الموازنة :
قال الشاعر أحمد شوقي من مسرحية "الست هدى" على لسان بطلتها (بهية) مخاطبة الست هدى :
ما اخترت يا عمتي ولكن أبي وأمي تخيّرا لي
بناتُ مصرٍ تُخطَبْنَ لكنْ لا يتناقشْنَ في الرجالِ
نباعُ يا عمتي ونشرى ما نحن إلا عُروضُ مالٍ
أين تجد مثل هذا المعنى في قصيدة "يقولون" وازن بين القولين
الجواب:
يتشابه القولان في معالجة موضوع حرية المرأة وموقف المجتمع منها
كلا الفتاتين تعاني من قيود المجتمع وتحتج عليها
وجوه الخلاف :
ـ شوقي طرح قيد الزواج ، والشاعرة طرحت حرية القول والكتابة والشعر .
ـ المرأة الأولى (بهية) مستسلمة لواقعها ، والمرأة عند سعاد الصباح ثائرة تريد تحطيم القيود الاجتماعية .
ـ اعتماد القولين على شعر التفعيلة لأن شعر شوقي تقليدي مسرحي نثري من حيث الشكل والمضمون

محور الانتصارات:
الموازنة :
قال المتنبي :
ومالدهر إلا من رواة قصائدي إذا قلت شعراَ أصبح الدهر منشدا
وازن بين هذا البيت والبيت السادس من أبيات شفيق جبري . من حيث المضمون والشكل .
أ - من حيث المضمون :
- كلا الشاعرين جعل الدهر ينشد
- المتنبي جعل الدهر ينشد معتزاَ بشعره .
- شفيق جبري جعل الدهر ينشد فرحاَ بيوم الجلاء .
ب - من حيث الشكل :
- كلا الشاعرين اعتمد اسلوب التصوير ( الدهر ينشد )
- كلاهما اعتمد الأسلوب الخبري في عرض الفكرة .
- كلاهما يمتاز بجودة الصياغة ، ونصاعة التعبير .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
الموازنة :
وازن بين البيت السادس من النص وقول أبي فراس الآتي من حيث المضمون والشكل
تهون علينا في المعالي نفوسنا ومن يخطب الحسناءَ لم يغلُهُ المهر
الجواب:
من حيث المضمون :
ـ كلا الشاعرين جعل المعالي والنضال مما يُنشد ويُطلب
ـ كلاهما جعل المهر غالياً
ـ القباني : ربط المهر بالمناضلات ، وأبو فراس ربطه بالحسناوات
من حيث الشكل :
ـ كلا الشاعرين اعتمد أسلوب التصوير في عرض الفكرة
ـ أبو فراس اعتمد الأسلوب الخبري ، ونزار قباني اعتمد الأسلوب الإنشائي
ـ كلاهما يمتاز بنصاعة التعبير وجودة الصياغة اللغويةُ

محور الأدب المهجري:
، الموازنة :
قال إيليا أبو ماضي :
يا وَيْحَ نفسي كم تحمّلني النّوى همّاً يقدُّ القلبَ والأعصابا
دلّ على البيت الذي يلتقي معناه معنى هذا البيت في نصّ شفيق المعلوف ، ووازن بينهما من حيث الفكرة والأسلوب .
الجواب:
يلتقي معنى بيت أبي ماضي مع بيت شفيق المعلوف القائل :
في قلوب المغّربين جراحٌ حملوها على الجباه الجعاد
من حيث المضمون :
أ ـ كلا الشاعرين عبّر عن آلام الغربة ، أو صوّر أبو ماضي الألم الفرديّ ، وصوّر المعلوف آلام المغتربين جميعاً .
ب ـ رسم أبو ماضي الألم الدّاخلي ، وصوّر معلوف المشاعر الدّاخليّة والمظاهر الخارجيّة للآلام .
جـ ـ جعل أبو ماضي آلام الغربة هماً يهدُّ كيان النفس .
وصور معلوف آلام الغربة جرحاً
من حيث الأسلوب :
استخدم أبو ماضي أسلوباً إنشائياً .
واستخدم معلوف أسلوباً خبريّاً .

الموازنة :
قال عمر أبو ريشة :
لمّت الآلام منا شملنا وتمت مابيننا من نسب
وقال العيسى في الوحدة :
فرحة الضائعين عادوا مع الفجر يصوغونه ضحى أبدياَ
وازن بين القولين في المضمون والأسلوب :
الجواب:
أ - المضمون :
- كلاهما ينشد الوحدة العربية
- أبوريشة : الآلام طريق إلى الوحدة
- العيسى : الإرادة الصلبة والنضال طريق إلى الوحدة .
ب- الأسلوب :
كلاهما : أسلوب خبري .

مشكور على هذاالعمل العظيم