Messenger of Peace
04-07-2009, 10:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نفتح لكم قضية من قضايا الامة اليوم بل ليست قضية بل هي مأساة نعشيها في يومنا هذا في كل لحظة ويتم عرض القضية في عدة مراحل من كتاب قرأته بمكتبتي , وبحثت عنه اول ما فرغت من قرأته لأجلب لكم هذه القضية او المأساة كما يجب ان نسميها ألا وهي العلمانية ( اللادينية ) بأحرى القول واصدق الرؤيا
يتم عرض فيهافكرها واصولها ونتائجها ... الخ
ما عليك الا المتابعة والنقاش ونسأل الله الاستفادة والإفادة ويجعله في ميزان حسانتكم
الحمد لله رب العالمين قيوم السموات والأرضين مدبر الخلائق أجمعين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، الملك الحق المبين ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ، الصادق الأمين ، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين .
وبعد .. فهذه مقالة مقتضبة ، كتبها بعض العلماء في طائفة وفرقة خرجت في هذه الأزمنة ، وتمكنت في الكثير من دول الإسلام ، ألا وهي فرقة ( العلمانية ) ، التي يظهر منها الحب ، والوئام لأفراد الأمة ، ولكنها تظهر أحيانًا خفايا تضمرها تنبئ عن حقد ، وشنآن للدين الإسلامي ، وتعاليمه ، وتتنكر للحدود الشرعية ، وللعبادات ، والمعاملات الدينية ، وتجعل جل هدفها المصالح ، والشهوات النفسية ، وترى عزل الدين عن الدولة ، وترمي المتمسكين به بالتخلف ، والجحود ، والتأخر ، ولاشك أن هذه الطائفة أخطر على الأمة من المنافقين الأولين ، ومن كل الطوائف المنحرفة .
انتظروا اولى الفقرات في الوقت القريب بإذن الله
في رعاية الله
اخوكم في الله
Messenger of Peace
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نفتح لكم قضية من قضايا الامة اليوم بل ليست قضية بل هي مأساة نعشيها في يومنا هذا في كل لحظة ويتم عرض القضية في عدة مراحل من كتاب قرأته بمكتبتي , وبحثت عنه اول ما فرغت من قرأته لأجلب لكم هذه القضية او المأساة كما يجب ان نسميها ألا وهي العلمانية ( اللادينية ) بأحرى القول واصدق الرؤيا
يتم عرض فيهافكرها واصولها ونتائجها ... الخ
ما عليك الا المتابعة والنقاش ونسأل الله الاستفادة والإفادة ويجعله في ميزان حسانتكم
الحمد لله رب العالمين قيوم السموات والأرضين مدبر الخلائق أجمعين ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، الملك الحق المبين ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ، الصادق الأمين ، صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين .
وبعد .. فهذه مقالة مقتضبة ، كتبها بعض العلماء في طائفة وفرقة خرجت في هذه الأزمنة ، وتمكنت في الكثير من دول الإسلام ، ألا وهي فرقة ( العلمانية ) ، التي يظهر منها الحب ، والوئام لأفراد الأمة ، ولكنها تظهر أحيانًا خفايا تضمرها تنبئ عن حقد ، وشنآن للدين الإسلامي ، وتعاليمه ، وتتنكر للحدود الشرعية ، وللعبادات ، والمعاملات الدينية ، وتجعل جل هدفها المصالح ، والشهوات النفسية ، وترى عزل الدين عن الدولة ، وترمي المتمسكين به بالتخلف ، والجحود ، والتأخر ، ولاشك أن هذه الطائفة أخطر على الأمة من المنافقين الأولين ، ومن كل الطوائف المنحرفة .
انتظروا اولى الفقرات في الوقت القريب بإذن الله
في رعاية الله
اخوكم في الله
Messenger of Peace