حسام نصر عبد الحى
08-07-2009, 11:12 AM
الدكتور يسرى الجمل وزير التعليم بدء العام الدراسى الجديد عقب عيد الفطر
أعلن الدكتور يسرى الجمل، وزير التربية والتعليم، أن هناك اقتراحاً ببدء العام الدراسى المقبل يوم ٢٦ سبتمبر ٢٠٠٩ ليكون عقب عيد الفطر، نظراً لتزامن بداية العام مع شهر رمضان، منوهاً بأن تحديد موعد بدء الدراسة أمر يخص مجلس الوزراء وليس وزارة التعليم.
وطمأن الوزير، فى حواره مع «المصرى اليوم» الأسر المصرية بقبول نفس الأعداد الحالية فى الكليات الحكومية فى النظام الجديد للثانوية، بغض النظر عن سياسة القبول بالجامعات.
وأوضح الجمل أنه تم الانتهاء من بندى «مواصفات الخريج» و«معطيات المناهج»، ضمن مشروع الثانوية الجديد، مشيراً إلى أن الوزارة على وشك وضع «وثيقة المنهج» بنهاية العام الحالى، فيما سيتم تدريب المعلمين للمشروع، وطرح مواصفات الكتاب المدرسى العام المقبل.
وحول أزمة الإداريين بالتعليم، أكد الوزير أنهم سيحصلون على الحافز، مستطرداً: «لكن المهم طريقة المنح والمسمى الذى يحصلون بمقتضاه على هذا الحافز نظراً لكونهم فئات متكررة».
وقال الجمل إن العاملين بالتربية والتعليم لا يستحقون حافز المحليات نظراً لحصولهم على مكافأة امتحانات تعادل ٢٠٠ يوم، وهو ما يعنى وصول حافزهم إلى ١٠٠٪.
وذكر أن عقوبة الدروس الخصوصية للمعلم وفق مجلس التأديب الذى تعده الوزارة لمواجهة هذه الظاهرة، تبدأ باللوم مروراً بالإنذار وانتهاء بالخصم.
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=218088&IssueID=1460
أعلن الدكتور يسرى الجمل، وزير التربية والتعليم، أن هناك اقتراحاً ببدء العام الدراسى المقبل يوم ٢٦ سبتمبر ٢٠٠٩ ليكون عقب عيد الفطر، نظراً لتزامن بداية العام مع شهر رمضان، منوهاً بأن تحديد موعد بدء الدراسة أمر يخص مجلس الوزراء وليس وزارة التعليم.
وطمأن الوزير، فى حواره مع «المصرى اليوم» الأسر المصرية بقبول نفس الأعداد الحالية فى الكليات الحكومية فى النظام الجديد للثانوية، بغض النظر عن سياسة القبول بالجامعات.
وأوضح الجمل أنه تم الانتهاء من بندى «مواصفات الخريج» و«معطيات المناهج»، ضمن مشروع الثانوية الجديد، مشيراً إلى أن الوزارة على وشك وضع «وثيقة المنهج» بنهاية العام الحالى، فيما سيتم تدريب المعلمين للمشروع، وطرح مواصفات الكتاب المدرسى العام المقبل.
وحول أزمة الإداريين بالتعليم، أكد الوزير أنهم سيحصلون على الحافز، مستطرداً: «لكن المهم طريقة المنح والمسمى الذى يحصلون بمقتضاه على هذا الحافز نظراً لكونهم فئات متكررة».
وقال الجمل إن العاملين بالتربية والتعليم لا يستحقون حافز المحليات نظراً لحصولهم على مكافأة امتحانات تعادل ٢٠٠ يوم، وهو ما يعنى وصول حافزهم إلى ١٠٠٪.
وذكر أن عقوبة الدروس الخصوصية للمعلم وفق مجلس التأديب الذى تعده الوزارة لمواجهة هذه الظاهرة، تبدأ باللوم مروراً بالإنذار وانتهاء بالخصم.
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=218088&IssueID=1460