موضوووع بجد شغلنى جدا خلال الاسبوع الل فات
قبل مابدأالموضوع هوا القرأن فعلا كلام الله ومنزل من عنده والسنه ؟؟؟ اجابتى واجابه اى عاقل طبعا هوا كلام الله والسنه كلام الرسول المبلغ عن الله

طب السؤال الثانى طب العلم الفيزياء يعتمد على التجربه العمليه واكيد اى نتيجه ليها متعلقه بشئ ماده يبقى اكيدصحيح ؟؟
طب السؤال المهم الان الذى دار برأسى
هل القران و السنه اصدق ام الفيزياء خاطئه ؟؟
تقرؤون ولا تعلمون عم ماذا اتكلم اننى اتكلم عن الشمس والارض وعلاقتهم بيعضهما
اثبتت الفيزياء ان الارض تدور حول الشمس كل 365 يوم وفسروا تعاقب الفصول بسبب ذلك
لكن تعلمون ان السنه قد قالت ان البيت المعمور هو امتداد للكعبه المشرفه فكيف يكون ذلك اذا كانت الارض تدور حول الشمس اذا فمكان الكعبه لابد ان يتغير وبالتالى لابد ان يتغير معها البيت المعمور ولكن مكان البيت المعمور هو ثابت فى السماء لايتغيير
اذا فكيف نوفق بين ذلك وذلك سؤال فكرت فيه لكن بحكم انى لسه طالب ثانوى مالقتش اجابه ياريت لو يفيدونا المدرسين والمفكرين عشان موضوع خطييير واعتقد انه لم يلتفت اليه احد
وتفسيرى لهذا الحدث ان هذا القانون خطأ ثم ان هناك شبيه بهذا الموقف وهو
ان الارض تدور حول نفسها اذا هى ليست ثابته ولكن اخبرنا القران ان الارض ثابته بقوله تعالى {وجعلنا فيها رواسى ان تميد بكم } فكيف يكون ذلك ولكنى قد وجدت تفسير متواضعا للحاله الاخير
نرجوا الردود

معلش ياجماعه لو فيه بعض الاخطاء الاملائيه انا بكتب الموضوع وانا مرعووووب

خلى بالك حضرتك كتبت موضوعين فى يوم واحد فى نفس القسم

اليك اخى الكريم

فى حديث الإسراء والمعراج .. وهو حديث طويل متفق عليه .. عن مالك بن صعصعة رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: [فأتينا السماء السابعة فقيل .. من هذا؟ قيل .. جبريل .. قيل من معك؟ قيل .. محمد .. قيل .. وقد أرسل إليه؟ .. مرحباً ولنعم المجيء جاء .. فأتيت على إبراهيم فسلمت عليه .. فقال مرحباً بك من ابنٍ ونبي .. فرفع لي البيت المعمور .. فسألت جبريل فقال: هذا البيت المعمور يصلي فيه كل يوم سبعون ألف ملك .. إذا خرجوا لم يعودوا إليه آخر ما عليهم] .. رواه البخارى ومسلم ..

والحديث بهذا اللفظ متفق عليه .. ولم يرد فيه أنه فى السماء [بحيال الكعبة] .. فقد أخرج الإمام الطبرى عن قتادة قال: ذُكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: [البيت المعمور مسجد في السماء بحذاء الكعبة .. لو خر لخر عليها .. يدخله سبعون ألف ملك كل يوم إذا خرجوا منه لم يعودوا] والحديث بهذا اللفظ مرسل ..

قال الشيخ الألبانى رحمه الله فى تحقيق رواية الإمام الطبرى: [وإسناده مرسلاً صحيح] .. وقال أيضاً: [وجملة القول: أن هذه الزيادة (حيال الكعبة): ثابتة بمجموع طرقها] وأكد على أن [أصل الحديث أصح] أهـ ..

ويقول الشيخ مشهور حسن سلمان: [والقول المعتمد عند العلماء المخرجين أن المرسل ضعيف لا يعتمد عليه وليس بحجة فى ذاته] أهـ .. إذن فالحديث وفقا لرواية الإمام الطبرى بهذا اللفظ ضعيف .. وأصل الحديث عند البخارى ومسلم هو الصحيح ..

أستشكل على البعض كيفية علو البيت المعمور فى السماء للبيت الحرام فى الأرض .. وقد سُئل الشيخ .. إبن عثيمين رحمه الله: هل صحيح أن البيت المعمور يقع فوق الكعبة فى السماء السابعة .. ؟

فأجاب: [نعم .. البيت المعمور في السماء السابعة .. وهو كما جاء فى الحديث: (بحيال الكعبة) .. وحيال الكعبة هل معناه أنه فوقها؟ وهذا ليس بغريب .. والله على كل شيء قدير .. أو المعنى: (بحيال الكعبة) بإزائها بمعنى: أنه كما تعمر الكعبة من أهل الأرض يعمر البيت المعمور من أهل السماء .. الذي يهمنا أن البيت المعمور فى السماء السابعة .. وأنه يدخله فى اليوم سبعون ألف ملك .. هذا أهم شىء] أهـ (لقاء الباب المفتوح 157/ 18) ..

ونقول بالنسبة للقضايا الغيبية عموماً .. لا يجوز أن نقيس قدرة الله تعالى على ما فى عقولنا .. وما تدركه حواسنا .. بل نعقله وفقاً لمعناه الظاهر .. ولا نكلف أنفسنا ما لا علم لنا به .. فشأن الله أعظم من ذلك .. ففى الحديث الصحيح عن أبى ذر الغفارى رضى الله عنه .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [يا أبا ذر .. ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة بأرض فلاة .. وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة] أهـ .. (السلسلة الصحيحة) ..

فسبحان من بيده ملكوت كل شىء وإليه ترجعون ..

مدرسى ا لحبيب انا لاقيس قدره الله تعالى واعلم على اليقين ان السنه والقران الكريم مهما الا كلام الله عز وجل الا ان السنه قد بلغها الرسول الكريم (ان هو الا وحى يوحى )
اما ما أطرحه الان فالغرض منه هو انى اؤكد ان ممكن يكون فيه نظريات خطأ وانه لايجب ان نقتنع بما وصل اليه المتقدمون الا اننا يجب ان نبحث وان المجال متاح امامنا وليس كما يظن البعض ان هذا الظواهر والقوانين قرأن زى مابيقولوا انا اقصد ان ممكن تكون النتيجه دى غلط فعلا وانا فى حاجات كتير بفكر فيها زى مابيقولوا اعجاز قرانى وان احنا ممكن نتوصل الى حاجات عظيمه بفكره هبله من واحد زيى

خلى بالك حضرتك كتبت موضوعين فى يوم واحد فى نفس القسم

اليك اخى الكريم

فى حديث الإسراء والمعراج .. وهو حديث طويل متفق عليه .. عن مالك بن صعصعة رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: [فأتينا السماء السابعة فقيل .. من هذا؟ قيل .. جبريل .. قيل من معك؟ قيل .. محمد .. قيل .. وقد أرسل إليه؟ .. مرحباً ولنعم المجيء جاء .. فأتيت على إبراهيم فسلمت عليه .. فقال مرحباً بك من ابنٍ ونبي .. فرفع لي البيت المعمور .. فسألت جبريل فقال: هذا البيت المعمور يصلي فيه كل يوم سبعون ألف ملك .. إذا خرجوا لم يعودوا إليه آخر ما عليهم] .. رواه البخارى ومسلم ..

والحديث بهذا اللفظ متفق عليه .. ولم يرد فيه أنه فى السماء [بحيال الكعبة] .. فقد أخرج الإمام الطبرى عن قتادة قال: ذُكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: [البيت المعمور مسجد في السماء بحذاء الكعبة .. لو خر لخر عليها .. يدخله سبعون ألف ملك كل يوم إذا خرجوا منه لم يعودوا] والحديث بهذا اللفظ مرسل ..

قال الشيخ الألبانى رحمه الله فى تحقيق رواية الإمام الطبرى: [وإسناده مرسلاً صحيح] .. وقال أيضاً: [وجملة القول: أن هذه الزيادة (حيال الكعبة): ثابتة بمجموع طرقها] وأكد على أن [أصل الحديث أصح] أهـ ..

ويقول الشيخ مشهور حسن سلمان: [والقول المعتمد عند العلماء المخرجين أن المرسل ضعيف لا يعتمد عليه وليس بحجة فى ذاته] أهـ .. إذن فالحديث وفقا لرواية الإمام الطبرى بهذا اللفظ ضعيف .. وأصل الحديث عند البخارى ومسلم هو الصحيح ..

أستشكل على البعض كيفية علو البيت المعمور فى السماء للبيت الحرام فى الأرض .. وقد سُئل الشيخ .. إبن عثيمين رحمه الله: هل صحيح أن البيت المعمور يقع فوق الكعبة فى السماء السابعة .. ؟

فأجاب: [نعم .. البيت المعمور في السماء السابعة .. وهو كما جاء فى الحديث: (بحيال الكعبة) .. وحيال الكعبة هل معناه أنه فوقها؟ وهذا ليس بغريب .. والله على كل شيء قدير .. أو المعنى: (بحيال الكعبة) بإزائها بمعنى: أنه كما تعمر الكعبة من أهل الأرض يعمر البيت المعمور من أهل السماء .. الذي يهمنا أن البيت المعمور فى السماء السابعة .. وأنه يدخله فى اليوم سبعون ألف ملك .. هذا أهم شىء] أهـ (لقاء الباب المفتوح 157/ 18) ..

ونقول بالنسبة للقضايا الغيبية عموماً .. لا يجوز أن نقيس قدرة الله تعالى على ما فى عقولنا .. وما تدركه حواسنا .. بل نعقله وفقاً لمعناه الظاهر .. ولا نكلف أنفسنا ما لا علم لنا به .. فشأن الله أعظم من ذلك .. ففى الحديث الصحيح عن أبى ذر الغفارى رضى الله عنه .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [يا أبا ذر .. ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة بأرض فلاة .. وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة] أهـ .. (السلسلة الصحيحة) ..

فسبحان من بيده ملكوت كل شىء وإليه ترجعون ..

نقل شافي وافي
كنت قراته من فترة علي موقع
ولازم تقرأه ياصاحب الموضوع
وخد بالك
في الفترة دى خصوصاً من حياتك
هتلاقي شكوك كتير بتنتابك
لإن معلوماتك ونظرتك مش هتبقي شاملة الجوانب
من حيث العلوم الطبيعية والرياضية والدينية
ربنا يوفقك للي فيه الخير
واطمن مفيش حاجة غلط عندنا غير للي بيهم غلط
:)
الحمدلله علي نعمة الإسلام

اين الاجابة الشافية ارجو الى عندة اجابة مخلصة فاليرد على الاخ السائل


وشكرا

يا جماعة لا يجوز اننا نقيس كلام ربنا على كلام العلم . وذلك لقوله تعالى : وما أوتيتم من العلم إلا قليلا . كمان أى علم يحتمل الصواب والخطأ , لكن القرن وكلام الله ورسوله لا يحتمل الخطأ. بل إنه يجب الايمان به ايمانا كاملا . وافتكروا إن المؤمنين من صفاتهم أنهم يقولون : سمعنا وأطعنا

اسمع يا اخي الحبيب كل ما في الكون في حالة حركة مستمرة بارادة الله عز وجل ولتتخيل معي بيضة مسلوقة بداخلها الصفار واعلاها البياض والقشرة ولناخذ نقطة علي الصفار وبالطبع يعلوها نقط كثيرة عاي البياض والقشرة واسفلها ايضا نقط كثيرة بداخل الصفار. ثم حرك البيضة في اي اتجاة ستجد جميع النقط ايضا تتحرك . وايضا لعلك تعلم اخي الحبيب بنظرية النسبية وهذه قصة كبيرة . اما عن الرواسي يا حبيب فهي فائتها ان تجعل حركة دوران الارض مستقرة ومنتظمة فلا يوجد بلارض مناطق كبيرة الكثافة واخري اقل فيؤدي ذلك الي الدوران بسرعات مختلفة ينتج عنها زيادة للقوة الطاردة المركزية فتنتهي الحياة علي سطح الارض . ولتعلم يا اخي الحبيب ان ما قلته من نظريات العلم يوافق تماما القراءن والسنة المطهرة واذا حدث اختلاف فهذا يعني زيادة الاجتهاد في العلم لاكتشاف اسرار الكون وليس الشك نهائيا في القراءن او السنة . وانا معك باذن الله لاي مناقشة اخري

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد على نعمة الاسلام

اخي الحبيب
انني حقا لا اعلم
الجهر بعدم المعرفة خير بالفتوى بغير علم

ولكني ارد عليك
لان قدرة الله سبحانه وتعالى فوق كل شئ - تعالى الله عما يصفون-

واحب اكد لك منذ الاجتهادات والاكتشافات العلمية ما هي قائمة على التجريب والفرض ومحاولة الاثبات والبرهنة
وما توجد حقيقة علمية ثابتة - هذا والله اعلى واعلم-
فما من يوم يكتشف شئ ويبرهن اخر على تناقضه , او يقصد اكتشاف شئ ويكتشف اخر بقيبل الصدفة والاجتهاد

ولكن كلمة الله هي الحق
وقال الله تعالى - انا نزلنا الذكر وانا له لحافظون -
يعني ذلك ان القرآن كلام الله وغير محرف - كما في الانجيل والتوراة -

لعل كلامي واضح قصدي
نسأل الله ان يعلمنا العلم الصالح ويرزقنا الهداية

في رعاية الله
Messenger of Peace

ياجماعه انا مش بشكك فى القرأن زى ماحضارتكم فاكرين لو قرتوا الموضوع كويس هاتعرفوا انى متأكد انه مالوش دعوه بالتشكيك فى القرأن
ثم ان بالنسبه للاخت الل بتقول ومااوتيتم من العلم الا قليلا انا زى ماوضحت دى مش مقارنه بين قدره الله وحاجه تانيه
احنا عايزين نثبت قدره الله وليس العكس واكيد فيه حكمه من الايات دى يمكن تفيدنا
عموما الموضوع قابل للنقاش والل فاهم حاجه ياريت يكلمنى على الميل ويوضحهالى وبالنسبه للشبهه التانيه اكيد كلكوا عارفين التفسير

خلى بالك حضرتك كتبت موضوعين فى يوم واحد فى نفس القسم

اليك اخى الكريم

فى حديث الإسراء والمعراج .. وهو حديث طويل متفق عليه .. عن مالك بن صعصعة رضى الله عنه أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: [فأتينا السماء السابعة فقيل .. من هذا؟ قيل .. جبريل .. قيل من معك؟ قيل .. محمد .. قيل .. وقد أرسل إليه؟ .. مرحباً ولنعم المجيء جاء .. فأتيت على إبراهيم فسلمت عليه .. فقال مرحباً بك من ابنٍ ونبي .. فرفع لي البيت المعمور .. فسألت جبريل فقال: هذا البيت المعمور يصلي فيه كل يوم سبعون ألف ملك .. إذا خرجوا لم يعودوا إليه آخر ما عليهم] .. رواه البخارى ومسلم ..

والحديث بهذا اللفظ متفق عليه .. ولم يرد فيه أنه فى السماء [بحيال الكعبة] .. فقد أخرج الإمام الطبرى عن قتادة قال: ذُكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: [البيت المعمور مسجد في السماء بحذاء الكعبة .. لو خر لخر عليها .. يدخله سبعون ألف ملك كل يوم إذا خرجوا منه لم يعودوا] والحديث بهذا اللفظ مرسل ..

قال الشيخ الألبانى رحمه الله فى تحقيق رواية الإمام الطبرى: [وإسناده مرسلاً صحيح] .. وقال أيضاً: [وجملة القول: أن هذه الزيادة (حيال الكعبة): ثابتة بمجموع طرقها] وأكد على أن [أصل الحديث أصح] أهـ ..

ويقول الشيخ مشهور حسن سلمان: [والقول المعتمد عند العلماء المخرجين أن المرسل ضعيف لا يعتمد عليه وليس بحجة فى ذاته] أهـ .. إذن فالحديث وفقا لرواية الإمام الطبرى بهذا اللفظ ضعيف .. وأصل الحديث عند البخارى ومسلم هو الصحيح ..

أستشكل على البعض كيفية علو البيت المعمور فى السماء للبيت الحرام فى الأرض .. وقد سُئل الشيخ .. إبن عثيمين رحمه الله: هل صحيح أن البيت المعمور يقع فوق الكعبة فى السماء السابعة .. ؟

فأجاب: [نعم .. البيت المعمور في السماء السابعة .. وهو كما جاء فى الحديث: (بحيال الكعبة) .. وحيال الكعبة هل معناه أنه فوقها؟ وهذا ليس بغريب .. والله على كل شيء قدير .. أو المعنى: (بحيال الكعبة) بإزائها بمعنى: أنه كما تعمر الكعبة من أهل الأرض يعمر البيت المعمور من أهل السماء .. الذي يهمنا أن البيت المعمور فى السماء السابعة .. وأنه يدخله فى اليوم سبعون ألف ملك .. هذا أهم شىء] أهـ (لقاء الباب المفتوح 157/ 18) ..

ونقول بالنسبة للقضايا الغيبية عموماً .. لا يجوز أن نقيس قدرة الله تعالى على ما فى عقولنا .. وما تدركه حواسنا .. بل نعقله وفقاً لمعناه الظاهر .. ولا نكلف أنفسنا ما لا علم لنا به .. فشأن الله أعظم من ذلك .. ففى الحديث الصحيح عن أبى ذر الغفارى رضى الله عنه .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [يا أبا ذر .. ما السماوات السبع في الكرسي إلا كحلقة بأرض فلاة .. وفضل العرش على الكرسي كفضل تلك الفلاة على تلك الحلقة] أهـ .. (السلسلة الصحيحة) ..

فسبحان من بيده ملكوت كل شىء وإليه ترجعون ..
معلش يعنى يامستر الكلام الل بتقوله ده بيثبت كلامى مش رد عليا ابدا

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووور

ايه ؟؟
انا حاسس ان الموضوع اندفن وخلاص من غير مانعرف اى حاجه يااريت لو حد فاهم يجاوبنا

طب هقول لحضرتك حاجة


ممكن تدخل ع موقع الدكتور زغلول النجار