fatac2
22-07-2009, 04:04 AM
كُلُ دَقةٍ من الساعـةِ تُؤلِمُنـي وكـأن العَقـرب يَلدَغُـنـي
أالـوَقــتُ واســــعٌ أم كــلُ الـوَقـتِ لا يُغـنـي
أتألـمُ عنـدَ فَـواتِ ثانـيـةٍ وأَّمَلُ مـن قضـاءِ أُخرتَيـنِ
أَسلامٌ علـى قلبـي وراحتـهِ أم علـى عقلـي ورضـوانِ
أمـلـذةٌ فــي لُـعـبـةٍ أم فــي مُـذاكـرةِ الــدرسِ
أكُــــلُ وقــتــي للهوِأم بالـمـذاكـرةِ أُمـســي
هـذا هـو سَـبَـبُ ألـمـيَّ ولـهـذا يتـحـركُ قَلـمـي
أأُحَرِكَهُ فـي كتابـةِ الشِعـرِأم فـي حُلُـولِ لوغاريـتـمِ
مُـضـطـرِبَـةٌ جــــداً كــأن فـكـري مُنـعَـدِمِ
وكُـلُ هـذا سَبَبُـهُ حَـسـنٌ دُكـتـورِ التكـامـلِ الـفَـذِ
يَتَحـدثُ العربيـة الفُصحَـىَّ فهـو مـن دونِـنـا شَّــاذِ
وآخـرٌ يأتـي بَعـدهُ اسمـهُ كالـزعـيـمِ مصـطـفـى
يتكلَـمُ مـن أرنبـةِ أنـفِـهِ وكـأنَـهُ مَـلِـكُ الـهُـدىَّ
يَـظُـنُ نفـسَـهُ عـالِـمـاً وكلامـهُ يناقِـضُ طـارِقـا
فكيـف لـك يـا مصطفـى أن تَبُـث الشَـكَ فـي عقلِنـا
وأتــــى الـحـاسِــبُو لَـيـتَـهُ مـــا أتـــىَّ
ثُمَ أتـت الرياضَـةُ البَارِحـ هوكيف أصِفُ حالي في إمتِحانِها
فَرُفِـعَ القلـمُ عـن ورقَتِهـا وقَـدمَ إعتـذاراً عـن حَلِهـا
وإذا بعينـيّ تـرىَّ المُعـيـدُ قادِماً يُريـدُ الورَقَـةِ زاعِقـاً
ومـا أدركـتُ مـا حــدث حتـى بعـدَ حُدُوثـهِ لاحِقـاً
ووَجَدتُ نفسـي فـي مَركِـبٍتَسبَـحُ فـي أرجـاءِ الكُليـةِ
وأيقـنـتُ أنـهـا تـسـريفـي نَهـرِ دُمـوعِ الدُفـعَـةِ
وقتُهـا أيقَنـتُ مـا حــدثوتَذكـرتُ عُنـوَانِ القصيـدة
وأُفَكِرُ فـي إمتحـان الكميـاءِومـسـائـلُـهُ وهــكــذا
أسأستـطـيـعُ حَـلــهُ أمسـوف يكـونُ مِثـلُ كَــذا
والفِزيـاء تلـيـهِ مُبـاشـرةًنَظـري وعَملـي مُنَـاظَـرةً
وسأقِـفُ أمــامَ أُستـاذَتـيتسألُنـي فـي المحـاضَـرةِ
أسيكـونُ سؤالُـهـا سـهـلاًأم مِـثـلُ الباقي!!!مَـعـذِرةً
أسأُجـاوِبُ علـيـهِ قــادِرةًأم أتصبَـبُ عَرقـاً خائـفـةً
وهُـنـاك قـصـةٌ أُريــدُأن أقُـــصُـــهــــا
عن معملِ الكيمياءِ ورائحتُهـاومــاذا يـحـدُث وقتُـهـا
فرائحةُ المعملُ فـي وجُودِنـاكالقبـر المفـتـوحِ أمامُـنـا
فَـدومـاً يـكـونُ حـالُـنـاوالـغـاز صـاعِـدٌ هُـنـا
كالخائفيـنَ مــن بَطـشـهِوكـأنـهُ مُجـرِمـاً هـارِبـا
أمـا عـن الرسـم الجميـلفلن نجـد مـن دونِـهِ بَديـل
فنَـحـنُ فـيـهَ عـبـاقِـرهوسـأذكُـرُ لـكـم الدلـيـل
فنَحنُ نَرسِمُ الخطوط ساطِعـه ونجعلها مُتقاطِعه بِشكلٍ جميل
نَرسِـمُ الكُرسـي بـزاويـه والشمسُ تَغرُبُ فـي السبيـل
ونَرسِـمُ الشكـلَ مُبعـج ـراًحتـى لا يَكـونَ لـهُ مَثيـل
وفــي النهـايـةِ تُبـخَـثُ درجاتُنـا للصِـفـرِ القَلـيـل
أهـذا هـو حقُنا؟؟فاشـهـد والـنـا وثوابُـكُـم كَـبـيـر
فَنحـنُ نُـريـدُ أن ننـجـح بِمَجـمُـوعٍ وتقـديـررررر
_________________
أالـوَقــتُ واســــعٌ أم كــلُ الـوَقـتِ لا يُغـنـي
أتألـمُ عنـدَ فَـواتِ ثانـيـةٍ وأَّمَلُ مـن قضـاءِ أُخرتَيـنِ
أَسلامٌ علـى قلبـي وراحتـهِ أم علـى عقلـي ورضـوانِ
أمـلـذةٌ فــي لُـعـبـةٍ أم فــي مُـذاكـرةِ الــدرسِ
أكُــــلُ وقــتــي للهوِأم بالـمـذاكـرةِ أُمـســي
هـذا هـو سَـبَـبُ ألـمـيَّ ولـهـذا يتـحـركُ قَلـمـي
أأُحَرِكَهُ فـي كتابـةِ الشِعـرِأم فـي حُلُـولِ لوغاريـتـمِ
مُـضـطـرِبَـةٌ جــــداً كــأن فـكـري مُنـعَـدِمِ
وكُـلُ هـذا سَبَبُـهُ حَـسـنٌ دُكـتـورِ التكـامـلِ الـفَـذِ
يَتَحـدثُ العربيـة الفُصحَـىَّ فهـو مـن دونِـنـا شَّــاذِ
وآخـرٌ يأتـي بَعـدهُ اسمـهُ كالـزعـيـمِ مصـطـفـى
يتكلَـمُ مـن أرنبـةِ أنـفِـهِ وكـأنَـهُ مَـلِـكُ الـهُـدىَّ
يَـظُـنُ نفـسَـهُ عـالِـمـاً وكلامـهُ يناقِـضُ طـارِقـا
فكيـف لـك يـا مصطفـى أن تَبُـث الشَـكَ فـي عقلِنـا
وأتــــى الـحـاسِــبُو لَـيـتَـهُ مـــا أتـــىَّ
ثُمَ أتـت الرياضَـةُ البَارِحـ هوكيف أصِفُ حالي في إمتِحانِها
فَرُفِـعَ القلـمُ عـن ورقَتِهـا وقَـدمَ إعتـذاراً عـن حَلِهـا
وإذا بعينـيّ تـرىَّ المُعـيـدُ قادِماً يُريـدُ الورَقَـةِ زاعِقـاً
ومـا أدركـتُ مـا حــدث حتـى بعـدَ حُدُوثـهِ لاحِقـاً
ووَجَدتُ نفسـي فـي مَركِـبٍتَسبَـحُ فـي أرجـاءِ الكُليـةِ
وأيقـنـتُ أنـهـا تـسـريفـي نَهـرِ دُمـوعِ الدُفـعَـةِ
وقتُهـا أيقَنـتُ مـا حــدثوتَذكـرتُ عُنـوَانِ القصيـدة
وأُفَكِرُ فـي إمتحـان الكميـاءِومـسـائـلُـهُ وهــكــذا
أسأستـطـيـعُ حَـلــهُ أمسـوف يكـونُ مِثـلُ كَــذا
والفِزيـاء تلـيـهِ مُبـاشـرةًنَظـري وعَملـي مُنَـاظَـرةً
وسأقِـفُ أمــامَ أُستـاذَتـيتسألُنـي فـي المحـاضَـرةِ
أسيكـونُ سؤالُـهـا سـهـلاًأم مِـثـلُ الباقي!!!مَـعـذِرةً
أسأُجـاوِبُ علـيـهِ قــادِرةًأم أتصبَـبُ عَرقـاً خائـفـةً
وهُـنـاك قـصـةٌ أُريــدُأن أقُـــصُـــهــــا
عن معملِ الكيمياءِ ورائحتُهـاومــاذا يـحـدُث وقتُـهـا
فرائحةُ المعملُ فـي وجُودِنـاكالقبـر المفـتـوحِ أمامُـنـا
فَـدومـاً يـكـونُ حـالُـنـاوالـغـاز صـاعِـدٌ هُـنـا
كالخائفيـنَ مــن بَطـشـهِوكـأنـهُ مُجـرِمـاً هـارِبـا
أمـا عـن الرسـم الجميـلفلن نجـد مـن دونِـهِ بَديـل
فنَـحـنُ فـيـهَ عـبـاقِـرهوسـأذكُـرُ لـكـم الدلـيـل
فنَحنُ نَرسِمُ الخطوط ساطِعـه ونجعلها مُتقاطِعه بِشكلٍ جميل
نَرسِـمُ الكُرسـي بـزاويـه والشمسُ تَغرُبُ فـي السبيـل
ونَرسِـمُ الشكـلَ مُبعـج ـراًحتـى لا يَكـونَ لـهُ مَثيـل
وفــي النهـايـةِ تُبـخَـثُ درجاتُنـا للصِـفـرِ القَلـيـل
أهـذا هـو حقُنا؟؟فاشـهـد والـنـا وثوابُـكُـم كَـبـيـر
فَنحـنُ نُـريـدُ أن ننـجـح بِمَجـمُـوعٍ وتقـديـررررر
_________________