جدل حول إضافة درجات التربية الدينية إلي مجموع الطلاب
الفيومي‏:‏ الوزير أعاد للمادة المهمشة هيبتها‏..‏
وعبدالرازق‏:‏ فصل واحد يجمع المسلمين والمسيحيين هو الأفضل
كتب ـ مصطفي حسن‏:‏


أثار قرار الدكتور يسري الجمل وزير التربية والتعليم‏,‏ والخاص باعتبار مادة التربية الدينية من المواد الأساسية للمرحلتين الابتدائية والإعدادية التي تضاف للمجموع الكلي للطالب باستثناء الصفين السادس الابتدائي والثاني الإعدادي ويشترط للنجاح فيها الحصول علي‏50%‏ من قيمة الدرجة الأساسية‏,‏ جدلا واسعا‏,‏ بين الخبراء والأحزاب حول إمكانية نجاح القرار في ظل مطالب بجعل المادة اختيارية أمام جميع الطلاب سواء التربية الدينية الإسلامية أو المسيحية‏.‏

قال السيد عطية الفيومي وكيل لجنة التعليم بمجلس الشعب‏:‏ ان تدريس مادة التربية الدينية وإضافتها للمجموع الكلي الذي يحصل عليه التلميذ سواء في المرحلة الابتدائية أو الإعدادية كان طلبا لجميع المؤسسات التربوية سواء الرسمية أو غير الرسمية وكذلك كان رغبة لدي المواطن العادي حتي يتم تأسيس الطالب منذ صغره علي القيم والمبادئ النبيلة التي تنادي بها الأديان السماوية ولمنعهم من الانحراف أو اتباع السلوكيات المنافية للآداب‏.‏

وأشار إلي أن ما كان يحدث طوال السنوات الماضية يعد مهزلة بكل المقاييس حيث لم يكن يعير الطلاب أي اهتمام لمادة التربية الدينية‏,‏ وكانوا يعتبرونها كمواد الموسيقي والرسم‏,‏ ورغم أن لكل من هذه المواد أهميتها إلا أن التعرف علي القيم الدينية هو الأساس الذي يجب أن ينطلق منه الطالب في رحلته التعليمية‏,‏ موضحا أن دور هذه المادة كان مهمشا ولكن وزير التربية والتعليم بهذا القرار أعاد لها اعتبارها وأهميتها‏.‏

وقالت صفاء شلبي وكيلة وزارة التربية والتعليم السابقة‏:‏ ان تبريرات سهولة وصعوبة المواد الدينية لا أساس لها علي الاطلاق حيث إن كل مادة بها الجوانب الصعبة والسهلة‏,‏ ولا ينبغي النظر إلي قرار الوزير من هذه الزاوية‏,‏ حيث إن الهدف الأساسي منه غرس القيم الدينية في الطلاب وحثهم علي التمسك بدينهم في مواجهة الظروف الصعبة التي يتعرضون لها سواء أثناء دراستهم أو بعد تخرجهم ونزولهم إلي سوق العمل‏.‏

أما حسين عبدالرازق الأمين العام السابق لحزب التجمع فينتقد قرار اجبار الطلاب علي دراسة مادة التربية الدينية قائلا‏:‏التربية الدينية قضية شخصية ومن حق كل فرد أن يؤمن بالدين الذي يري فيه شيئا متكاملا بالنسبة له ومن ثم فإن من باب أولي أن يكون تدريس مادة التربية الدينية اختياريا أيضا‏.‏

وأضاف أن الحل الأمثل هو تحديد فصل واحد يتم من خلاله تدريس القيم النبيلة للدين الإسلامي والدين المسيحي علي حد سواء‏.‏

اعيدوا لمادة الترية الدينية هيبتها حرااام عليكو

حقيقة أنا لست من المؤيدين لإضافة التربية الدينية للمجموع .
وهذه أسبابي:
1: بالمقارنة بالدين المسيحي المنهج عندهم مهمش جدا وفاضي من المادة العلمية.
2: عند تصحيح الاختبار سنأخذ بعين الاعتبار أن هذا الطالب لايستحق الدرجة فسيأخذ حقه بما يرضي الله أما بالدين المسيحي سيعطى أعلى الدرجات وهذا سيميز طالب عن طالب بهذا الفارق .
لذا : قبل أن يرد أحدكم بمايجرح هذا الرأي أود النظرة بتعقل لأسباب كثيرة ومنها هذين السببين.
إلى أن نرى وجههة النظر المختلفة.

و الله عندهم حق

وهو اللى ف كتاب الدين ده دين أصلا
مفيش حاجه ليها اى علاقه بالدين غير الايات والحديث

حقيقة أنا لست من المؤيدين لإضافة التربية الدينية للمجموع .
وهذه أسبابي:
1: بالمقارنة بالدين المسيحي المنهج عندهم مهمش جدا وفاضي من المادة العلمية.
2: عند تصحيح الاختبار سنأخذ بعين الاعتبار أن هذا الطالب لايستحق الدرجة فسيأخذ حقه بما يرضي الله أما بالدين المسيحي سيعطى أعلى الدرجات وهذا سيميز طالب عن طالب بهذا الفارق .
لذا : قبل أن يرد أحدكم بمايجرح هذا الرأي أود النظرة بتعقل لأسباب كثيرة ومنها هذين السببين.
إلى أن نرى وجههة النظر المختلفة.
أنا اختلف معك بالكلية أخي الكريم لعدة اسباب

اولا : جل حديثك واسبابك تدور حول سبب واحد هو وجود مسيحيين ودين مسيحي وها البناء غير صحيح لانك تعاملت وكان المسيحيين يمثلون 50% وليست اقلية مع كامل الاحترام لهم

ثانيا : بنيت تصوراتك ان التعليم امتحانات ودراجات ونسيت أن من اهم اهداف التعليم بناء مواطن صالح وهل من صلاح الا من خلال ترسيخ قيم الاسلام السمحة وتعميق مبادئه في النشأ وللاف الشديد ونتيجة ان الدين مادة لاتضاف للمجموع ادت الى عدم اهتمام الطلاب بها فلا هم يحترمون حصتها ولاهم ياكرون مادتها

ثالثا : " طلب العلم فريضة على كل مسلم " حديث شريف وقد فسر العلماء معنى العلم الفريضة بانواع اهمها هو ذاك العلم الذي تصح معه العبادة وتسلم به العقيدة والمفروض أن يتعلم التلاميذ والطلاب هذا العلم من خلال مرورهم بمراحل التعليم المختلفة ولكن للاسف الشديد التعليم ومخرجاته لاتنم ان هناك تلقى للحد الادنى المطلوب من العلم الشرعي الي هو لازم لكل مسلم

رابعا : رأينا بأم اعيننا هذا التدني الواضح في اخلاقيات وسلوكيات الشباب الذي اريد به ان تمحى شخصيته وان ينسلخ من هويته الاسلامية واقول وانا على يقين اردد انه لن يصلح حال هذه الامة الا بما صلح به اولها كتاب الله ونة نبيه صلى الله عليه وسلم

حقيقة أنا لست من المؤيدين لإضافة التربية الدينية للمجموع .
وهذه أسبابي:
1: بالمقارنة بالدين المسيحي المنهج عندهم مهمش جدا وفاضي من المادة العلمية.
2: عند تصحيح الاختبار سنأخذ بعين الاعتبار أن هذا الطالب لايستحق الدرجة فسيأخذ حقه بما يرضي الله أما بالدين المسيحي سيعطى أعلى الدرجات وهذا سيميز طالب عن طالب بهذا الفارق .
لذا : قبل أن يرد أحدكم بمايجرح هذا الرأي أود النظرة بتعقل لأسباب كثيرة ومنها هذين السببين.
إلى أن نرى وجههة النظر المختلفة.


الرأي المخالف الوحيد الذي سيقال بهذا الشأن
أننا يجب أن نجعله يضاف للمجموع لأنه طلابه لا يهتمون به كمنهج دينهم غير يوم الامتحان

احب اوضح حاجة للجميع
انا معتقدش إنه ده سبب كافي لأنه يخلينا ننفذ الحكاية ويتميز فيها المسيحي عن المسلم
على الاقل حيدوهم درجات ببلاش وبالزيادة ومنهجم سهل
يبقى اكيد مجاميعهم حتكون الافضل
سيبك من كده

حيفرق ايه الدين عن الفيزيا عن العربي اللى بيضافو للمجموع
اسأل اي واحد بعد ما دخل السنة اللى بعدها كان عندك ايه في فيزيا السنة اللى فاتت
حيقولك انت لسه فاكر !!!
نفس الكلام حيحصل في الدين
حنتعامل معاه كمادة مجموع حنذاكره وحنحفظه وحنبخهم في الامتحان وحننساه بعد الخروج منه
محدش يقولي ده غلط والكلام ده ميصحش
انا بقول الكلام اللى حيحصل فعلاً بين الطلبة

يعني من الآخر الغرض او الهدف اللى عايزينه مش حينحقق
اللى حيتحقق الظلم اللى حيفرق بين المسلمين والمسيحيين

انا بتكلم من واقع إني طالب وعارف احنا كنا بنذاكر الدين ازاي


ده غير إنه كتاب الدين مش كتاب استفادة دينية اصلاً
بيدعو للتأمل وبيدعو لقدرة الله وقصص الصحابة وحاجات كده نظرية محدش بيستفاد منها عملياً

الجمل: درجات الدين لا تضاف للمجموع في السادس الابتدائي والثاني الإعدادي (http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2009/september/24/gamal.aspx)

أوضح الدكتور يسري الجمل (http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2009/august/4/flu.aspx) وزير التربية والتعليم‏ أن النظام الجديد للتقويم الشامل الذي يطبق لأول مرة في الصفين السادس الابتدائي والثاني الإعدادي‏ لم يتضمن إضافة درجات التربية الدينية إلى المجموع الكلي إلا أن الطالب سوف يتعرض للتقويم على مدى العام‏.‏
وأشار الوزير إلى أن الطالب يخضع للتقويم مرتين في الفصل الدراسي الواحد مثل باقي المواد‏ ويعد ملفا للانجاز في المادة‏ ويمنح درجة لا تضاف إلى المجموع الكلي‏.‏
واضاف انه طبقا للتعليمات الجديدة للتقويم الشامل فسيتم تقويم الجانب العملي في اختبار نهاية كل فصل دراسي في مادة العلوم من‏20%‏ من المحددة لاختبار الفصل الدراسي وهى ‏50‏ درجة ويترك لكل مدرسة تحديد الانشطة التربوية الملائمة والمتاحة لديها بحد أدنى ثلاثة انشطة تربوية‏.
وعلى المتعلم ان يختار نشاطين يتم تقييمه فيهما على مدى كل فصل دراسي على ان تضاف درجاتهما للمجموع الكلي مع تقييمه في باقي الانشطة التربوية على مدى العام.

اشمعنى السنيتن دول؟

التربية الدينية لا تضاف الي المجموع الكلي في جميع الصفوف
ولكنها مادة نجاح ورسوب
يعني مفيش تعديل
الجرايد جابت الكلام دا منين

اللى فهمتو عشان اللى اتطبق فيهم التقويم الشامل

التربية الدينية لا تضاف الي المجموع الكلي في جميع الصفوف
ولكنها مادة نجاح ورسوب
يعني مفيش تعديل
الجرايد جابت الكلام دا منين

مهو في ناس بتفكر تضيف الدين للمجموع او معرفش ضافوه كمان ولا لأ
بس يبدو الوزير استثنى دول حالياً

طيب ايه المشكة انها تضاف اشمعني التربية الفنية والحاسب الالي بيضافوا

حقيقة أنا لست من المؤيدين لإضافة التربية الدينية للمجموع .
وهذه أسبابي:
1: بالمقارنة بالدين المسيحي المنهج عندهم مهمش جدا وفاضي من المادة العلمية.
2: عند تصحيح الاختبار سنأخذ بعين الاعتبار أن هذا الطالب لايستحق الدرجة فسيأخذ حقه بما يرضي الله أما بالدين المسيحي سيعطى أعلى الدرجات وهذا سيميز طالب عن طالب بهذا الفارق .
لذا : قبل أن يرد أحدكم بمايجرح هذا الرأي أود النظرة بتعقل لأسباب كثيرة ومنها هذين السببين.
إلى أن نرى وجههة النظر المختلفة.

انا مع الراى ده
وعلى فكرة مش مادة التربية الدينية هى اللى هتقوم سلوك الشباب دلوقتى
ما احنا عندنا الازهريين
اغلبهم لما بيطلع مش كلهم عيال ملتزمة مع احترامى ليهم كلهم :bosyht9:

طيب ايه المشكة انها تضاف اشمعني التربية الفنية والحاسب الالي بيضافوا
اشمعنى قلت الحاسب والفنية ومقلتش الفيزيا والرياضة
مسألتش ليه الاول هما عملو كده في الدين بس ليه

اعتقد الاجابة موجودة في الردود فوق :)

بصراحة هو العيب في الكتاب ذات نفسه
وفي المدرس كمان
يمكن التربية الدينية فيه مدرسين مش عندهم زمة وضمير فبيسبوا المادة
زي لما حصل معانا ف 3ث
ولو الاستاذ دا ادانا دين بجد كان بيحسسنا اننا مش بنطيع ربنا
عمره ما ادانا امل واحد
ربنا يهدي
ف 2ث و1ث كان بتديني أستاذة بجد بجد كان بتشرح منتهي الذمة للعلم كان فيه

وكنا بنسألها وتجاوب اجابات مقنعة
الدين دا مفروض نهتم بيه مش عشان مادة مجموع ولالا
لا عشان احنا مسلمين
الاسلام بيقول الدين معاملة حياة
انا لما اقعد اتفرج ع قنوات دينية احس اني مكنتش بأخذ ديني
ومعلومات بسيطة جدا ومع ذلك مش كلنا نعرفها
من راي مش اي مدرس يدي دين لازم يكون عنده ثقافة عليا
وكمان كتاب الدين لازم يتعدل .. يبقي دين اسلامي بجد
يحسسنا بمتانة الاسلام لانه فعلا كدا

أنا اختلف معك بالكلية أخي الكريم لعدة اسباب

اولا : جل حديثك واسبابك تدور حول سبب واحد هو وجود مسيحيين ودين مسيحي وها البناء غير صحيح لانك تعاملت وكان المسيحيين يمثلون 50% وليست اقلية مع كامل الاحترام لهم

ثانيا : بنيت تصوراتك ان التعليم امتحانات ودراجات ونسيت أن من اهم اهداف التعليم بناء مواطن صالح وهل من صلاح الا من خلال ترسيخ قيم الاسلام السمحة وتعميق مبادئه في النشأ وللاف الشديد ونتيجة ان الدين مادة لاتضاف للمجموع ادت الى عدم اهتمام الطلاب بها فلا هم يحترمون حصتها ولاهم ياكرون مادتها

ثالثا : " طلب العلم فريضة على كل مسلم " حديث شريف وقد فسر العلماء معنى العلم الفريضة بانواع اهمها هو ذاك العلم الذي تصح معه العبادة وتسلم به العقيدة والمفروض أن يتعلم التلاميذ والطلاب هذا العلم من خلال مرورهم بمراحل التعليم المختلفة ولكن للاسف الشديد التعليم ومخرجاته لاتنم ان هناك تلقى للحد الادنى المطلوب من العلم الشرعي الي هو لازم لكل مسلم

رابعا : رأينا بأم اعيننا هذا التدني الواضح في اخلاقيات وسلوكيات الشباب الذي اريد به ان تمحى شخصيته وان ينسلخ من هويته الاسلامية واقول وانا على يقين اردد انه لن يصلح حال هذه الامة الا بما صلح به اولها كتاب الله ونة نبيه صلى الله عليه وسلم

اشكرك أخي (علي) على وجهة نظرك ، ولكن :حصة التربية الدينية فيها عطاء أكثر من أي حصة ، لعل السبب أن شبابنا خاوين في عقيدتهم وأفكارهم الدينية ، لذا من الواجب على مدرسي التربية الدينية أن يكون عطاؤهم بهذا الحد .
ولا أخفيك : أنا مدرس أول ( لغة عربية وتربية دينية) وأقسم لك _ وأنا لست مجبرا على هذا القسم_ بأن تعبي كله لايكون إلا في حصة التربية الدينية أكثر من حصة اللغة العربية ، وكنت لاألتزم بالمنهج وكان كل اهتمامي بالسلوك والجانب الفقهي، وكنت أبدأ من باب الطهارة والنجاسة والاستنجاء ......إلخ.
فعليك أن تتعقل قبل إصدار الحكم كما قلت سابقا.
أما سلوك الطالب الحالي فهذا سلوك مجتمع بكامله لذا علينا إصلاح أنفسنا أولا .
وأشكر لك وجهة النظر هذه.

وأقسم لك _ وأنا لست مجبرا على هذا القسم_ بأن تعبي كله لايكون إلا في حصة التربية الدينية أكثر من حصة اللغة العربية ، وكنت لاألتزم بالمنهج وكان كل اهتمامي بالسلوك والجانب الفقهي، وكنت أبدأ من باب الطهارة والنجاسة والاستنجاء ......إلخ.


هو ده الجانب العملي اللى انا بتكلم عنه واللى الشباب محتاجين يتعلموه فعلاً
لو فعلاً كان في اهتمام من الدين في المدرسة حيث تتوسع دائرة المناقشة عما في المنهج
كان حيبقى في فعلاً الاستفادة المرجوة من حصة الدين الاسلامي

بارك الله فيك استاذي واكثر من امثالك

طيب ايه المشكة انها تضاف اشمعني التربية الفنية والحاسب الالي بيضافوا


الحاسب الالى اكثر المواد افادة لكل الطلاب لما لها اهمية قصوى فى تطور التعليم
ويجب زيادة الفترات لتدريس هذه المادة الهامة

===========

التربية الدينية ...... هايبقى فى ظلم اذا اضيفت الى المجموع

ولكن يمكن زيادة حصصها ...... وزيادة المناهج والدروس التى تفيد الطلاب وتثقفهم دينيا

الحاسب الالى اكثر المواد افادة لكل الطلاب لما لها اهمية قصوى فى تطور التعليم

ويجب زيادة الفترات لتدريس هذه المادة الهامة

===========

التربية الدينية ...... هايبقى فى ظلم اذا اضيفت الى المجموع

ولكن يمكن زيادة حصصها ...... وزيادة المناهج والدروس التى تفيد الطلاب وتثقفهم دينيا

ممكن حضرتك توضحي نوع الظلم ايلي بتقصدية

ممكن حضرتك توضحي نوع الظلم ايلي بتقصدية
المقصود إنه الدين المسيحي بيكون اسهل من الاسلامي وكذلك امتحاناته
لذا فلن يكون جميع الطلبة في مستوى واحد

المقصود إنه الدين المسيحي بيكون اسهل من الاسلامي وكذلك امتحاناته
لذا فلن يكون جميع الطلبة في مستوى واحد
انا ليه رؤيه في هذا الامر هو يجب ان يتعلم الطالب امور دينه بدون قيود بمعني انه لايشعور بضغوط من اجل المجموع او بمعني يجب ان يحب المادة علي انها تعلمه امور دينه وليست كمادة مجموع
وشكرا علي توضيح حضرتك

با إخوانى الدين مش مجرد مادة دارسية
الطالب يذاكرها زى ما بيذاكر الرياضيات والعربى وغيره وقبل ما يطلع من اللجنة ينسى كل اللى درسه
الدين أكبر من كده بكتير
وللأسف ده بالظبط اللى بيحصل فى الازهر
القرأن بقا مادة دراسية بحته
الطالب بقا بيعرف الأسئلة بتيجى منين
يحفظ أول الأرباع وأول السور من المقرر وأول السور من أخر تلت أجزاء
حاجة نكسف الحقيقة

أنا موافق ان الدين يبقى مادة نجاح ورسوب بس متبقاش مادة مجموع
وأتمنى إنه يكون فيه مادة بتتحدث عن الأخلاق بجانب الدين يدرسها كل الطلاب فى فى وقت واحد دون التفرقة بين بعضهم وبعضهم البعض وتتعرض للمادة دى كل الفضائل فى كل الأديان وعن الاخر وعن فكرة التعددية وقبول الأخر وعن الحب .........زالخ

فين مادة الدين اللى بناخدها اصلاً
شوية كلام مكرر عن الاخلاق واعجاز الله في الطبيعة
وموقف او اتنين في السيرة وخلاص

يعني لو اتكلمنا عن الاستفادة الحقيقية للمنهج ممكن نقول 20%

نيجي بقى للى بيشرحوها نفسهم
بيتعاملوا مع المادة زي ما بنتعامل مع مادة المجال الصناعي او التربية الوطنية وربما اقل
القرآن حناخد من واحد لعشرة حفظ وحنقرا الحديث الاول ومعاني كلماته وخلاص


اما من ناحية تعاملنا احنا مع المادة فهو لا يتعدى كونه مادة دراسية عادية
زي بالظبط تعامل المسيحيين مع النصوص القرآنية في العربي

يعني من الآخر حوار (فاكس) ملوش لازمة يعني إنه ينضاف للمجموع
سواء كمادة دينية او كمادة دراسية