شهدالجنة
31-07-2009, 02:08 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
الله يقول في القرآن: [ وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ] [ سورة الحجرات، الآية: 12]
خلق الله الأنسان وميزة عن سائر المخلوقات وطوع كل شئ لخدمتة حتى يطيع الله ويحمدة ويشكر فضل الله علية
ميز الله ما بين الخير والشر وخلق للإنسان عقلا يرشدة ويهدية إلى الصواب كما بين فى كتابة الكريم ما حللة وما حرمة
فلما يصر الأنسان على عصيان ربه بأشياء قد تبدو صغيرة ولكنها عند الله كبيرة
يقول فى كتابة الحكيم:
[ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ][سورة النساء، الآية: 140 ]
يا أيها الأنسان توقف عن اكل لحم أخيك نعم أنت تأكل لحم أخيك حينما تغتابة
حينما تدعى علية ما ليس فية
توقف وحاسب نفسك قبل أن يحاسبك خالقك المولى عز وجل فهو عليم بذات الصدور
قال الله تعالى: {ياأيُّها الَّذين آمنوا اجتنِبُوا كثيراً من الظَّنِّ إنَّ بعضَ الظَّنِّ إثمٌ ولا تَجسَّسوا ولا يغْتَبْ بعْضُكُم بعضاً أيُحِبُّ أحدُكُمْ أن يأكلَ لحمَ أخيهِ مَيْتاً فكرهْتُمُوهُ واتَّقوا الله إنَّ الله توَّابٌ رحيمٌ(12)}...سورة الحجرات
وقال أيضاً: {ولا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهين(10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بنميم(11)}...سورة القلم
لقد حَظَرَ الإسلام على المؤمن إساءة الظنِّ بالناس والشكَّ بهم، أو التجسُّس على حياتهم الخاصَّة وتتبُّع نقائصهم، أو التحدُّث عنهم بما يكرهون، أو نقل كلام بعضهم إلى بعض للإفساد بينهم، فشبَّه الله تعالى هذه الأعمال بما فيها من قبح وأذى، بأكل لحوم الأخلاَّء المقرَّبين بعد موتهم، وأمرنا أن نتَّقي هذه الموبقات، وأن نقتلع جذورها من أعماقنا
اهداء إلى كل من تسول له نفسة تلويث سمعة الشرفاء
الله يقول في القرآن: [ وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ] [ سورة الحجرات، الآية: 12]
خلق الله الأنسان وميزة عن سائر المخلوقات وطوع كل شئ لخدمتة حتى يطيع الله ويحمدة ويشكر فضل الله علية
ميز الله ما بين الخير والشر وخلق للإنسان عقلا يرشدة ويهدية إلى الصواب كما بين فى كتابة الكريم ما حللة وما حرمة
فلما يصر الأنسان على عصيان ربه بأشياء قد تبدو صغيرة ولكنها عند الله كبيرة
يقول فى كتابة الحكيم:
[ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ][سورة النساء، الآية: 140 ]
يا أيها الأنسان توقف عن اكل لحم أخيك نعم أنت تأكل لحم أخيك حينما تغتابة
حينما تدعى علية ما ليس فية
توقف وحاسب نفسك قبل أن يحاسبك خالقك المولى عز وجل فهو عليم بذات الصدور
قال الله تعالى: {ياأيُّها الَّذين آمنوا اجتنِبُوا كثيراً من الظَّنِّ إنَّ بعضَ الظَّنِّ إثمٌ ولا تَجسَّسوا ولا يغْتَبْ بعْضُكُم بعضاً أيُحِبُّ أحدُكُمْ أن يأكلَ لحمَ أخيهِ مَيْتاً فكرهْتُمُوهُ واتَّقوا الله إنَّ الله توَّابٌ رحيمٌ(12)}...سورة الحجرات
وقال أيضاً: {ولا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهين(10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بنميم(11)}...سورة القلم
لقد حَظَرَ الإسلام على المؤمن إساءة الظنِّ بالناس والشكَّ بهم، أو التجسُّس على حياتهم الخاصَّة وتتبُّع نقائصهم، أو التحدُّث عنهم بما يكرهون، أو نقل كلام بعضهم إلى بعض للإفساد بينهم، فشبَّه الله تعالى هذه الأعمال بما فيها من قبح وأذى، بأكل لحوم الأخلاَّء المقرَّبين بعد موتهم، وأمرنا أن نتَّقي هذه الموبقات، وأن نقتلع جذورها من أعماقنا
اهداء إلى كل من تسول له نفسة تلويث سمعة الشرفاء