مشاهدة النسخة كاملة : سؤال . مين يحل


عبده عثمان
31-08-2009, 02:30 PM
هل كل بدل عطف بيان؟ وهل كل عطف بيان بدل؟

لولو الصغيره 115
04-09-2009, 04:28 PM
أحل وأقول الله أعلم
وأنا لا أعلم ومن قال لا أعلم فقدأفــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــــــــ ــــــــى؟

pat201013
05-09-2009, 07:21 PM
كل عطف بيان بدل وليس كل بدل عطف بيان

pat201013
05-09-2009, 07:24 PM
اريد سؤال : ما هى احكام امنادى الفرد ؟

الفارس المتألق
06-09-2009, 03:08 AM
كان نفسي اساعد بس والله انا نسيت
لان مارجعتش النحو من ايام الامتحانات
واتمني التوفيق للجميع ربنا معاكم

ضيِّ القمر
06-09-2009, 10:32 AM
ينقسم المنادى الى مفرد ومضاف وشبيه بالمضاف
وينقسم المفرد الى علم ونكرة مقصودة ونكرة غير مقصودة
فاما العلم والنكرة المقصودة فيبنى على ما كان يرفع به
واما الباقي فمنصوب بالفتحة
هذا والله اعلم ده اللي فكراه

عبده عثمان
06-09-2009, 03:15 PM
كل عطف بيان بدل وليس كل بدل عطف بيان



لا يا معلم

هناك بدل ليس عطف بيان
وهناك عطف بيان ليس ببدل

ها
فين عمالقة النحو

أيمن الوزير
09-09-2009, 05:46 PM
أنا لا أعرف هل هذا السؤال خاص بأحبابنا الطلاب ليتفاعلوا أم للجميع لمعرفة جواب قد خفي علي صاحب السؤال إن كان الأخير فأنا في خدمة صاحب أي سؤال يطرحه هنا علي الرابط التالي :

يا طالب الأزهر أنا مدرس أرد علي كل أسئلتكم العربيةو الشرعية يوميا http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=59998

عبده عثمان
09-09-2009, 08:59 PM
لكل
ولكنه على سبيل الاختبار

لولو الصغيره 115
10-09-2009, 11:38 PM
أنا أنصحكم بالرجوع الى كتاب ابن عقيل فى النحو ووفقكم الله

عبده عثمان
13-09-2009, 01:33 PM
أنا أنصحكم بالرجوع الى كتاب ابن عقيل فى النحو ووفقكم الله

هذا لن تجدوه في شرح ابن عقيل

لولو الصغيره 115
13-09-2009, 11:33 PM
أبحثوا عن هذا السؤال فى جوجل والمواقع الخاصه باللغه العربيه
صراحة أنا لاأحب النحو
اللهم اعتق رقابنا من النار

ahmed_alazhary
14-09-2009, 09:27 AM
ياجماعة الموضوع ده موجود بالنص في كتاب ابن عقيل وانا كنت فاكره بس نسيته
و هو في باب التوابع في كتاب 3 ثانوي
وعموما كل ما يعرب بدل يجوز اعرابه عطف بيان الا في موضعين و هما بالكتاب
اللهم بلغنا ليلة القدر

أيمن الوزير
18-09-2009, 04:04 PM
لقد قصصت لك هذه الورقة من مذكرتي فعذرا إن ضاع تنسيقها

قاعدة عامة :
كل ما صحَّ أن يكون عطف بيان صحَّ أن يكون بدلاً مثال : أكرمت أبا عبد الله محمداً
فكلمة:محمداً في المثال يصح إعرابها عطف بيان ويصح إعرابها بدلاً .
? إلا في ثلاثة مواضع يتعين فيها أن يكون التابع عطف بيان لا بدل وهي :
? الموضع
السبب
? المثال
التابع
(1 ) إذا كان التابع مفرداً معرفة منصوباً والمتبوع منادى مبنياً على الضم
لأن البدل على نية تكرار العامل ولو كررنا العامل مع التابع لنصب المنادي المفرد
ـ يا صديقُ علياً
ـ يا غلامُ يعمراً
ـ يا صديقُ زيداً .
علياً
يعمراً
زيداً
( 2 ) إذا كان التابع خالياً من (أل) والمتبوع فيه (أل) وقد أضيف للمتبوع صفة بأل
لأن البدل على نية تكرار العامل والصفة إذا كانت بأل لا تضاف إلا لما فيه أل
حضر الضاربُ الرجلِ زيدٍ
أنا المكرمُ الضيفِ عليٍّ
أنا ابن التارك البكري بشر
زيد
على
بشر
( 3 ) إذا كان التابع مشتملاً على ضمير يربط الخبر بالمبتدأ.
لأن البدل يمكن الاستغناء عنه بينما التابع هنا في المثال لا يمكن الاستغناء عنه ؛ فلا تقول : فاطمة نجح محمد .
فاطمةُ نجحَ محمدٌ أخوها
عليٌّ سافرَ بكرٌ صديقه .
أخوها
صديقه

قال ابن مالك : وصالحاً لبدلية يرى ** في غير نحو يا غلام يعمـرا.
ونحو بشر تابع البكري ** وليس أن يبدل بالمرضي

عبده عثمان
19-09-2009, 03:15 PM
برضو لاااااااااااااااااااا
يا استاذ أيمن

ahmed_alazhary
19-09-2009, 03:35 PM
كلام الاستاذ ايمن صحيح

ابو كريمان
19-09-2009, 06:19 PM
بصراحه يا جماعه انا بعتذر ليكم لانى مش عارف الاجابه بس متابع

محمد أحمد البنا
20-09-2009, 12:21 AM
كل عطف بيان يصلح أن يكون بدلا إلا فى ثلاثة مسائل كما وضح الأستاذ أيمن الوزير لكن ليس كل بدل يصلح أن يكون عطف بيان إلا فى حالة واحدة إذا كان البدل كل من كل مثل مررت بأخيك زيد فزيد يصح أن يعرب بدلا و عطف بيان أما إذا كان البدل بعضا من كل أو بدل اشتمال أو بدل مباين فلا يصح أن يعرب عطف بيان مثل أكلت الرغيف نصفه فكلمة نصفه بدل بعض ولا يصح أن يعرب عطف بيان

عبده عثمان
20-09-2009, 10:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك تابع يعرب عطف بيان ولا يعرب بدلا
وذلك في مسألتين
الاولى: أن يكون التابع مفراد، معرفة، معربا، والمتبوع منادى، نحو: " يا غلام يعمرا " فيتعين أن يكون " يعمرا " عطف بيان، ولا يجوز أن يكون بدلا، لان البدل على نية تكرار العامل، فكان يجب بناء " يعمرا " على الضم، لانه لو لفظ بـ " يا " معه لكان كذلك.
الثانية: أن يكون التابع خاليا من " أل " والمتبوع بأل، وقد أضيفت إليه صفة بأل، نحو: " أنا الضارب الرجل زيد "، فيتعين كون " زيد " عطف بيان، ولا يجوز كونه بدلا من " الرجل "، لان البدل على نية تكرار العامل، فيلزم أن يكون التقدير: أنا الضارب زيد، وهو لا يجوز، لما عرفت في باب الاضافة من أن الصفة إذا كانت بأل لا تضاف إلا إلى ما فيه أل، أو ما أضيف إلى ما فيه أل، ومثل " أنا الضارب الرجل زيد " قوله: 293 - أنا ابن التارك البكري بشر * عليه الطير ترقبه وقوعا
بشر: عطف بيان، ولا يجوز كونه بدلا -الا عند الفراء والفارسي-، إذ لا يصح أن يكون التقدير: " أنا ابن التارك بشر ".


وهناك بدل ليس بعطف بيان
وذلك ثمانية أمور: أحدها: أن العطف لا يكون مضمراً ولا تابعاً لمضمر، لأنه في الجوامد نظير النعت في المشتق، وأما إجازة الزمخشري في (أنِ اعبُدوا اللهَ) أن يكون بياناً للهاء من قوله تعالى (إلا ما أمرتني به) فقد مضى ردُّه، نعم أجاز الكسائي أن يُنعت الضميرُ بنعتِ مدح أو ذم أو ترحم، فالأول نحو (لا إلهَ إلا هوَ الرّحمنُ الرحيم) ونحو (قُلْ إنّ ربي يقذِفُ بالحقِّ علامُ الغُيوب) وقولهم اللهمّ صلِّ عليه الرّؤوفِ الرحيم والثاني نحو مررت بهِ الخبيثِ والثالث نحو قوله:
فلا تلمْهُ أن ينامَ البائسا
وقال الزمخشري في (جعلَ اللهُ الكعْبةَ البيتَ الحرام): إن (البيتَ الحرام) عطف بيان على جهة المدح كما في الصفة، لا على جهة التوضيح، فعلى هذا لا يمتنع مثل ذلك في عطف البيان على قول الكسائي.
وأما البدل فيكون تابعاً للمضمر بالاتفاق نحو (ونرثُهُ ما يقول)، (وما أنسانيه إلا الشيطانُ أنْ أذكرهُ) وإنما امتنع الزمخشري من تجويز كون (أنِ اعبُدوا الله) بدلاً من الهاء في به توهماً منه أن ذلك يخلُّ بعائد الموصول، وقد مضى ردُّه.
وأجاز النحويون أن يكون البدل مضمراً تابعاً لمضمر كرأيتُهُ إياه أو لظاهر كرأيتُ زيداً إياه وخالفهم ابن مالك فقال: إن الثاني لم يسمع، وإن الصواب في الأول قول الكوفيين إنه توكيد كما في قمت أنت.
الثاني: أن البيان لا يخالف متبوعه في تعريفه وتنكيره، وأما قول الزمخشري: إن (مقامُ ابراهيم) عطفٌ على (آياتٌ بينات) فسهو، وكذا قال في (إنما أعظُكُمْ بواحدةٍ أنْ تقوموا): إنّ (أنْ تقوموا) عطف على (واحدة) ولا يختلف في جواز ذلك في البدل، نحو (الى صراطٍ مستقيم صراطِ الله) ونحو (بالناصيةِ ناصيةٍ كاذبةٍ).
الثالث: أنه لا يكون جملة، بخلاف البدل نحو (ما يُقال لكَ إلاّ ما قدْ قيلَ للرُّسُل منْ قبْلك إنّ ربَّك لذُو مغفرةٍ وذو عقابٍ أليم) ونحو (وأسرّوا النّجوى الذين ظلموا هلْ هذا إلا بشرٌ مثلكُمْ) وهو أصحُّ الأقوال في عرفت زيداً أبو من هُو، وقال:
لقد أذْهلتني أمُّ عمرو بكِلمةٍ ... أتصبرُ يومَ البينِ أمْ لست تصبر؟
الرابع: أنه لا يكون تابعاً لجملة، بخلاف البدل، نحو (اتبعوا المُرسلين اتبعوا مَنْ لا يسألُكُمْ أجراً) ونحو (أمدّكمْ بما تعلمونَ أمدَّكُم بأنعامٍ وبنين) وقوله:
أقولُ له: ارحلْ لا تقيمنَّ عندنا
الخامس: أنه لا يكون فعلاً تابعاً لفعل، بخلاف البدل، نحو قوله تعالى (ومن يفعلْ ذلكَ يلقَ أثاماً يُضاعفْ لهُ العذاب).
السادس: أنه لا يكون بلفظ الأول، ويجوز ذلك في البدل بشرط أن يكون مع الثاني زيادة بيان كقراءة يعقوب (وترى كُلَّ أمةٍ جاثيةً كلَّ أمةٍ تدعى الى كتابها) بنصب كل الثانية، فإنها قد اتصل بها ذكرُ سبب الجثو، وكقول الحماسي:
رُويدَ بني شيبانَ بعضَ وعيدِكُمْ ... تلاقوا غداً خيْلي على سفَوانِ
تُلاقوا جِياداً لا تحيدُ عنِ الوغى ... إذا ما غدَتْ في المأزِقِ المُتداني
تُلاقوهمُ فتعرِفوا كيفَ صبرُهمْ ... على ما جنَتْ فيهم يدُ الحدثانِ
وهذا الفرق إنما هو على ما ذهب إليه ابن الطراوة من أن عطف البيان لا يكون من لفظ الأول، وتبعه على ذلك ابن مالك وابنه، وحجتُهم أن الشيء لا يبين بنفسه، وفيه نظر من أوجه: أحدها، أنه يقتضي أن البدل ليس مبيناً للمبدل منه، وليس كذلك، ولهذا منع سيبويه مررت بي المسكين وبك المسكين دون به المسكين وإنما يفارق البدلُ عطفَ البيان في أنه بمنزلة جملة استؤنفت للتبيين، والعطف تبيينٌ بالمفرد المحض. والثاني: أن اللفظ المكرر إذا اتصل به ما لم يتصل بالأول كما قدمنا اتجه كونُ الثاني بياناً بما فيه من زيادة الفائدة، وعلى ذلك أجازوا الوجهين في نحو قوله:
يا زيدُ زيدَ اليعمَلاتِ الذُّبَّلِ
و:
يا تيْمُ تَيْمَ عدِيّ ...
إذا ضممتَ المنادى فيهما. والثالث: أن البيان يتصور مع كون المكرر مجرداً، وذلك في مثل قولك يا زيدُ زيدٌ إذا قلْته وبحضرتك اثنان اسم كل منهما زيد، فإنك حين تذكر الأول يتوهم كل منهما أنه المقصود، فإذا كررته تكرر خطابك لأحدهما وإقبالك عليه فظهر المراد، وعلى هذا يتخرج قول النحويين في قول رؤبة:
لقائلٌ يا نصْرُ نصْرٌ نصْرا
إن الثاني والثالث عطفان على اللفظ وعلى المحل، وخرّجه هؤلاء على التوكيد اللفظي فيهما أو في الأول فقط، فالثاني إما مصدر دُعائي مثل سقْياً لك أو مفعول به بتقدير عليك، على أن المراد إغراء نصر بن سيار بحاجب له اسمه نصر على ما نقل أبو عبيدة، وقيل: لو قدِّر أحدهما توكيداً لضمّاً بغير تنوين كالمؤكد.
السابع: أنه ليس في نية إحلاله محل الأول، بخلاف البدل، ولهذا امتنع البدل وتعين البيان في نحو يا زيد الحارث وفي نحو يا سعيدُ كرزٌ بالرفع أو كرزاً بالنصب، بخلاف يا سعيدُ كرزُ بالضم فإنه بالعكس، وفي نحو أنا الضاربُ الرجلِ زيدٍ وفي نحو زيد أفضل الناسِ الرجالِ والنساء، أو النساء والرجال وفي نحو يا أيها الرجلُ غلامَ زيد وفي نحو أيُّ الرجلين زيد وعمرو جاءك وفي نحو جاءني كلا أخويك زيدٍ وعمرو.
الثامن: أنه ليس في التقدير من جملة أخرى، بخلاف البدل، ولهذا امتنع أيضاً البدلُ وتعين البيان في نحو قولك هندٌ قام عمرو أخوها ونحو مررتُ برجلٍ قام عمروٌ أخوه ونحو زيدٌ ضربتُ عمراً أخاه.



وما كان غير ذلك فهو بدل وعطف بيان أيضا

وبالله التوفيق وصلى الله على سيدنا محمد واله واصحابه