جمال سراج
23-06-2009, 08:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لنرقى بأنفسنا ونحتل مكانة عالية في قلوب من نحب ومن نهتم بتواجدهم في حياتنا
لمن تهمهم العلاقات وبناء الصداقات.
من منا لم يخطئ.. ؟!
من منا لم يساء إليه..؟!
من منا لم ينقل على لسانه كلام لم يتحدث به؟؟
من منا لم يناله الأذى ممن حوله بطريقة أو بأخرى .. ؟!
ولكن هل نرد الإساءة بالإساءة ..؟؟
وهل ينبغي أن نعامل الناس كما يعاملوننا ..؟؟
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::
يجبعلى كل منا أن يوطن نفسه على أن يعامل الآخرين بأخلاقه وليس بأخلاقهم
إن أحسنوا فزد في الإحسان...
وإن أساءوا فأحسن أنت..!
ولا ترد الإساءة بالإساءة لأنك عندئذ تتخلق بأخلاقهم وتصبح واحد منهم.
واعلم انه بمعاملتك لهم بأخلاقك لابأخلاقهم سوف
ترجع لهم صوابهم و تعيد لهم فرصة التفكير بأخلاقهم
وان أحسنت وبذلت المعروف فلا تنتظر الثناء والشكر منأحد...
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
و طن نفسك على العطاء
ولا ترضي الخلق على حساب رضا الخالق عز وجل...
وتذكر دوماً بأن رضا الناس غاية لا تدرك و أنه سيظل هناك من يكرهك و يحسدك ويتجاهلك
لأسباب قد تكون وجيهة أحياناً ولأسباب قد لا تكون وجيهة على الإطلاق...
وطن نفسك على أنك ستجد في كل مكان من لايعجبك بعض تصرفاته
تخلق بأخلاق الإسلام ولا يهمك أن هناك من لا يتخلق بها من أهلها ، واترك أمرهم لله تعالى
تمسّك دائماً بمبادئك الراقية وأخلاقك العالية عند تحاورك مع الآخرين وترفع عن صغائر الأمور......
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::
وقد سئل المصطفى صلى الله عليه وسلم:
أي الأعمال أفضل؟ قال "خلق حسن"
كن حسن الخلق مع نفسك
أنت بأخلاقك قادر على أن تكون كثيرا من العلاقات الإجتماعيه بكلماتك المهذبة وآدابكالسمحه
قدوتك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
فالأخلاق هي التي تجذبالآخرين إليك
والنفس راغبة إذا رغبتها وإذا ترد إلى قليل تقنع
والنفس كالطفل إذا أهملته شب على حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم
دمتم جميعا بكل خير وإليكم تحياتى
:av4056bb7jp3:
لنرقى بأنفسنا ونحتل مكانة عالية في قلوب من نحب ومن نهتم بتواجدهم في حياتنا
لمن تهمهم العلاقات وبناء الصداقات.
من منا لم يخطئ.. ؟!
من منا لم يساء إليه..؟!
من منا لم ينقل على لسانه كلام لم يتحدث به؟؟
من منا لم يناله الأذى ممن حوله بطريقة أو بأخرى .. ؟!
ولكن هل نرد الإساءة بالإساءة ..؟؟
وهل ينبغي أن نعامل الناس كما يعاملوننا ..؟؟
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::
يجبعلى كل منا أن يوطن نفسه على أن يعامل الآخرين بأخلاقه وليس بأخلاقهم
إن أحسنوا فزد في الإحسان...
وإن أساءوا فأحسن أنت..!
ولا ترد الإساءة بالإساءة لأنك عندئذ تتخلق بأخلاقهم وتصبح واحد منهم.
واعلم انه بمعاملتك لهم بأخلاقك لابأخلاقهم سوف
ترجع لهم صوابهم و تعيد لهم فرصة التفكير بأخلاقهم
وان أحسنت وبذلت المعروف فلا تنتظر الثناء والشكر منأحد...
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
و طن نفسك على العطاء
ولا ترضي الخلق على حساب رضا الخالق عز وجل...
وتذكر دوماً بأن رضا الناس غاية لا تدرك و أنه سيظل هناك من يكرهك و يحسدك ويتجاهلك
لأسباب قد تكون وجيهة أحياناً ولأسباب قد لا تكون وجيهة على الإطلاق...
وطن نفسك على أنك ستجد في كل مكان من لايعجبك بعض تصرفاته
تخلق بأخلاق الإسلام ولا يهمك أن هناك من لا يتخلق بها من أهلها ، واترك أمرهم لله تعالى
تمسّك دائماً بمبادئك الراقية وأخلاقك العالية عند تحاورك مع الآخرين وترفع عن صغائر الأمور......
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ::::::::::
وقد سئل المصطفى صلى الله عليه وسلم:
أي الأعمال أفضل؟ قال "خلق حسن"
كن حسن الخلق مع نفسك
أنت بأخلاقك قادر على أن تكون كثيرا من العلاقات الإجتماعيه بكلماتك المهذبة وآدابكالسمحه
قدوتك الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
فالأخلاق هي التي تجذبالآخرين إليك
والنفس راغبة إذا رغبتها وإذا ترد إلى قليل تقنع
والنفس كالطفل إذا أهملته شب على حب الرضاع وإن تفطمه ينفطم
دمتم جميعا بكل خير وإليكم تحياتى
:av4056bb7jp3: