مشاهدة النسخة كاملة : **<حكم من الحياة >**


**(elktra)**
30-06-2009, 09:27 PM
الحياة عزيزة علي كل انسان ..اما من يهب حياته لوطنه فان الشرف يكون اغلي منها.
لا يمكنك ان تمنع الطيور من ان تمر فوق راسك , لكن يمكنك ان تمنعها من ان تعشش فيه.
ان الذي مدحك بما ليس فيك , انما هو يخاطب غيرك .
كيف تكون الحياة لو ام تكن لنا الجراة علي المحاولة ؟
لا يغرك المرتفع السهل اذا كان المنحدر وعرا..
اذا استشارك عدوك .. فاخلص له النصيحة لانه باستشارتك يكون قد خرج من عداوتك ودخل الي مودتك .
الحقيقة مثل النحلة تحمل في جوفها العسل وفي ذنبها الابرة .
فصل الربيع هو رجل السلام في الطبيعة وشاعرها الذي يخاطب الابصار والبصائر.
الحياة مدرسة دروسها التجارب ومعلمها الزمن .
الذهب معدن يصيب بعض الضمائر بالصدا .
التجربة هي احسن استاذ لكن نفقات تعليمها باهظة ...

الدمعة الحزينة2
01-07-2009, 02:25 AM
ايه الحكم الجامدة ديه يا ازهرية

Miss Aml
01-07-2009, 11:48 AM
جزاكى الله خير

**(elktra)**
01-07-2009, 11:54 AM
ايه الحكم الجامدة ديه يا ازهرية

جزاكي الله خيرا لمرورك
القراءة مفيدة جدا

**(elktra)**
01-07-2009, 11:55 AM
جزاكى الله خير
جزاكي مثله باذن الله

you_my_lovely
07-07-2009, 08:14 PM
:av4056bb7jp3:مشكوره على الحكم الغاليه دى:av4056bb7jp3:
عامل الناس كما تحب أن تُعامَل

تقبلى مرورى

**(elktra)**
07-07-2009, 09:21 PM
شكرا جزاك الله خيرا على المرور

**(elktra)**
07-07-2009, 09:55 PM
ما اعدل الأحلام ..... إنها لا تفرق بين الذين ينامون على الحرير والذين ينامون على الصخر
السعادة والشقاء وجهان لعملة واحدة وهي الحياة !
تب قبل موتك بيوم ولما كنت لا تعلم متى تموت ....... فكن تائبا على الدوام .
عندما يكون الحب موجودا تكون الدمع مياهها تغتسل فيها النفس .
إن الأنهار والبحار والمحيطات ...... هي اكبر دليل على أن السماء تبكي على خطايا البشر .
العيب في أن تعيب شيئا وتأتي بمثله .
إياك أن تسعي لأمور لست تدركها .
أخوك ناصحك الذي لا يكذب .
الست تحب الحياة .... إذن لا تبدد الوقت لأنه من المادة التي صنعت منها الحياة .
تلك هي بهجة الحياة أن تحبذ نفسك لمسعى ......... تعتقد انه سام ورفيع .
يبدو لنا عمل غيرنا أسهل من عملنا وكلما أحسّنا القيام به ........ بدا لنا أكثر سهولة .
الحياة اقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي ارتكبها غيرنا في حقنا وهي تغذية روح العداء بين الناس

وده الجزء الثاني