أحمد حافظ جلال
30-08-2009, 10:30 PM
إرشادات في طريقة التدريس*
أ0 في تدريس القواعد العربية :
(1) تكتب الأمثلة التي أعدها المدرس جلية علي السبورة .
(2) يطالب التلميذ بقراءة الأمثلة .
(3) يسير المدرس في المناقشة والاستنباط علي النحو الذي شرحناه في الكتاب .
(4) تدون القواعد بعد استنباطها واضحة علي السبورة .
(5) تبين وجوه المشابهة أو المقابلة بين موضوع الدرس الجديد وموضوع أي درس سابق كلما كان ذلك مفيداً .
(6) يطلب إلي التلاميذ تأليف جمل كثيرة تنطبق علي التعاريف والقواعد التي استنبطوها . ويحسن أن يوجههم المدرس إلي نوع هذه الجمل ، بحيث تكون في شؤون الحياة العامة والموضوعات التي يميلون إليها بفطرتهم .
(7) تربط دروس القواعد بدرس الإنشاء كأن يكون موضوع التمثيل في دروس القواعد أحياناًموضوعاً إنشائياً ، وكأن يطلب في غضون درس الإنشاء تأليف جمل علي قواعد شتي سبقت للتلاميذ دراستها .
ب0 في التمرين الشفهي :
يجمل في هذا الدرس أن يعد المدرس أمثلة لما يريد التمرين عليه من القواعد ويدونها علي السبورة ، ثم يحاور التلاميذ فيها ، مستطرداً من ذلك إلي تذكيرهم بالقواعد والتعاريف ، ويحسن أن يصرف في ذلك الشطر الأول من زمن الدرس ، وفي الشطر الثاني منه يطالبهم بتكوين جمل علي النحو الذي رسمه لهم في أمثلته وتمريناته .
ج0 في التمرين الكتابي :
(1) يحسن أن تكون التمرينات الكتابية ضاربة في مناح شتي لما تلقاه التلاميذ من القواعد مختلفة النزعة في طرائق التدريب .
(2) يجب الإكثار من التمرينات الإيجابية التي يطالب فيها التلاميذ بتكوين جمل علي قواعد خاصة فإن هذه التمرينات أنفع في دفع المتعلمين إلي التفكير ، وأجدى في تربية ملكة الإنشاء .
(3) يحسن أن تكون الأسئلة متطلبة إجابات قصيرة ، حتى ينفسح الزمن لتعددها واختلاف ضروبها .
(4) تبتدئ التمرينات الكتابية خاص بموضوع درس القواعد أو الدرسين السابقين ، ويحسن أن يسير المدرس مرحلة كافية في تدريس القواعد أن يتبع كل تمرينين خاصين بتمرين عام شامل لما سبقت دراسته .
(5) لا يجوز أن يحاور الأستاذ تلاميذه في التمرين نفسه ، أو أن يشرحه لهم ، بل يحسن إذا أراد مساعدتهم أن يحادثهم ، في القواعد التي أسس عليها التمرين ، ويطالبهم بأمثلة عليها ، ثم يدعوهم إلي الكتابة ماراً بينهم للإشراف علي ما يكتبون .
(6) يتبع في التمرين علي الإعراب الطريق الذي سلكناه ، فيقصر فيه علي ما درسه التلاميذ من القواعد ، ويتجنب تطويل المعربين وإسهابهم ، لأن الغرض منه أن يعرف التلميذ موقع الكلمة من الجمل وحكمها .
أ0 في تدريس القواعد العربية :
(1) تكتب الأمثلة التي أعدها المدرس جلية علي السبورة .
(2) يطالب التلميذ بقراءة الأمثلة .
(3) يسير المدرس في المناقشة والاستنباط علي النحو الذي شرحناه في الكتاب .
(4) تدون القواعد بعد استنباطها واضحة علي السبورة .
(5) تبين وجوه المشابهة أو المقابلة بين موضوع الدرس الجديد وموضوع أي درس سابق كلما كان ذلك مفيداً .
(6) يطلب إلي التلاميذ تأليف جمل كثيرة تنطبق علي التعاريف والقواعد التي استنبطوها . ويحسن أن يوجههم المدرس إلي نوع هذه الجمل ، بحيث تكون في شؤون الحياة العامة والموضوعات التي يميلون إليها بفطرتهم .
(7) تربط دروس القواعد بدرس الإنشاء كأن يكون موضوع التمثيل في دروس القواعد أحياناًموضوعاً إنشائياً ، وكأن يطلب في غضون درس الإنشاء تأليف جمل علي قواعد شتي سبقت للتلاميذ دراستها .
ب0 في التمرين الشفهي :
يجمل في هذا الدرس أن يعد المدرس أمثلة لما يريد التمرين عليه من القواعد ويدونها علي السبورة ، ثم يحاور التلاميذ فيها ، مستطرداً من ذلك إلي تذكيرهم بالقواعد والتعاريف ، ويحسن أن يصرف في ذلك الشطر الأول من زمن الدرس ، وفي الشطر الثاني منه يطالبهم بتكوين جمل علي النحو الذي رسمه لهم في أمثلته وتمريناته .
ج0 في التمرين الكتابي :
(1) يحسن أن تكون التمرينات الكتابية ضاربة في مناح شتي لما تلقاه التلاميذ من القواعد مختلفة النزعة في طرائق التدريب .
(2) يجب الإكثار من التمرينات الإيجابية التي يطالب فيها التلاميذ بتكوين جمل علي قواعد خاصة فإن هذه التمرينات أنفع في دفع المتعلمين إلي التفكير ، وأجدى في تربية ملكة الإنشاء .
(3) يحسن أن تكون الأسئلة متطلبة إجابات قصيرة ، حتى ينفسح الزمن لتعددها واختلاف ضروبها .
(4) تبتدئ التمرينات الكتابية خاص بموضوع درس القواعد أو الدرسين السابقين ، ويحسن أن يسير المدرس مرحلة كافية في تدريس القواعد أن يتبع كل تمرينين خاصين بتمرين عام شامل لما سبقت دراسته .
(5) لا يجوز أن يحاور الأستاذ تلاميذه في التمرين نفسه ، أو أن يشرحه لهم ، بل يحسن إذا أراد مساعدتهم أن يحادثهم ، في القواعد التي أسس عليها التمرين ، ويطالبهم بأمثلة عليها ، ثم يدعوهم إلي الكتابة ماراً بينهم للإشراف علي ما يكتبون .
(6) يتبع في التمرين علي الإعراب الطريق الذي سلكناه ، فيقصر فيه علي ما درسه التلاميذ من القواعد ، ويتجنب تطويل المعربين وإسهابهم ، لأن الغرض منه أن يعرف التلميذ موقع الكلمة من الجمل وحكمها .