الأستاذ-محمد غانم
19-08-2009, 07:01 PM
1 - " يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الأرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ (16)"
أ) هات مرادف ( مثقال) جمع ( الأرض)
ب) اشرح الآية الكريمة شرحا وافيا ؟
ج) بم توحي ( تكن في صخرة ) ؟ وما قيمة العطف بين ( السماوات والأرض) ؟
د) لم ختمت الآية بـ ( إن الله لطيف خبير ) ؟
هـ ) أيهما اجمل ( يأت الله بها – يأت بها الله ) مع بيان السبب .
2 - " يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الأمُورِ (17(
أ) ما مرادف ( أقم ) وما مقابل ( اصبر ) ؟
ب) كيف تكون إقامة الصلاة ؟ وما أسس الأمر بالمعروف ؟
ج) اصبر علي ما أصابك . ما قيمة (ما) ؟
د) لم قدمت إقامة الصلاة علي غيرها من الأوامر ؟
3 - "وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ ولاَ تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ ۚ إِنَّ أَنْكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ (19(
أ) هات مقابل ( مرحا ) ( مختال ) مرادف ( أنكر )
ب) التكبر مرض اجتماعي نهى الله عنه . وضح مبينا السبب .
ج) لم ختمت الآية بـ ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ) ؟
د) ما الغرض من الأمر في العبارة ؟
هـ ) بالآية قيم اجتماعيى إسلامية وضحها مبينا أثرها في رقي المجتمع .
أ) هات مرادف ( مثقال) جمع ( الأرض)
ب) اشرح الآية الكريمة شرحا وافيا ؟
ج) بم توحي ( تكن في صخرة ) ؟ وما قيمة العطف بين ( السماوات والأرض) ؟
د) لم ختمت الآية بـ ( إن الله لطيف خبير ) ؟
هـ ) أيهما اجمل ( يأت الله بها – يأت بها الله ) مع بيان السبب .
2 - " يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا أَصَابَكَ ۖ إِنَّ ذَٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الأمُورِ (17(
أ) ما مرادف ( أقم ) وما مقابل ( اصبر ) ؟
ب) كيف تكون إقامة الصلاة ؟ وما أسس الأمر بالمعروف ؟
ج) اصبر علي ما أصابك . ما قيمة (ما) ؟
د) لم قدمت إقامة الصلاة علي غيرها من الأوامر ؟
3 - "وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ ولاَ تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ ۚ إِنَّ أَنْكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ (19(
أ) هات مقابل ( مرحا ) ( مختال ) مرادف ( أنكر )
ب) التكبر مرض اجتماعي نهى الله عنه . وضح مبينا السبب .
ج) لم ختمت الآية بـ ( إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ) ؟
د) ما الغرض من الأمر في العبارة ؟
هـ ) بالآية قيم اجتماعيى إسلامية وضحها مبينا أثرها في رقي المجتمع .