طموووح
23-06-2009, 09:25 AM
تعليقا منا على المهازل التى تحدث من قبل مدرسين للاسف اقل ما يقال عليهم انهم معدمى الضمير والانسانيه
وتعلقا ايضا للاستاذ الفاضل الذى كتب من فترة ان يحب بنت فى الفصل عنه والموضوع متواجد فى المنتدى وليس ببعيد عنا والكل يعرف ذلك وهذا كانت القصيدة
«قم للمعلم وفّه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا»
قد قالها شوقى وكان كلامه هذا صحيحاً فى العصور الأولى
ولكن هذا القول أصبح خاطئا فالقول هذا لم يعد معقولا
ورأيت مدرسة هنا مهجورة فعلاً وأصبح بابها مقفولا
وإذا المعلم جاء فيها صدفة فى أى وقت لم يجد مسؤولا
وبرغم كادره الجديد فلم يزل فى كل فصل خاملا وكسولا
هو ليس يشرح فى الفصول دروسه بل راح ينشئ فى البيوت فصولا
وسعى لإعطاء الدروس بهمة والآن أصبح وقته مشغولا
والأهل قد صرفوا على أبنائهم أموالهم كى يبلغوا المأمولا
وتدهور التعليم فى أيامنا والدرب أصبح شائكاً مجهولا
صار المعلم مثل ذئب جائع ومضى يبث حديثه المعسولا
ومضى ليغوى الطالبات كأنه قد صار شيطاناً وليس رسولا
خدع البنات الساذجات وقوله لاقى لدى بعض البنات قبولا
هوت الفتاة إلى الحضيض ولم تجد أماً تراقب أو أباً مسؤولا
والذئب يهتك عرضها فى خسة والباب أصبح خلفها مقفولا
وسعى لتصوير الفضيحة عامداً متعمداً واستخدم المحمولا
تلك الجرائم لاتزال تهزنا هزاً وصار حديثها موصولا
يا أيها النذل الجبان فجعتنا جدا وعذرك لم يعد مقبولا
ما أشرت إليه حالة استثنائية.. والمؤكد أن جموع المعلمين تزخر بالأفاضل ومازالت بخير.
وتعلقا ايضا للاستاذ الفاضل الذى كتب من فترة ان يحب بنت فى الفصل عنه والموضوع متواجد فى المنتدى وليس ببعيد عنا والكل يعرف ذلك وهذا كانت القصيدة
«قم للمعلم وفّه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا»
قد قالها شوقى وكان كلامه هذا صحيحاً فى العصور الأولى
ولكن هذا القول أصبح خاطئا فالقول هذا لم يعد معقولا
ورأيت مدرسة هنا مهجورة فعلاً وأصبح بابها مقفولا
وإذا المعلم جاء فيها صدفة فى أى وقت لم يجد مسؤولا
وبرغم كادره الجديد فلم يزل فى كل فصل خاملا وكسولا
هو ليس يشرح فى الفصول دروسه بل راح ينشئ فى البيوت فصولا
وسعى لإعطاء الدروس بهمة والآن أصبح وقته مشغولا
والأهل قد صرفوا على أبنائهم أموالهم كى يبلغوا المأمولا
وتدهور التعليم فى أيامنا والدرب أصبح شائكاً مجهولا
صار المعلم مثل ذئب جائع ومضى يبث حديثه المعسولا
ومضى ليغوى الطالبات كأنه قد صار شيطاناً وليس رسولا
خدع البنات الساذجات وقوله لاقى لدى بعض البنات قبولا
هوت الفتاة إلى الحضيض ولم تجد أماً تراقب أو أباً مسؤولا
والذئب يهتك عرضها فى خسة والباب أصبح خلفها مقفولا
وسعى لتصوير الفضيحة عامداً متعمداً واستخدم المحمولا
تلك الجرائم لاتزال تهزنا هزاً وصار حديثها موصولا
يا أيها النذل الجبان فجعتنا جدا وعذرك لم يعد مقبولا
ما أشرت إليه حالة استثنائية.. والمؤكد أن جموع المعلمين تزخر بالأفاضل ومازالت بخير.