شاعرالحب
06-11-2006, 08:49 PM
[size=7]في عودة لسياسة العمليات التفجيرية في الأراضي المحتلة، فيما يبدو، أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن انتحارية فلسطينية فجرت عبوة كانت تحملها الإثنين 6-11-2006 في بيت حانون (قطاع غزة) مما أدى إلى إصابة جندي إسرائيلي بجروح طفيفة. وتشن القوات الإسرائيلية عملية في المنطقة منذ 6 أيام في محاولة لكبح الهجمات الصاروخية عبر الحدود.
وقال متحدث باسم الجيش: "فجرت مهاجمة انتحارية نفسها قرب قواتنا والمعلومات الأولية تشير الى إصابة جندي واحد بإصابات بسيطة". وأكد سكان ببلدة بيت حانون بشمال قطاع غزة وقوع تفجير انتحاري. ولم تعرف على الفور شخصية المهاجمة.
ويوم الجمعة قال شهود عيان إن الجنود الإسرائيليين قتلوا بالرصاص امرأتين كانتا تقفان كدرع بشري أمام مسجد يحتمي به مسلحون فلسطينيون في بيت حانون. وقال الجيش الإسرائيلي حينذاك إنه أطلق النار على فلسطينيين مسلحين ويتحرى ما اذا كانت المرأتان قد أصيبتا أيضا بالرصاص.
من جهة ثانية، دعا وزير الشؤون الخارجية الفلسطيني محمود الزهار الدول العربية الى تحمل مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لهجوم عسكري اسرائيلي واسع النطاق في شمال قطاع غزة. وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إن الزهار القيادي في حركة حماس حث في مؤتمر صحافي في القاهرة الدول العربية وايضا الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي على تحمل مسؤولياتهم "والتدخل العاجل لوقف المجازر البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال" الإسرائيلي.
وأضاف الزهار بحسب المصدر ذاته "أن إسرائيل فشلت فى السابق وستفشل الآن في إجبار شعبنا على رفع رايات الاستسلام والهزيمة وسيكتشف المحتلون ان هذه الهجمة الوحشية والتى تهدف الى الالتفاف على خيار الشعب الفلسطيني الديمقراطي ستبوء بالفشل ولن تنجح أيضا في غسل هزائم الاحتلال المتتالية".
ونقل الزهار رسالة مماثلة إلى مندوبي الجامعة العربية أثناء اجتماع في مقر الجامعة في القاهرة اليوم برئاسة عمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية. وقال الزهار في تصريحات صحافية عقب الاجتماع "إن عدوان اسرائيل على غزة يراد منه التغطية على فشل اسرائيل في لبنان والتهرب من الاستحقاق الخاص باتفاق معبر رفح والذي يصادف 15 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي" في إشارة الى اتفاق وقع قبل عام لإعادة فتح معبر رفح جنوب قطاع غزة.
وكان تم توقيع هذا الاتفاق الذي ينص على نشر مراقبين أوروبيين في رفح برعاية وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس. وبدأ الجيش الاسرائيلي الاربعاء الماضي هجوما واسعا على شمال قطاع غزة لوقف إطلاق الصواريخ الفلسطينية على إسرائيل بحسب تل أبيب. وقتل 50 فلسطينيا في هذه العملية حتى الآن.
وفي نهاية الأسبوع الماضي التقى الزهار الذي يقوم منذ بداية نوفمبر/تشرين الثاني بزيارة تستمر عشرة أيام للقاهرة, محمد مهدي عاكف المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين أبرز قوى المعارضة المصرية.
بس عندى اعتراض ان العمليات الانتحاريه زىمابيقولو عليها المفروض تسمى العمليات الاستشهاديه واللى بينفذوا العمليات دى المفروض اسمهم شهداء مش انتحاريين
ولا انتوا ايه رأيكم :blink:
وقال متحدث باسم الجيش: "فجرت مهاجمة انتحارية نفسها قرب قواتنا والمعلومات الأولية تشير الى إصابة جندي واحد بإصابات بسيطة". وأكد سكان ببلدة بيت حانون بشمال قطاع غزة وقوع تفجير انتحاري. ولم تعرف على الفور شخصية المهاجمة.
ويوم الجمعة قال شهود عيان إن الجنود الإسرائيليين قتلوا بالرصاص امرأتين كانتا تقفان كدرع بشري أمام مسجد يحتمي به مسلحون فلسطينيون في بيت حانون. وقال الجيش الإسرائيلي حينذاك إنه أطلق النار على فلسطينيين مسلحين ويتحرى ما اذا كانت المرأتان قد أصيبتا أيضا بالرصاص.
من جهة ثانية، دعا وزير الشؤون الخارجية الفلسطيني محمود الزهار الدول العربية الى تحمل مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني الذي يتعرض لهجوم عسكري اسرائيلي واسع النطاق في شمال قطاع غزة. وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إن الزهار القيادي في حركة حماس حث في مؤتمر صحافي في القاهرة الدول العربية وايضا الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي على تحمل مسؤولياتهم "والتدخل العاجل لوقف المجازر البشعة التي ترتكبها قوات الاحتلال" الإسرائيلي.
وأضاف الزهار بحسب المصدر ذاته "أن إسرائيل فشلت فى السابق وستفشل الآن في إجبار شعبنا على رفع رايات الاستسلام والهزيمة وسيكتشف المحتلون ان هذه الهجمة الوحشية والتى تهدف الى الالتفاف على خيار الشعب الفلسطيني الديمقراطي ستبوء بالفشل ولن تنجح أيضا في غسل هزائم الاحتلال المتتالية".
ونقل الزهار رسالة مماثلة إلى مندوبي الجامعة العربية أثناء اجتماع في مقر الجامعة في القاهرة اليوم برئاسة عمرو موسى الأمين العام للجامعة العربية. وقال الزهار في تصريحات صحافية عقب الاجتماع "إن عدوان اسرائيل على غزة يراد منه التغطية على فشل اسرائيل في لبنان والتهرب من الاستحقاق الخاص باتفاق معبر رفح والذي يصادف 15 نوفمبر/تشرين الثاني الحالي" في إشارة الى اتفاق وقع قبل عام لإعادة فتح معبر رفح جنوب قطاع غزة.
وكان تم توقيع هذا الاتفاق الذي ينص على نشر مراقبين أوروبيين في رفح برعاية وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس. وبدأ الجيش الاسرائيلي الاربعاء الماضي هجوما واسعا على شمال قطاع غزة لوقف إطلاق الصواريخ الفلسطينية على إسرائيل بحسب تل أبيب. وقتل 50 فلسطينيا في هذه العملية حتى الآن.
وفي نهاية الأسبوع الماضي التقى الزهار الذي يقوم منذ بداية نوفمبر/تشرين الثاني بزيارة تستمر عشرة أيام للقاهرة, محمد مهدي عاكف المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين أبرز قوى المعارضة المصرية.
بس عندى اعتراض ان العمليات الانتحاريه زىمابيقولو عليها المفروض تسمى العمليات الاستشهاديه واللى بينفذوا العمليات دى المفروض اسمهم شهداء مش انتحاريين
ولا انتوا ايه رأيكم :blink: