أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى
14-07-2009, 02:33 PM
صبرا إسرائيل لا تتعجلينا موعدك آت فانتظرى اليقينا
من شباب محمد قام ملبيا لصراخ اليتامى والمسلمينا
موعدكم جاء أين ستهربون عادت بدر أيها الحاقدونا
سحقاً لأيام كان الذل فيها نبتاً لليأس بالقلب يبكينا
نوح الثكالى فى القلب يوجعه ودموع العذارى بالحزن تسقينا
آآآه من قيود الأسريا قدس يا مجد عمر ينادى دون مجيبينا
يا أولى قبلتنا ورمز مجدنا بيد عسراء للحق سننصر الدينا
يا أمة طال سُباتها أفيقوا فيوماً سنرجع ونحقق امانينا
جاء الأسود من جديد تنقذ الأقصىتطهر فلسطينا
شباب لبّى نداء الحق وأقسم ان يقتل الظالمينا
شباب تربوا بمدرسة محمد أقسم أن يقهر المتجبرينا
شباب على درب السلف ساروا بددوا الظلم من ليالينا
أيها القردةالغادرون صبرا فلكم يوم كيوم حطينا
تالله بالحق لنحطمن أمالكم ولتقتقلن غيظاً قتل البأسينا
فلتفعلوا ما تريدون الأن غدا ستعرفون أيها الغافلونا
ظننتم غفلتنا أبد الدهر الله أكبر شعارنا والنصر آتينا
فوحق شهائنا الأبرار لنسحقكم أذلاء صاغرينا
وحق من سالت دمعته ظلما وحق من رى بالإسلام دينا
وحق من رضى بمحمد رسولا لتشربن الهوان كدرا وطينا
فإن طال الظلم فالعدل آت والعزة لله رغم أنف الساخطينا
بقلم / ياسر خليفة الطحاوى
معلومة هذه القصيدة نُشرت لى فى مجلة عقيدتى بتاريخ 22/4/2002 م فى الصفحة قبل الأخيرة
من شباب محمد قام ملبيا لصراخ اليتامى والمسلمينا
موعدكم جاء أين ستهربون عادت بدر أيها الحاقدونا
سحقاً لأيام كان الذل فيها نبتاً لليأس بالقلب يبكينا
نوح الثكالى فى القلب يوجعه ودموع العذارى بالحزن تسقينا
آآآه من قيود الأسريا قدس يا مجد عمر ينادى دون مجيبينا
يا أولى قبلتنا ورمز مجدنا بيد عسراء للحق سننصر الدينا
يا أمة طال سُباتها أفيقوا فيوماً سنرجع ونحقق امانينا
جاء الأسود من جديد تنقذ الأقصىتطهر فلسطينا
شباب لبّى نداء الحق وأقسم ان يقتل الظالمينا
شباب تربوا بمدرسة محمد أقسم أن يقهر المتجبرينا
شباب على درب السلف ساروا بددوا الظلم من ليالينا
أيها القردةالغادرون صبرا فلكم يوم كيوم حطينا
تالله بالحق لنحطمن أمالكم ولتقتقلن غيظاً قتل البأسينا
فلتفعلوا ما تريدون الأن غدا ستعرفون أيها الغافلونا
ظننتم غفلتنا أبد الدهر الله أكبر شعارنا والنصر آتينا
فوحق شهائنا الأبرار لنسحقكم أذلاء صاغرينا
وحق من سالت دمعته ظلما وحق من رى بالإسلام دينا
وحق من رضى بمحمد رسولا لتشربن الهوان كدرا وطينا
فإن طال الظلم فالعدل آت والعزة لله رغم أنف الساخطينا
بقلم / ياسر خليفة الطحاوى
معلومة هذه القصيدة نُشرت لى فى مجلة عقيدتى بتاريخ 22/4/2002 م فى الصفحة قبل الأخيرة