مشاهدة النسخة كاملة : القرآن محرف


المعترض
29-09-2006, 11:44 PM
:angry: ارجو التوضيح القرآن محرف
http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=31952
حسبما ذكرت صحيفة المصرى اليوم

LA STELLA
30-09-2006, 01:10 AM
<_< :angry: انا اصلا مش هكلف نفسى قراءة مقال غريب ووقح يقول ان القران محرف
لانه كلام فارغ <_< :ph34r:
و ملوش لازمة اصلا



و ربنا يشفى كل العقول المريضة و يهدى


و ممكن بقى يا معترض ... نعرف موقفك من الكلام ده ايه....؟ <_<

Sacrifice_yours
30-09-2006, 01:29 AM
ربنا يشفى العالم المتخلفة دى <_<
وهل المطلوب اننا نصدقه ولا ايه

zizo2_2
30-09-2006, 02:24 AM
أنا مش عارف

يا اخي الفاضل القرآن لن يحرف لان الله يحفظه

عبقرينومان
30-09-2006, 10:23 AM
http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=32091
ده الرد في نفس الجريدة من علماء المسلمين بالنفي لكلام التافه السفيه

فتاة_الإسلام
30-09-2006, 10:51 AM
أخي لنحسبها بالعقل.. ألم يقل الله تعالى: "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون".. فهل يعقل أن ننفي كلام الله ونصدق كلام هؤلاء الذين يريدون إثارة الفتنة للمسلمين وإضعافهم وتمزيق صلتهم بالقرآن الكريم؟؟؟

Xx.Youri.xX
30-09-2006, 11:16 AM
طب أوكي ...

أولا أنا لا أرى أن هذا مكان يصلح لنشر مثل هذا المقال ... عندك منتديات التحاور مع أتباع الديانات السماوية تقدر تحط في أي واحد منها وسيفحموك ردا .

لخطورة المقال فقط .. وخاصة مع وضعه في صحيفة مصرية منتشرة .. ونرجو من الإدارة حذف الموضوع بعدها

فسأتولى الرد إن شاء الله على بعض النقاط التي يستدل بها على تحريف القرآن لنرى تفاهة هذا المعترض

أول اعتراض يذكر من المؤلف

<div class='quotetop'>إقتباس</div>١- يقول القرطبي عند تفسيره لسورة الأحزاب، وعدد آياتها ٧٣ آية: "كانت هذه السورة تعدل سورة البقرة (وعدد آياتها ٢٨٦). وكانت فيها آية الرجم. وبعد أن يشير إلي أن هذا روي عن أُبي بن كعب، أحد كتاب الوحي وجامعي القرآن، يضيف قائلاً: «وهذا يحمله أهل العلم علي أن الله تعالي رفع من (سورة) الأحزاب إليه ما يزيد علي ما في أيدينا (منها)، وأن آية الرجم رفع لفظها» (وبقي حكمهاً سائراً). وروي أنّ عمر بن الخطاب، قال: (إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها، ونصها: «الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتّة، نكالاً من الله، والله عزيز حكيم»، فإنّا قد قرأناها). وقيل إن عمر أتي بهذه الآية إلي زيد بن ثابت حين كان يجمع القرآن فلم يأخذها منه لأنه - أعني عمر - كان وحده، وزيد كان قد اشترط شهادة رجلين فيما يأخذ من الآيات.

وفي رواية عن عائشة أنها قالت: «كانت سورة الأحزاب تعدل علي عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم مائتي آية، فلما كتب المصحف لم يقْدَر منها إلا علي ما هي الآن». وفي رواية أخري أنها قالت: «نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم وتشاغلنا بموته دخل داجن (شاة) فأكلها». [/b]

أولا الرد على طول سورة التوبة

هذا الحديث أخرجه : أحمد بسنده عن يزيد بن أبي زياد عن زر بن حبيش ، عن أبي بن كعب ، ومرة أخرى عن عاصم بن بهدلة ، عن زر عن أبي .

أما الأول فإسناده ضعيف ؛ لضعف يزيد بن أبي زياد ، وهو أبو عبد الله الكوفي ، مولى عبد الله بن الحارث بن نوفل . قال ابن معين : ضعيف الحديث ، وقال أحمد بن حنبل : لم يكن بالحافظ ، وقال في موضع آخر : حديثه ليس بذاك ، وقال أبو زرعة : لين ، يكتب حديثه ولا يحتج به ، وقال ابن المبارك : ارم به ، وقال شعبة : كان رفَّعًا ، وقال الذهبي : صدوق عالم فهم ، شيعي ، رديء الحفظ ، لم يترك ، وقال ابن حجر : ضعيف .



وأما الثاني ؛ فضعيف أيضًا ؛ في إسناده عاصم بن بهدلة ، هو ابن أبي النجود ، أبو بكر المقرئ المشهور ، شيخ حفص المقرئ ، قال أبو حاتم : محله عندي محل الصدق ، صالح الحديث ، ولم يكن بذاك الحافظ ، وقال ابن معين : لا بأس به ، وقال أبو زرعة : ثقة ، وقال العجلي : صاحب سنة وقراءة للقرآن ، رأسًا في القراءة ، وقال الدارقطني : في حفظه شيء ، وقال ابن سعد : كان ثقة ، إلا أنه كان كثير الخطأ في حديثه ، وقال ابن حجر : صدوق له أوهام ، حجة في القراءة .



كما أخرج رواية عاصم هذه النسائي في " السنن " ، وابن حبان في " الصحيح " ، والحاكم في " المستدرك " ، والطبري في " تهذيب الآثار " ، والبيهقي في " السنن " ، ، والطيالسي في " المسند " ، وعبد الرزاق في " المصنف " ، والطبراني في " الأوسط " ، وابن سلَّام في " فضائل القرآن " ، وأبو نعيم في " تاريخ أصبهان ، والأصبهاني في " طبقات المحدثين " .

فالحديث يدور على عاصم بن بهدلة ، وقد تفرد بهذا المتن ، وتفرده غير معتبر لسوء حفظه ، وهذا الحديث يعدُّ مما وهم فيه عاصم .

كتبه أبو أنس الأزهري


يرد الإمام الزمخشري على الروايتين في تفسيره الكشاف

عن زرّ قال: قال لي أبيّ بن كعب رضي الله عنه: كم تعدّون سورة الأحزاب؟ قلت: ثلاثاً وسبعين آية. قال: فوالذي يحلف به أبيّ بن كعب، إن كانت لتعدل سورة البقرة أو أطول. ولقد قرأنا منها آية الرجم: (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم)، أراد أبيّ رضي الله عنه أنّ ذلك من جملة ما نسخ من القرآن وما يحكى: أن تلك الزيادة كانت في صحيفة في بيت عائشة رضي الله عنها فأكلتها الداجن فمن تأليفات الملاحدة والروافض لسبب كرههم للسيدة عائشة رضى الله عنها .
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhN...s&UserProfile=0 (http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=1&tTafsirNo=2&tSoraNo=33&tAyahNo=1&tDisplay=yes&UserProfile=0)



وهناك طبعا أدلة لتضعيف الحديثين .. ولا مجال لذكرها .

وبعدين كرد عقلي الداجن تعنى من انواع الطيور كالفراخ مثلا و الصحيفه كانت فى ذلك الوقت تكتب على الاخشاب او الجلود.... و لم يكن تم اختراع الورق بعد.... الا فى العصر العباسى...حد عمره شاف فرخه بتاكل جلد او خشب ؟

<div class='quotetop'>إقتباس</div>2-يذكر القرطبي أيضاً في بداية تفسيره لسورة براءة (التوبة وعدد آياتها ١٣٠)، وفي سياق عرضه للروايات التي تتناول عدم وجود البسملة في أولها، رواية جاء فيها: «إنه لما سقط أولها، سقط (بسم الله الرحمن الرحيم) معه. وفي رواية أخري عن حذيفة أنه قال: ما تقرؤون ربعها: يعني براءة».[/b]

أولا هذا هو تفسير الإمام القرطبي للآية
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...TOBY&tashkeel=1 (http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=9&nAya=1&taf=KORTOBY&tashkeel=1)

ولا نجد فيه هذه الرواية

<div class='quotetop'>إقتباس</div>وفي رواية أخري عن حذيفة أنه قال: ما تقرؤون ربعها: يعني براءة»[/b]

وهكذا فهو حتى مع كل هذا يكذب على الإمام طيب الله ثراه

عموما الرواية الأولى كما قال الإمام القرطبي فهي مروية عن مالك فيما رواه ابن وهب وابن القاسم وابن عبد الحكم [/
u][u]

وأنا لما أرى شبيها لهذه الرواية في موطأ الإمام مالك

وهناك 96 يحملون اسم بن وهب ...

منهم الكذاب ومنهم الصحابي فمثلا ..

الاسم : أبو عامر الأشعرى ، اسمه عبد الله بن هانىء ، و قيل عبد الله بن وهب ، و قيل عبيد بن وهب ( و ليس بعم أبى موسى الأشعرى )
الطبقة : 1 : صحابى
الوفاة : فى خلافة عبد الملك
روى له : خت ت ( البخاري تعليقا - الترمذي )
رتبته عند ابن حجر : صحابى
رتبته عند الذهبي : صحابى


الاسم : ابن وهب بن منبه
الطبقة : 6 : من الذين عاصروا صغارالتابعين
روى له : ت ( الترمذي )
رتبته عند ابن حجر : مجهول
رتبته عند الذهبي : لم يذكرها

فأي هؤلاء يقصد ؟؟

<div class='quotetop'>إقتباس</div>٣- وذكر السيوطي وغيره أن دعاء القنوت كان سورتين، كل سورة ببسملة وفواصل، إحداهما تسمي سورة الخلع، والأخري تسمي سورة الحفد. غير أن علماء السُّنة قد اعتبروهما ضرباً من الدعاء لا قرآنا منزلاً. وهما بالتتابع: أ) «اللّهم إنا نستعينك ونستغفرك، ونثني عليك ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك»، ب) «اللّهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعي ونحفد، نرجو رحمتك، ونخشي عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق».[/b]

يادي الشيعة

رد مفصل للشبهة

<div class='quotetop'>إقتباس</div>قال صاحب الأنتصار ما نصه (( هذا كلام القنوت المروي أن أبي بن كعب أثبته في مصحفه . لم تـقم الحجة بأنه قرآن منزل بـل هو ضرب من الدعـاء و أنه لو كان قرآناً لنقل إلينا نقل القرآن و حصل العلم بصحته ))

وقد روي أنّ أبي ابن كعب أثبت هذا الدعاء في مصحفه، وهو قد أثبتَ في مصحفه ما ليس بقرآنٍ من دعاء أو تأويلٍ ( البرهان في علوم القرآن للزركشي2/ 136).

و وجود هذا الدعاء في مصحف أبي بن كعب راجع الى ان بعض الصحابة الذي كانوا يكتبون القرآن لأنفسهم في صحف أو مصاحف خاصة بهم ربما كتبوا فيها ما ليس من القرآن ..مما يكون تأويلاً لبعض ما غمض عليهم من معاني القر آن أو يكون دعاء يجري مجرى القرآن في أنه يصح الإتيان به في الصلاة عند القنوت .
و هم يعلمون انه ذالك كله ليس بقرآن ولكن ندرة أدوات الكتابة و كونهم يكتبون القرآن لأنفسهم وحدهم دون غيرهم .هون عليهم ذالك لأنهم امنوا على انفسهم اللبس و أشتباه القرآن بغيره ، أضف إلى ذالك ان النبي نهى عن كتابة غير القرآن و ذالك كله مخافة اللبس و الخلط و الإشتباه في القرآن الكريم .
[/b]

وبقية الروايات التي تدعم هذا القول كلها من باب الضعيف والموضوع والمنكر .

<div class='quotetop'>إقتباس</div>٤- ورُوي أنّ عمر قال لعبدالرحمن بن عوف: "ألم تجد فيما أُنزل علينا: «أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل مرّة"، فأنا لا أجدها؟ قال: أُسقِطت فيما أسقِط من القرآن».[/b]

ولله الحمد والمنة .. كان المصدر قالوله

<div class='quotetop'>إقتباس</div>٥- كما روي عن حميدة بنت أبي يونس أنها قالت: «قرأ علي أبي، وهو ابن ثمانين سنة، في مصحف عائشة: إنّ الله وملائكته يصلّون علي النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلّموا تسليماً وعلي الذين يصلون في الصفوف الأولي». قالت: «قبل أن يغير عثمان المصاحف».[/b]

نفس المصدر السابق

وبعدين الله جل وعلى يقول

{هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا} (43) سورة الأحزاب

وهذا رد كاف .. فالله يصلى على المسلمين لا على الذين يصلون في الصفوف الأولى

....وعلى فكرة الإمام السيوطي في تفسيره للآية 106 من سورة البقرة ذكر بقية الروايات

التي معظمها من وضع الشيعة الروافض

وبقيتها ضعيف

والله أعلم

Xx_Youri_xX

Xx.Youri.xX
30-09-2006, 11:51 AM
صحيح

صورة للسند المتصل للقرآن الكريم التي تثبت استحالة تحريفه

http://www.freewebtown.com/chose_islam/images/ejaza.jpg

بنوته مسلمه
30-09-2006, 12:01 PM
طبعا ده كلام فارغ
وانا رايي من راي الاستاذ يوري