإلتحاق بالكليه...أما الإبنه الصغرى فقد أنهت إمتحاناتها بالشهاده الإعداديه الأزهريه وتنتظر النتيجه...
...ويأتى الدور على الفاجعه الكبرى فقد صبرت الأم وأولادها على بخل الأب وظلمه الدائم ولكن الجديد المؤلم هومعرفتهم لوجود علاقات بينه وبين نساء متزوجات ..
...والضربه الكبرى فى انه يريد بيع المنزل والمأوى الوحيد للأولاد...ليشبع مراهقته المتأخره بشيخوخته مع النساء.......
فنداء الأم ليجد لها احد حلا فى تلك المشكله ............................وأنتظر ردود الساده الأعضاء.....على تلك المشكله...وجزا الله خيرا من سيساعد فى حل تلك المشكله
..القصه التى سأرويها لحضراتكم هى وليده تجربه قاسيه تعيشها اسره ولازالت تعيشها حتى الان..فمن يرى حلا ينقذ الام التى تتعذب مع تلك الاسره هى وأبنائها..فليقدمه.وله جزيل الشكر.............................
..تبدأ الحكايه عندما تزوج شاب ريفى من فتاه حسناء من بنات المدن كان فتره خطبتهما عاديه إلا أن الغير عادى بها كان توبيخ الشاب لها بكل مره يخرجان معا....وصبرت الفتاه على نصيبها عسى أن ينصلح حاله..وللأسف تزوجته حيث أن جميع أخواتها وإخواتها كانوا تزوجوا ولا يلقون لها بالا بل على العكس كانوا يضيعون خطابها الكثيرين لأدبها وجمالها وذكاءها.......
..وتزوجت الفتاه بالريفى والعجيب طرده لها من عش الزوجيه فى صباح ليله الدوخله{الصباحيه} وللأسف عادت الفتاه لسجن الزوجيه فعندما لجأت لأهلها وبوخوها وقالوا لها ان هذا إختيارها.....
..ومرت الأيام بين توبيخ الزوج وعباراته الممتعضه واعتداءه بالضرب على زوجته ولجوئها لبيت أهلها والعوده الإضراريه للزوج حتى رزقهما الله بأربعه مواليد ذكران وانثتان.واستمر الحال بإضافه بخل الزوج وشحه الشديد...
....يأتى الدور الأن على مأسى الاطفال.......فقد كان الزوج الريفى يضربهم بشده معللا ذلك بحرصه على حفظهم القران الكريم..وعلى العكس فقد كانت تللك حجه ليفجر فيهم نتائج تربيته على أيدى أبوان جاهلان....
....ومر الوقت سريعا على الأب بطيئا على الأبناء وشبوا وسط قساوه الأب ومحاولات الام المستميته للتهوين عليهم وتحسين معيشتهم...
دخل الإبن الأول كليه التربيه وتخرج منها هذه السنه وينتظر النتيجه والإبنه الكبرى تخرجت من كليه الخدمه الإجتماعيه وهى تعمل بحضانه أطفال الان...والإبن الأصغر تخرج من الدبلوم الفنى وينتظر نتيجته املا بالإلتحاق بالكليه...أما الإبنه الصغرى فقد أنهت إمتحاناتها بالشهاده الإعداديه الأزهريه وتنتظر النتيجه...
...ويأتى الدور على الفاجعه الكبرى فقد صبرت الأم وأولادها على بخل الأب وظلمه الدائم ولكن الجديد المؤلم هومعرفتهم لوجود علاقات بينه وبين نساء متزوجات ..
...والضربه الكبرى فى انه يريد بيع المنزل والمأوى الوحيد للأولاد...ليشبع مراهقته المتأخره بشيخوخته مع النساء.......
فنداء الأم ليجد لها احد حلا فى تلك المشكله ............................وأنتظر ردود الساده الأعضاء.....على تلك المشكله...وجزا الله خيرا من سيساعد فى حل تلك المشكله