مشاهدة النسخة كاملة : لماذا يوضع على علب الماء تواريخ انتهاء


shimo_love
04-07-2009, 06:32 PM
لماذا يوضع على علب الماء تواريخ انتهاء ؟هل الماء ينتهي !!! ام ماذا؟


الجواب


القوارير مصنوعه من ماده بلاستيكيه تحتوي على ماده مسرطنه تسمىdeha

هذه القوارير تكون صالحة لمدة 24 ساعه فقط من لحظه فتح العبوه
يوجد بعض الاشخاص يغسلون العبوه بالماء والصابون ويعقمونها بالملح ظنا منهم انهم ينقونها من هذه الماده الضاره....فهل هذا صحيح

عند غسل هذه العبوه بالماء والصابون راح تعمل على زيادة تحلل المادة المسرطنه وبتالي راح تتسرب الى الماء

اللي عنده فضول علمي يقرأ مايلي:

اذا ارت التاكد من صحة هذا الكلام , خد عبوة الماء وانظر في اسفلها راح تشوف مثلت وداخله رقم مثل رقم (1)

ماذا يعني هذا
ان هذه العبوه تستخدم مره واحده فقط --وقد استخد مت من قبل المصنع
اما بعض القوارير الكبيره يكون داخل المثلت مثلا رقم (7)

وهذا يعني ان المصنع استخدمها مره وانت ايها المستهلك تستطيع استخدامها 6 مرات فقط

وهكذا...


وسلامتكم

محمد على ابوزياد
05-07-2009, 05:42 PM
جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك ان شاء الله

EL-leader
07-07-2009, 09:16 AM
اه فعلا موجود رقم1 داخل مثلث لكن مفيش اى حاجه تدل على ان الزجاجه صالحه للاستخدام مرة واحده

Łosт Mεмoяч
07-07-2009, 11:42 AM
شكرا وجزاك الله خيرا

A.ra7man1
07-07-2009, 12:02 PM
تقريبا تقريبا الكلام ده مش صحيح ..
تسلمى على طرحك للموضوع

Mr. Medhat Salah
07-07-2009, 05:22 PM
اول مره اسمع الكلام دا الله يكون في عون الجميع اللي ميعرفش

عاشقة الموج
07-07-2009, 06:53 PM
الكلام صحيح 100 %
مشكورة وجزيت الخير

234taha
14-07-2009, 07:13 PM
قرات نفس الخبر علي اكثر من منتدي ولكن في احد المواقع وجدت ردا من احد المتخصصين علي هذا الخبر وبدوري انقله لكم حتي تعم الفائدة
تلك المقالة تعبر عن خطأ علمي فادح وقعت به الأستاذة الدكتورة ،
وقمت بدوري فورا يوم نشر ذلك الموضوع بإرسال فاكس إلى
السيد الأستاذ / حسن فتحي المشرف على صفحة ( طب وعلوم )بجريدة الأهرام التي نشر بها ذلك الموضوع .

وإلى سيادتكم نسخة من ذلك الخطاب : ( للموضوع بقية بعد الخطاب )

السيد الأستاذ الكاتب والصحفي الكبير / حسن فتحي
المشرف على باب طب وعلوم – جريدة الأهرام

تحية طيبة وبعد
نتقدم ببالغ الشكر والتقدير لصفحتكم الموقرة التي تهتم بكثير من القضايا العلمية التي تهم الجماهير .

لقد ورد في تلك الصفحة الهامة بجريدة الأهرام الصادرة يوم الثلاثاء الموافق 23/10/2007 مقالة بعنوان ( إعادة استخدام الزجاجات البلاستيكية وحفظ الأغذية الساخنة في أكياس خطر على الصحة )بتوقيع الأستاذة الصحفية الكبيرة / هالة أبو زيد ، تذكر فيها رأي السيدة الأستاذة الدكتورة / أمل سعد الدين أستاذ صحة البيئة والطب الوقائي بالمركز القومي للبحوث الخاص بالعيوات البلاستيكية .

ولقد نشرت تلك المقالة سابقاً في جريدة الأهرام العدد الصادر يوم الأربعاء الموافق 5/9/2007 بباب (يوم جديد) بالصفحة الثانية ، تحت عنوان زجاجات البلاستيك سم قاتل بتوقيع الأستاذة الصحفية هالة أبو زيد أيضاً .
ولقد قمت بالرد عليها فوراً برسالة بعنوان ( كلام غير علمي ) نشرت في بريد الأهرام بتاريخ 12/9/2007 .

كان مضمونها أن مادة العبوة البلاستيكية تصنع من مادة بولي تيرفيالات الإثيلين pet ولا يدخل في تركيبها على الإطلاق مادة بولي اليوريثان . ويستخدم بولي يوريثان فقط في تصنيع نعال الأحذية والجلد الصناعي والمراتب الإسفنجية وبعض لمواد اللاصقة والطلائية .

ونظراً لخطورة ما ورد في تلك المقالة على الرأي العام بما تحتويه على معلومات غير علمية على الإطلاق ، وبصفتي متخصص في هذا المجال ولي مجموعة من الكتب المنشورة عن المنتجات البلاستيكية وأخطارها وتأثيراتها البيئية ، أعترض على هذا الكلام تماماً .

ولقد سبق لوسائل الإعلام والصحافة أن ذكرت بعض الاتهامات غير الدقيقة عن تلك العبوات البلاستيكية وخطورة إعادة تعبئتها بمياه الشرب مرة أخري ، وقمت بالرد على كل ما ورد . و حيث أن العلم لا يوجد به اجتهادات ، ولا يعتمد إلا على التجربة والاستنتاج ، كما يحترم العلم الرأي الآخر شريطة أن يصدر من علماء متخصصين في مجال القضية المطروحة للمناقشة .

ومن هذا المنطلق فقد نظم السيد الأستاذ الكاتب والصحفي الكبير / أحمد البري – المشرف على باب (بريد الأهرام) ندوة أعلن عن موعدها في جريدة الأهرام ، بعنوان التأثيرات الضارة للمنتجات البلاستيكية ، بساقية الصاوي بالقاهرة يوم الجمعة الموافق 19/1/2007 ، واشترك فيها مجموعة كبيرة من أساتذة كيمياء البلمرات ( كيمياء البلاستيك ) في الجامعات المصرية ، ومن المركز القومي للبحوث ، ومعهد بحوث البترول ، وأساتذة للسموم بكلية الصيديلة جامعة القاهرة ، ومجموعة من رجال صناعة البلاستيك ، وبعض من اعضاء الجمعيات التي يهمها الأمر ، ومجموعة كبيرة من كتاب بريد الأهرام ، واستمرت الندوة أربع ساعات كاملة تحث فيها جميع العلماء ورجال الصناعة وغيرهم ، وغنبثق عنها 27 توصية ( سبعة وعشرون توصية) تم نشرها في بريد الأهرام بتاريخ 27/1/2007. وكلها تضمنت الرأي السابق الذي ذكرته والمتضمن أنه لا خوف ولا ضرر من استعمال العبوات البلاستيكية وإعادة ملئها بماء الصنبور ما دامت ستستعمل في درجات حرارة الغرفة أو الثلاجة .

أرجو أن تسمح لي بأن أرسل لسيادتكم نسخة من الوقائع كاملة لما دار في الندوة السابق التنويه عنها . وكذل التوصيات التي انبثقت عنها ونشرت في بريد الأهرام .

نحن على يقين تام بأن سيادتكم ستعطونا الفرصة لنشر الرأي الآخر ( الرأي العلمي ) من العلماء المتخصصين ، حتى يتضح الأمر لعامة أفراد الشعب ، و لا يوجد ما يستدعى تخويفهم وإرهابهم بما هو ما ليس حقيقة .
أستاذنا العظيم ، نشكر لسيادتكم سعة صدركم لمعرفة رأينا ، والذي نحن على يقين من أن سيادتكم ستتفضلون بنشرة في ذات الصفحة ، كمكان لائق بامعلومات العلمية الصحيحة ، وإعطائنا حقن ( injection molding )ا المشروع في توضيح الحقائق .
وتفضلوا وافر التحية والشكر والتقدير
23/10/2007
أ.د. مجدي مطاوع
أستاذ كيمياء البلمرات
بمعهد بحوث البترول
بقية الحديث :
ثم تفضل السيد الأستاذ / حسن فتحي
بالاتصال التليفوني بي ثاني يوم ارسال الفاكس
واقتنع بما وصل إليه مني من معلومات موثقة ، ووعد بالنشر يوم الثلاثاء في الإسبوع المقبل (تصدر تلك الصفحة يوم الثلاثاء من كل اسبوع ) . ولم تصدر تلك الصفحة في الاسبوع التالي بسبب شغل صفحات الجريدة بموضوعات أخرى . ثم صدرت الصفحة بالأمس الثلاثاء الموافق 6/11/2007 وكانت خالية تماماً من أي تنويه .
فقمت فوراً بالاتصال بالسيد الأستاذ / حسن فتحي لأسأله عن السبب ، فأوضح لي سيادته أن الرد الخاص بي لم ينشر بسبب ضيق المساحة وسينشر الثلاثاء القادم بإذن الله
ثم تفضلت الأستاذة / هالة أبو زيد ( الصحفية كاتبة هذا الموضوع )، وذكرت لي أنها اتصلت بالسيدة الأستاذة الدكتورة / صاحبة هذا التصريح وذكرت لها ما حدث ، فقدمت اعتذارها عن تصريحها هذا .
ولقد اقتنعت الأستاذة / هالة أبو زيد بهذا الخطأ العلمي الفادح الذي سبب الكثير من البلبلة لدى الناس ، ووعدت بنشر التصحيح العدد القادم .

ونحن جميعاً ننتظر الرد الذي يوضح الحقيقة للجميع
بدلاً من الآراء غير المتخصصة .
وشكراً
أ. د. مجدي مطاوع
أستاذ كيمياء البلمرات
بمعهد بحوث البترول

الأستاذة أم معتصم
17-07-2009, 06:21 PM
قرات نفس الخبر علي اكثر من منتدي ولكن في احد المواقع وجدت ردا من احد المتخصصين علي هذا الخبر وبدوري انقله لكم حتي تعم الفائدة
تلك المقالة تعبر عن خطأ علمي فادح وقعت به الأستاذة الدكتورة ،
وقمت بدوري فورا يوم نشر ذلك الموضوع بإرسال فاكس إلى
السيد الأستاذ / حسن فتحي المشرف على صفحة ( طب وعلوم )بجريدة الأهرام التي نشر بها ذلك الموضوع .

وإلى سيادتكم نسخة من ذلك الخطاب : ( للموضوع بقية بعد الخطاب )

السيد الأستاذ الكاتب والصحفي الكبير / حسن فتحي
المشرف على باب طب وعلوم – جريدة الأهرام

تحية طيبة وبعد
نتقدم ببالغ الشكر والتقدير لصفحتكم الموقرة التي تهتم بكثير من القضايا العلمية التي تهم الجماهير .

لقد ورد في تلك الصفحة الهامة بجريدة الأهرام الصادرة يوم الثلاثاء الموافق 23/10/2007 مقالة بعنوان ( إعادة استخدام الزجاجات البلاستيكية وحفظ الأغذية الساخنة في أكياس خطر على الصحة )بتوقيع الأستاذة الصحفية الكبيرة / هالة أبو زيد ، تذكر فيها رأي السيدة الأستاذة الدكتورة / أمل سعد الدين أستاذ صحة البيئة والطب الوقائي بالمركز القومي للبحوث الخاص بالعيوات البلاستيكية .

ولقد نشرت تلك المقالة سابقاً في جريدة الأهرام العدد الصادر يوم الأربعاء الموافق 5/9/2007 بباب (يوم جديد) بالصفحة الثانية ، تحت عنوان زجاجات البلاستيك سم قاتل بتوقيع الأستاذة الصحفية هالة أبو زيد أيضاً .
ولقد قمت بالرد عليها فوراً برسالة بعنوان ( كلام غير علمي ) نشرت في بريد الأهرام بتاريخ 12/9/2007 .

كان مضمونها أن مادة العبوة البلاستيكية تصنع من مادة بولي تيرفيالات الإثيلين pet ولا يدخل في تركيبها على الإطلاق مادة بولي اليوريثان . ويستخدم بولي يوريثان فقط في تصنيع نعال الأحذية والجلد الصناعي والمراتب الإسفنجية وبعض لمواد اللاصقة والطلائية .

ونظراً لخطورة ما ورد في تلك المقالة على الرأي العام بما تحتويه على معلومات غير علمية على الإطلاق ، وبصفتي متخصص في هذا المجال ولي مجموعة من الكتب المنشورة عن المنتجات البلاستيكية وأخطارها وتأثيراتها البيئية ، أعترض على هذا الكلام تماماً .

ولقد سبق لوسائل الإعلام والصحافة أن ذكرت بعض الاتهامات غير الدقيقة عن تلك العبوات البلاستيكية وخطورة إعادة تعبئتها بمياه الشرب مرة أخري ، وقمت بالرد على كل ما ورد . و حيث أن العلم لا يوجد به اجتهادات ، ولا يعتمد إلا على التجربة والاستنتاج ، كما يحترم العلم الرأي الآخر شريطة أن يصدر من علماء متخصصين في مجال القضية المطروحة للمناقشة .

ومن هذا المنطلق فقد نظم السيد الأستاذ الكاتب والصحفي الكبير / أحمد البري – المشرف على باب (بريد الأهرام) ندوة أعلن عن موعدها في جريدة الأهرام ، بعنوان التأثيرات الضارة للمنتجات البلاستيكية ، بساقية الصاوي بالقاهرة يوم الجمعة الموافق 19/1/2007 ، واشترك فيها مجموعة كبيرة من أساتذة كيمياء البلمرات ( كيمياء البلاستيك ) في الجامعات المصرية ، ومن المركز القومي للبحوث ، ومعهد بحوث البترول ، وأساتذة للسموم بكلية الصيديلة جامعة القاهرة ، ومجموعة من رجال صناعة البلاستيك ، وبعض من اعضاء الجمعيات التي يهمها الأمر ، ومجموعة كبيرة من كتاب بريد الأهرام ، واستمرت الندوة أربع ساعات كاملة تحث فيها جميع العلماء ورجال الصناعة وغيرهم ، وغنبثق عنها 27 توصية ( سبعة وعشرون توصية) تم نشرها في بريد الأهرام بتاريخ 27/1/2007. وكلها تضمنت الرأي السابق الذي ذكرته والمتضمن أنه لا خوف ولا ضرر من استعمال العبوات البلاستيكية وإعادة ملئها بماء الصنبور ما دامت ستستعمل في درجات حرارة الغرفة أو الثلاجة .

أرجو أن تسمح لي بأن أرسل لسيادتكم نسخة من الوقائع كاملة لما دار في الندوة السابق التنويه عنها . وكذل التوصيات التي انبثقت عنها ونشرت في بريد الأهرام .

نحن على يقين تام بأن سيادتكم ستعطونا الفرصة لنشر الرأي الآخر ( الرأي العلمي ) من العلماء المتخصصين ، حتى يتضح الأمر لعامة أفراد الشعب ، و لا يوجد ما يستدعى تخويفهم وإرهابهم بما هو ما ليس حقيقة .
أستاذنا العظيم ، نشكر لسيادتكم سعة صدركم لمعرفة رأينا ، والذي نحن على يقين من أن سيادتكم ستتفضلون بنشرة في ذات الصفحة ، كمكان لائق بامعلومات العلمية الصحيحة ، وإعطائنا حقن ( injection molding )ا المشروع في توضيح الحقائق .
وتفضلوا وافر التحية والشكر والتقدير
23/10/2007
أ.د. مجدي مطاوع
أستاذ كيمياء البلمرات
بمعهد بحوث البترول
بقية الحديث :
ثم تفضل السيد الأستاذ / حسن فتحي
بالاتصال التليفوني بي ثاني يوم ارسال الفاكس
واقتنع بما وصل إليه مني من معلومات موثقة ، ووعد بالنشر يوم الثلاثاء في الإسبوع المقبل (تصدر تلك الصفحة يوم الثلاثاء من كل اسبوع ) . ولم تصدر تلك الصفحة في الاسبوع التالي بسبب شغل صفحات الجريدة بموضوعات أخرى . ثم صدرت الصفحة بالأمس الثلاثاء الموافق 6/11/2007 وكانت خالية تماماً من أي تنويه .
فقمت فوراً بالاتصال بالسيد الأستاذ / حسن فتحي لأسأله عن السبب ، فأوضح لي سيادته أن الرد الخاص بي لم ينشر بسبب ضيق المساحة وسينشر الثلاثاء القادم بإذن الله
ثم تفضلت الأستاذة / هالة أبو زيد ( الصحفية كاتبة هذا الموضوع )، وذكرت لي أنها اتصلت بالسيدة الأستاذة الدكتورة / صاحبة هذا التصريح وذكرت لها ما حدث ، فقدمت اعتذارها عن تصريحها هذا .
ولقد اقتنعت الأستاذة / هالة أبو زيد بهذا الخطأ العلمي الفادح الذي سبب الكثير من البلبلة لدى الناس ، ووعدت بنشر التصحيح العدد القادم .

ونحن جميعاً ننتظر الرد الذي يوضح الحقيقة للجميع
بدلاً من الآراء غير المتخصصة .
وشكراً
أ. د. مجدي مطاوع
أستاذ كيمياء البلمرات
بمعهد بحوث البترول

جزاك الله عن الجميع كل خير دكتر مجدى
وفقك الله لما فيه الخير فى الدنيا والاخرة

حقا المشكلة ان كل من يقرا مقالة وتنال اعجابه عن اشياء تمس حياة الناس يقوم بنقلها دون التحقق من صحتها وحقيقتها العلمية

ونحمد الله ان من بيننا من هو من اهل الخبرة والتخصص فى هذا المجال و قادر على معرفة الصواب مثل حضرتك

234taha
17-07-2009, 10:23 PM
اعتذر عن هذا اللبث فأنا لست د. مجدى وانما استعجالى فى ارسال الرد هو الذى أظهره بهذا الشكل